أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - البدراني الموصلي - سايكس - بيكو جديدة ام بايدن - داعش جديدة جدا Brand new - ج 1















المزيد.....

سايكس - بيكو جديدة ام بايدن - داعش جديدة جدا Brand new - ج 1


البدراني الموصلي

الحوار المتمدن-العدد: 4575 - 2014 / 9 / 15 - 15:07
المحور: كتابات ساخرة
    


سايكس - بيكو جديدة ام بايدن - داعش جديدة جدا Brand new - ج 1
كتابات ساخرة
استميح اعزائي القراء عذرا ان يقبلوا مني ادعائي بأنني ذكي جدا , بل ربما خارق الذكاء , ولي عذري في ذلك , فأنا امتاز بأن خالقي- رغم انني لم اتشرف بمعرفته يقينا لحد الان , بل كل ما اعرفه ان والديّ وهما زوجان انحدرا حسب الاساطير البابلية من ركاب سفينة المرحوم اوتونابشتم او سفينة نوح حسب الادعاءات الدينية , لايهم , فقد اختلسا دقائق من عمريهما ليلعبا لعبة الاستغماية – كما يدعوها الاخوة المصريون او لعبة غميضة جيجو كما تسمى في بعض مناطق جنوب العراق , اقول اختلسا دقائق ليلعبا اللعبة ويمارسا فعالية عادية جدا بين الكائنات المتشكّلة من زوجين , وهما يعلمان اية كارثة ستنتج عن ذلك فقد سبق وان ابتليا بنصف درزن من الكوارث قبلي , ان شجاعتهما يجب ان تثمن عاليا لأنهما لم يكونا يحتاجان لملك ينزل اليهما على هيئة بشر ليطمئنهما ويبلغهما بأنني سأكون ذا شأن في تاريخ البشرية ,اقول ان خالقي ذاك قد حباني بموهبة لم يمنحها احدا قبلي , وهي الذكاء المميز الذي لامثيل له . والقصور الوحيد الذي رافق مولدي , هو انني جئت متأخرا كثيرا عن اينشتاين , واديسون ونيوتن , وليتني سبقت جيمس وات الذي الهمته جدته ان يكتشف الطاقة الهائلة التي ترافق البخار المتصاعد من القدر الذي كانت تطبخ فيه وجباتهم الشهية . لا يهم مولدي المتأخر , لأنني قادر ان أبزّ جميع من سبقوني واتفوق عليهم .سأصاب بكآبة شديدة اذا حاول احدكم ان يهزأ بي قبل ان يكمل القراءة حتى اخر كلمة , اسألكم الصبر .
لست متخصصا في اي شيء , فليس لي في العلوم التطبيقية ناقة ولا العلوم الانسانية جمل , وحتى العاب الكومبيوتر ليس لي فيها حمار ولا حصان ولا ساسوكي . لآنني انسان بسيط , ولدت في زمن صحيح وترحّل قيدي - رغم ارادتي- الى زمن خطأ , وقريبا –لا بد ان يرقّن قيدي نهائيا , وربما سيسعدني ذلك .
منذ ان هبطت داعش علينا كالقدر المحتوم , وانا في حيرة وارتباك شديدين . اسئلتي حولها كثيرة جدا وتطرق على عظام جمجمتي من الداخل وليس الخارج بمطارق الخمسة باوندات التي يستعملها عمال البناء في هدم الصبات الكونكريتية الصلبة واستخراج شيش التسليح المدفون فيها وما اكثر الهدم في هذا الزمان !!!. ماهي داعش ؟؟ من اخترعها ؟؟؟ وما ذا يراد منها ؟؟؟ هذه خلاصة او عصير طبيعي 100% للأسئلة في جمجمتي , وبالتأكيد انكم جميعا تعرفون اجوبتها مثلما اعرفها انا . انا متيقن من ذكائكم وفطنتكم .
وفي كل مرة خطرت ببالي داعش يعبث بتلافيف دماغي رجلان اثنان , احدهما انكلوساكسوني والاخر من بلاد الغال – فرنسا - , شاء لهما القدر ان يرتبطا برباط ابدي اقوى حتى من الزواج الكاثوليكي الذي يتغنى به هادي العامري عندما يذكر الوطن والالتصاق بتراب الوطن وعدم رغبته بالتحليق هو او نجله مجددا بطائرات الخطوط الجوية اللبنانية .
حينما اوشك الحلفاء ان ينتصروا على المانيا والدولة العثمانية العجوز , سال لعاب الدول المفتوحة شهيتها لابتلاع خيرات العالم وكعكاته , فانسلوا خلسة الى الدهاليز المظلمة , واتفقت فرنسا وبريطانيا على اقتسام الهلال الخصيب الذي كان واعدا بشكل مبكر بالكثير من الخيرات والكعكات , واغمضت روسيا عينيها عما يدبر شريكاها بل ربما باركت لهما ما يخططان له , طمعا منها هي الاخرى بجزء من غنائم المستقبل .
انشغل المساحون على الارض ورسموا خطوطا كثيرة الالتواء وحدودا , لونوها بأبهى الالوان لكي تبهج عيون الناظرين من اهل الهلال الخصيب - الذي كان خصيبا في العصر الطباشيري الاول - عندما يفيقون من غفوتهم الطويلة جدا , واظن انهم لم يستفيقوا منها حتى الدقيقة .
صدرت سندات دائرة العقارات الكونية مسجلة بعض الأجزاء من ارث المرحومة الامبراطورية العثمانية لصالح بريطانيا العظمى واجزاء اخرى لصالح منارة العدل والديمقراطية – فرنسا – وتمردت بعض دول اوربا بهدف استرجاع كرامتها واوطانها , والعرب في سباتهم غارقون .
بعد عام واحد من 1916 التي عقدت فيها هذه الاتفاقية , توفي – بالنوبة الثورية - عضو آخر من الحلفاء وهو روسيا القيصرية التي اكتسحتها الثورة البلشفية في 1917 , والتي كانت اهدافها متناقضة مع اهداف الآخرين , فانكشف الستار عن الاتفاقية واعلنت , مع ان الغارقين في سباتهم ظلوا غارقين فيه .
لم يكن الهلال الخصيب في جميع مراحل الحرب العالمية الاولى هدفا اساسيا ولا ثانويا ولا مسرحا جغرافيا للمتصارعين , حتى ان تلك الحرب كانت تسمى ولفترة طويلة بعد انتهائها بالحرب الاوربية او الحرب العظمى , حيث ان اوروبا كانت المسرح لها وشخوصها الدول الاوربية .ولولا نشوب حرب عظمى اخرى بعد حوالي ثلاثين عاما لما تم ترقيمهما بالعالمية الاولى ثم العالمية الثانية .
يمكننا ان نلاحظ بالنظر الشامل لاتفاقية الرجلين سايكس وبيكو , ولما كان قبلها وما صار بعدها , بعض الملامح التي حفزتني للادعاء بذكائي المتميز.
اولا –وهذا مهم جدا – انها جاءت بعد حرب عالمية اشترك فيها متصارعون كثيرون , وان علائم انكسار بعض الاقوياء في تلك الحرب قد بانت للعيان , واستسلم منهم لواقعه المرير من استسلم وانتعش بعضهم – المتمردون – بما حققوه من اهداف تمردهم , واستقرت حال الجميع حينها في اوروبا ومسرح العمليات .
ثانيا – كان الرجلان من اوضح المنتصرين في الحلبة , وبذلك فقد استحقا شرعا ان يتقاسما الكعكة بينهما , وان كانت غير الكعكة التي تصارعوا من اجلها اصلا . وما فعلاه يشبه كثيرا ما فعلته العجائز في فلم زوربا اليوناني عندما توفيت المغنية ذات الامجاد الغابرة , فاستولين على مخلفاتها من منطلق الجيرة والعشرة الطويلة . ولم يكن انتقاما منها او كراهية لها مثلما حصل من فرهود عندما سقط الصنم في العراق واستولى الحاقدون عليه على ميراثه الذي كان سيكون لهم تراثا وذخرا , ودمروا وطنهم هم انتقاما من الصنم وكراهية له .
ثالثا – كان الرجلان مهندسين جيوسياسين بارعين ومن اصحاب الذوق الرفيع , فقد رسما الخرائط بعناية , وجعلا في جغرافية كل بلد منها تنوعا زاهيا في ظاهره , لكنه يكتنز في داخله ما سوف يسمح ان يكون سببا لاتفاقيات جديدة مستقبلا , وكمثال على ذلك ان فلسطين وضعت تحت وصاية دولية ( لماذا ؟؟؟ , سيأتينا الجواب بعد فترة قصيرة ضمن وعد بلفور في 2 / 11 / 1917 ) بينما قسمت سوريا الكبرى بين فرنسا وتركيا وكانت حصة بريطانيا تمتد من شمال بغداد الى اقطاعيات الخليج العربي . وهكذا .
رابعا – تأسيسا على بنود تلك الاتفاقية , كان لزاما على مصمميها ان يجهزوا فرقا جديدة للنزول الى الحلبة , ولنعتبرها مثل المدينة الرياضية من الان فصاعدا , وان يجعلوا لكل فريق كابتنا يقوده وحامي هدف ويوزعوا المواقع على لاعبين مناسبين لكل موقع , فكان فيصل الاول قائدا للفريق السوري والذي لم يستطع ان يواءم بينه وبين باقي الفريق , فنقلت خدماته الى العراق وصار مناسبا هناك , وهكذا كان في سوريا ولبنان وشرق الاردن كما كان يسمى حينها لان غرب الاردن كان محجوزا لشعب الله المختار . لا اريد ان اطيل بالتفاصيل المملة .
من كل ما تقدم اريد الوصول الى نقطة جوهرية هامة , وهي ان الحرب العالمية الاولى كانت هي المقدمات الموضوعية التي انتجت اتفاقية سايكس - بيكو , وان اسباب تلك الحرب لم تكن مفتعلة او مصنوعة لهدف معين بل ( نشبت بعد ازمة دبلوماسية بين امبراطورية النمسا المجرية وصربيا بسبب اغتيال ولي عهد النمسا وزوجته في سراييفو , بالاضافة الى الرغبة الكامنة للتوسع الاستعماري عند الدول العظمى ) * , اي ان شرارة حقيقية انطلقت فاشعلت ذلك الحريق الهائل .اي ان الاتفاقية جاءت بعد حرب او خلال حرب ضروس وليس قبل تلك الحرب اما اتفاقية بايدن – داعش , اذا اتفقنا على هذه التسمية لما يجري الان على جغرافية بلداننا نفسها , فهي تظهر الملامح التالية و هي على النقيض من سايكس – بيكو .
اولا – ان الاتفاقية الجديدة , وهذا مهم جدا , سبقت الحرب وليست ناتجا من نواتجها , فقد تم تصميمها وتحديد الفرق المشاركة فيها بدقة , وتم اختيار المدربين الماهرين واللاعبين الملتزمين وحتى ساحات المدينة الرياضية تم تمهيدها وزراعتها بالثيل الامريكي العالي الجودة , وقد نزلت بعض الفرق الى ساحات التدريب فعلا , في العراق اولا ثم في ما سموه دول الربيع العربي, بالاضافة الى دول اقليمية اخرى مازالت جالسة على دكة الاحتياط .
ثانيا – كان الارث الذي تركته المغنية العجوز في القرية اليونانية لم يتجاوز اثاثا في بيت قروي فقير اصلا , ولولا الالوان الزاهية التي امتازت بها بعض ملابسها ايام مجدها و التي ظلت ملتحفة بها حتى اخر لحظات عمرها , لما رأينا شيئا يختلف لونه عن التراب الذي يمتد من ساحل البحر الى اقصى ما يصله البصر , وربما لم يستطع انتوني كوين ان يؤدي رقصة الوداع بالروعة التي رأيناها , بينما الارث الذي فغرت اربعون دولة افواهها لابتلاعه – قبل ان يموت المورث او المورثون - لا يمكن لي – مع فرط ذكائي – ان اتخيله , واستطيع فقط تذكيركم بأن بعض تلك الدول استطاعت ان تحلل تربة المريخ وان تكتشف مكوناتها , ورجالها جالسون على مقاعدهم الوثيرة في هيوستن ومكاتب ناسا المتناثرة هنا وهناك . وهم يستطيعون ان يحسبوا حجم اللقمة التي سيلتهمونها بالحجم والوزن والكتلة وعدد البروتونونات والنيوترونات والالكترونات وحتى الطاقة الرابطة بينها Auto coronation energy ,, وهي مسيلة للعاب المتعففين والزاهدين عن عرض الدنيا وزخرفها , ولو كان ابو ذر الغفاري حيا لكان منهم , مثلما التحقت بهم استراليا وهي من ابعد بقاع الارض عن مسرح الصراع المفتعل . لربما هدفها ان تسترجع بعض دينها الذي في رقاب الاف العراقيين الذين كابدوا اهوال البحر ليلتجئوا اليها , تلك اللقمة ذات طعوم منوعة , اقتصادية – مصانع الاسلحة التي تنتج لتنقذ اقتصاد الدولة ثم تدمر مثلما تنتحر بعض صواريخ ارض – جو , ليعاد تصنيع غيرها ويزداد الاقتصاد ازدهارا , و سياسية , لغرز رأس رمح في بقعة تتوسط ساحات نفوذ الدول الكبرى ويسهل توجيهه الى قلب العدو في اللحظة المناسبة دون قطع مسافات شاسعة وفي اغلب الاحيان يكون حطب الصراع من تلك البقعة نفسها , واجتماعيا وانتخابيا ووو , وما لا استطيع الاحاطة به لسذاجتي السياسية , حالي حال مئات الملايين من الغلابة .
ثالثا – قامت الحرب العالمية الاولى بطريقة عشوائية نسبيا , شرارة قدحت ومشت تلتهم القريب منها من الهشيم وامتدت الى مسافات ما كانت محسوبة في البداية . اما الحرب القادمة , فاننا جميعا نرى كيف ان عرابيها يحسبون كل تفاصيلها الزمنية والمكانية والمالية والبشرية , بدقة عالية , وهم سيتحكمون بكل تفاصيلها دون هامش خطأ ذي قيمة .ومن خلال التمويه الاعلامي الذي يلف اسماعنا وابصارنا , فمنهم من يقول انها ستستغرق ثلاثة سنوات ومنهم من يقول انها حرب طويلة الامد , ملمحا الى عشرين عاما فأكثر ,فأننا نلمح سوء نية واضح وخديعة كبرى يراد بنا ان نصدقها , اريد ان اخلص الى ان هذه الحرب محسوبة , وان عرابيها سيتحكمون بذدقائقها وحسبما تتطلبه مراحلها التي اقروها واتفقوا عليها .
رابعا – ماهي داعش ؟؟؟ انها واقع خرافي !!! ماذا , واقع خرافي ؟؟؟؟ نعم , واتحدى الجميع ان يرفض توصيفي هذا ...والذي لن ابرر غرابته , لأن ما حققته داعش لحد الان لا يمكن الا ان يكون خيالا متجسما على ارض الواقع .
اذن ان العدو المزمع محاربته قد تمت صناعته في نفس المصانع التي انتجت وستنتج الاسلحة التي سيحارب بها , لم تكن شرارة قدحت , وليست فلتة عشوائية . وما فعلته داعش لحد الان سنبحثه في الجزء الثاني تحت محور كتابات ساخرة مع ان طعمها امر من العلقم .

* من الويكيبيديا ( الحرب العالمية الاولى )



#البدراني_الموصلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا تربط الجرباء حول صحيحة
- نداء هام جدا الى من لايهمه الامر ولن يهمه ابدا
- مات الملك ...... عاش الملك ( العبادي والمالكي )
- فيان دخيل والشيطان اتقى واشرف من كل المتأسلمين والمتأسلمات
- اقتراح سخيف الى اخي وعديلي وزميلي نوري المالكي


المزيد.....




- Rotana cinema بجودة عالية وبدون تشويش نزل الآن التحديث الأخي ...
- واتساب تضيف ميزة تحويل الصوت إلى نص واللغة العربية مدعومة با ...
- “بجودة hd” استقبل حالا تردد قناة ميكي كيدز الجديد 2024 على ا ...
- المعايدات تنهال على -جارة القمر- في عيدها الـ90
- رشيد مشهراوي: السينما وطن لا يستطيع أحد احتلاله بالنسبة للفل ...
- -هاري-الأمير المفقود-.. وثائقي جديد يثير الجدل قبل عرضه في أ ...
- -جزيرة العرائس- باستضافة موسكو لأول مرة
- -هواة الطوابع- الروسي يعرض في مهرجان القاهرة السينمائي
- عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ...
- -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - البدراني الموصلي - سايكس - بيكو جديدة ام بايدن - داعش جديدة جدا Brand new - ج 1