أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - عبد الخالق حسين و أمريكا/ج2















المزيد.....

عبد الخالق حسين و أمريكا/ج2


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 4572 - 2014 / 9 / 12 - 20:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رابط الجزء الاول
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=432073
يقــــــــــــــــــــــــــــــــــــول :
(جواب عبد الخالق: أمريكا لا تعوزها قواعد في الشرق الأوسط، ولكن طالما هي التي رغبت بهذه القواعد في العراق، وهذه الرغبة هي في صالح العراق لتدريب جيشه والمشاركة في حمايته من الإرهابيين الدواعش وغيرهم فليكن. فماذا يضير العراق لو سمحت حكومته بعدة كيلومترات مربعة من صحرائه الواسعة لأمريكا لبناء قاعدة فيها. لذلك كان على العراقيين أن يستفيدوا من هذه الفرصة الذهبية، وتجنب روح العناد والمكابرة التي لا تسمن ولا تغني من جوع. )انتهى
أقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــول :
لما كانت لا تعوزها قواعد...لماذا تطلب قاعدة لعدد محدود من قواتها؟ الا يمكنها مساعدة العراق و هي خارجه ؟...الا يمكنها تدريب جيشه وفق عقود تدريب كما يحصل في كل العالم؟
انظروا الى الاسلوب و الرخاوة و لا نقول غيرها عندما يقول التالي : (و لكن طالما هي التي رغبت...و هذه الرعبة في صالح العراق...)
اخاف يا سيد عبد الخالق غدا ترغب امريكا بشيء اخر...فهل توصي بان ننزل عند رغبتها تلك؟.
يعني امريكا تصنع داعش و حلفائها يدعمونها و بعلمها و ترغب تدريب الجيش العراقي لحماية العراق من داعش و المشاركة في ذلك...!!!!! ...اليس في ذلك عجب؟ اليس في ذلك ضحك على العقول؟ اليس في ذلك علامة استفهام كبيرة يستطيع أي شخص ان يضع أي كلمة من قاموس الاتهامات؟....عجيب يا سيد عبد الخالق.!!!!!!!!!!!!!
انظروا كيف يصَّغِر و يُقَزِمْ السيد عبد الخالق حسين الامور...ان امريكا لديها قواعد كثيرة في الشرق الاوسط... طلبت عدة كيلو مترات مربعه لتدريب جيش العراق...
نضع بعد هذا المقطع عبارة السيد عبد الخالق الشهير..." فكل ما تريد امريكا..." و "...ليس غير""
ثم يُكمل : (الطلب الامريكي هذا فرصة ذهبية كان يجب ان تقبل به الحكومة العراقية و تتجنب روح المكابرة و العناد التي لا تسمن و لا تغني ...)انتهى
فرصة ذهبية و كأنها متفضلة على العراق و انها تقدم خدماتها للعراق و تترجاه ان يقبل ...لكن الاغبياء العراقيين لم ينتهزوا هذه الفرصة الذهبية
نعيد على السيد عبد الخالق حسين موضوع الجار المنحرف و الغرفة...فعلى صاحب الدار ان يبتعد عن المكابرة و العناد الذي لا يغني و لا يسمن...و يجب ان يوافق على منح تلك الغرفة حتى ينعم بالهدوء و التطور و ربما يبني هذا الجار المنحرف عدة طوابق فوق الدار ليجعله مثل ابراج الخليج ليمارس بها التجارة التي تُسمن و تُغني و بدون عناد و مكابرة.
ايها العراقيون ان امريكا لا تريد سوى عدة كيلومترات مربعة فقط من صحراء العراق الشاسعة الواسعة...ربما لتقيم فيها سباق الهجن الامريكي.
يقــــــــــــــــــــــــــــــــول:
(جواب عبد الخالق: كلا، لم تؤمِّن هذه المصالح لعقود وعقود، فمنذ ثورة 14 تموز عام 1958، وعلاقات العراق مع الغرب وبالأخص مع أمريكا بين مد وجزر. وبسبب هذا التأرجح في المواقف ومشاكل الحرب الباردة، خسرنا ثورتنا الوطنية، ثورة 14 تموز المجيدة وقيادتها الوطنية المخلصة. لذلك كفى عناداً ومكابرة. )انتهى
أقــــــــــــــــــــــــــــــــــول :
هل رغبت امريكا سابقاً كما "ترغب" اليوم بعلاقة جيدة مع العراق و رفضها العراق؟
هل رغبت امريكا سابقاً كما "ترغب" اليوم بحماية مصالحها و مصالح العراق(كما تقول) و رفض العراق؟
هل العراق كان يقود الحرب الباردة ضد امريكا ؟
هل عاندت و كابرت القيادة الوطنية العراقية التي فقدناها ؟
مع من تعاونت امريكا لقتل القيادة الوطنية العراقية التي فقدناها؟
لماذا خسرنا ثورتنا الوطنية؟ و بيد و تخطيط و تنفيذ من ؟
هل هددت ثورة تموز المصالح الامريكية حتى تنتقم منها امريكا؟ و ما هي تلك المصالح؟
أو بالأحرى هل كانت هناك مصالح امريكية في المنطقة وقتذاك كما هي اليوم؟
هل كانت القيادة الوطنية التي فقدناها دكتاتورية كما صدام حسين حتى تُجَّيش عليها امريكا اذنابها وتقتلها و تقتل العراق؟
هل "تحرير العراق عام 1963" من قيادته الوطنية يشبه "تحرير" العراق عام 2003 من دكتاتورية صدام؟
سوف لن تُجيب على هذه الاسئلة لكن اتمنى ان تنتبه لها و تتذكرها عندما تكتب بهذا الاتجاه مستقبلاً.
من هذا نستشف ان الذي يريده السيد عبد الخالق حسين من العراق حكومةً و شعباً هو الجلوس في الصف الامريكي كطالب مؤدب يعطي خده الايمن مرة و يعطي خده الايسر مرة اخرى و ربما يعطي شيء اخر اذا رغب الامريكي الشبق.
هذا الطرح يمكن ان يدفع البعض الى ادخال مفردة العمالة و التبعية و الذيلية و عدم الوعي و الادراك و السطحية و الغباء و الكذب و اللامسوؤلية و حتى الخيانة...و جميها مبرر استعمالها و هم محقين في ذلك.
مرة ثانية ما علاقة المصالح الامريكية النفطية في العراق ب((فكل ما تريده أمريكا من العراق هو أن تسمح الحكومة العراقية بوجود قوات محدودة في العراق ليس غير)) انتهى
المصالح النفطية يا سيد عبد الخالق تُناقش بين المختصين ( سياسيين و اقتصاديين و فنيين) من الطرفين بعيداً عن بقاء القوات المحدودة...و حتى تضمن امريكا مصالحها و تحميها عليها ان تتعامل مع العراق كدولة لها موقعها و مع الشعب العراقي كشعب يمتلك ثروات يريد الاستفادة منها و تحترم خياراته في ادارة ثرواته و امداده بالخبرات الفنية اللازمة ان رغبت امريكا بعرضها عليه لا ان تطلب عدة كيلو مترات مربعة من الصحراء الشاسعة. و انت القائل : (فكل ما تريده أمريكا من العراق هو أن تسمح الحكومة العراقية بوجود قوات محدودة في العراق ليس غير، وكان علينا بقبول هذا الطلب لأنه في صالح العراق.)انتهى...
ما علاقة النفط و شركات الاعمار و غيرها اذن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أذن هذا ينفي تأكيدك المطلق و التام من انها : (فكل ما تريده أمريكا من العراق هو أن تسمح الحكومة العراقية بوجود قوات محدودة في العراق ليس غير،)...انظروا ايها السادة و انتبهوا الى بداية العبارة (فكل ما تريده امريكا) و نهايتها (ليس غير)...هل هناك تأكيد في اللغة العربية يفوق هذا التأكيد...
اذن النفط و الاعمار لا يتناسب مع هذه (فكل) و تلك ( ليس غير).
هل يقبل السيد عبد الخالق ان تطلب كل دولة ترسي على شركاتها عقود نفطية "عدة كيلومترات مربعة من صحراء العراق لإقامة قاعدة لعدة آلاف من جنودها لتحمي شركاتها)...
ثم : مَنْ يهدد المصالح الامريكية في المنطقة وكل البلدان مفتوحه امامها و كل الحُكام عملاء اذلاء لها؟ هل تقصد ان ايران هي من تهدد المصالح الامريكية؟ و تُريدها ان تقيم تلك القاعدة لضرب ايران منها ؟ ان امريكا كما تعلم تستطيع ضرب ايران من مسافات بعيدة جداً و بكل الاسلحة.
يقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــول :
(جواب عبد الخالق- وجود سفارة كبيرة في بغداد لا يضمن المصالح، فمعظم العقود النفطية ذهبت إلى الشركات غير الأمريكية وحكومتنا كانت وما زالت تتباهى بذلك وهي التي خسرت. )انتهى
أقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــول :
هنا يعترف السيد عبد الخالق حسين ان المصالح الامريكية هي مصالح الشركات النفطية الامريكية.
يقول السيد عبد الخالق حسين ان الاكراد :( ...لم يحرموا الشركات الأمريكية من عقد الصفقات النفطية وغيرها من المشاريع العمرانية والاقتصادية كما عملت الحكومة العراقية التي منحت العقود إلى شركات الدول التي وقفت مع صدام حسين، مثل روسيا وفرنسا والصين وحتى تركيا. وهذا هو سبب دفاع أمريكا عن الإقليم لحماية مصالحها وأخذت موقفً سلبياً من حكومة المالكي.)انتهى
أقـــــــــــــــــــــــــــــول :
نعيد و نؤكد ان الحكومة التي (فمعظم العقود النفطية ذهبت إلى الشركات غير الأمريكية وحكومتنا كانت وما زالت تتباهى بذلك وهي التي خسرت. ) انتهى
هي الحكومة التي ترأسها السيد نوري كامل المالكي...و مواقف السيد عبد الخالق كثيره باتجاه هذه الحكومة.
نتمنى ان ينشر السيد عبد الخالق كيف حَرَمَتْ الحكومة العراقية الشركات الامريكية من عقد صفقات نفطية و مشاريع عمرانية و اقتصادية.
و يبين لنا لنطلع و يطلع الجمهور على الطريقة التي مَنَحَتْ بها الحكومة العراقية العقود الى شركات الدول التي وقفت مع صدام حسين مثل روسيا و فرنسا...
و من هذال يمكن ان نستنتج ان السيد عبد الخالق حسين يرفض شراء السلاح من روسيا و فرنسا او اقامة علاقات متعددة الاوجه معها لأنها وقفت مع صدام حسين ...
لأهمية هذه النقطة نعيدها بصيغة اسئلة نوجهها للسيد عبد الخالق حسين :
لماذا لم ترسوا تلك العقود على الشركات الامريكية؟ هل تم استبعادها مثلاً؟
لماذا لم تتنافس الشركات الامريكية مع الشركات الاخرى؟
لماذا ذهبت العقود الى الشركات و البلدان الاخرى؟ و من دفع بهذا الاتجاه؟
هل تعني انها ( امريكا) تريد التحكم بالنفط و العقود و الاقتصاد العراقي بواسطة قواتها العسكرية؟
هل عقود النفط يوقعها البنتاغون ام الشركات الامريكية؟
الا تجد ان جوابك هذا و بهذه الحده و القوة التي تضمنها يعني انك تريد و تطالب و تؤيد ان تتحكم امريكا بنفط العراق و ان امريكا لا تبحث عن مصالحها وانما تبحث عن عملاء اذلاء يرضون بفتات موائد القواعد الامريكية؟...
هل اطلعت او سمعت عن افعال (كلاب البحر الامريكان ) في قواعدهم في اليابان و الفلبين و كوريا الجنوبية و غيرها من الدول... تلك الافعال اجرامية وتلك التجاوزات؟
ثم ...لماذا لا تتباهى الحكومة العراقية عندما تتمكن من ادارة عمليات عقود النفط بتلك الشفافية و الوضوح حيث نشرتها بشكل علني امام كل الدول و الشركات.؟
هل يريد الدكتور منح الشركات الامريكية امتيازات خاصة؟
لماذا سفارة كبيرة و بهذا العدد من الجواسيس و المجرمين القتلة في بغداد؟ لماذا تختلف عن بقية السفارات في موقعها و في مساحتها و عدد العاملين فيها ؟
ماذا لها في العراق يختلف عن الدول الاخرى حتى تحتاج الى سفارة بهذا الحجم و بتلك السعة؟
ثم في كل العالم أن من يدير علاقات البلدان في البلد المضيف هي السفارات...فلماذا امريكا تريد قوات عسكرية لتضمن بها مصالحها ؟...وانت القائل " ليس غير"
هل فكرتَ و لو لمرة واحدة لماذا تشترط امريكا ان يتمتع جنودها بالحصانة؟
هل هم من "الاثني عشر" المعصومين ؟
يقـــــــــــــــــــــــــــول :
(جواب عبد الخالق: كلا، أمريكا لم تفرض على أحد الاعتراف بإسرائيل، فالسعودية وغيرها من الدول الخليجية لها علاقات ودية حميمة مع أمريكا ولم تعترف بإسرائيل، (علناً على الأقل). )انتهى
أقـــــــــــــــــــــــــــول :
هل انت واثق من ان امريكا لا تطلب من خدامها و اذيالها و التابعين لها كأفراد او مؤسسات او دول تحسين علاقتهم مع اسرائيل؟ لماذا هذا الخجل من الصراحة في الطرح؟
لماذا وضعت "علناً على الأقل" بين قوسين؟ هل تؤمن بالعلن و السر؟
لماذا لم يكن جوابك : انها تطلب ذلك علناً و بالسر؟
يقـــــــــــــــــــــــــــــــــول:
(جواب عبد الخالق: ذكرتُ في عدة مقالات أن (داعش)، مثل أمها (القاعدة)، صناعة أمريكية وبأموال سعودية وبأيديولوجية وهابية نكفيرية وضباط بعثيين. تستخدمه أمريكا لضرب كل حكومة تقف ضد مصالحها في المنطقة. لذلك فالمطلوب منا أن نكون أذكى من السعودية والبعثيين، ونكسب أمريكا إلى جانب شعبنا. أما هتافات وشعارات مقتدى الصدر (كلا كلا أمريكا)، فلن تجلب لهذا الشعب المبتلى غير المزيد من الدمار والقتل المجاني. فالمطلوب بالضبط من الحكومة العراقية يا أخ كامل هو إعادة كتابة الاتفاقية الإستراتيجية العراقية الأمريكية (SOFA)، بحيث تسمح بوجود قوات أمريكية محدودة في العراق، كما هو الحال في الكويت وغيرها من الدول الخليجية. )انتهى
الى اللقاء في الجزء التالي الذي سيبدأ بالعبارة السابقة



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عبد الخالق حسين و أمريكا/ج1
- الصابئة المندائيون
- الأيزيديين في محنتهم المركبة
- دفنت ...صديقتي والدتي
- - جاسم الزيرجاوي- و الحزب الشيوعي العراقي /ج7/ الاخيرة
- - جاسم الزيرجاوي- و الحزب الشيوعي العراقي/ ج6
- -جاسم الزيرجاوي- و الحزب الشيوعي العراقي/5
- التقويم الجديد للعراق /ج3
- -جاسم الزيرجاوي- و الحزب الشيوعي العراقي /ج4
- التقويم العراقي الجديد/ج2
- -جاسم الزيرجاوي- و الحزب الشيوعي العراقي /ج3
- التقويم الجديد للعراق / بعد سقوط الموصل
- جاسم الزيرجاوي و الحزب الشيوعي العراقي /ج2
- جاسم الزيرجاوي و الحزب الشيوعي العراقي/ج1
- الانتخابات البرلمانية الاوربية الأخيرة/فرنسا
- مصر الي كَايه شكلها أيه
- من وحي الانتخابات العراقية/ج الاخير
- من وحي الانتخابات العراقية/ج2
- من وحي الانتخابات العراقية
- - الربيع العربي - و الحركة العمالية


المزيد.....




- الجزائر: بدء حملة الانتخابات الرئاسية وسط تساؤلات حول مدى ال ...
- حماس تعلق على تصريحات أسامة حمدان بوجود -صعوبات- في التواصل ...
- مديرة -بتسيلم- لـCNN: سجون إسرائيل تحولت لمعسكرات تعذيب.. وح ...
- تدربوا في معسكر سري.. قضاء جنوب إفريقيا يسحب الدعوى المرفوعة ...
- سلطات غزة الصحية: عدد قتلى الحرب الإسرائيلية يتجاوز 40 ألفا ...
- اليونسكو: طالبان حرمت 1.4 مليون فتاة أفغانية من التعليم
- 51.4% من قتلى الحرب على غزة هم أطفال ونساء.. ومفاوضات جديدة ...
- دعوات لتغليظ العقوبات ـ نشطاء المناخ يقتحمون مطارات ألمانية ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1845 عسكريا أوكرانيا وتحرير ب ...
- لبنان.. قتيل و9 جرحى بغارة إسرائيلية على مرجعيون وحالات اختن ...


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - عبد الخالق حسين و أمريكا/ج2