أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - صادق إطيمش - من افضال الدولة الإسلامية على الإسلام والمسلمين ...















المزيد.....


من افضال الدولة الإسلامية على الإسلام والمسلمين ...


صادق إطيمش

الحوار المتمدن-العدد: 4559 - 2014 / 8 / 30 - 15:51
المحور: كتابات ساخرة
    


من افضال الدولة الإسلامية على الإسلام والمسلمين ...
كثيراً ما سمعنا عن الحجج والمسوغات الشرعية المستندة على مختلف النصوص الدينية حول الحرام والحلال وما يجوز ولا يجوز والواجب والمستحب وغير ذلك من الأمور العبادية والحياتية التي تهم المسلم الملتزم، مهما كانت نوعية إلتزامه، وترسم للكثير من هؤلاء الملتزمين الخطوط العريضة لمجرى حياتهم حسب المفاهيم الدينية المقتنعين بها. إلا ان التخبط الذي رافق تطبيق كثيراً من الممارسات الدينية ظل الهاجس الشاغل للمسلم الملتزم، إذ انه يسمع ويقرأ ويشاهد الكثير المختلف عليه فيما يخص نفس الموضوع الديني. ولم تتوضح الأمور بشكل كاف، وكل ما اقترن بهذا التوضيح من ممارسات عملية، إلا بعد ان توطدت الخلافة الإسلامية واسفرت عن دولة اسلامية لها مؤسساتها وجيشها واموالها الخاصة بها. إذ بعد ان تغير الإسم النظري لمنظمة داعش التي كان البعض يلحق بهذا الإسم صفة : الإرهابية، تحول هذا الإسم فجاُة، وبنصر من عند الله كما رددت داعش، من الدولة الإسلامية في العراق والشام إلى الدولة الإسلامية، بعد ان تأسست هذه الدولة في بعض مناطق العراق تحت راية الشهادة الإسلامية : لا إله إلا الله فوق وعلى شكل دائرة تحت: الله رسول محمد، والتي قرأها البعض مستغرباً كيف يكون الله رسولاً لمحمد، ولم يدر هذا البعض بأن شدة حب فقهاء الدولة الإسلامية هذه لله وتمسكهم به لم يريدوا وضع اسم الجلالة تحت حسب المنطوق السائد: محمد رسول الله، بل ارادوا جعله فوق دوماً اسماً وموقعاً وهذا هو جوهر ايمانهم الذي يراه الدين الإسلامي بأن الله يعلو ولا يُعلى عليه. ولحسن حظ الإسلام والمسلمين فإن هذه الدولة الإسلامية بدأت فوراً بسن القوانين الشرعية الواجبة الإلتزام لكثير من المسائل حسب مقاصد الشريعة واستناداً إما إلى تفسيرات فقهاء الدولة الإسلامية وإما إلى نصوص دينية مقدسة اعتبرها هؤلاء الفقهاء هي النافذة دون غيرها حتى وإن كانت هناك نصوص تعارضها او لا تتفق معها حرفياً. وهذه القوانين التي سنتها الدولة الإسلامية اصبحت اليوم سارية المفعول على المسلمين، بحيث ارتبطت مخالفتها بتطبيق الحدود النصية او التأويلية او كليهما معاً.
ان اول القوانين التي تبنتها الدولة الإسلامية وطبقتها هو تحقيق الحلم الذي طالما تمنت جميع الفصائل الإسلامية تحقيقه، وكل على هواه، والمتمثل بعودة الخلافة الإسلامية التي اسقطتها نتائج الحرب العالمية الأولى على يد كمال اتاتورك حينما اعلن ذلك عام 1924 والذي تمخض عنه تشكيل منظمة الأخوان المسلمين في مصر عام 1928 التي وضعت العمل على عَودة الخلافة الإسلامية على رأس مهماتها. إلا ان حركة الأخوان وما تفرع منها بعدئذ وما انشق عنها لم تستطع تحقيق هذا الحلم بالرغم من سعي جميع هذه التكتلات والإنشقاقات والأحزاب في الحركة لتحقيق هذا الهدف الذي اعتبره فقهاء الإسلام السياسي واجب شرعي يجب على كل مسلم بذل كل ما في وسعه من جهد ومال ونفس في سبيل تحقيقه. وها هو هذا الحلم وقد تحقق على يدي رافعي راية الشهادتين واصبح للإسلام خليفة ومركز خلافة يستعيد مجد الماضي وسيباشر قريباً بالغزوات والفتوحات، التي بدأها بقتل الكفار من المسيحيين والإيزيدين ومن يدَّعون الإسلام من المسلمين. وقد وعدت الدولة الإسلامية بانها ستواصل نهج الإسلام الأول، وتواصل الفتوحات الإسلامية وكل ما يتعلق بها من الحصول على المغانم والسبايا والإماء. وهكذا عملت الدولة الإسلامية ليس على عودة الخلافة فقط، بل وعلى اعادة كل ما يرتبط بهذه الخلافة من تراث المجد والنصر والفتوحات التي هي، بدون ادنى شك، مفخرة كل المسلمين، فهل هناك فضل اكبر من هذا حققته الدولة الإسلامية للإسلام والمسلمين؟
ووضعت الدولة الإسلامية بقوانينها الجديدة حداً للصراع الدائر منذ عقود من الزمن حول الحجاب الإسلامي. إذ من المعروف ان بعض الفقهاء ناقشوا مسألة وجوب الحجاب او عدم وجوبه بحيث انطلقت الفتاوى المختلفة حول هذه المسألة. لقد حسمت الدولة الإسلامية الجديدة هذا الأمر بشكل نهائي حيث نصت قوانينها على وجوب الحجاب وهذا ما تتفق به مع اغلب فقهاء الإسلام ومشايخهم الذين لا يرون شكاً في ذلك. إلا ان فضل الدولة الإسلامية على الإسلام والمسلمين لم يقتصر على حسم امر وجوب الحجاب فقط، بل انها حسمت امر نوع الحجاب ايضاً. ففي الوقت الذي ظل فيه فقهاء الإسلام يتباحثون حول مصطلحي الجلباب والخِمار المذكورين في القرآن كإشارة إلى لباس المرأة، ثبَّت فقهاء الدولة الإسلامية البرقع الذي لا وجود له في اي نص ديني من النصوص المقدسة، كلباس وحيد يُسمح للمرأة استعماله في حدود الدولة الإسلامية. وبذلك اصبح من المحرمات التي تعاقب عليها قوانين هذه الدولة لبس النساء لغطاء الرأس او ما يسمى بالحجاب بشكليه القديم والمودرن او النقاب او الجادور او حتى الخمار والجلباب المذكرين في القرآن وغير ذلك من وسائل اخفاء جسد المرأة رحمة بالرجل ومشاعره الحساسة. ومن الطبيعي ان لا يعير فقهاء الدولة الإسلامية اهتماماً للنقد الموجه لهم بان مفردة البرقع هذه غير موجودة في النصوص التي يستشهدون بها في مناسبات مختلفة اخرى. ويردون على ذلك بالسنَّة والتراث تماماً كالرد على منتقدي الرجم الغير مذكور في القرآن اصلاً والذي يُمارس فعلاً. وهذه هي قمة الحرية الدينية التي يدعو لها الإسلام والتي برهنت عليها قوانين الدولة الإسلامية. ومن الجدير بالذكر هنا هو ان مفردة الحجاب الواردة في النص القرآني لم تأت كتعبير عن جزء من اللباس، بل كتعبير عن حاجز يوضع بين موقعين لحجب الرؤيا من موقع نحو آخر.
إلا ان اهم انجاز اوضحت فيه الدولة الإسلامية للمسلمين ولغيرهم ماهية الإسلام هو انها افتت بان الإرهاب ما هو إلا فريضة اسلامية جاء بها القرآن في آية قرآنية صريحة وواضحة المعنى حينما قال "وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ ۚ-;- وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ " (الأنفال 60)، وان مجاهدي الدولة الإسلامية وجنودها يفخرون بتسميتهم بالإرهابيين، حيث ان ذلك يؤكد بانهم على الطريق الصحيح لتنفيذ الأوامر الإلهية في ممارسة الإرهاب ضد اعداءهم لأن هؤلاء الأعداء هم اعداء الإسلام في نفس الوقت. إن هذا الإنجاز الكبير الذي حققته الدولة الإسلامية يشكل حلاً واضحاً وصريحاً لتقييم مفردة الإرهاب تقييماً لا يخل بمفاصد الشريعة حين التعامل مع هذا النص القرآني لغوياً وعبادياً.
كنا سابقاً نتعلم في مدارسنا بأن قتال المسلمين في القرون الإسلامية الأولى كان منصباً على نشر الدين الإسلامي الذي ساعدت ما يسمى بالفتوحات الإسلامية على نشره فعلاً في بعض مناطق العالم، في الوقت الذي انتشر فيه هذا الدين بصورة سلمية ايضاً في مناطق اخرى من المعمورة. إلا ان هذا القتال كان يتوقف حالاً، هكذا تعلمنا، إذا نطق الجانب الآخر بالشهادتين الإسلاميتين الموجودتين اليوم على علم الدولة الإسلامية. الجديد في الأمر والذي افتى به فقهاء هذه الدولة هو انه لا مانع من قتل حتى مَن ينطق الشهادتين، بل وحتى عند الذبح فإن الذابح والمذبوح ينطقون الشهادتين ويكبرون باسم العلي العظيم.إن ذلك ان دل على شيئ فإنما يدل على مطاطية الإسلام في الدولة الإسلامية وامكانيات التوسع في مقاصد شريعته تفتح ابواباً واسعة لتحقيق مبدأ صلاح الإسلام لكل زمان ومكان، وعدم الوقوف امام النصوص الجامدة القديمة موقفاً حرفياً، بل تأويلها وتفسيرها وتطبيقها فقهياً، تماماً كما جاء به فقهاء الدولة الإسلامية الحديثة.
وهناك قرار هام جداً اتخذه فقهاء دولة الإسلام تطبيقاً للشريعة الإسلامية التي تنطلق من المبدأ الإسلامي الثابت " وليس الذكر كالأنثى " إذ انهم حققوا هذا المبدأ من خلال التوسع في مضمونه، فتوجهوا إلى ان يطَّلع المجتمع الذي يعيش ضمن حدود الدولة الإسلامية الجديدة على ان الفروق بين الذكر والأنثى لا تشمل الإنسان فقط، بل انها تتعدى ذلك إلى الحيوان والنبات والجماد ايضاً. وبما ان فقهاء الدولة الإسلامية شغوفون باستعمال وسائل الإيضاح لشرح مقاصد الشريعة الإسلامية في دولتهم الإسلامية فانهم عمدوا إلى التأكيد على ضرورة فصل الذكر عن الأنثى او الأنثى عن الذكر ليس ضمن المجتمع البشري فقط، بل ضمن المجتمعات الأخرى النباتية والحيوانية والحجرية وغيرها. فعمدوا إلى اتخاذ اجراءً تربوياً مخصصاً لأهل الموصل بالذات المشهورين بصنع المخللات والتجارة بالكرزات ليبينوا لهم كيف تتعامل الشريعة الإسلامية في الدولة الإسلامية حتى مع هذه الأعمال التي يمارسها اهل الموصل. فاصدر الفقهاء قراراً يقضي بمنع صنع المخللات وذلك لإختلاط الذكور بالإناث في وعاء مغلوق فلا توجد هناك سيطرة على تصرفات هذه المجاميع من الذكور والإناث في مثل هذا الوعاء الضيق. كما ان اجتماع الذكور والأناث من الكرزات في دكان واحد وكل منهم يواجه الآخر دون حجاب يفصل بينهم امر لا تقره الشريعة الإسلامية في الدولة الإسلامية، لذا يقتضي منعه وغلق مثل هذه المحلات التي تتاجر ببيع وشراء الكرزات ومعاقبة المخالفين بالحدود التي تنص عليها الشريعة في مثل هذه الحالات. وسائل الإيضاح هذه جديدة فعلاً على المجتمعات الإسلامية بالرغم من سماع مثل هذه الأفكار من قبل بعض مشايخ الوهابية الذين طالبوا باعة الخضروات بعدم وضع الطماطة المؤنث إلى جانب البصل المذكر او الباذنجان إلى جانب البامية وهكذا، فإن اجراءً كهذا يحصل فعلاً على قصب السبق وذلك بسبب تجاوزه التنظيرات الفقهية ودخوله في مجال التطبيق العملي.
هذه بعض القوانين والتعليمات التي جاءت بها الدولة الإسلامية لكي تعكس قوانين الشريعة الإسلامية على المجتمع الذي يعيش ضمن حدودها. السؤال الذي يتبادر إلى ذهن كل مسلم بغض النظر عن درجة التزامه بدينه ونوعية هذا الإلتزام عِبادياً كان ام عاطفياً هو كيف يمكننا ان نتعامل مع نصوص واضحة وصريحة وتعليمات اخذت مأخذ التراث الديني السائد والتي يؤمن بها الجميع مع فقهاء الدولة الإسلامية بحيث يجري هذا التعامل لخدمة الدين وما يسعى إليه من صلاح البشر لا دمارهم كما يحدث اليوم في الدولة الإسلامية. هناك، من وجهة نظري، طريقان لا ثالث لهما. فإما الإصلاح الديني بحيث يجري التعامل مع النصوص الدينية من منطلقات حياة الإنسان في القرن الحادي والعشرين من تاريخ البشرية، تماماً كما يجري التعامل اليوم في المجتمعات الإسلامية مع نصوص الجزية والمؤلفة قلوبهم وملك اليمين وغيرها من النصوص التي ظلت محافظة على قدسيتها دون العمل بمحتواها. او الإتفاق مع فقهاء الدولة الإسلامية على ما يذهبون إليه في تفسير وتأويل النصوص التي يطبقونها اليوم حرفياً على مجتمعهم. وهذا وذاك من القرار يقتضي الإجهار به وتعريف الناس بمحتواه. اما السكوت وكأن الأمر لا يعني فقهاء الإسلام الرافضين لقوانين هذه الدولة فهذا امر يدعو إلى الخجل حقاً حينما لا تتوفر المقدرة على رد الحجة بالحجة. اما تكرار القول بأن مثل هؤلاء من فقهاء الدولة الإسلامية ليسوا من الإسلام بشيئ ولا علاقة لهم بالدين الإسلامي، فهذا كلام شبعنا منه حتى التخمة، وليس له من سوق يمكن تصريفه بها بعد قيام دولة الخلافة الإسلامية التي جعلت من مَصدَري الإسلام الرئيسيين القرآن والسنة، إضافة إلى تراث السلف المصادر الوحيدة لإدارة دولتها .
الدكتور صادق إطيمش



#صادق_إطيمش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يكفي تجفيف منابع الإرهاب المادية فقط ؟ وماذا عن الفكرية ؟
- مشكلة العلمانيين مع الإسلام السياسي
- وماذا بعدئذ، هل تُصلِح سياسة المحاصصات غداً ما افسدته بألأمس ...
- -- ليس هناك فرق بين ما تفعله داعش وإسرائيل --
- ديمقراطية الإسلاميين ... خداع ومكر ومعدن صدئ
- شهر العسل في خليفستان
- ألم نقل لكم بانه تغيير وجوه فقط ...؟
- دروس في السياسة من معلم كوردي إلى ساسة ألإقليم
- مَن يقمع حرية شعب...لا ينتصر لحرية شعب آخر
- أرى تحت الرمادِ وميضَ نارٍ
- الم يتعلم اسلاميو العراق من اخطاء انتفاضة آذار الشعبانية ؟
- لماذا لا نجعل من كل ارض العراق سامراء ؟
- البعثفاشية الجديدة ترتدي الجبة والعمامة ... فاحذروها
- أيها الناس ... إنه العراق . . .
- حربنا مع الإرهاب
- من المسؤول ...؟
- صادق إطيمش - اكاديمي وكاتب يساري عراقي- في حوار مفتوح مع الق ...
- الجدل حول الحكومة العراقية القادمة
- التغيير ... بين الشعار والتطبيق على المسرح السياسي العراقي
- حُسن السلوك والسيرة ... شهادة تفتقر لها ملفات الأحزاب الديني ...


المزيد.....




- كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل ...
- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- الإبداع القصصي بين كتابة الواقع، وواقع الكتابة، نماذج قصصية ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...
- الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا ...
- “تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - صادق إطيمش - من افضال الدولة الإسلامية على الإسلام والمسلمين ...