أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - الفنانة التشكيلية رملة الجاسم . . . من التشخيصية إلى التعبيرية الغنائية: أسرار وتمائم ورقصات أفريقية















المزيد.....

الفنانة التشكيلية رملة الجاسم . . . من التشخيصية إلى التعبيرية الغنائية: أسرار وتمائم ورقصات أفريقية


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1285 - 2005 / 8 / 13 - 12:12
المحور: الادب والفن
    


لكل فنان ثمة موضوعات أثيرة إلى نفسه، ينقطّع إليها، ويكرّس جزءاً من حياته لمعالجتها، والتعاطي معها، في محاولة لاستنطاقها، والنفاذ إليها، والإمساك بجوهرها، والفنانة العراقية رملة الجاسم هي واحدة من هؤلاء الفنانين الذين يشتغلون على ثيمات محددة تستغرق منهم سنوات طوالاً قبل أن ينتقلوا إلى ثيمات جديدة. فهذه الفنانة المرهفة التي تتبنى أكثر من أسلوب ومدرسة فنية في آنٍ معاً كالرومانسية، والتشخيصية، والتعبيرية الغنائية، والتكعيبية، والتجريدية بشكل محدود، قد انقطعت إلى موضوعات محددة، ورسمتها غير مرّة، وما تزال منغمسة فيها كموضوع " القيثارة " التي لا بد أن يكون وراءها عازف أو عازفة، كما خصصت وقتاً ليس بالقصير وهي ترسم الأزهار، والأشجار، والغابات تارة، وترسم تفاصيل الزهرة، أو الورقة، أو الغصن، أو الجذع، تشخّصها حيناً وتجرّدها حيناً آخر حتى يغدو الساق أو الغصن أو الجذع بحركته التجريدية شكلاً لإنسان استطالت قامته عبر رؤية سوريالية جميلة ومُدهشة. وكما يعرف كل الذين تابعوا تجربة الفنانة رملة الجاسم أن منجزها الفني لا يخلو من غموض مُستحب تصنعه هي بنفسها بمهارة عالية، وتُثقله بأسرار شخصية دفينة تحتاج إلى ناقد ماهر يعرف كيفية التسلل والولوج إلى عالم الخاص الذي لا يمنح نفسه دفعة واحدة إلاّ بعد جهد جهيد. في هذا المقال سأتوقف عند ستة أعمال فنية تعالج بعض المحاور الأساسية في تجربة رملة الفنية، وهذه المحاور هي على التوالي " القيثارة ، وأغاني الحروب، والتعويذة، والسر، والخريف، ورقصة أفريقية "، ولأن موضوعة القيثارة أثيرة لدى الفنانة رملة الجاسم، وقد نفذّت هذا العمل غير مرة لذلك سأتناول هذا الموضوع من خلال لوحتين فنيتين الأولى أسمتها " القيثارة " و الثانية " أغاني الحروب ". في لوحة " القيثارة " ثمة هاجس رومانسي، وثيمة حلمية، وأسلوب يحيلنا إلى تجارب فنانين أوروبيين كبار من طراز بيكاسو، وبراك، ومودلياني، غير أن هذه الإحالة التي أقصدها تشير من وجهة نظري إلى التداخل أو التخاطر الفني النابع من مخيلتها الفنية التي تشترك فيها مع مخيلة هؤلاء الفنانين الكبار الذين يسبحون في مناخ إبداعي متميز. وقد سألتها ذات مرّة عن سرّ تعلقها بالقيثارة كموضوع وشكل فنيين فقالت " إن القيثارة بالنسبة لي هي موضوع مُحبب جداً إلى نفسي، وسأظل أرسمها إلى أن أكون عازفة، لذلك لم أرسمها بشكل يرضيني تماماً كي أعيد المحاولة. "، إذاً، هناك محاولات دائمة تعكس حجم الحنين المتأصل لهذا الموضوع، وهو حنين إلى هذه الآلة الرومانسية، واشتياق إلى السنوات الخوالي التي تسربت من بين أناملها، ولهذا غالباً ما نرى هذه الآلة ملتصقة بالعازفة التي تختبئ وراءها دائماً شخصية رملة، وأحياناً بملامح واضحة مفضوحة، وربما الفرق الوحيد بين لوحة وأخرى تعالج الموضوع ذاته أن الفنانة تضيف إلى عملها حُباً من نوع آخر، وألواناً أخر، وخامات جديدة، وأشياء أخر مبعثرة تحت شعاع الشمس، وضياء القمر الجميل دائماً، أشياء سرّية تحتاج إلى بحث وتنقيب في الذاكرة، فلا شيء اعتباطي في أعمالها الفنية. في لوحة " أغاني الحروب " يحس المتلقي بالدفء ويشع بالحاجة إلى الرقص معاً، وربما يستمد هذا المتلقي المتفاعل فرحه وبهجته من نشوة العازفين على جيتار واحد. تلعب الخلفية في هذا العمل، والتي هي " البساط " العراقي دوراً مهماً في تكوين اللوحة، وفي نسيجها الداخلي الدقيق الذي يبدو فيه وكأنَّ الجسدين ممتزجان بجسد واحد، فهذا الرجل الذي أخذته الحرب عاد بيد واحدة، غير أن حبيبته هي التي سدّت هذا النقص ومسكت الجيتار من الطرف الآخر. هذه اللوحة تدين الحرب، وتحتقرها لأنها تسرق الجمال والكمال من البشرية التي خُلقت بأكمل صورة، وأبهاها. هيبة الرأس المثلث، سواء في هذا العمل الفني أو في العمل السابق " القيثارة " يستقي قدسيته من أشكال المعابد، تلك الأشكال التي تبدو وكأنها جزء من مثلثات البساط العراقي نفسه. في متن هذه اللوحة ثمة عزف وغناء رغم الألم الذي يخيّم على الموضوع، وثمة لحن تحسه الفنانة، وتشعر به قبل أن ينتقل إلى المشاهد مُجسّداً بضربات فرشاتها الرهيفة الناعمة. ما تريد أن تفصح عنه الفنانة في هذا العمل أن الهامات زقورية الشكل، وهي باسقة مثل هامات النخيل المتجهة صوب السماء اللازوردية.
في لوحة " التعويذة " (75 × 80 سم ) المنفذّة بالأكريليك على كانفاس، تكاد تكون اليدان هما محور العمل الفني بالرغم من أن تكوين الرأسين يشكلان البؤرة الأساسية فيه، لكن المتلقي قد يتساءل عندما يشاهد عملاً من هذا النوع، ومنفذّاً بأسلوب فني شديد الرهافة والإتقان. قد يقول: ما هي هذه التعويذة؟ ومنْ يحملها؟ ولماذا؟ وماذا تدرأ من مخاطر وشرور؟ وما هو البعد الأسطوري أو المثيولوجي الذي تنطوي عليه؟ وقد تمتد هذه التساؤلات إلى التكوين الإنشائي، وطبيعة إفادتها من الخط العربي في هذه اللوحة تحديداً، أو سواها من اللوحات؟ كلنا يعرف أن التعويذة أو التميمة أو كما نسميها نحن في العراق بـ " الحِرِز " فيها من الدفء الديني، أو الإحالة إليه الكثير، في الأقل، هناك ما يملؤنا بالطمأنينة والأمان. وأكثر من ذلك فهي عادةً ما يهديها من يُحب إلى منْ يخشى عليهم من الألم. أنها صيانة وحماية من الشرور والمخاطر. ثمة معنى روحي في حركة الرأسين المتحابين الملتصقين مع بعضهما البعض بكل إنسانية، بينما تباعد جسداهما باتجاهات متعاكسة لإبعاد الفكرة الحيوانية السائدة، لأن الفنانة أرادت للرأسين أن يتلاصقا فقط للتعبير عن السمو الذي ينسجم مع ما في الرأس من حكمة، وحب، ومخارج كلمات، وسماع موسيقى، واستنشاق هواء نقي، وكلها أمنيات تختلط بألوان الحناء، وقدسية البسملة كجمالية حروفها وسحرها وابتعاد الجسدين كأنه تحصين من الوقوع في الذنب، وهو ما تهدف إليه التميمة أو التعاويذ عموماً، وشكل اليد ودلالتها الإيحائية، وكأننا عبارة عن أيدي تستقي أمطار العشق والوجد والمحبة، ويد تمتد إلى القلب تحميه بما فيه، وتصد عنه الحسد، وهو ازدواجية جميلة بين الحس والشكل والمغزى الرمزي. منْ يتأمل موضوعات رملة يكتشف أن لوحاتها هي ومضات من إشراقات مجنونة ممتعة بعيدة عن العقل تماماً، أما الطير الوردي الذي تماهى مع الكف فبدا كأنه الروح التي تجعل الفنانة فوق كل ما هو أرضي في تلك اللحظة قبل أن تسقط على قدميها. وتكتشف أنها فوق أرض الواقع فعلاً، وليست معلقة في سماء الحلم والخيال. أما العمل الفني الآخر والذي أثار فضول أغلب المشاهدين الذين وفدوا إلى هذا المعرض هو لوحة " السّر " هذه اللوحة صغيرة الحجم بقياس" 6 × 6 سم " منفذة بالزيت والحبر وقلم الرصاص، وهو للمناسبة عمل سهل التنقّل، ويمكن الاحتفاظ به كشيء عزيز وحميم ليتطابق مع فكرة السر نفسها، وما يحتاج إليه من مكان حميم، وغامض، وعصي على الاكتشاف. هذه اللوحة بالذات أثارت اهتمام وفضول أغلب المتلقين الذين حضروا إلى " متحف العالم " في روتردام، ويبدو أنهم لم يصادفوا هذا القياس من قبل في معارضهم السابقة في هولندا بالرغم من أن هذه القياسات الصغيرة تعتبر أمراً عادياً ومألوفاً في بعض المعارض العالمية. هذا العمل القائم على التجريد اللوني والذي يتسيّد فيه الأصفر والأحمر والأسود كان منفذاً بعناية على كانفاس أبيض نسيجه خشن وبارز حمّلته الفنانة بكل الأسرار الشخصية، وأخفتها بالألوان كي لا تراه العيون، ولا تكتشفه أو تشك به، اللهم إلا من مُنح موهبة الإمساك بالسر اللوني، وقدرة التقاط التفاصيل الغائبة. كما أشرت آنفاً أن الشجرة بما فيها من جذوع وأغصان وأوراق تشكّل مادة أساسية للكثير من أعمال رملة الفنية، ولا بد أن يكون هناك سبباً نفسياً، أو جمالياً وراء اختيارها للشجرة والوردة والعشبة والورقة موضوعاً لأعمالها الفنية؟ يا ترى، هل هناك علاقة ما لهذا الموضوع بالانطباعية أو ما بعد الانطباعية كتيارين فنيين تتعاطى من خلالها مع اللون والضوء والموضوعة اللصيقة بالطبيعة؟ الجواب هو، نعم، بكل تأكيد، لكن الجانب الفلسفي هو الذي يهيمن على لوحة " الخريف " قياس ( 110 × 125 سم ) والمنفذة بالأكريليك على كانفاس، والذي يبدو فيها المشهد الإنشائي وكأنه مفردات طباعية بألوان الخريف تحت شجرة لا يظهر منها غير كومة من الورق المتساقط، وآثار أقدام ملّت الانتظار حين يراها المشاهد يشعر بالمطر ينساب من قمة رأسه، ثم يغسل الهموم المتراكمة على جسده، مختلطاً بمرارة مرور صفحة من صفحات العمر المحدودة، وأملاً في الفرح القادم دوماً، هذا الفرح المؤجل الذي قد يأتي غداً أو بعد غد. سأتوقف عند اللوحة الأخيرة المعنونة بـ " رقصة أفريقية " قياس ( 60 × 50 سم ) أكريليك على كانفاس أيضاً. وفيها اعتمدت الفنانة رملة الجاسم على ثلاثة أساليب فنية وهي التشخيصية والسريالية والتعبيرية. وخلقت أيضاً مناخاً نارياً مُهيمناً على هذا العمل الفني المميز الذي عُرض في " متحف العالم " وكان اللون في هذه اللوحة كما هو العالم ساعتها بنفسجياً، وحركة الأجساد فيها متمردة على ذاتها، وحرارة الجو هي عبارة عن فيض من المشاعر الإنسانية المتشابكة تشابك أغصان غاباتهم، وردية الألم. . أفريقيا، إذاً، تأخذ لونها من دماء المجازر بحسب مخيلة رملة الجاسم، وتخلط بالضوء، وبالأفق، موسيقى ملونة، تخفف من بشاعة الألم الذي يحيل إلى حركة تبدو منتشية. الغابات استغاثة، وصرخة لأجساد هزيلة مليئة بالحياة رسمتها الفنانة بأكثر من حالة ولون وكأنها أحياناً ترسمها في صباحاتها بأشكال وألوان مغايرة لما ترسمه في الليل وهي ترقص حول النار. ألوان رملة يرعبها الموت في أفريقيا. فالناس فيها كما تكتب رملة شعراً " للجوع يغنون، لجفاف الأرض العاقر، تشرب كل المطر الآتي، من قبته الزرقاء، وتبتلع الناس وتهذي. أرسم حين تهزني حالة إنسانية، لا أعرف كيف، ومتى وبأي الألوان، هل يعرف أحد كيف سأرسم حمىً وبأي الألوان؟". تحب رملة دائماً رسم الأشجار والجذوع والأيادي الطليقة الممطوطة التي تمثل في حركتها هذه حرية في امتداداتها نحو كل الفضاءات في اللوحة وخارجها قدر سماح فضاء اللوحة، تمتلئ باللون ولكنها تبقى مكبلة بالجذور. تقول رملة " الرسم عندي كما الشعر، وحالاتي الإنسانية تحقق متعة العمل عندي، وتمتد للآخرين رسالة حب، وهي ثوان شحيحة جداً أتنفس من خلالها أوكسجين الحياة الذي أحتاج إليه لأخلق منه جمالاً سيضاف إلى جمال الحياة نفسها.".



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الروائي العراقي سنان أنطون لـ - الحوار المتمدن -: البنية في ...
- التشكيلي سعد علي في معرضه الجديد - ألف ليلة وليلة -: التشخيص ...
- - يوم الاثنين - شريط روائي قصير للمخرج تامر السعيد، حكاية مف ...
- خطورة البعد الرمزي حينما يرتدي حُلة الوعظ والإرشاد في - فستا ...
- الروائي العراقي برهان الخطيب لـ - الحوار المتمدن -: بوصلة ال ...
- الروائي برهان الخطيب لـ - الحوار المتمدن -: بعد وفاة غائب قي ...
- الروائي برهان الخطيب لـ - الحوار المتمدن -: وضعت حياتي كلها ...
- الروائي برهان الخطيب لـ - الحوار المتمدن -: نحن الكتاب عائلة ...
- الروائي برهان الخطيب لـ - الحوار المتمدن -: استقبلت -حب في م ...
- الروائي برهان الخطيب لـ - الحوار المتمدن -: أشعر أن الكون كل ...
- الروائي برهان الخطيب لـ - الحوار المتمدن -: لا أميّز بين لغة ...
- المخرج رسول الصغير لـ - الحوار المتمدن -: أنا مغرم بالحكايات ...
- - الذاكرة المعتقلة - للمخرج المغربي جيلالي فرحاتي: من يرّد ل ...
- التشكيلي حسام الدين كاكاي لـ - الحوار المتمدن -:البكتوغرافي ...
- المخرج أحمد رشوان في شريطه التسجيلي القصير - العراق، أبداً ل ...
- في مسابقة الدورة الخامسة لمهرجان الفيلم العربي في روتردام: أ ...
- الشاعر موفق السواد لـ - الحوار المتمدن-: الكتابة في المتاهة ...
- اختتام فعاليات الدورة الخامسة لمهرجان الفيلم العربي في روترد ...
- مهرجان روتردام للفيلم العربي في دورته الخامسة: خمسون فيلماً ...
- ( 4 ) سلسلة أغلى اللوحات في العالم: سوسنات فان كوخ الجذلى وع ...


المزيد.....




- Rotana cinema بجودة عالية وبدون تشويش نزل الآن التحديث الأخي ...
- واتساب تضيف ميزة تحويل الصوت إلى نص واللغة العربية مدعومة با ...
- “بجودة hd” استقبل حالا تردد قناة ميكي كيدز الجديد 2024 على ا ...
- المعايدات تنهال على -جارة القمر- في عيدها الـ90
- رشيد مشهراوي: السينما وطن لا يستطيع أحد احتلاله بالنسبة للفل ...
- -هاري-الأمير المفقود-.. وثائقي جديد يثير الجدل قبل عرضه في أ ...
- -جزيرة العرائس- باستضافة موسكو لأول مرة
- -هواة الطوابع- الروسي يعرض في مهرجان القاهرة السينمائي
- عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ...
- -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - الفنانة التشكيلية رملة الجاسم . . . من التشخيصية إلى التعبيرية الغنائية: أسرار وتمائم ورقصات أفريقية