بعد شهر من اشتراكي في الحوار المتمدن !!

محمود شاهين
روائي
(Mahmoud Shahin)

الحوار المتمدن-العدد: 4585 - 2014 / 9 / 25 - 22:09
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    

بعد شهر من اشتراكي في الحوار المتمدن
هذا المساء يمر شهر على اشتراكي الجديد في الحوار المتمدن بعد أن تركته عام 206 لمنعه في سوريا .
بلغ عدد مواضيعي التي أدخلتها 53 . وبلغ عدد الداخلين على موقعي حتى كتابة هذه السطور 95 ألفا و 950 . بمعدل 3198 زائر في اليوم . وهذا أمر جيد . وخاصة إذ ما اعتبرته نكاية بصحف البؤس العربية التي لم ولن تجرؤعلى نشر مقالاتي الفكرية حتى لو انتحرت .. فهي مجرد أبواق ببغائية تردد ما يريده صانعوها وأولياء أمورها .. وآخر ما يهمها هو تقديم ثقافة معاصرة تنهض بالإنسان العربي من سباته ، او تنقذه من هيمنة الفكر السلفي بكل أشكاله على دماغه .
وبلغ عدد الذين شاركوا صفحتي في الفيس بوك وتويتر وغيرهما 113 أكثرهم من الفيس بوك حيث بلغ عدد مشاركي الصفحة 99.
وبلغ عدد المعجبين بالصفحة 104
هذا خلال الشهر الأول من اشتراكي . وهذا ما يتطلب أن أشكر إدارة الحوار المتمدن عليه ، لهذا الجهد العظيم الذي تقوم به ، لإيجاد ثقافة عربية رفيعة تواكب
العصر ،وخلق منبر علماني ديمقراطي حر ، يأخذ كل كاتب طامح إلى الحرية مكانته فيه .
جزيل شكري لإدارة هذا الصرح العظيم ،وآمل من كل من يستطيع دعم هذا الصرح أن يبادر إلى دعمه بقدر ما يستطيع . ليستمر هذا الصرح شامخا ومنارة للأجيال .
ملاحظة : خلال كتابتي لهذه الكلمة دخل على صفحتي 245 زائر بحيث أصبح عدد الداخلين 96 ألفا و195 .
محمود شاهين . 25-9- 014

#محمود_شاهين (هاشتاغ)       Mahmoud_Shahin#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات