سياسة .. و حُب

عماد عبد اللطيف سالم
كاتب وباحث
(Imad A.salim)

الحوار المتمدن-العدد: 4577 - 2014 / 9 / 17 - 02:19
المحور: كتابات ساخرة
    

و يكُلَّكْ : عيب عليك .. وعلى شيبتك .. مو إنته " جبير " .. ليش تحجي عن " الحُبّ " .. ومتحجي عن السياسة .
يا أخي إذا هُمّه ميسمعوك ، وميشتروك بفلسين ، ويدوسون على بطنك ، وعلى ظهر الخلّفوك .. ويا زعيم دولة " جبيرة " يجيهُم .. وكَالولة :
إنته بس أضرُب من " فوك " .. وإحنه " انبحوِشْ " من جوّه !!
إحنه كَدْهَه . إحنه منريد قوات على الأرض .. وعوف " داعش " علينه .
والحرب صعبة .. ويمكن تطوِّل سنين .
إي طبعاً . ولد الخايبة موجودين .. وهوايه .. وزايدين على أهلهم .. ويلحكَون وِلْد الخايبة الراحَوْا كَبُلْهُم ..
مندري بيا كَبُرْ . مندري بيا شط . مندري بيا " جول " .
ليش يمصخّمين .. ليش ؟
إحنه عايزين بعد هاي المصايب .. حرب تطوّل سنين . إحنه بغداد مضابطيهه يابه .
لو ممصَدْكَين صِرْتوا رؤساء ، و وزراء .. والواحد منكم واكَفْ يَمْ " أولاند " و " كيري " .. عبالك واكَُفْ يمّ تراكتور " عنتر 60 " ، ود يطُكْ ويّاه صورة ..
و وجهه مصفْرِجْ .. و عركَان .. وبسْ يبلع بريكه .. ويشرب مَيّ هوايه ..
والرباط مالته .. خانكَه خَنِك .. و منين ميعَدْلَه .. يروحْ صَفُح .

#عماد_عبد_اللطيف_سالم (هاشتاغ)       Imad_A.salim#          

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات