أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عقيل الناصري - - ثورة 14 تموز ومسارات التدخل الغربي في عراق الجمهورية الأولى (2-2)















المزيد.....

- ثورة 14 تموز ومسارات التدخل الغربي في عراق الجمهورية الأولى (2-2)


عقيل الناصري

الحوار المتمدن-العدد: 4558 - 2014 / 8 / 29 - 15:45
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


- ثورة 14 تموز
ومسارات التدخل الغربي في عراق الجمهورية الأولى (2-2)

لقد أتبعت المراكز الغربية، والأمريكية والبريطانية في مقدمتها، كما ارى، أساليب متعددة للتأثير على عراق قاسم ضمن سياق ثلاث مسارات أرأسية متداخلة فيما بينها ورتهن ذلك بالظرف المادي الملوس، وهي:
1 - مسار التدخل المباشر:
تجسد هذا المسار، منذ الأيام الأولى للثورة، في محاولات التدخل والاحتلال الخارجي المباشر لإسقاط النظام الجديد من قبل دول حلف بغداد، بالتعاون مع دول الجوار الحليفة لها. لكن هذه المحاولات باءت بالفشل الذريع للأسباب الأرأسية الخمسة التالية:
1 - النجاح السريع والخاطف للثورة؛
2 - عمق التأييد الشعبي الذي لاقته الثورة منذ إعلانها، وسعة شموله الاجتماعية/الأثنية لكل جغرافية العراق؛
3 - القضاء على ثلاثي أقطاب الحكم وهم: الملك، وولي العهد عبد الإله ورئيس الوزراء نوري السعيد ؛
4 - الموقف الخارجي المساند للثورة والمتمثل بالدرجة الأولى في موقف الجمهورية العربية المتحدة والاتحاد السوفيتي والمعسكر الاشتراكي السابق؛
5 - التناقض في المواقف الإستراتيجية المستقبلية بين الأقطاب الرئيسية لدول حلف بغداد وعلى الأخص بين بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية، العاملة على فرض سيطرتها على عموم المنطقة وطرد الأولى منها .
هذه العوامل تفاعلت فيما بينها جدلياً وأسقطت ذريعة التدخل الخارجي المتبرقع بـ (الشرعية الدفاعية) لدول حلف بغداد وكبحت جماحه بالتزامن مع جملة من العوامل الأرأسية التي يمكن إيجازها في :
- السرية والكفاءة العاليتين في التحضير والإعداد للثورة ؛
- السيطرة على المناطق الحيوية والحساسة في العاصمة بغداد؛
- وبالتالي المباغتة في التنفيذ؛
- الإحباط والإجهاض الفوريين للتحركات العسكرية المضادة، التي قامت بها بعض الوحدات العسكرية المتمركزة في كل من: الديوانية والمسيب والناصرية و كركوك؛
- انعدام وجود شخصية بارزة ومؤثرة من نخب الحكم السابقة، تقود حركة المقاومة (الثورة المضادة) وتطلب التدخل من دول حلف بغداد أو/و الاتحاد الهاشمي ؛
- استدعاء قادة الثورة لبعض كبار الإقطاعيين وشيوخ العشائر الكبرى إلى بغداد، وبخاصة المالكين لقوة مسلحة، بغية إغلاق منافذ تحركاتهم المحتملة المناهضة للثورة؛
- النشاط الدبلوماسي الهادئ والواعي والسريع، الذي عبرت به الثورة عن ذاتها ومكوناتها، سواءً في البيان الأول أو مقابلاتها لأعمدة السلك الدبلوماسي الغربي وبخاصة دول حلف بغداد وأمريكا.
- الطلب من البعثات الدبلوماسية عدم استخدام اجهزة الارسال المشفرة كما تم سحب الأجهزة اللاسلكية منها، بغية امكانية الحد من استخدامها لاجهاض حركة التغيير السياسي أو هكذا كما كان يبدو على القائمين بالحركة ؛
- طبيعة الخطاب السياسي الموزون والمتسم بالحذر والحيطة، الذي أكد على أهمية تدفق النفط، مما طمأن المصالح الغربية والدول المستهلكة له وهدأ من بواعث تدخلهم .
- تأمين الحماية للرعايا الأجانب المقيمين في العراق مما أغلق منفذ التدخل الخارجي بحجة حماية الرعايا؛
- تأكيد حكومة الثورة على احترام المواثيق والاتفاقات الدولية المبرمة، كميثاق الأمم المتحدة ومؤتمر باندونغ، مما أضفى الطبيعة الحيادية الإيجابية للثورة، وبالتالي نزع فتيل التدخل الغربي .
- عمق تأييد شعوب دول الجوار وبعض حكوماتها، وحركات التحرر في العالم الثالث والذي تجلى في سرعة الاعتراف الدولي بالنظام الجديد (22 دولة اعترفت في اليومين الأولين).
ونتيجة لهذه العوامل جميعها، إضافة إلى التخوف من احتمال المواجهة مع دول المعسكر الاشتراكي آنذاك، ولاستتباب النظام في بغداد، فقد أُجبر الغرب، متمثلاً بدول حلف بغداد، على التخلي عن استخدام القوة العسكرية لعودة النظام القديم، مبررةً ذلك بتكرارها القول أنها بذريعة مبدأ آيزنهاور أنزلت قواتها في لبنان، وهذا لا ينطبق على ما يحدث في العراق الجمهوري، مما يعني شل قدرتها على التدخل العسكري المباشر وعدم سماحها لدول الجوار التابعة لها القيام بمثل هذا العمل. وبإخفاق هذه السياسة، اتفقت دول حلف بغداد والولايات المتحدة (مجبرةً) على إتباع سياسة جديدة تمحورت خطوطها العامة في:
- التخلي عن فكرة التدخل المباشر من قبلهم؛
- عدم تشجيع دول الجوار الحليفة على القيام بمغامرة عسكرية، وبخاصةً من قبل تركيا والأردن؛
- دعم هذه الدول الحليفة عسكرياً وسياسياً وأمنياً، ومنع سريان مفعول الثورة إليها؛
- الحفاظ على الحالة السياسية في دول المنطقة بعامةً والخليج بخاصةً، وقمع التعاطف الشعبي مع ثورة العراق ومنع تطوره وتماثله لما حدث فيه وبقاءها ضمن الفلك الغربي.
وإزاء ذلك سارت دول المراكز الرأسمالية، وخاصة الولايات المتحدة في مسار آخر لكبح جماح التغيّر في العراق والمنطقة، إذ "... أدرك صانعو القرار الأمريكي في عهد الرئيس ايزنهاور (1952-1961) وكنيدي ( 1961-1963) إن العراق الجمهوري قد انتقل إلى مرحلة جديدة، تختلف بملامحها وسماتها العامة على وجه التحديد عن أوضاع ما قبل الثورة، لتبدأ صفحة جديدة في العلاقات الدبلوماسية بين واشنطن وبغداد... أسهمت في صياغة سياسة أمريكية على وفق اتجاهات وأهداف الدبلوماسية الأمريكية التي من شأنها المحافظة على مصالحها ومواقعها في العراق وقبولها الواقع الجديد... " هذا من جهة .
ومن جهة ثانية فإن سياسة قاسم الوسطية في ظل الحرب الباردة بين المعسكرين آنذاك التي لا تقبل بالحلول الوسطية.. لذا اصطدمت سياسة قاسم بمصالح القطبين المتناحرين؟؟.. اذا كان العراق في زمن قاسم قد تحول في عهده إلى مادة خصبة في الحرب الباردة.. وحاول كل طرف محاولة جذب العراق إلى جانبه، من جهة أخرى. وللبحث صلة .
الهوامش
15-- مستل من كتاب للمؤلف بعنوان : الانقلاب التاسع والثلاثون، في ثلاثة أجزاء، سيصدر قريبا عن دار الحصاد في دمشق بمناسبة الذكرى المئوية لميلاد عبد الكريم قاسم.
16- لقد أكد هذه الحالة حتى العديد من القادة الغربيين، منهم آيزنهاور الذي ذكر: [... إن إمكانيات ثورة مضادة في العراق كان لها أن تعتمد إلى حدٍ كبير على قيادة نوري السعيد، الذي كل ما نعلمه عنه أنه قد قتل. وإذا كان قد ولى، فإن مسألة العمل المضاد في العراق تخرج كلياً من التصور. وهذا أيضاً ما اعترف به رئيس الوزارة البريطانية، مكملان حيث قال في مذكراته: أصبح من المستحيل إعادة العهد القديم وقد قتل ممثلوه الرئيسين بوحشية... وتقول المؤرخة الأمريكية إليانور دلس في كتابها حول سيرة وزير الخارجية الأمريكية، جون فوستر دلس: قامت الثورة في بلد هو بسبب موقعه (الجغرافي)، أبعد جميع بلدان الشرق الأوسط منالاً وأصعبها في إيصال الإمدادات. ثم إن الانقلاب في العراق صفى بسرعة خاطفة وشاملة الأفراد الأساسيين، بمن فيهم الملك ورئيس الوزراء فأصبح من المستحيل القيام بأي عمل يعيد الأمور إلى حاله السابق...]. مستل من نجم محمود، المقايضة، ص 54، مصدر سابق.
17- رفضت بريطانيا بشدة فكرة غزو العراق من قبل تركيا المدعومة من أمريكا [... لذلك كانت تصر على أن يكون غزو العراق عملية بريطانية/أمريكية. أما أن تنفرد تركيا في دخول الأراضي العراقية وتتولى إسقاط ثورة 14 تموز بمعونة أمريكية فذلك يؤدي في نظر لندن إلى تصفية النفوذ البريطاني في العراق وانتقاله كلياً ضمن الساحة الأمريكية - التركية]. المصدر السابق، ص 53. لهذا السبب خططت أمريكا بما متاح لها وبالتعاون المحدود مع بريطانيا لإسقاط نظام تموز/ قاسم وقد فشلت في العديد من هذه المحاولات، كما مر بنا، لكنها نجحت في انقلاب 8 شباط 1963.
18 - تعود جذور الخلاف بين المصالح الأمريكية والبريطانية إلى فترات سابقة تمتد إلى مرحلة ما بعد الحرب العالمية الأولى، وازدادت عمقاً بعد الحرب العالمية الثانية، حين حاولت أمريكا الاستحواذ على مناطق النفوذ البريطاني، منذ أن خططت الأخيرة للانسحاب من شرق القناة عام 1948، وأصبحت أكثر وضوحاً بعد هزيمة بريطانية في حرب السويس، حيث تملكتها مرارة عميقة من المساعي الأمريكية للحلول محلها في عموم المنطقة. ثم جاءت ثورة 14 تموز لتقضي على متبقيات الإمبراطورية البريطانية في العراق والمنطقة. علماً أنها حاولت استباق الثورة في العراق من خلال إحداث انقلاب فوقي في العهد الملكي لإيقاف الزحف الأمريكي ويعيد لها مكانتها التاريخية على العراق، وذلك بإقصاء نوري السعيد وتعيين عبد الإله سفيراً في أمريكا، بواسطة انقلاب عسكري يرضى عليه القصر والجيش. لأن الغرب عامةً، رأى في نوري السعيد و بقايا الضباط الشريفيين ممن حوله، أنهم أصبحوا من مخلفات التاريخ. للمزيد راجع: مجيد خدوري، العراق الجمهوري؛ نجم محمود، المقايضة؛ د. فاضل حسين، سقوط النظام الملكي في العراق؛ الجزء الأول من المحكمة العليا الخاصة. كلها مصادر سابقة.
19 - للمزيد يراجع كتابنا، من ماهيات سيرة عبد الكريم قاسم، الكتاب الثاني، الجزء الأول، 14تموز- الثورة الثرية، الفصل الثالث، مصدر سابق.
20 - تجلت هذه السرية في اقصى درجاتها ففوتت الفرصة على الدوائر الغربية معرفتها، إذ "... كانت تلك الدوائر تُخضع النظام الملكي لتقويم دوري بصورة رسمية وغير رسمية بين مجموعاتها الاستخبارية بسبب فقدان النظام لأية قاعدة شعبية وتأثير عبد الناصر على الأوضاع الداخلية. ومع ذلك فقد كانت ترى أن الحكومة العراقية قادرة على التصدي لأية محاولة من المعارضة الشعبية مالم يتطور إلى أساس تنظيم معين في القوات المسلحة، بسبب عدم وجود أداة سياسية منظمة ذات أهمية تذكر وكانت تلك هي الحقيقة...". حسب الوثائق الأمريكية. مستل من د. سنان الزيدي، ص. 46، مصدر سابق.
21- "... خلال اليام الأولى من قيام الانقلاب، بلغ عدد المعتقلين من السياسيين ( المدنيين) من رجال العهد الملكي مائة وأربعة معتقلين، أما الضباط الذين تم إعتقالهم فكان أكثر بكثير من عدد المدنيين، ويقدر بمائة وخمسين ضابطاً...". على ذمة موضوعية، أحمد باش أعيان، انقلاب 14 تموز 1958 في العراق خلفياته وذيوله، مع موجز عن العهد القاسمي (1958 – 1963)، ص. 358، دار الحكمة، لندن 2013. علما بأن المؤلف لم يذكر مصدر معلومته هذه. وهذا ديدن الكتاب برمته.
22- المصدر السابق، ص. 60.
23 - ينقل محمد حسنين هيكل، عن لسان خروشوف، بعد انتصار ثورة 14 تموز ما يلي: [أريد أن أخبركم بما قاله إيدن، عندما كنا، بولغانين وأنا، في لندن عام 1956. قال إيدن: إذا واجهنا أي تهديد لتجهيزات بريطانيا النفطية فإننا سنخوض الحرب. وكان يتكلم بكل جد وما حدث للتو يبين هذا... الآن جاءت الثورة العراقية تهديداً لذلك النفط. وأنا لا أعرف شيئاً عن قادة العراق الجدد، لكن من المهم جداً أن يطمئنوا الغرب إلى عدم انقطاع تجهيزات النفط. يجب أن تلعب أوراقك بكل حذر. ولتعلم إن هذه لعبة أعصاب...]. مستل من نجم محمود، المقايضة، ص 59، مصدر سابق.
والشيء بالشيء يذكر، فإن استراتيجية الولايات المتحدة في المنطقة قد تركزت في هذه الناحية الهامة، حسب قول وزير العدل الأمريكي الأسبق رامزي كلارك، استناداً إلى اعترافات البنتاغون وخططه: " إن هدفنا في الشرق الأوسط وجنوب غرب آسيا هو البقاء كقوة خارجية مسيطرة في المنطقة والحفاظ على طرق النفط للولايات المتحدة والغرب". راجع، النار هذه المرة، جرائم الحرب الأمريكية في الخليج، ت. مازن حماد، ص. 23، الشركة الأردنية للصحافة والنشر، عمان 1993. وقد أقترنت هذه السياسة وأدرجت "...ضمن مشروع مكافحة النشاطات الشريرة في الاتحاد السوفيتي، وقد بلغت عشرة إجراءات، فجاءت وكأنها الوصايا العشر للمخابرات الأمريكية المركزية وهي : 1. دعم الحكام الموالين؛ 2. شراء ذمم الحكام؛ 3. إسقاط الأنظمة المناهضة؛ 4. تدبير الانقلابات؛ 5. حياكة المؤامرا؛ 6. افتعال الاضطرابات؛ 7.القيام بالاغتيالات؛ 8. السلاح الأمضى؛ 9.البحث عن عناصر المهمات الخاصة؛ 10.صناعة النخب السياسية...". وليام جي. زيمان، التدخلات السرية الأمريكية مستل من حسن السعيد البعث والقطار، صص.24-42. مصدر سابق.
24- أشاعت الدول الغربية والمراكز الرأسمالية، عبر أجهزة إعلامها المؤثر، ما يمكن أن نطلق عليه بالدعاية السوداء، التي مفادها بأن حكومة الثورة سوف تهاجم بعض دول الجوار وتحديدا الأردن، بعد أن تشدد قبضتها على الجيش والوضع الداخلي. رغم قناعتها التامة بأن هذه الفكرة بعيدة الاحتمال، إن لم تكن سخيفة، بغية تأليب دول الجوار العربي وغير العربي، ضد الثورة ومن ثم طلبها الحماية منها. وهذا ما تم بالنسبة إلى لبنان والأردن، حيث نزلت القوات الأمريكية والبريطانية فيهما على التوالي في اليومين الأوليين للثورة.

25- د. سنان الزيدي، سياسة الولايات المتحدة تجاه قاسم ،ص. 7، مصدر سابق.
26- للمزيد راجع المصدر السابق ص. 475، وما بعدها.



#عقيل_الناصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثورة 14 تموز ومسارات التدخل الغربي في عراق الجمهورية الأولى ...
- من رواد الفكر الديمقراطي **: هديب الحاج حمود وجدلية التغيير
- حوار حول الفكر السلفي
- بمناسبةالذكرى السادسة والخمسين لثورة 14 تموز: (3-3)
- مناسبةالذكرى السادسة والخمسين لثورة 14 تموز: (2-3) عبر الثور ...
- بمناسبة الذكرى السادسة والخمسون لثورة 14 تموز: (1-3)
- الانتلجنسيا العراقية وصيرورة التكوين والتأثير حوار مع الدكتو ...
- الحزب الشيوعي العراقي في عهد البكر
- أوجه الكمال في كمال**
- صفحات من تاريخية نضال الحزب الشيوعي العراقي صور من مقاومة ال ...
- صفحات من تاريخية نضال الحزب الشيوعي العراقي صور من المقاومة ...
- صفحات من تاريخية نضال الحزب الشيوعي العراقي (2-2) مقاومة ان ...
- صفحات من تاريخية نضال الحزب الشيوعي العراقي (1-2)
- خطة انقلاب شباط 1963 وواضعوه 1 (3-3):
- - خطة انقلاب شباط 1963 وواضعوه (2-3):
- - خطة انقلاب شباط 1963 وواضعوه (1-3):
- الثقافة الجديدة وجديد الثقاف
- جوانب من ثورة تموز و شخصية الزعيم عبد الكريم قاسم
- قوائم التيار الديموقرطي وتعديل مسار العملية السياسية
- قراءة في رواية التيس الذي انتظر طويلا


المزيد.....




- فيديو يكشف ما عُثر عليه بداخل صاروخ روسي جديد استهدف أوكراني ...
- إلى ما يُشير اشتداد الصراع بين حزب الله وإسرائيل؟ شاهد ما كش ...
- تركيا.. عاصفة قوية تضرب ولايات هاطاي وكهرمان مرعش ومرسين وأن ...
- الجيش الاسرائيلي: الفرقة 36 داهمت أكثر من 150 هدفا في جنوب ل ...
- تحطم طائرة شحن تابعة لشركة DHL في ليتوانيا (فيديو+صورة)
- بـ99 دولارا.. ترامب يطرح للبيع رؤيته لإنقاذ أمريكا
- تفاصيل اقتحام شاب سوري معسكرا اسرائيليا في -ليلة الطائرات ال ...
- -التايمز-: مرسوم مرتقب من ترامب يتعلق بمصير الجنود المتحولين ...
- مباشر - لبنان: تعليق الدراسة الحضورية في بيروت وضواحيها بسبب ...
- كاتس.. -بوق- نتنياهو وأداته الحادة


المزيد.....

- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عقيل الناصري - - ثورة 14 تموز ومسارات التدخل الغربي في عراق الجمهورية الأولى (2-2)