أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - لوتس رحيل - مذكرات بارميطة41















المزيد.....


مذكرات بارميطة41


لوتس رحيل

الحوار المتمدن-العدد: 4548 - 2014 / 8 / 19 - 20:19
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


وصوتها الشجي يحدث في قلبي نغمات مركبة,,,واجدني استسلم,,,واطير,واشعر بانتعاش في الداكرة,,فاغانيها ,,,اه من اغانيها,,انها تحرص على اداء اغاني مغربية قديمة واصيلة,,,تعود بي الى مرحلة الطفولة,,واحن الى امي وخبز امي,,احن الى الماضي,,الى احضانك يا امي,,وهي تؤدي اغانيها تلك في انسجام ودموعها تنهمر,,ولها معجبون كثيرون ينتظرون وصلتها الغنائية بشوق,,ويحتسون كؤوسهم وهم يتاوهون ويتحسرون على دكريات ضائعة,,,فصوتها الشجي دافئ وهادئ,,,حزين,,,وكلمات حزينة,,,وما اثار انتباهي غلام يلازمها كالظل ولا يفارقها,,احيانا يشاركها الغناء,,,وعند انتهاء وصلتها تختفي,,لا تجالس احدا,وانا اتساءل عن السبب في حزنها ووحدتها ومن يكون دلك الغلام,,,مما جعل احمد في درسه الاحمدي الجديد يضع حدا لتساؤلاتي وهو يخبرني عن حكايتها:
فاسمها الهام ولا تتعدى الرابعة والعشرين ..تعشق الغناء..,كانت تعيش مع والدتها بعد موت والدها كما كانت تتابع دراستها لكن امها التي وقعت في شباك احد اصدقاء ابيها القدامى والدي تزوج بها وهي تعتقد انه يحبها ومستعد للاهتمام بها وبابنتها والدي كان غرضه الاستيلاء على تركة زوجها كما انه غير معاملته للام والابنة ايضا,,بل ما زاد الطين بلة انه كان يتحرش بالابنة وقد حاول اغتصابها مرات عديدة:
وقاطعته في دهشة:
مادا؟حاول اغتصابها؟
واجابني في اسف:
اجل يا زهرة.. الا ان محاولاته باءت بالفشل حتى جاء دلك اليوم الدي لن ينسى
وقاطعته ثانية في لهفة:
ومادا حصل دلك اليوم يا احمد؟؟؟؟
واسترسل احمد في حكيه قائلا:
استغل زوج الام غياب الام ودخل غرفة الابنة الهام وهي نائمة وقد كان مخمورا مما فاجئها وحاولت المقاومة والتخلص منه دون جدوى وهي تصرخ وتستغيت والزوج المخمور يزداد وقاحة وعدوانية وهو يلقيها ارضا ويصفعها ويسبها ويطلب منها ان تكف عن الصراخ,,,وهي تقاومه بكل ما اوتيت من قوة حتى خارت قواها وفجاة دخل الغلام وهو ابن احد العاملين في احد محلات ابيها التي استولى عليها زوج الام بعد موت الاب وقد حرم الهام منها كما حرم الام ايضا فهو المسؤول عن الايرادات وهو المسؤول عما يجري لان الام الغبية منحته توكيلا عاما بالتصرف بكل حرية,,,ولم تجد الابنة بدا من السكوت فهي تحب امها ولا تريد ان تكون سببا في مشاكل بينها وبين زوجها ,,,كما ان الهام كانت تتابع دراستها وكان املها الوحيد ان تحصل على شهادة عليا وتدهب بعيدا عن زوج امها وكانت تقاوم وتتجلد وهي صابرة على معاملته القاسية لها كما كانت تغض الطرف عن تلميحاته وتحرشه بها في انتظار الحصول على الشهادة.. فلم يبق الا القليل...ولكن الرياح تمشي بما لاتشتهي السفن ...
قاطعته ثانية وانا اتطاول بعنقي لاسمع باقي الحكاية:
وكيف دلك يا احمد؟
فتنهد احمد تنهيدة طويلة وهو يتابع:
والهام لا تقوى على الاعتراف لامها بتحرشات زوجها الدي يعاملها بحنان ولطف في حضور امها كما يتعمد تلبية كل طلباتها وحاجياتها حتى لا يثير شكوك الام التي لاتعلم ما يحدث,,,لكن ماجرى دلك اليوم غير مجرى الاحداث فدخول الغلام الدي ارسله ابوه الى الزوج في مهمة تتعلق بشؤون المحل و الذي دهش لما راته عيناه فالباب الخارجي كان مفتوحا وهو يسمع الصراخ والاستغاثة,,,ولم يجد بدا من تلبية النداء,,,فحاول ان ينقد الموقف لكن الزوج المخمور كان قد رمى بثقله فوق الهام وهو يحاول تقبيلها بالقوة,,,,فلم يجد الغلام المسكين بدا من البحث عن عصا في الطبخ ...هوى بها بكل قوته فوق راس الزوج وهو يحاول تخليص الهام من قبضته,,ودماء تنفجر من راسه,,وخوف ودعر,,,والغلام يقف مبهورا,,,لكن الهام حاولت تهدئته وهي تشده من يده ليفرا معا,,فقد اعتقدا ان الزوج المخمور قد فارق الحياة,,وكانت وجهتهما هده المدينة العملاقة,,ولحسن الحظ ان الهام عندها مال ولها اهل في المدينة الكبيرة التجات اليهم وقد استقبلتها ابنة خالتها لبعض الوقت الا انها اصبحت متدمرة من وجودها ومن وجود الغلام وهي تطلب من الهام ان تصرف الغلام وتبقى هي ادا شاءت البقاء الا ان الهام تصر على مرافقة الغلام وعدم التخلي عنه فهو السبب في انقادها من قبضة زوج امها,,,ورغم ان زوج الام لم يمت الا انه اصيب بارتجاج في المخ وقد لازم الفراش فقد اتصلت الهام بامها لتحكي لها الحكاية مما جعل الام تبكي بكاء مرا وهي نادمة اشد الندم على اهمالها لابنتها واتباع اهوائها وهي تتوسل للابنة ان تعود الى البيت دون جدوى فالهام محطمة ولا رغبة لها في العودة حاليا كما قررت ان تحتفظ بالغلام معها لكونه خائف هو الاخر ولا يرغب في العودة حتى تهدا الامور وان لم يكن اي خوف عليهما او خطر على حياتهما فلا احد يعلم بماجرى للزوج فلا شهود ولا ما يحزنون كما انه كان في حالة سكر ولا يدكر شيئا,,,ووجدت الهام نفسها تكتري غرفة وتعتمد على نفسها وتعول نفسها كما تعول الغلام الدي لا يفارقها كظلها وهي تؤدي اغانيها الرائعة بصوتها الجميل في المستنقع ولا احد يجرؤ على اهانتها او جرح كرامتها كما انها لا تدخن ولا تشرب خمرة وقد قررت اكمال دراستها الى جانب عملها,,كما ان تجربة التغيير والاعتماد عن النفس اعجبتها كثيرا وهي تشعر بحنان وحب اخوي ازاء الغلام,,,,وهو يرافقها دوما ولا يرفض لها طلبا كما انه يحميها من كل محاولة بطش او اعتداء,,,وقد اسرت الى احمد انها تعمدت البقاء في المدينة الكبيرة والعمل هنا حتى تنتقم لنفسها وتلقن امها درسا لن تنساه..وهنا قاطعت احمد وانا لاافهم معنى الانتقام لنفسها من امها؟؟؟؟
لتضحك فدوى وهي تسخر كالعادة:
احمد نوبة غباء زهرة تطفو على الافق......
ليضحك احمد وهو يكمل الحكاية:
ام الهام تشعر بالدنب حاليا,,,فالهام اكتشفت ان امها كانت تخون والدها قيد حياته صحبة صديقه اي زوجها الحالي,,,فهي تتدكر اوقاتا معينة عندما يسافر والدها لقضاء ماربه,,,وتخلد الهام الى النوم...لتشعر بحركات غريبة في البيت واصوات خافتة,,لتخرج من غرفتها على اطراف اصابعها وتفتح باب غرفة والديها في الظلام بهدوء لتجد امها صحبة عشيقها يمارسان الجنس في فراش والدها,,,والهام لا تجرؤ على البوح لابيها بشيء,,,,وان كانت تشفق عليه,,,لكن اباها نفسه كان سكيرا وعربيدا رغم كونه ميسور الحال يعامل والدتها بقسوة ويضربها احيانا في اخر الليل بعد دخوله البيت مخمورا لتسمع الهام بكاء امها,,,كما ان اباها كان يخون امها كدلك وقد راته بام عينيها وهو في احضان الخادمة ودلك عندما اضطرت امها للسفر قصد زيارة اختها المريضة ليصفو الجو للاب والهام كالعادة تخلد للنوم باكرا فهو امر عسكري لتتسلل الى الغرفة اي غرفة والديها وتنظر من ثقب الباب فالخادمة تشارك الاب كؤوس خمرته وهي ترتدي قميص نوم يعود لام الهام وتستلقي على ظهرها في سرير ام الهام بكل راحة واسترخاء,,,وهو نفس المكان من السرير الدي يستلقي فيه صديق الاب,,,
مادا؟؟؟وجدت نفسي اقاطع احمد في دهشة دون شعور مني وانا اتخيل السرير..
وفدوى هي الاخرى المعجبة بفكر الهام الهادئة التي لم تسع الى الوشاية بالام او الاب بل اكتفت بالمشاهدة فقط.....
واحمد يتابع الحكاية:
والهام تجتر الامها في صمت وتنظر الى تصرفات والديها دون ان تحرك ساكنا فهي تفهم الان انهما من طينة واحدة ولا داعي للاشفاق على احدهما او التعاطف معهما,,,,والاب لقي مصرعه في حادثة مميتة وقد كان بصحبة احدى عشيقاته فسفره المتكرر لم يكن بسبب عمله بل اعماله كثيرة يسافر لقضاء ماربه احيانا واحيانا اخرى يسافر للارتماء في احضان عشيقاته والام لم تعد تتدمر من سفرياته بل كانت تنتظرها بشوق ولهفة حتى يتسنى لها الارتماء هي الاخرى في احضان عشيقها,,,
ولم استطع مقاومة ضحكة وانا استغرب تصرفات الام والاب معا فلكل منهما نواياه واحلامه واغراضه؟؟؟؟؟؟ يا الله مادا يجري واي زواج هدا يرتكز على خيانة ونفاق ؟؟؟؟؟؟؟؟..
لكن احمد اردف مشفقا على الهام:
,ولم يكن احد منهما يهتم بالهام..فهي وحيدة.. بحاجة الى الحب والحنان...صحيح ان طلباتها مجابة ولا ينقصها شيء الا انها محرومة من حب والديها ومن حنانهما ومن احساسها بقربهما .. فلكل منهما عالمه الخاص..ومات ابوها وحزنت عليه كثيرا رغم تصرفاته ,,الا ان امها فرحت لموته وهي غاضبة جدا لكونه مات في حادثة وهو في احضان عشيقته,,,وتزوجت عشيقها انتقاما منه,,,وهي تعتقد ان الزوج الجديد سينسيها جراح الماضي لتكتشف انه دئب شرس فما ان تزوجا حتى تغيرت معاملته لها واصبحت انظاره مصوبة نحو الابنة الهام الفتاة الحسناء الجميلة,,,واصبح يعد العدة لاقتناصها,,وهي تحاول تجاهله,,اشفاقا على امها,,حتى بلغ السيل الزبى,,
واحزنني ما يقول احمد وانا اتساءل زوج ام يتحرش بالابنة؟يا للهول يا للعار..افليس هو الاب الثاني ؟مصدر حماية ؟
واجابتني فدوى في مرارة:
حثالى ..قادورات ..رجال وحوش ودئاب..لا يعترفون بالمحارم ولا يقدرون المواقف..انها انانية مفرطة..والحرام..هدا الاحمق يستحق الاعدام شنقا..فالهام كابنته وهو زوج الام...ولو كنت مكانها لقطعت دكره لالقنه درسا لا ينساه..
وقاطعتها مجددا:
ندل حقير كان غرضه الاستيلاء على تركة الاب وقد حقق مراده..ولم يسع الابنة سوى الصمت والاستسلام ..ولم يكتف بدلك بل سولت له نفسه الخبيثة الاستيلاء على الابنة ايضا..كيف دار بدهن هدا الاحمق ان يمارس الجنس على الابنة؟الا تكفيه الام؟؟منتهى الوحل والقدارة....
لكن احمد تنهد قائلا في حسرة:
,لقد نال جزاءه هدا الندل.. فهو الان لايغادر الفراش,,فاقدا للداكرة...ولن تعود الهام الى بيتها الان...وحتما ستعود,,انها مسالة وقت فقط,,كما ان الهام قوية الشخصية,,,ولاتؤمن بالحب ولا ثقة لها في الاخر رجلا كان او امراة,,,وقد تركت بيت ابنة خالتها واكترت غرفة اتخدتها مسكنا لها صحبة الغلام الدي لايتعدى الخامسة عشر,,هدا الغلام الدي ابهرته المدينة الكبيرة وابهرته روح المغامرة صحبة الهام,,,كما ان ام الهام اصرت ان ترسل لابنتها المال مادامت قد قررت البقاء في المدينة حتى الان ...مما سهل على الهام المامورية فلا مشاكل مادية لديها وتستطيع العيش في المدينة وتحقق رغبتها الكبيرة في الغناء وتصقل موهبتها الفريدة...صحبة الغلام حتى ترتاح اعصابها وتنسى ما حدث وتعود الى المنزل او ربما توفي الزوج الحقير,,فامها اصبحت تكرهه بعد اعترافات الهام بتحرشه بها مما جعل الام تلغي توكيلاتها له وتقرر الوقوف على اعمالها ومصالحها خصوصا انه الان يلازم الفراش بلا داكرة,,,وقد اتصلت بالمحامي لالغاء التوكيل اضافة الى انها قامت ببيع نصيبها من الارث لابنتها وباعت لها ايضا كل املاكها حتى ترتاح ويرتاح ضميرها وتتاكد من عدم وجود اية مشاكل تعرقل حياة ابنتها بعد موتها..,فلديها الان ما يكفي من مال لتعيش مرتاحة دون حاجة الى احد,,,كما ان عائلة الغلام علمت بالواقعة وهي الان مطمئنة لكون الغلام برفقة الهام ولا خوف اوخطر عليه ماداما معا حتى يعودا معا,,,وقد انقطع عن الدراسة ليساعد اباه في محل الهام التي وعدته انها لن تتخلى عنه وستجد حلا لمشكلته فهو يرغب في استئناف دراسته وقد وعدته الهام بمساعدته في الدخول الى احد معاهد التكوين للحصول على دبلوم يؤهله للبحث عن مستقبل افضل بعيدا عن ابيه وضغط ابيه وحرفة ابيه ايضا وما عليه سوى الصبر,,



#لوتس_رحيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مذكرات بارميطة رقم 38
- مذكرات بارميطة رقم 39
- مذكرات بارميطة رقم 37
- مذكرات بارميطة رقم36
- مذكرات بارميطة 33
- مذكرات بارميطة 34
- مذكرات بارميطة31
- مذكرات بارميطة32
- مذكرات بارميطة29
- مذكرات بارميطة30
- مذكرات بارميطة27
- مذكرات بارميطة28
- مذكرات بارميطة 26
- مذكرات بارميطة 24
- مذكرات بارميطة 23
- مذكرات بارميطة رقم 22
- مذكرات بارميطة رقم20
- مذكرات بارميطة رقم 17
- مذكرات بارميطة رقم 13
- مذكرات بارميطة رقم 14


المزيد.....




- أحصل الآن على راتب شهري 800 دينار “تسجيل منحة المرأة الماكثة ...
- تفاصيل صادمة.. شاهد كيف وصفت ممرضة فلسطينية إخلاء إسرائيل مس ...
- الادعاء الأمريكي: إدانة رجل أحرق امرأة حتى الموت في قطار أنف ...
- نضال الكلمة السورية من قلب المعتقلات إلى فضاء الشهرة
- مصر.. تحذير جديد من عقار يؤدي للاغتصاب
- مقتل امرأة بحادثة طعن في إسرائيل
- نجم الأهلي السعودي يفاجئ صديقته بطلب الزواج في الملعب (صورة) ...
- المغرب: تقييد تعدد الزوجات يثير ضجة
- منحة المرأة الماكثة بالبيت بالجزائر anem.dz شروط التقديم وخط ...
- السجنة 15 عاما لامرأة متهمة بالخيانة في القرم


المزيد.....

- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - لوتس رحيل - مذكرات بارميطة41