أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة ناعوت - حوار مجلة (حواء) المصرية مع الشاعرة فاطمة ناعوت















المزيد.....

حوار مجلة (حواء) المصرية مع الشاعرة فاطمة ناعوت


فاطمة ناعوت

الحوار المتمدن-العدد: 4553 - 2014 / 8 / 24 - 14:23
المحور: الادب والفن
    


بعد فوزها بجائزة جبران العالمية لعام 2014
فاطمة ناعوت : استعادة العقل المصرى مسئولية الجميع

الحديث عن فتاوى برهامى وأمثاله ضد الأسرة تكريم لايستحقونه .
أدفع عمرى راضية مرضية ثمنا لكلمة حق أمام سلطان جائر أو نصرة لمظلوم
السياسة تفسد كل ما يقترب منها وليس كل سياسى غاندى أو جيفارا
المرأة تستخدم بإرادتها وتحركت بمنطلق الحب لإنقاذ سفينة الوطن
لا أعرف مَن المخطئ ..الواقع المنحط أم الدراما التي تشير إليه.
خرجنا من الجهاد الأصغر في 30 يونيو إلى جهاد العقول، جهادنا الأكبر

حاورها: عـمرو سهل
تصوير عمرو فارس


تحمل قلبا صافياً لا يعرف التلون، وتسكنها روح نقية لا تضمر بغضاً لأحد .. هي طفلة لا تبرح الدهشة عينيها وتطارد الفراشات منتظرة العصفور على باب شرفتها .
هي الجُبرانية التي لم يترك جبران شيئا في حياتها لم يصوب نحوه سهامه ودائماً ما تعلن أن لها آباء كثيرين ساهموا في تكوينها .
..إنها الأدبية فاطمة ناعوت التي فازت مؤخراً بجائزة جبران الأدبية العالمية من رابطة إحياء التراث العربى بإستراليا ..التقيناها في حديث يمتزج بالفرحة والخوف والرجاء وضعت فيه الكاتبة رؤيتها -كمصرية- لأحوال بلدها وأمتها وقدرة بنات جنسها على مواجهة التحديات ..وإلى أي مدى نستطيع كمصريين أن نرسو بسفينة الوطن على بر الأمان .

بداية حديثنا عن كواليس حصولك على الجائزة وكيف كان شعورك بعد إعلان فوزك بها؟ وماذا تمثل لك ؟

** الاقتران باسم الشاعر الكبير جبران خليل جبران هو في حد ذاته نوع من أنواع الفرح ويمثل بالنسبة إلى طاقة إيجابية عالية فاقتران اسم شاعر بذلك الشاعر الكبير يعد إضافة كبيرة لأنه عصور الشعراء كما أحب أن أسميه .
جبران يمثل لي حالة فريدة. فمنذ نعومة أظفاري كنت أتخيله يمتلك أجنحة حقيقية تختفى في النهار وتظهر مساء يصعد بها إلى السماء تخيلته عصفوراً يعيش بيننا وكانت هذه صورته في مخيلتى إلى أن كبرت وأدركت أنه مجردشاعر متميز هو حالة إنسانية مختلفة جداً وكتابه " النبى " كتاب مصيرى أحرص على قراءته على الأقل مرة في العام .
أما الجائزة فلم تكن عن قصيدة معينة بل عن مجمل أعمالي وتمنحها مؤسسة إحياء التراث العربى لأشخاص يكرسون فكرة إحياء التراث العربى والحفاظ عليه أو لأصحاب قضايا تنتصر للفقراء والمهمشين وكان من أسباب منحى الجائزة الملفات التي انشغلت بها كملف المرأة و الأقباط وأطفال الشوارع والدفاع عن الأقليات عموما.

الخير باق

تمنح الجائزة لعمل أدبى يتخذ من قيم الحق والخير والجمال نبراساً فهل ترين بيننا اليوم مكان للخير و الجمال أم سيبقيان قصصا تسرد في القصائد والكتب ؟

** الخير باق طالما بقى الإنسان في الحياة وحتى لو طغى الشر وكثر فالخير رديف وصنو له لا ينبغى له أن يخفت صوته ولن يخفت لأن فكرة الحياة قائمة على الصراع النبيل بين الخير والشر والشعراء هم صناع الجمال وهم حراس الحق والعدل وسدنته .

أقاطعها متسائلاً :لماذا إذن يتمتع الشر بصوت عال في واقعنا المعاش؟!

** تقول ناعوت : نعم يبدو الشر عالى الصوت لوما ذلك إلا لأنه أجوف والمثل الإنجليزى يقول " إن الاوانى الفارغة تحدث ضجيجاً أكبر فيحينما تمتليء النفس الإنسانية بالحق والفكر تكون أكثر هدوءاً وإتزاناً ودائماً أصحاب الصوت العالى هم الأقل فكراً ويجب أن نصمد أمام موجات الشر لأن مايميز الانسان عن سائر المخلوقات هو محاربة الشر والانتصار لقيم الحق والجمال والرسول الكريم نهانا أن نكون إمعات إن أحسن الناس أحسنا وإن أساءوا أسأنا لنكن صناع الخير حتى مع المسيئين هذه وصية الرسالات السماوية جميعاً ولي آباءً كثيرون ساهموا في ترسيخ ذلك في ومنهم الإمام على كرم الله وجهه وجبران وشمس الدين التبريزى وجلال الدين الرومى هؤلاء تعلمت منهم عدم استوحاش طريق الخير وإن قل سالكوه .
لكن الجميع اليوم على إختلاف توجهاتهم تنازعوا الحق لينسبه كل إلى نفسه ؟

** منطق الحق هو نصرة الضعيف وقول الصدق إنها المبادئ الإنسانية العامة التي عرفناها منذ أن تأسست شريعة "حامورابى" وهى أمور لايختلف عليها إثنان اسلك هذه الطرق وليحترق العالم بعدها .


شهداء الكلمة

قال ايف خورى ( رئيس رابطة احياء التراث العربى ) خلال تقديمه الفائزين بالجائزة باسم الكلمة والشهداء هل تجاوزنا الزمن الذي يموت فيه الانسان دفاعا عن كلماته أم لا وما الكلمة التي من الممكن أن تدفعى حياتك ثمناً لها ؟

** لقد قرن الكلمة وعطفها على الشهداء وكأن الكلمة أصبحت شهيدة أيضاً وهى لفتة موجعة وهذا الاقتران محنة كبيرة ويقيني أن الكلمة لا تموت بل لها أجنحة تطير بها بعد وفاة قائلها فهى أطول عمراً من صاحبها فتستطيع أن تقتلنى أو تحرق كتبى كما حدث مع ابن رشد الذي بقيت أفكاره بعد حرق كتبه لتغير تاريخ أوروبا بأكملها وصنع تراثه نهضتها .
أما عن الكلمة التي تموت من أجلها فاطمة ناعوت فهى كلمة حق أقولها في وجه سلطان جائر وأدفع عمرى راضية مرضية لأجلها وأسير بقناعة أن هناك لحظة بانتظارى لن أعيش بعدها كما أموت أيضاً فداء لكلمة تنصر مظلومًا وأزمتنا اليوم أنه حينما تنتصر لأقلية تحسب عليها

هل أفسدت السياسة الأدب وتحول من ساحة للجمال والخيال إلى ساحة لتصفية الحساب والتلاسن وقول ما لا يقال في العلن ؟!

** السياسة تفسد كل مايقترن بها ومن أسمائها "اللعبة القذرة" وعندما تردها إلى أصلها اللغوي تكتشف رداءتها فأصلها ساس يسوس ومنها كلمة " سايس الخيل والجراج " فالسوس فيه معنى القمع ونزع الإرادة وليس كل سياسى جيفارا أو غاندى فهؤلاء قادوا الناس بالجمال وليس القمع.

وكيف يتخلص الأدباء من تسلط السياسة على مخيلتهم ويعودون الى صناعة الجمال مرة إخرى ؟

** لابد أن يكون لديك واحات تمارس فيها هذا الجنون لتحلق فيها كالاطفال والعصافير وأحرص على الا بفقد قلمى الحس الأدبى في أي وقت وهى وصية أمين العالم ورجاء النقاش لى وأتخذ من طه حسين نموذجاً في كتابة العمود الصحفى بلغة أدبية .

تحديات صعبة

* تواجه المرأة منذ أن باتت ورقة مرجحة في أي استحقاقات سياسية هدفاً لتيارات الإسلام السياسى ... كيف تفهم المرأة ذلك وما هي آلياتها لمواجهة ذلك ؟!

** المرأة تدرك ذلك جيداً وهى أذكى من أن تستغل وإن حدث ذلك فهى من تمرر ذلك بإرادتها لأنها على يقين أن إحجامها عن المشاركة سيؤدى إلى غرق سفينة الوطن رغم إدراكها استغلال البعض له لأنها لاتطمع في شئ بل تؤدى ذلك من منطلق حبها لبلدها ورفضها أن يصيبه مكروه فالمرأة تستخدم بإرادتها.
لكننى ألومها لتركها حقها في البرلمان وأنها تتواطأ مع الرجل الظالم فتصنع من نفسها عدواً رابعاً فأعداء المرأة التقليديون ثلاثة هم :المجتمع الرجعى والرجل المصدوع غير السوى وسوء تأويل النص الدينى ووأشدهم خطورة عليها العدو الرابع الذي ذكرته فهو أشد شراسة وحينها تهين المرأة نفسها .

أساءت الدراما للمرأة بتقديم صورة ذهنية مشوهة عنها فبم تفسرين ذلك وكيف استقبلت أدوار المرأة في دراما رمضان هذا العام ؟

** صورة المرأة التي رأيتها في دراما رمضان هذا العام أوصلتنى إلى سؤال إشكالى : من هو المدان ومن المخطئ الواقع المنحط أم الدراما التي تشير إلى ذلك الواقع . من علينا أن نربى هل نربى الدراما ونهذبها ونجبرها على تقديم خيال نظيف غير موجود أم نهذب المجتمع نفسه حتى ينضط سلوكه وترتقى أخلاقه فلا تجد الدراما حينها بداً من تقديمه على الشاشة نظيفاً منضبطاً كما هو بالفعل فهل الدراما أمارة بالسوء علينا تأديبها أم هي مرآة عاكسة للسوء والقبح وعلينا تهذيب الواقع الذي يقف أمامها قبل أن تعكس صورتها .

جهاد العقول

لو طلب منك وضع تقرير عن حالة المجتمع المصرى اليوم تماسكه .... التفافه حول قيادته .. وعيه بالمؤامرات الموجهة ضده ..ماذا تكتبين ؟!

** نعيش مرحلة مابعد الثورات التي تتضمن مثل هذه الانكسارات وتشهد انقسام المجتمع واتهام فئاته بعضها البعض ويبدو الناس فيها غير واقفين على أرض صلبة وهذا غير جميل لكنه طبيعى وما يهدد أي مجتمع هو الفرقة والعدو الأكبر الذي يتربص بنا اليوم هو الجهل وبالأحرى التجهيل المتعمد الذي مورس ضد الناس من عقود طويلة فالجهل جالب للفقر والمرض والفوضى وهم أعداء أي مجتمع وقد خرجنا من الجهاد الأصغر في30 يونيو ونحن الآن في مرحلة الجهاد الأكبر وهو جهاد العقول .
وهنا أحمِّل الإعلام -ولا أقصد به الصحف والقنوات - بل أقصد كل ما مايُعلم كالمسجد والكنيسة والمسلسل والمدرسة والأم والأب كل مايُعلم ولابد من مشروع قومي لعودة العقل المصري وهو ما أثرته في لقاء الرئيس السيسي بالأدباء.

كيف ترين مدمنى الثورة وحزب " مافيش فايدة " الذين لايثقون فيما يجرى وما جرى منذ 30 /6 وكيف نحولهم من رصيد منقوص من مسيرة مصر الى قيمة مضافة ؟!

** هناك فئتان الاولى تدعى أن مايحدث حرب على الاسلام وهي مقولة مبتذلة ومستهلكة تم كشفها والتصدى لها ولم يعد يصدقها إلا فئة نعرفهم جميعاً لأن مطلقى هذه الفرية هم أنفسهم الذين صنعوا الحرب على الإسلام وهم الصناع الحقيقيون للفيلم المسيء للإسلام وليس الدانمارك.
أما الثانية فهم مدمنو الثورة الذين تلازمهم حالة التمرد على كل شىء وهذه سمة تلازم مرحلة الشباب ولكن لا يجب التعامل معهم بعنف بل من المهم أن نعتبرهم طاقة إيجابية نستفيد منها وأظن أن الآمور ستهدأ عندما يشعرون بتحقيق أهداف الثورة ولو الأولية منها .
استرتيش برهامى

* مازلنا نواجه موجات من استهداف الأسرة بالفتاوى المنفلتة من غير أهلها وآخرها تحريم برهامي ظهور الأم أمام أبنائها بالملابس الضيقة خوفا من زنا المحارم ..ما تعليقك؟!

** أظن الحديث عن برهامى وأمثاله تكريم لا يستحوقنه فهو الذي قال دع زوجتك تغتصب حتى تنجو بحياتك وأنصح المصريين عندما يستمعون لمثل هذه الفتاوى أن يزنوها بميزان العقل لا أقول بميزان الإسلام أو الإنسانية أو الجمال والحق فحسب فالمرأة في نظر هؤلاء سلعة رخيصة ولا ننسى أنه من قال لا يجوز للمسلم أن يحب امرأته القبطية مستشهداً بالمغتصب الذي ينال شهوته دون حب فهو يرى أن الزواج من مسيحية نوع من الاغتصاب ويقزمه في العلاقة الجسدية وهو بذلك يحرم ما أحل الله فمن هي المسيحية التي سترضى بالزواج من مسلم لن يلقى عليها السلام وهو بذلك يتحدى الله .

* أيام ونستقبل عيد الفطر المبارك ..إلى من ترسلين إليه التحيات وماذا ستكتبين في بطاقة التهنئة؟!

** أبدأ بالمرأة المصرية وأقول لها :اعتزى بنفسك لأنك سليلة أعظم نساء التاريخ فأنت سليلة "ماعت" و"إيزيس" وأنت حفيدة سيزانبراوى ولطيفة النادى أول طيارة في العالم وغيرهن من العظيمات ... أنت بنت حضارة جعلت منك حاكمة وحكيمة وفلكية وطبيبة ... إلخ .. كونى كما أراد الله لك .
وأقول للرئيس السيسي لا تخزل هذا الشعب لأنه يستحق أن يعيش في عز وكبرياء وحب الناس أعظم منح الله للإنسان واعلم أن أخطر ماتواجهه هو الإرهاب ومن يستعجلون ثمار الإصلاح .
وأخيرا أتوجه للمصريين قائلة: اجعلوا من العمل المنجى الوحيد لنا ونريد أن نخرج من حالة الكسل الذي تعودنا علية وباقصى سرعة فلا سبيل لنا لتخطي أزماتنا سوى بالمزيد من العمل المخلص .
برواز
جائزة جبران الأدبية

بدأت فكرة جائزة جبران العالمية منذ عام 1981 إذ قرر أعضاء تجمع أصدقاء جبران إنشاء جائزة في استراليا تحمل اسمه وخصصت الدورة الأولى لأفضل بحث عنه وتمنح الجائزة لعمل أدبى أوعلمى أو فنى يتخذ من قيم الحق والخير والجمال نبراساً له ويشكل الدفاع عن الحرية عموده الفقري.
برواز
جبرانيو 2014
أعلن إيف خورى رئيس رابطة إحياء التراث العربى باستراليا أسماء الفائزين بجائزة جبران خليل جبران العالمية وكانت كتالى :
الشاعرة فاطمة ناعوت ( مصر )
الوزير الاسترالى فليب رادوك .
الإعلامى اللبنانى أنور حرب .
الشاعر العراقى يحيي السماوى .



#فاطمة_ناعوت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الراهبات يا د. جمعة!
- المسرح في المستشفى
- الجهل، الحصان الرابح
- داعش أم دولة الإسلام أم عمعيص؟
- اقتلوهما كما قتلتم ابن رشد
- من أرض مشروع القناة
- من ينقذ كردستان الجميلة؟
- تكبيرات داعش
- دافنينو سوا تحت الوصايا السبع
- الخوف من جائزة جبران
- انتفضوا للأقرع، وباركوا داعش!
- باليرينا في سجن النساء
- تكفيريون في ثوب الميري
- القتل أرحم فظاعات داعش
- هل ندرس عملية الفرافرة؟
- سجينات الفقر
- أيها الشيطان، قرّ عينًا
- الدراما، آمرةٌ أمّارةٌ، أم مرآة؟
- ميرفت التلاوي، جبلُ الكريستال
- أستاذية العالم الداعشية


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة ناعوت - حوار مجلة (حواء) المصرية مع الشاعرة فاطمة ناعوت