أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود شاهين - قراءة في قصة الخلق التوراتية (1)















المزيد.....

قراءة في قصة الخلق التوراتية (1)


محمود شاهين
روائي

(Mahmoud Shahin)


الحوار المتمدن-العدد: 4581 - 2014 / 9 / 21 - 23:31
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قراءة في قصة الخلق التوراتية (1)
يخبرنا كتاب التوراة اليهودية (المنسوب إلى عزرا ونحميا وغيرهما ) من مطلع الفقرة الأولى في سفر التكوين عن خالق هو الله قام بخلق السموات والأرض ، دون أن نعرف من هو الله وكيف عرفه الكاتب وعرف عنه هذه المعلومات :
" 1: 1 في البدء خلق الله السموات و الارض
ثم يخبرنا في الجملة الثانية أن الأرض خربة وخالية " 1: 2 و كانت الارض خربة و خالية و على وجه الغمر ظلمة و روح الله يرف على وجه المياه " وهكذا يخبرنا الكاتب أنه كان لله روح وأنها كانت ترف كطائر فوق المياه ، دون أن نعرف ما هي الروح ، ومتى خلق الله المياه ،التي كانت موجودة من قبل كما يبدو ولنعرف ضمنا أن الظلمة لم تخلق أيضا بل كانت موجودة من قبل هي الأخرى .
في الجملة الثالثة يخلق الله النور "1: 3 و قال الله ليكن نور فكان نور وبهذا نعرف أن الإله التوراتي يخلق بفعل الأمر الإلهي المخفف " ليكن " دون أن نعرف كيف خلق النور" قبل أن يخلق الشمس ، مع انه لم يكن لديه أي تصور للنور قبل خلقه ، فهو يقول " 1: 4 و راى الله النور انه حسن " فالله لم يعرف أن النور" حسن " إلا بعد أن رآه . وهذا ما سنلمسه في كل أشكال الخلق التالية حيث لا يرى الله حسن خلقه إلا بعد أن يخلقه ، مما قد يشير إلى عدم وجود صورة في خيال الله لما سيخلقه ، إلا الكلمات المجردة التي كانت تسبق عملية الخلق ، وسنرى أن هناك بعض المفردات التي أطلقها الله على خلقه بعد عملية الخلق ، وهذا يعني أن اللغة لم تكن قد اكتملت في التصور الإلهي ، التي سبقت عملية الخلق ، كما لا نعرف أي لغة هي ؟
" و فصل الله بين النور و الظلمة 1: 5 و دعا الله النور نهارا و الظلمة دعاها ليلا و كان مساء و كان صباح يوما واحدا "
( يحاول بعض المفسرين الكنسيين تقديم مفاهيم زمنية لليوم تختلف عن اليوم التقليدي المكون من 24 ساعة ، حتى أن أحد الكنسيين في تفسير الكتاب المقدس يرى أن اليوم السابع لم ينته حتى اليوم : اليوم السابع بدأ ولم ينتهي حتى الآن. حقًا إن يومًا عند الرب كألف سنة 2 بط 8:3.)
إن تصور هذا التفسير يمكن تقبله لو لم يكن الله يستخدم الأمر الإلهي ( كن ) الذي لا يحتمل الزمن المديد ، بل التنفيذ الفوري ، ثم كيف يرى الله أن الخلق الذي فعله حسن وكيف استراح في اليوم السابع وإلى الأبد إذا كانت عملية الخلق لم تكتمل بالمطلق بعد ؟!
إن محاولة اسقاط مفهوم يحاكي العلم هنا هي محاولة فاشلة تماما .
لنعود إلى النص :
لا نعرف كيف فصل الله بين النور والظلمة وكيف صار هناك يوم ونهار وليل ومساء وصباح ، فالله لم يخلق لا الشمس ولا القمر ولا الكواكب كلها بعد . ومن الواضح أن الله كان يستريح في المساء ( ربما لأنه لا يجيد الخلق في الظلام )
ثم إن اليوم لا يكتمل عنده إلا في الصباح حيث يبدأ يوم جديد كما هي الحال في الحس الشعبي .
يعود كاتب النص في الإصحاحات اللاحقة إلى ما يبدو أنه محاولة لتفصيل وتوضيح ما حدث ، فيخبرنا كيف فصل الله بين المياه وكيف أوجد السماء ( وليس السموات كما أخبرنا من قبل ) مستخدما أفعال أمر مخففة تتطلبها العملية المطلوب خلقها :
"1: 6 و قال الله ليكن جلد في وسط المياه و ليكن فاصلا بين مياه و مياه
1: 7 فعمل الله الجلد و فصل بين المياه التي تحت الجلد و المياه التي فوق الجلد و كان كذلك 1: 8 و دعا الله الجلد سماء و كان مساء و كان صباح يوما ثانيا "
لم نعرف ما هو الجلد ، فهل هو الفراغ أم السديم أم الغيوم أم الفضاء أم السماء بحد ذاتها ، وقد جعلها الله بين ماء وماء . من النص نعرف أنها السماء .
كما لا نعرف كيف استقرت المياه العلوية فوق الجلد ( السماء أو الفضاء) . وقد استغرقت هذه العملية يوما كاملا مع الله ، بعكس عمليات الخلق الأخرى التي يحدث فيها خلق الكثير .
في اليوم الثالث نتابع ظهور اليابسة والبحار وخلق النباتات :
"1: 9 و قال الله لتجتمع المياه تحت السماء الى مكان واحد و لتظهر اليابسة و كان كذلك .
1: 10 و دعا الله اليابسة ارضا و مجتمع المياه دعاه بحارا و راى الله ذلك انه حسن.
1: 11 و قال الله لتنبت الارض عشبا و بقلا يبزر بزرا و شجرا ذا ثمر يعمل ثمرا كجنسه بزره فيه على الارض و كان كذلك .
1: 12 فاخرجت الارض عشبا و بقلا يبزر بزرا كجنسه و شجرا يعمل ثمرا بزره فيه كجنسه و راى الله ذلك انه حسن .
1: 13 و كان مساء و كان صباح يوما ثالثا .
لا نعرف كيف اجتمعت المياه إلى مكان واحد طالما أنها كانت تغطي الأرض كلها ويفترض أنها كانت على مستوى واحد مع سطح الأرض ، ولا نعرف هل استقرت المياه المجتمعة فوق أرض أم أنها علقت في الفراغ . وكان الأجدى بالله أن يرفع الأرض أو يأمر بجبال وسهول وهضاب تنتصب في الماء .
ولن ندخل في تفاصيل النباتات والأشجار وأنواعها لأن الله لم يكن يعرفها بالتأكيد ، ولم يأت على ذكرها إلا تعميما ..
في اليوم الرابع يخلق الله النجوم ويقسم الزمن إلى أيام وسنين دون أن نعرف كيف يحدث النور والظلام . وسنتجاهل ما أخبرنا به الكاتب من قبل أن الله فصل بين النور والظلمة ، وأحدث الليل والنهار . وأن عملية الخلق كانت تتم بشكل يومي :
": 14 و قال الله لتكن انوار في جلد السماء لتفصل بين النهار و الليل و تكون لايات و اوقات و ايام و سنين
1: 15 و تكون انوارا في جلد السماء لتنير على الارض و كان كذلك
يتضح هنا أن الجلد هو الفضاء.
1: 16 فعمل الله النورين العظيمين النور الاكبر لحكم النهار و النور الاصغر لحكم الليل و النجوم
1: 17 و جعلها الله في جلد السماء لتنير على الارض
واضح أن النور ين العظيمين هما الشمس والقمر ، وكان يفترض أن يخلقا قبل خلق النور!
1: 18 و لتحكم على النهار و الليل و لتفصل بين النور و الظلمة و راى الله ذلك انه حسن
1: 19 و كان مساء و كان صباح يوما رابعا
في اليوم الخامس يخلق الله مخلوقات البر والبحر من الطيور والأسماك :
1: 20 و قال الله لتفض المياه زحافات ذات نفس حية و ليطر طير فوق الارض على وجه جلد السماء
1: 21 فخلق الله التنانين العظام و كل ذوات الانفس الحية الدبابة التي فاضت بها المياه كاجناسها و كل طائر ذي جناح كجنسه و راى الله ذلك انه حسن
1: 22 و باركها الله قائلا اثمري و اكثري و املاي المياه في البحار و ليكثر الطير على الارض
1: 23 و كان مساء و كان صباح يوما خامسا
لم يذكر الله من مخلوقات البحر إلا (التنانين ) وهي مخلوقات اسطورية لم يثبت وجودها بيولوجيا ، ثم إن الله يطالبها بأن تثمر وليس تتناسل ، فهو لم يكن يعرف كيف ستتكاثر كما يبدو من النص .
في اليوم السادس يخلق الله البهائم والوحوش وجميع دبابات الأرض والأهم أنه يخلق الإنسان أيضا وعلى صورته :
1": 26 و قال الله نعمل الانسان على صورتنا كشبهنا فيتسلطون على سمك البحر و على طير السماء و على البهائم و على كل الارض و على جميع الدبابات التي تدب على الارض "
1: 27 فخلق الله الانسان على صورته على صورة الله خلقه ذكرا و انثى خلقهم "
تمت عملية خلق الذكر والأنثى معأ .. ومن ثم باركهم :
1: 28 و باركهم الله و قال لهم اثمروا و اكثروا و املاوا الارض و اخضعوها و تسلطوا على سمك البحر و على طير السماء و على كل حيوان يدب على الارض "
يلاحظ أن الله خلق أكثر من ذكر وانثى ، فالكاتب يستخدم ضمير الجماعة (هم ) وليس ضمير المثنى إذا كان الخلق قد بدأ بذكر واحد وأنثى واحدة ، كما هو معروف . ويختتم الله يومه السادس باستحسان ما صنع :
1: 31 و راى الله كل ما عمله فاذا هو حسن جدا و كان مساء و كان صباح يوما سادسا "
وهكذا أكمل الله عملية الخلق واستراح في اليوم السابع من عمله :
" 2: 2 و فرغ الله في اليوم السابع من عمله الذي عمل فاستراح في اليوم السابع من جميع عمله الذي عمل "
لكن النص يعود بنا إلى عملية الخلق ثانية فيما يبدو أنه عملية توضيح فاشلة لما سبق وتم خلقه ، فيخبرنا أن " الرب الاله لم يكن قد امطر على الارض و لا كان انسان ليعمل الارض " 2/5
لقد نسي الكاتب أمرين : نسي أن الأرض كانت مغمورة بالمياه فهي ليست في حاجة إلى مطر حينذاك ، ونسي أنه خلق النباتات والأشجار ، ثم إن الله الذي يخلق كل شيء بالأمر الإلهي قادر على خلق النبات دون مطر .
كما نسي أنه خلق الإنسان .
ويعود ليخبرنا عن خلق آدم دون حواء : 2: 7 و جبل الرب ألإله آدم ترابا من الارض و نفخ في انفه نسمة حياة فصار ادم نفسا حية "
ونجد أن عملية الخلق هنا لا تتم بأمر إلهي بل باليدين وبجبل التراب والنفخ في الأنف!وبكائن هو آدم ، عكس الخلق الأول الذي كان على صورة الله ، وكان ذكرا وأنثى !
ثم يخبرنا الكاتب عن غرس جنة ووضع آدم فيها "2: 8 و غرس الرب الاله جنة في عدن شرقا و وضع هناك ادم الذي جبله "
غرس الرب الجنة غرسا .. أي زرعها زراعة ، ولم يخلقها بأمر إلهي ويقول : لتكن جنة ! كما أنه لم يخبرنا أين عدن هذه لنعرف شرقها من غربها .
2: 9 و انبت الرب الاله من الارض كل شجرة شهية للنظر و جيدة للاكل و شجرة الحياة في وسط الجنة و شجرة معرفة الخير و الشر "
من الواضح أن جنة عدن هذه كانت على الأرض وليست في السماء ، لأن الكاتب لم يذكر أن الله خلقها في السماء ، حتى أنه يذكر نهر الفرات من بين الأنهار الأربعة التي تفرعت عن النهر الذي يخرج من الجنة ، كما يذكر اسم آشور ..
2: 14 و اسم النهر الثالث حداقل و هو الجاري شرقي اشور و النهر الرابع الفرات " ولا نعرف إن كان هناك أشور وفرات غير المعروفين تاريخيا .
ويذكر الكاتب شجرتين في الجنة كما هو واضح ، تكمن معظم مآسي البشرية فيهما : شجرة الحياة وشجرة معرفة الخير والشر . فالاولى للخلود والثانية للمعرفة ، وهما الأمران اللذان لم يكن الله يريدهما للإنسان ، لكي يحظى هو وحده بالخلود والمعرفة !!
ونهى الله آدم بعد أن وضعه في جنة عدن ألا يأكل من شجرة المعرفة لأنه سيموت إذا ما أكل :
2: 16 و اوصى الرب الاله ادم قائلا من جميع شجر الجنة تاكل اكلا
2: 17 و اما شجرة معرفة الخير و الشر فلا تاكل منها لانك يوم تاكل منها موتا تموت "
يمارس الله ارهابه على مخلوقه مهددا إياه بالموت إذا ما أكل من ثمر الشجرة ، والموت هذا هو الوحيد الذي يبدو أن الله كان يعرفه قبل أن يوجد ، فلم يكن هناك موت لأي من المخلوقات بعد .ويفترض أن كل ما يحدث حتى حينه لم يتجاوز الأيام الستة التي تم فيها الخلق . كما أننا لا نعرف كيف عرف آدم ما هو الموت طالما أنه لا يعرف شيئا بعد ، وجيد أنه عرف كيف يأكل دون تعليم من الله .
يعود الله لينسى ( أو أن الكاتب ينسى ) أنه خلق إناثا من قبل ، فقرر أن يخلق أنثى لآدم :
2: 21 فاوقع الرب الاله سباتا على ادم فنام فاخذ واحدة من اضلاعه و ملا مكانها لحما
2: 22 و بنى الرب الاله الضلع التي اخذها من ادم امراة و احضرها الى ادم
2: 23 فقال ادم هذه الان عظم من عظامي و لحم من لحمي هذه تدعى امراة لانها من امرء اخذت
نجد هنا عملية خلق مختلفة عن السابقة التي مر ذكرها ، كما نجد أن آدم يعرف اللغة ويعرف المرأة من الرجل أي أنه ليس معدوم المعرفة ، مع أننا لم نر الله يهبه أية معرفة ، بل كان الكاتب حريصا على أن يقول لنا أن آدم وحواء لم يكونا يعرفان أنهما عاريان ، أي لم يكن لديهما معرفة ، ولا يعرفان ما هي المعرفة :
2: 25 و كانا كلاهما عريانين ادم و امراته و هما لا يخجلان
بالتأكيد لا يعرفان ما هو الخجل لكي يخجلا .
وقد نسي الكاتب أنه أخبرنا في فقرة سابقة أن الله جمع الطيور والحيوانات لآدم ليطلق على كل طائر وحيوان اسمه ، ونسي الله او الكاتب أن آدم لا يعرف لغة وليس لديه معرفة ، فكيف سيطلق أسماء على الحيوانات ؟!

2: 19 و جبل الرب الاله من الارض كل حيوانات البرية و كل طيور السماء فاحضرها الى ادم ليرى ماذا يدعوها و كل ما دعا به ادم ذات نفس حية فهو اسمها "

لا أعرف ما الذي سيفعله الإله االيهودي بهذا الكاتب ( أو بكتبة التوراة كلهم ) إذا ما أتيح له أن يطلع على هذا النص الذي كتبوه ..
إن أي كاتب مبتدىء يمكنه أن يكتب نصا متماسكا ومقنعا أكثر من هذا النص عن الله والخلق . فالنص يفتقر إلى معظم مقومات النص ، بغض النظر عن اللغة الأصلية التي كتب بها .
يتبع
**************
• النصوص التوراتية منسوخة عن النت ولم أقم بتصحيح أخطائها ، ومعظمها في الهمزة .
• مقولات لي ذات صلة بالأمر :
• 232- أساطير الشعوب المحاولات الأولى في المعرفة الإنسانية للإجابة عن أسرار الخلق .
• 233- معظم أساطير الشعوب تجمع على أزلية الماء وانبثاق الخلق عنه ، وذهب بعضها إلى اعتباره إلها أو إلهة ، كما في أقدم النصوص السومرية ( أكثر من 3000 س. ق. م ) حيث الإلهة " نمو " وهي المياه الأولى التي انبثق عنها الخلق .
• 234- الإله المنزه عن الوجود ( المجرد ) جاء في مراحل متأخرة من تطور المعرفة البشرية ، وكانت آخر تجليات هذه المعرفة في الدين الإسلامي ، رغم أن الإسلام تطرق إلى ما يمكن اعتباره أزلية الماء :
• " وهو الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام وكان عرشه على الماء "
• هود 11/ 6
• 235- حين لا نتقبل سلوكا معينا لخالق ما ، فنحن لا نتقبل المعرفة التي صورته على ذاك السلوك ، انطلاقا من معرفتنا الراهنة .



#محمود_شاهين (هاشتاغ)       Mahmoud_Shahin#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملكة السماء تنشد سحر جمالها للأديب !
- ابن الله ( الفصل (12) من الملحمة الأدبية ( رحيل معلن إلى رحا ...
- المسيح الصوفي والبطل التراجيدي (2)
- الألوهة الذبيحة في المسيح الإله (3)
- قلق قلق قلق !!
- المسيح الصوفي والبطل التراجيدي (1)
- مسيحية غير يهوائية ومسيح نقيض موسى !!( ألوهية يسوع المسيح تا ...
- طفولة المسيح وألوهيته ( ألوهية يسوع المسيح تاريخيا)
- شاهينيات ( في الخلق وفناء المادة )!!
- ألوهية يسوع المسيح تاريخيا .
- تابع: ألوهة المسيح وفلسفة الألوهة (5)
- تابع: ألوهة المسيح وفلسفة الألوهة ( 4)
- تابع: ألوهة المسيح وفلسفة الألوهة ( 3)
- تابع: ألوهة المسيح وفلسفة الألوهة ( 2)
- ألوهة المسيح وفلسفة الألوهة (1)
- شاهينيات : في الخلق والخالق مرة أخرى!
- آه على وطن !
- التحالف بين يهوه ( الله ) والشيطان على أيوب !
- لو أن المثقف راقصة !!* ( برسم السلطة الفلسطينية واتحاد الكتا ...
- شاهينيات في الخلق والخالق ( وإن شئتم في المادة والطاقة )!!


المزيد.....




- عمليات المقاومة الاسلامية في لبنان ضد مواقع جيش العدو الإسرا ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تدك حصون الاحتلال + فيديو
- ويكيبيديا توجه ضربة لمصداقية إحدى أكبر المنظمات اليهودية بأم ...
- حيفا.. مدينة المساجد والكنائس
- تقرير فلسطيني: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك
- الخارجية الإيرانية تدين بشدة القرار الكندي بشأن حرس الثورة ا ...
- وسيم السيسي: دليل من التوراة يبطل حجة اليهود بأحقيتهم في أرض ...
- فورين بوليسي: حملة الصين على الإسلام تزحف نحو الأطفال
- وسط صيحات الله أكبر بموسكو.. مقاتل روسي أمريكي سابقا يعتنق ...


المزيد.....

- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود شاهين - قراءة في قصة الخلق التوراتية (1)