أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - مقاصد ..الله ..ومقاصد شركة Appl..














المزيد.....


مقاصد ..الله ..ومقاصد شركة Appl..


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 4581 - 2014 / 9 / 21 - 16:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مقاصد ..رسول الله..ومقاصد شركة Appl..!!
اتهام شائع ما بين الفرق الاسلامية عند تطبيق حديث علي ارض الواقع او تفسيره او ذكر آية او سورة و شرح ما يريده الله إنزال (فرضا !!!!!)تلك الآية
مثال من مقال للأستاذ سامي الذيب. (http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=433784)
الله يتكلم صيني في سورة الفرقان
---------------------
اعمل حاليا على ترجمة القرآن باللغة الإيطالية. وقد اصطدمت بالآية التالية:
77- قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ [...] لِزَامًا
الآية ناقصة وتكميلها:
77- قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ [العذاب] لِزَامًا
ولكن ما معنى هذه الآية؟ انقل لكم ما جاء في كتاب الدر المصون للحلبي:
قوله: {لَوْلاَ دُعَآؤُكُمْ}: جوابُها محذوفٌ لدلالةِ ما تقدَّم. أي: لولا دعاؤُكم ما عَنَى بكم ولا اكترَثَ. و"ما" **يجوزُ** أَنْ تكونَ نافيةً. وهو الظاهرُ. **وقيل**: استفهاميةٌ بمعنى النفي، ولا حاجةَ إلى التجوُّزِ في شيءٍ يَصِحُّ أَنْ يكونَ حقيقةً بنفسه. و"دعاؤُكم": **يجوز** أن يكونَ مضافَاً للفاعلِ أي: لولا تَضَرُّعُكم إليه. **ويجوزُ** أَنْ يكونَ مضافاً للمفعول أي: لولا دعاؤُه إيَّاكم إلى الهدى. **ويقال**: ما عَبَأْتُ بك أي: ما اهتَمَمْتُ ولا اكتَرَثْتُ. **ويقال**: عَبَأْتُ الجيشَ وعَبَّأته أي: هَيَّأْتُه وأَعْدَدْتُه، والعِبْء: الثِّقَلُ. قوله: {لِزَاماً} خبرُ "يكون" واسمُها مضمرٌ أي: يكون العذابُ ذا لِزام. واللِّزام: بالكسرِ مصدرٌ
البلاغة تعني ابلاغ المعنى للمخاطب دون ابهام. اين البلاغة في هذه الآية؟ ألم اقل لكم بأن مؤلف القرآن حاخام يهودي مسطول؟ انظروا مقاليhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=338220
الله يكون في عون المترجمين (إنتهي)
وأقول للاستاذ سامي ..بل الله يكون في عون المؤمنين فمنهم من يفهم القرآن والاسلام انه إعلان حرب يطلقه الله ويدعو من خلاله المؤمنين به ان يقاتلوا عدوا الله ويهضموا حقوق وكرامة الآخر في اموالهم ونسائهم غنيمة ويستهينوا بالمرأة كحرث لهم ويبخسوا حقها في نصيب او حظ الذكر بأنثتين
والله يكون في عون المسلمين ايضا اصحاب الضمائر النقية الذين يدافعون عن مقاصد الله ورسوله من وجهة نظر إنسانية ويلتمسون العذر أن الله لم يتمالك أعصابه وأمر بقتال أعداءه في لحظة ضعف إلهية (!!!!) ونسي انه شديد العقاب ويمتلك القدرة المطلقة علي الخليقة في سماواته المزعومة وليس هناك داعٍ لسفك دماء وتعذيب البشر مرتين مرة علي الارض بفعل اتباعه من جنود المرتزقة في قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم( في مقابل جنات تجري من تحتها الأنهار ) ومرة أخري ثانية في السماء بواسطة اتباعه من جنوده السمائيين او في جهنم التي أعدها الشيطان بتصريح إلهي للإلتقاء بأتباعه من بني البشر أعداء الله (إله سادي بإمتياز)
ملحوظة
هذا الصباح أرسلت لي شركة (الايبل Appl) رسالة تحمل برامج حديثة وبمجرد قراءة الرسالة تعرفت علي مميزات وطريقة والاستفادة من تسجيلها علي الجهاز ودون حاجة الي عنعنات وشيوخ ودعاة وتفسير وشرح مثلما يحاول رجال الدين إفهامنا أن بدونهم لن نعرف الصلاح او الفضيلة او العدل او الإستقامة او...ألخ
هل شركة الأبل. لديها من المعرفة والقدرة علي توصيل رسالتها في بساطة ودون تعقيد وصلوات ودعوات وصيامات ورجال دعوة مقدرتها تفوق مقدرة وإمكانيات الله؟
شرح وتفسير والدعوة الي مقاصد الله ورسله وخاصة خاتمهم أصبحت سبوبة مشبوهة سخيفة بل فوضوية إجرامية عبثية قاتلة لا طائل من ورائها سوي عنف بلا حدود كما يحدث في مصر من اتباع مقاصد الله رسوله سيان جماعات الاجرام مثل بيت المقدس او حتي من عليه ان يحافظ علي الأمن والنظام مثل ما يحدث من انتهاكات الداخلية بحق البشر سيان المجرم منهم او البرئ ويطالب بحقه في ممارسه طقوسه او الحفاظ علي عرضه او حماية أسرته (قرأت عن حالة في صعيد مصر انتهكت الشرطة المصرية أمن الأسر المسيحية وتعاملت بمنتهي الوحشية والسفالة والإجرام مع الآباء والامهات تحت سمع وبصر اطفالهم ) .



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احلام دواعش...
- إن اختلفت مع الله فإصنع لك إله..
- فشل الحل الاسلامي والنتيجة....!!
- الاسلام = عجز اله.
- ما ..بعد داعش؟؟؟؟؟
- داعش ...اسلام لقيط..!!
- الاسلام ..هل من دراسات جدوي؟
- المسلم والمستسلم والإسلامي ...
- لا تفهمونا ان الاسلام بريء من ذبح ضحية جديدة....!!!
- امركة داعش ام دعششة امريكا؟
- عداوة الله والإسلام ...
- إنقاذ الاسلام والمسلمين من الفئة الضالة....!!!!
- داعش والإسلام والمرأة
- الاسلام ..وراثة الألوهة ...!!
- داعش واخوتها وأخواتها ...
- الله اله الفروض مفروض بالقوة...
- الاسلام ..داء..!!!اين الدواء؟
- الاسلام ..فضيلة ام أجرام ...؟
- الاسلام .. ما هو الحل ؟
- الاسلام والأصنام .....


المزيد.....




- الملكة رانيا والشيخة موزة وإمام الأزهر يشاركون بقمة حول الطف ...
- البندورة الحمرة.. أضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل سا ...
- هنري علاق.. يهودي فرنسي دافع عن الجزائر وعُذّب من أجلها
- قطر: تم الاتفاق على إطلاق سراح أربيل يهود قبل الجمعة
- الفاتيكان يحذر من -ظل الشر-
- عاجل | مصادر للجزيرة: الشرطة الإسرائيلية تعتقل الشيخ رائد صل ...
- الفاتيكان يدعو لمراقبة الذكاء الاصطناعي ويحذر من -ظلاله الشر ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى ودعوات لتكثيف الرباط بالمسجد ...
- قائد الثورة الاسلامية: لنتحلّ باليقظة من نواجه ومع من نتعامل ...
- قائد الثورة الاسلامية: العالم يشهد اليوم المراحل الثلاثة للا ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - مقاصد ..الله ..ومقاصد شركة Appl..