أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - تحسين كرمياني - ليالي المنسية (رواية) الجزء 23















المزيد.....

ليالي المنسية (رواية) الجزء 23


تحسين كرمياني

الحوار المتمدن-العدد: 4586 - 2014 / 9 / 27 - 10:24
المحور: الادب والفن
    


تحكي فريدة

حكايتي مع عذاب الجسد بدأت في وقتٍ مبكر.
صمت.
لم تكن رغبة أو نداء جسدي،عشت حياة طبيعية،كنت في الثامنة من عمري يوم وجدت نفسي مع والدي في مركبة،من العاصمة ـ بغداد ـ إلى بلدة بعيدة،جميلة كلها حقول وبساتين،عند الظهيرة نزلنا من المركبة بعد رحلة استغرقت نصف نهار،مشينا بين البساتين وبمحاذاة الحقول،كنت فرحة وأنا أتأمل الطيور وهي تطير من أمامنا،وصلنا قرية غاطسة من جهتين في بستان يلتف حول نصفها،في بيت واسع وجدنا دجاجات وبط وبقرات وحمار وكلبين،استقبلونا بترحاب،عرفت من خلال الكلام أن ذلك البيت كان لديهم فاتحة وأنهم يمتون بصلة قرابة لأبي،في البيت وجدت شاباً جميلاً ليس من أهل القرية،كان مهندماً يرتدي ملابس أهل المدينة،بعد الغداء سمعت من امرأة شبه عجوز تقول للولد: ((خذ ـ فريدة ـ معك إلى المزرعة وأجلب لنا طماطة وباذنجان وخيار وبطيخ!)).
صمت.
وجدته متحمساً.
صمت.
أعدد الدراجة الهوائية،ووجدت أبي يدفعني أن أرافقه كي أستمتع بجمال الحقول والطبيعة القروية،لم أجد مانعاً أو خوفاً،اندفعت راغبة معه،أجلسني على المقعد الخلفي وراح يسوق الدراجة،كنت أشعر بسعادة لا توصف،سعادة طفلة حققوا لها مطلباً،بعد مسافة وقف،أجلسني أمامه،بدأ بين لحظة وأخرى يقبل رأسي، خلته لا إرادياً،كان يقود الدراجة بعسر،رأسه يتحرك يميناً وشمالاً،وصلنا الحقل،سحرتني المزروعات،وجدت الطماطة حمراء يانعة والباذنجان أسود يلمع،كان منظر الخيار والبطيخ والبامياء يسر النظر،شاركته في ملئ الصندوق الخشبي المربوط على خلفية دراجته،كان في كل لحظة يمسكني من يدي،ينظر في عيني ويبتسم،دخل إلى السوباط،تبعته،جلس وناداني أن أجلس،مدّ يده ومسكني،بدأ يقبلني،شعرت بخوف وتردد، بدأت أبكي،راح يتوسل ويحاول أن يسكتني،بدأ يمسح دموعي،أنسحب ووقف بباب السوباط،توقفت عن البكاء، قال: ((هيا لنرجع؟))،بدأنا نمشي على أقدامنا،لا أعرف لم شعرت في تلك اللحظة بأنني ارتكبت خطيئة،تحرك لساني: ((أنت زعلان مني!))،قال: ((أنتِ جميلة وأنا أحبكِ!))،سكتنا ومشينا،وقبل أن ندخل البيت قال: ((فريدة لا تقولي شيئاً؟)).
صمت.
في ليلة ذلك اليوم،خرج أبي برفقة أقاربه لزيارة بعض البيوت،وحده الشاب بقى،بعدما صعدن النساء إلى سطح البيوت،وكانت تلك عادة يجتمعن في الليل ويتحاورن،تقدم منّي قال: ((فريدة أنا أحبكِ))،قلت له: ((أنا لا أعرف!))،قال((عندما تكبرين سوف نتزوج ونعيش في بيت واحد!))،أقترب منّي،وجدت البكاء فضيحة،مسكني وبدأ يقبلني،في الظلام تشعر البنت بسعادة كونية عندما يحتضنها ولد،بدأت أشعر بنعاس،ربما كانت دغدغات الشهوة،بدأ يرفع سروالي وشعرت بشيء صلب ودافئ يتحرك بين ساقي،ظلّ يلهث في الظلام الدامس قبل أن يبللني،قبَّلني وطلب مني الكتمان.
صمت.
في تلك الليلة لم أجد النوم راحة جسدية لابد منها،وجدت نفسي أتأمل السماء والنجوم وهذا العمل الذي كنت أحد أطرافه،كان الكل نيام،وجدته يزحف نحوي،همس يطلبني أن أتبعه،رجع وهبط السلم الطيني،بقيت خائفة،وجدته يصعد وينظر إليّ،لمحته يرفع يده يطلبني،قمت وهبطت وراءه،مسكني من يدي وسحبني إلى الغرفة،لم يحتمل نفسه،لم يقبلني،أدارني ووضعه بين ساقي،كل الذي كان يشغلني هذا الرقص المتواصل بين أحضانه،تخلص من عذابه وصعدنا إلى فراشينا.
صمت.
بعد يومين من التواصل بيننا،تحركت بنا المركبة عائدين،كنت كمن فقد شيئاً ثميناً،عيناي غارقتان بالدموع، قال أبي: ((أنا أيضاً كنت أبكي عندما كنت صغيراً وأبي يجلبني إلى هنا!))،قلت: ((لم لا نسكن هنا بابا؟))،((الحياة هنا جميلة ولكنها قاسية يا ـ فريدة ـ ))
صمت.
تحركت العاطفة،بدأت الأغوار تنهض،المشاعر تتأجج،بدأت أمنح نفسي قدرات أنثوية فارغة،أقف بالباب وأنظر إلى الفتيان،مرت الأيام والأشهر،وبعد سنة عندما كنت في الصف الخامس ابتدائي،شاركت في سفرة مدرسية،أخذونا إلى خارج العاصمة،إلى منطقة(الصدور)،اختلطنا مع مدارس كثيرة،بدأنا نتجول جماعات، حصل أنني فقدت حقيبتي وضاع مني فلوسي،بكيت،رآني شرطي يافع،تقدم مني وعرف سبب بكائي، أخذني إلى غرفة صغيرة عند رأس الجسر،أخرج بعض النقود ووضعها في يدي،وقبل أن يسمح لي بالخروج،وجدته يغلق الباب،دنا مني وراح يقبلني،لم أبكِ ولم أشعر بالخوف،أنامني على السرير ونام فوقي،بعدما لهث وتعرق ونزف قام وأخرجني،خرجت فرحة بالنقود.
صمت.
وجدت أنوثتي مطلوبة بسبب انتفاخ عجيزتي،وتورد وجنتي ودمامل صدري.
صمت.
بدأت أغرق في واحات الحب،وكل حب سرعان ما يزول ليتبعه حب آخر فاشل،أعيش أوهام السعادة،وآمال ووعود كاذبة،أتنقل من حضن لحضن،من رغبة لرغبة.
صمت.
كبرنا وكبرت همومنا وتوسعت مطاليب جسدنا،وفقدنا مفتاح الصبر.
صمت.
دار الزمن لأسقط في بركة الحزب،بسبب أخي المتمرد،كان يكتب الشعر،رفض أن يخضع لمطاليب مسؤول زقاقنا،ظل يزاورنا في محاولة إقناعه،لكنه وجد الرحيل إلى خارج البلاد الحل الأمثل لتحقيق رغبته،ذلك الرفيق زارنا ذات يوم،كان أبي خارج البيت،وأمّي ذاهبة للتسوق،جلس في صالة الضيوف، وعندما أكتشف وحدانيتي أعلن رغبته عليّ،كنت خائفة من بشاعته،طوله وشواربه،هددني باعتقال أبي وزج أمي في السجن بسبب هروب أخي خارج البلاد،وقفت حائرة قبل أن يدنو مني ويمسكني،بدأ يقبلني قبل أن يخرج عورته القبيحة،ذبت من خوف بين أحضانه،أسقطني وبدأ يعمل عملته السافلة.
صمت.
ذلك الرفيق ظلّ يحوم حولي،بدأ يزور مدرستنا ويخرجني بحجة كوني طلائعية،يأخذني إلى مركز الشباب،مع الظهيرة عندما ينفرط عقد الطلائع،أجد نفسي وحيدة معه،يأخذني وأنا أشعر بغثيان وتقيؤ تحته.
سنتان وأنا برفقته،قبل أن يتزوج ويتركني.
صمت.
ليس بوسعي أن أحصي مرات سقوطي،كلها كانت قسرية،إلاّ مرة واحدة كانت بمحض إرادتي،ما زلت أجهل سبب هبوط تلك الجرأة عليّ وكيف اندفعت من غير تردد،كان ذلك في المعهد،يوم كنّا مشغولين بالتهيئة للاحتفال بـ ميلاد الحزب،كنت مسؤولة العلاقات الخارجية في المعهد،كنت مع السيد مدير المعهد،نعد فقرات الاحتفال،وجدته متضايقاً..قلت: ((أستاذ أنك لست على ما يرام!))،((لدي مشاغل عائلية!))،لم أجد سؤالاً يوصلني إلى مفتتح قضيته،ظلّ يرمقني بنظرة غريبة،تأفف وحرك رأسه..قال: ((ليتني لم أتزوج!))،((يبدو أن الست المدام سبب انشغالك!))،((هي بالذات!))،((هل هي ربة بيت أم أنها موظفة!))،((موظفة دائماً تتعذر بالتعب!))،((أستاذ أنت تستحق الثناء!))،((أحاول أن أشغل نفسي كي أقتل ترسبات مشاكلنا!))،((أستاذ لو كنت مكانها لأغرقتك بالاهتمام!))،((أنت إنسانة مجتهدة فريدة!))، ((أستاذ الرجل الذي أتمناه أرجو أن يكون على شاكلتك!))،أبتسم،بدأ يسحب شهيقه بصوت،ويحرر زفيره بصوت، قال: ((فريدة..لو لم أكن متزوجاً لكنت أنت من أطلبها!))،((أستطيع أن أوفر لك سعادتك!))،وجدته في حيرة،بدأت نظراته ترتعش،وأنفاسه تتسارع..قلت: ((أنا أحتاج إلى من يقف بجانبي،هذا حق مشروع،أستاذ يمكننا أن نعيش أصدقاء أو أي وصف تصفه!))،لم يفه بشيء،ظلّ يواصل حيرته..قلت: ((أستاذ يمكنك أن تتخذني حبيبة!))،خرج من فمه صوتاً باهتاً: ((كيف؟))،((أرجوك أستاذ لا تحرمني منك!))،ظلّ مشدوهاً،لم يصدق،قمت ودنوت منه،قبلته وهو صنم،أسقطت نفسي في حضنه،تحرك لسانه: ((فريدة!)).
صمت.
لم أحتمل هذه الشخصية المرموقة،شكله ورزانته،نظراته وبحبوحة ترفه،جلست في حضنه،تشجع أن يداعب كتفي،بعد دقائق كنت منبطحة على الطاولة وكانت لعبته تلعب في أغواري،كنت نائمة ولا أعرف كيف أنسحب،قبل أن أتفاجئ بالمستخدم يقف،كان السيد المدير مرتبكاً يجلس،والمستخدم ينظر إليّ،سمعته يقول: ((خذ راحتك معها وأكتم القضيّة!))،خرج السيد المدير وتركني فريسة لوحش،كان عجوز كبير يمتلك ما لم أجده حتى هذه اللحظة،في البدء خفت،قلت له: ((أنه كبير جداً!))،قال: ((لا تخافي كل شيء يهون!))،بقيت مستلقية على بطني وبدأ يمزقني،أنهى فعلته وخرج،دخل السيد المدير..قال ((خولة..كان يجب أن أسمح له بذلك خشية من عواقب الأمور!))،((مزقني بـ معوله الحجري!))،((ملعون شيئه حماري مفزع)).
صمت.
تخرجت من المعهد ولم أجد من يتخذني زوجة،وكيف أجد الزوج المناسب وأنا مدفون هنا في هذه الرقعة المنسية.
صمت.
لولا مجيء الأستاذ ـ حبيب ـ وتعويضنا ولو بالنزر اليسير لما تحملت هذا العذاب.
صمت.
لا أريد أن أطيل في كلامي،أنا أنثى جرحت في الطفولة والجرح توسع وأسقطني في مستنقع الآثام،لم يحدث بعدما تخرجت أن اتصلت بذكر أو رغبت في ذلك،أعددت نفسي كي أجد العريس المناسب ولو في خريف أعمارنا.
صمت.
لكن شبه أستاذ ـ حبيب ـ التام لأخي ـ فريد ـ حرّك في محرك العاطفة،بقيت أنتظر فرصة نضج نظراته، وكنت أتوقع منه أن يفاتحني كي أتهيأ لأكون عروسة له،لكنه ظلّ يتهرب من رغبتي رغم هطول نظراته الشهوانية عليّ،حتى مجيء اللحظة الحاسمة.
صمت.
ليلة الحمّام ودخوله الجريء عليّ،لم أجد دافعاً يشاطرني كي أبقى في نظره الأنثى المأمولة بعدما وجدته يعاني ويفشل في محاولاته مع(وداد)،كنت عارية وكان الليل يزيد وينهض تلك الرغبة الأبدية التي نامت ولم تمت.
صمت.
لم أشعر بندم عندما سمحت له رغم دفاعي ومحاولة ثنيه من رغبته،تخلص من عذابه وأسقطني في المربع الأوّل من حياتي.
صمت.
سأرقص كثيراً هذه الليلة طالما حياتنا توقفت،وعواطفنا سترحل بعيداً أو أنها ستفقد ديمومتها الأزلية.
صمت.
وأنت أستاذي الفاضل تعال لتمنحني هذا المقام السعيد في هذه الليلة الحربية.
صمت.
يمكنني أن أعطيه ما يرغب،ليس متطلبات الجسد فقط بل حالي ومالي.
صمت.
أحتاج إلى وسيلة تنفعني في تحقيق رغبتي المثالية،ربما أنفع شيء أن أصرخ،لا..لا..ربما سأبكي في حضرته،نعم سأبكي،البكاء ينفع في تحطيم إرادة الرجل،يجعله أن يذوب ويخضع ويندمج.
صمت.
نعم..سأبكي حين يجيء،سأسقط نفسي بين أقدامه،بل سأقبل قدميه،الرغبة تستحق كل أنواع المغامرات، يجب أن أخضع وأذوب في اللاممكن كي أحقق الممكن.
صمت.
أنا على يقين لو فعلت هذا سألين خاطره وأميل دفة رغبته نحو شاطئي الثائر.
صمت.
أنها ليلتي أنا.
صمت.
نعم لن تتجرأ واحدة منكن أن تزاحمني في رغبتي يا رفيقات.
صمت.
ما شعر به معي،ما زال محط مباهاته عمّا شعر به معكن،ليس هذا هذري بل كلامه.
صمت.
مذا قلتن يا طماطات؟
صمت.
حسناً باغتتني فكرة،سنضعه جانباً ونتصارع فيما بيننا،الفائزة هي من تفوز.
صمت.
أليست فكرة ديموقراطية عادلة لكسب الحلم الكبير؟
صمت.



#تحسين_كرمياني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليالي المنسية (رواية) الجزء 22
- ليالي المنسية (رواية)الجزء 21
- ليالي المنسية(رواية)الجزء العشرون
- ليالي المنسية(رواية)الجزء التاسع عشر
- ليالي المنسية (رواية) الجزء الثامن عشر
- ليالي المنسية(رواية)الجزء السابع عشر
- ليالي المنسية(رواية)الجزء السادس عشر
- ليالي المنسية(رواية)الجزء الخامس عشر
- ليالي المنسية(رواية)الجزء الرابع عشر
- ليالي المنسية(رواية)الجزء الثالث عشر
- ليالي المنسية(رواية)الجزء الثاني عشر
- ليالي المنسية(رواية)الجزء الحادي عشر
- ليالي المنسية/رواية/الجزء العاشر/
- ليالي المنسية/رواية/الجزء التاسع/
- ليالي المنسية/رواية/الجزء الثامن/منعتها الرقابة الأردنية/
- ليالي المنسية/رواية/القسم السابع/
- ليالي المنسية/رواية/القسم السادس/
- ليالي المنسيةمرواية/القسم الخامس/
- ليالي المنسية/رواية/القسم الرابع/
- ليالي المنسية/رواية/القسم الثالث/


المزيد.....




- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...
- انطلاق فعاليات معرض الكويت الدولي للكتاب 2024
- -سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر-.. حفيدة كوكب الشرق تكشف ...
- -مأساة خلف الكواليس- .. الكشف عن سبب وفاة -طرزان-
- -موجز تاريخ الحرب- كما يسطره المؤرخ العسكري غوين داير
- شاهد ما حدث للمثل الكوميدي جاي لينو بعد سقوطه من أعلى تلة
- حرب الانتقام.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 171 مترجمة على موقع ...
- تركيا.. اكتشاف تميمة تشير إلى قصة محظورة عن النبي سليمان وهو ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - تحسين كرمياني - ليالي المنسية (رواية) الجزء 23