أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمد الحنفي - دعمنا لفلسطين، وللشعب الفلسطيني، لا يكون إلا مرة واحدة...















المزيد.....

دعمنا لفلسطين، وللشعب الفلسطيني، لا يكون إلا مرة واحدة...


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 4567 - 2014 / 9 / 7 - 20:58
المحور: القضية الفلسطينية
    


فالعقول المريضة في الأنظمة المتخلفة، في الإنسان غير السوي، وفي المعاملة غير القائمة على المعرفة العلمية، بالواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، التي قد تختلف من شخص إلى شخص، ومن جماعة إلى جماعة، ومن شعب إلى شعب آخر. وهو ما يجعل الموقف مما يجري في الواقع، تبعا للاختلاف في المعرفة، والاختلاف في الإقناع بتلك المعرفة، والاختلاف في الاقتناع بالمعرفة نفسها، الذي تقتضيه شروط معينة.

ومن الشروط التي تقتضي منا المعرفة العلمية الدقيقة، قبل اتخاذ موقف معين: شرط الصراع القائم بين صهاينة التيه، وبين الشعب الفلسطيني. هذا الصراع الذي تتعدد فيه التوجهات المتصدرة لممارسته، وقيادته، انطلاقا من التوجهات الطبقية، التي يعرفها الشعب الفلسطيني، والتي تتحكم في دينامية الصراع، الذي يخوضه الشعب الفلسطيني. فهناك اليمين المتطرف، واليمين، والوسط، واليسار، واليسار المتطرف. ولكل توجه منطقه في الصراع، ولكل توجه أهدافه التي يسعى إلى تحقيقها، ولكل توجه جهات معينة تدعمه، ولكل توجه، كذلك، موقف محدد من صهاينة التيه.

وهذا الاختلاف، الذي تعكسه الساحة الفلسطينية، تجعل منطق الصراع مختلفا، والأهداف مختلفة، والموقف من صهاينة التيه مختلفا، وهو ما يجعلنا لا نقوى على خوض الصراع، وبشكل موحد، حتى النهاية.

وانطلاقا من قناعتنا بضرورة دعم الشعب الفلسطيني: ماديا، ومعنويا، نظرا لجسامة التضحيات التي يقدمها من أجل فلسطين، ومن أجل أرض فلسطين، فإننا نجد أنفسنا أمام إشكالية:

من يتلقى الدعم الذي نقدمه؟

هل تتلقاه منظمة فتح؟

هل تتلقاه الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين؟

هل تتلقاه الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين؟

هل تتلقاه الجهاد الإسلامي؟

هل تتلقاه حركة حماس؟

هل تتلقاه منظمة التحرير الفلسطينية؟

إن كل تنظيم من هذه التنظيمات، الذي يدعي أنه هو الذي يمثل الشعب الفلسطيني، فإنه يوظفه لتقوية نفسه، على حساب الشعب الفلسطيني، إن لم يتحول ذلك الدعم إلى رأسمال استثماري، في اسم هذا الشخص، أو ذاك، ممن يمكن تسميتهم ببارونات الحروب، التي يتضرر منها الشعب الفلسطيني، وتصير نتائجها في خدمة أولئك البارونات، ليبقى شعب فلسطين وحده، معانيا من نتائج حرب صهاينة التيه ضده، كما حصل مؤخرا، في حرب صهاينة التيه، على غزة فلسطين، التي قدم فيها الشعب الفلسطيني، ما يفوق ألفي شهيد، وعشرة آلاف جريح، بالإضافة إلى الدمار الذي لحق المساكن، والمستشفيات، والمدارس، والمساجد، ومختلف المؤسسات الخدماتية، والمزارع، وغير ذلك، بهدف التضييق على الفلسطينيين، في غزة فلسطين.

ولذلك، فإن أي داعم للشعب الفلسطيني، يتيه، عندما يرى أن الجهات التي تستحق الدعم كثيرة، ومتنوعة، خاصة، وأن كلا منها، تدعي أنها هي التي تمثل الشعب الفلسطيني، أو على الأقل، تدعي أنها تمثل سكان غزة فلسطين.

وانطلاقا من حالة التيهان، التي تصاب بها شعوب البلاد العربية، وغيرها من الشعوب، فإننا نقترح إيجاد هيأة خاصة، تتركب من الأمناء العامين، أو من تنتدبهم مختلف التنظيمات، بعيدا عن الدولة الفلسطينية، وعن منظمة التحرير الفلسطينية، لتلقي الدعم المادي، الذي تقدمه الشعوب، والدول، والشخصيات، من شعوب البلاد العربية، وباقي شعوب المسلمين، ومن مختلف الدول، والشخصيات، وتوظيفه في خدمة مصالح الشعب الفلسطيني، في غزة فلسطين، وفي غير غزة فلسطين، حتى تأتمن الشعوب، والمنظمات، والدول، والشخصيات، على دعمها لشعب فلسطين، وحتى لا تقوم جهة معينة، باحتكار ذلك الدعم، وتوظيفه في تقوية نفسها، ضد الأطراف الأخرى، وضد الشعب الفلسطيني، حتى وإن كان يفعل ذلك، من أجل الاستعداد لمواجهة صهاينة التيه، وحتى تزول من الطريق كافة الشبهات، التي تؤثر على دعم الشعوب، والمنظمات، والدول، والشخصيات، للشعب الفلسطيني.

ونحن عندما نطرح هذا الاقتراح، فإننا لا ندعي أن الدولة الفلسطينية لا تمثل الشعب الفلسطيني، كما لا ندعي أن منظمة التحرير الفلسطينية لا تمثل معظم الشعب الفلسطيني، كما لا نشكك في مصداقية مختلف التنظيمات الفلسطينية المناضلة، حتى وإن كنا نأخذ على يعضها أنها تؤدلج الدين الإسلامي، لتضليل مسلمي الشعب الفلسطيني، ولتكفير من لا يأخذ بأدلجتها للدين الإسلامي، وانخراطها في التنظيم الدولي للإخوان المسلمين، الذي يفرض عليها الانخراط في تنفيذ قرارات هذا التنظيم، على أرض الواقع، كما حصل في مصر، وفي سورية. الأمر الذي يؤثر على مواقف الدول المستهدفة، بتنفيذ قرارات التنظيم الدولي للإخوان المسلمين، وعلى يد، أو بمساهمة التنظيم، أو التنظيمات الفلسطينية، المؤدلجة للدين الإسلامي، كما حصل في الموقف المصري، من هجوم صهاينة التيه على غزة فلسطين، وكما يمكن أن يحصل من سورية، التي لم تعر الأمر أي اهتمام، واستمرت في دعمها للمقاومة الفلسطينية، بدون أن تحدد التنظيمات المعنية بذلك.

وهذه الهيأة التي اقترحناها، والتي سوف تتلقى الدعم الموجه للشعب الفلسطيني، فإنها في حالة تفعيلها، تعبر عن:

1) احترام الشعب الفلسطيني، الذي قدم خلال عدوان صهاينة التيه، على غزة فلسطين، مئات الشهداء، وآلاف الجرحى، ومئات المنازل، والمدارس، والمستوصفات، والمستشفيات، والمؤسسات الخدماتية. وهو ما يعني: أن مهمة هذه الهيأة، هي إعادة إعمار غزة فلسطين، ومساعدة أسر الشعب الفلسطيني في غزة فلسطين، على الاستقرار، وتقديم التعويض لأجل ذلك؛ لأن دعم الشعب الفلسطيني، ليس صدقة، كما تقول بذلك تنظيمات مؤدلجي الدين الإسلامي.

2) احترام الجهات الداعمة، التي تتأكد، منذ البداية، أن دعمها سيعرف طريقه إلى مكانه الصحيح، وإلى أصحابه المعنيين، من أجل عودة الحياة في غزة فلسطين، إلى عاداتها، خاصة، وأن الجهات الداعمة، تحرص على الاطمئنان على ما قدمته من دعم إلى الشعب الفلسطيني.

3) احترام الرأي العام الفلسطيني، الذي يعرف، أكثر من غيره، أن الدعم الذي كانت تتلقاه الدولة الفلسطينية، من أجل تقديمه إلى الشعب الفلسطيني، لا يصل إلى المعنيين به، مما يجعل ذلك الدعم لا يؤدي الهدف منه.

4) احترام الرأي العام العربي، والدولي، الذي يقتنع، منذ البداية، بأن الأمور تسير في مسارها الصحيح، وتأخذ طريقها إلى أصحابها الحقيقيين.

وهذا الاطمئنان الذي نحرص علي،ه في تقديم الدعم إلى الهيأة المذكورة، لا يمنع مختلف الجهات من تقديم الدعم، والمساندة، إلى الجهة الفلسطينية التي تراها مناسبة، سواء كانت مؤدلجة للدين الإسلامي، أو غير مؤدلجة له، وسواء كانت تلك الجهة منخرطة في المقاومة، من أجل فلسطين، كل فلسطين، أو من أجل جزء من فلسطين، تقيم عليه إمارتها.

إلا أن ما نذهب إليه، وما نعتبره سليما، هو أن يبقى الدين لله، والمقاومة لفلسطين، من منطلق أن إقحام الدين في مقاومة صهاينة التيه، بمثابة إقحام الدين في السياسة، وإقحام الدين في السياسة، إساءة إلى الدين، والإساءة إلى الدين، كالإساءة إلى المقاومة، خاصة، وأن الشعب الفلسطيني، يتميز بالتنوع الديني، والمذهبي. وهذا التنوع، هو الذي يفرض تحييد الدين في المقاومة، خاصة وأن كل فصيل من فصائل المقاومة، يدعي أنه يتمتع بالامتداد الشعبي، مع أن قيام أي فصيل بأدلجة الدين المسيحي، أو الإسلامي، إنما يسعى إلى تطييف المجتمع الفلسطيني، ومقاومة أي فصيل من هذا النوع، إنما تقوم من أجا الطائفة، التي يعد لها، وليس من اجل فلسطين.

والمفروض في الشعب الفلسطيني، أن ينبذ أي شكل من أشكال التطييف، مهما كان مصدرها، حتى وإن كان الشعب الفلسطيني أحادي الاعتقاد بالدين المسيحي، أو بالدين الإسلامي.

والمفروض، أيضا، أن تتنزه كافة الفصائل عن أدلجة الدين الإسلامي، أو المسيحي، أو أي دين آخر، احتراما للشعب الفلسطيني المتنوع؛ لأن احترام التنوع، الذي يخدم الوحدة، شرط في الانتماء إلى الشعب الفلسطيني. هذا الشرط، الذي يجب أن يحضر، أيضا، في ممارسة كل فصيل من فصائل مقاومة الشعب الفلسطيني، إذا كان يحرص على وحدة الشعب الفلسطيني.

ومعلوم، أن أدلجة الدين الإسلامي، والمسيحي، قادت إلى جعل النظام السياسي في لبنان، قائما على أساس الطوائف الدينية، والمذهبية، القائمة في المجتمع، وأن أدلجة الدين الإسلامي، بمذاهبه المختلفة، هي التي قادت إلى جعل النظام السياسي العراقي، قائما على الطوائف، التي صارت لها مكانتها في المجتمع العراقي، وأن ما يجري في سورية الآن، يسعى إلى إحلال النظام الطائفي، محل النظام العلماني، الذي يبقى بعيدا عن أدلجة الدين الإسلامي، وأن ما يجري في ليبيا الآن، مبعثه أدلجة الدين الإسلامي، بتوجهاتها المختلفة، وخاصة تلك التي بلغت من التطرف عتيا، وأن ما يتهدد باقي البلدان العربية، هو الخطورة التي أصبحت تشكلها داعش على مستقبلها، والتي تعمل على لملمة جميع مؤدلجي الدين الإسلامي، حول دولتها، التي تحولت إلى خلافة، تصدر عنها ممارسات، لا علاقة لها لا بالدين الإسلامي، ولا بالتاريخ الإسلامي، ولا بواقع المسلمين، الذين لا يمكن أن يفكروا أبدا في دفع بناتهم، إلى ممارسة ما صار يعرف عند الداعشيين، وفي ظل دولة الخلافة التي أعلنوا عن تأسيسها في العراق والشام، بجهاد النكاح.

وبناء على ذلك، وإخلاصا من مختلف فصائل المقاومة إلى الشعب الفلسطيني، وخدمة لوحدة هذا الشعب، وسعيا إلى صموده في وجه الاحتلال، في أفق التحرير الكامل لكل فلسطين، من البحر إلى النهر، ومن النهر إلى البحر، فإن على الداعمين، أن يحددوا، وبالدقة المطلوبة، الجهة، أو الجهات التي يحق لها وحدها، تلقي دعم الشعب الفلسطيني، لضمان وصول هذا الدعم إلى المعنيين به مباشرة.

ولذلك، فإننا عندما عنونا موضوعنا هذا ب:

(دعمنا لفلسطين، وللشعب الفلسطيني، لا يكون إلا مرة واحدة).

فإننا نسعى إلى المحافظة على وحدة الشعب الفلسطيني، على مستوى الرؤيا، والتصور، وعلى مستوى الممارسة في الميدان، وعلى مستوى المصطلحات الموحية بالحرص على تلك الوحدة؛ لأن تفكيك وحدة الشعب الفلسطيني، هي المدخل، لإضعاف مقاومة الشعب الفلسطيني. وأدلجة الدين الإسلامي، ومقاومة (اليهود)، هي المدخل لتفكيك الشعب الفلسطيني، وبالتالي تفكيك مقاومة الشعب الفلسطيني. وهو ما يعني: أن اعتبار الصراع في فلسطين ديني / ديني، لا يخدم مصلحة الشعب الفلسطيني، بقدر ما يخدم مصلحة صهاينة التيه، الذين يكتسبون بذلك شرعية الوجود التاريخي، في فلسطين المحتلة.

ونحن عندما اخترنا عنوان موضوعنا هذا، لم نختره، هكذا... بشكل جزافي، بل اخترناه بناء على حيثيات معينة للمعالجة، من أجل الوصول إلى تحقيق أهداف محددة، تساهم في تحديد الموقف السليم، مما يجري في فلسطين المحتلة، والمغتصبة، من قبل صهاينة التيه.

ومن تلك الأهداف نجد:

1) أن فلسطين محتلة، ومغتصبة من قبل صهاينة التيه، الذين حلوا محل الاحتلال الإنجيليزي، الذي نظم هجرتهم من جميع القارات، إلى فلسطين، من أجل تنظيم عملية اغتصاب الأرض، لبناء المغتصبات، التي يسكنها صهاينة التيه، في مختلف مدن، وقرى فلسطين المحتلة.

2) أن الشعب الفلسطيني، الذي تشرد، وهجر، بعد اغتصاب أرضه، هو الشعب الوحيد الذي يمتلك حق مقاومة صهاينة التيه، المحتلين، والمغتصبين لأرضه، وفي كل مكان من أرضه، وفي جميع المغتصبات.

3) أن وحدة المقاومة الفلسطينية، تساهم، بشكل كبير، في رفع مكانة الشعب الفلسطيني عربيا، وعلى المستوى العالمي، مما يساعد على جعل القضية الفلسطينية، قضية إنسانية، تحظى بالتعاطف على مستوى واسع.

4) أن المحافظة على وحدة المقاومة الفلسطينية، ضرورة فلسطينية، وعربية، وإنسانية، حتى تزداد تماسكا، حتى تقوم بدورها كاملا، في إخراج صهاينة التيه من أرض فلسطين، التي تصير بذلك محررة من الاحتلال، ومن الاغتصاب.

5) أن العمالة لصهاينة التيه، أو للجهات التي تدعمهم، يفقد بعض فصائل المقاومة الفلسطينية مصداقيتها، في صفوف الشعب الفلسطيني، مما يؤدي، بالضرورة، إلى إضعاف المقاومة الفلسطينية.

6) أن قيام بعض فصائل المقاومة الفلسطينية، بأدلجة الدين الإسلامي، أدى بالضرورة إلى تحريف الصراع، ضد صهاينة التيه، إلى صراع ضد اليهود، ليتحول بذلك إلى صراع ديني / ديني، أي صراع المسلمين، (مؤدلجي الدين الإسلامي)، ضد اليهود. وهو تحريف ينعكس سلبا على مستوى وحدة المقاومة الفلسطينية، وعلى أداء هذه المقاومة.

7) أن الدعم العربي، والدولي، لا يكون إلا للشعب الفلسطيني، وأن على الشعب الفلسطيني، أن يجد صيغة مناسبة، لتدبير الدعم المادي العربي: الشعبي، والرسمي، والدعم المادي الدولي: الشعبي، والرسمي، حتى يصير ذلك الدعم في خدمة المتضررين من الشعب الفلسطيني، وإعادة إعمار غزة فلسطين.

8) أن دعم الشعب الفلسطيني، لا يمنع من تقديم دعم مختلف الجهات، إلى مختلف فصائل المقاومة الفلسطينية، نظرا لتنوع هذه الفصائل، التي تجد من يدعمها عربيا، ودوليا، مما يجعلها تستمر في أداء مهامها لصالح الشعب الفلسطيني، على أن لا يستغل ذلك الدعم في إذكاء النعرة الطائفية، في صفوف الشعب الفلسطيني، مما لا يستفيد منه إلا صهاينة التيه.

فهل يستمر احتلال فلسطين، واغتصاب أراضيها، لإنشاء المغتصبات، إلى ما لانهاية؟

وهل يحترم حق قيام الشعب الفلسطيني، بمقاومة صهاينة التيه؟

وهل يحرص الشعب الفلسطيني على وحدة مقاومة صهاينة التيه، في مجموع فلسطين المحتلة، والمغتصبة؟

وهل يتم وضع حد للعمالة لدولة صهاينة التيه، وللدول الأجنبية، في صفوف الشعب الفلسطيني؟

وهل يتم وضع حد لتوظيف الدين الإسلامي، في الصراع ضد صهاينة التيه، الذي يتحول بذلك إلى صراع ضد اليهود؟

وكيفما كان الأمر، فإننا نحرص على أن تكون الكلمة الأولى، والأخيرة، للشعب الفلسطيني، على أرض فلسطين، حتى تتحرر من صهاينة التيه، المحتلين، والمغتصبين لأرض فلسطين.

ابن جرير في 09 / 8 / 2014

محمد الحنفي



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليس لي أن أستريح...
- علم نحن في أرضنا...
- لا تسأل عني ولا عن زماني...
- صراع مقاومة شعب فلسطين، ضد صهاينة التيه، وليس صراع حماس (الم ...
- وضاعت ملازمتي، حافظة سري...
- فلسطين لا غزة فغزة فلسطين وفلسطين غزة يا شعب فلسطين...
- حزب الطبقة العاملة، وضرورة الحفاظ على هويته الأيديولوجية: (ا ...
- المرض / القدر...
- لم يعد لي...
- حزب الطبقة العاملة، وضرورة الحفاظ على هويته الأيديولوجية: (ا ...
- أبو النعيم اليفتي بالقتل...
- الأمل المتعاظم في أحلام الشعب...
- المال، والبنات، والبنون...
- الحديث المعظم... إلى شعبي المعظم... إلى شعب فلسطين المعظم...
- لست كما قد تعتقدون...
- أهيم عشقا ببلادي / بفلسطين الكئيبة...
- حزب الطبقة العاملة، وضرورة الحفاظ على هويته الأيديولوجية: (ا ...
- أهيم عشقا في هذا الشهر العظيم...
- في شهر الصيام...
- الثعبان جاء يزحف...


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمد الحنفي - دعمنا لفلسطين، وللشعب الفلسطيني، لا يكون إلا مرة واحدة...