أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - الاسلام ..داء..!!!اين الدواء؟














المزيد.....


الاسلام ..داء..!!!اين الدواء؟


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 4541 - 2014 / 8 / 12 - 11:23
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يزعم المروجين للإسلام ان الاسلام تمكن من نقل الشعوب من الجاهلية والظلم الي النور والإيمان وباقي المنظومة إليوتوبية المتكررة بواسطة عملاء ال سعود او السلطان في الدول التي يحتوي دستورها علي مادة تمجد وتفضل شريعة الصحراء علي قيادة شعوبها كالقطيع بديلا عن خلاصة ما توصلت اليه الانسانية من معاهدات ومواثيق تحفظ للإنسان كرامته وحريته وتطالب بالمساواة ما بين طبقاته وأجناسها وعقائده
عن الموسوعة
معني- داء - في معجم المعاني الجامع
داء:اسم
الجمع :أدواء
الدَّاءُ : المرضُ ظاهِرًا أو باطنًا
الدَّاءُ : العيبُ ظاهِرًا أو باطنًا
فلان مَيِّتُ الدَّاءِ : لا يَحقِد على مَن يُسيء إِليه
داء الأَسد : الحُمَّى
داء الظبي : الصّحَّة والنشاط
داء الضرائر : الشرُّ الدَّائم
داء البطن : الفِتْنة العمياء
داء العظَمة : ( علوم النفس ) الإحساس المَرَضِيّ لدى الإنسان بأنّه متفوِّق على غيره
الدَّوَاء :
الدَّوَاء : ما يُتَدَاوَى به ويعالج . والجمع : أَدوِية .
المعجم: المعجم الوسيط
https://www.youtube.com/watch?v=ecLo1cjQUs8
http://www.youtube.com/watch?v=hc8lmJ-ClpQ
الفاشِيَة، وجمعها فاشيات (بالإنكليزية: outbreak) مصطلح في الوبائيات يشير إلى انتشار مرضٍ معدٍ في جمهرة من كائنات حية، غالباً في منطقة جغرافية محدودة، كما يمكن أن يشير بمعناه الأوسع إلى أوبئة تشمل مناطق واسعة أو بلدان بأكملها أو إلى جوائح تنتشر في عدة قارات.
وباء (بالإنكليزية: epidemic)، وجمعها أوبئة، هو انتشار مفاجئ وسريع لمرض في رقعة جغرافية ما فوق معدلاته المعتادة في المنطقة المعنية (انتهي).
داعش تستمد قوة انتشارها من الاسلام وكل من ينتمي الي الجماعات الاسلامية الإجرامية الإرهابية الشهيرة ينتمي الي طائفة الاسلام السني الذي يتلون ويتغير مثله مثل اي مسبب للأمراض الشهيرة وبمجرد ان ينتبه العالم الي خطورته ويعمل علي اقتلاعه يلجأ الاسلام السني الي مرحلة السكون حتي تحين الفرصة مرة اخري فيعاود نشاطه بأشرس مما سبق ولا يختلف كثيراً عن اي مسبب للأوبئة والأمراض الخطيرة والتي غالبيتها تنتمي الي عائلة متشابهة الخلايا وتماثل الخلايا البشرية في بعض مكوناتها والتي بطريقها يتم خداع الجسد بالنسبة للأمراض التي تؤثر علي سلامة وصحة الجسد وأعضائه او النفس والوجدان كما وفي الأمراض التي تتسبب عنها الأيديولوجيات او العقائد والتي تدمر أواصر الصداقة والمحبة ما بين الانسان وأخيه بل ما بين مواطن في بلد مثل العراق وجاره المسلم السني كما يشرح معلق عراقي تلك الجزئية في عفوية ووضوح توضح مدي خطورة الاسلام كمرض نفسي خطير وهذا نص التعليق
التسلسل: 34 العدد: 564121 - اللي ايدو في المية مش زي اللي ايدو في النار
2014 / 8 / 10 - 01:05
التحكم: الكاتب-ة nasha
عزيزي الاستاذ سامي يقول المثل ـــ اسأل مجرب ولا تسأل حكيم ــــ
انا لا انكر انني محبط لانني فقدت في الايام القليلة الماضية اهم ما يملك الانسان وهو انتمائه الى ارض وعرق معين .
لقد اقتلعونا من جذورنا كما فعلوها من قبل مع اليهود وصادرو ارضنا واملاكنا وذكرياتنا وكل شيئ . انهم جيراننا وزملائنا وشركائنا اننا شاركناهم في كل المحن وتحملنا الالام والعذاب من اجل ما كان يسمى الوطن وعند اول فرصة تخلصوا مننا وانكرونا وانكرو ــــ العيش والملح ـــــ
إرسال شكوى على هذا التعليق 24 أعجبنى المزيد-الاشراك
لايزال العالم بأكمله ينظر الي الدين عامة والإسلامي علي وجه الخصوص بالتقديس والاحترام علي الرغم من وضوح أخطارها فيما يسمي ارض الحجاز وما يمارس من حكامها وشيوخها ودعاتها ضد كل من تسول له نفسه ان يمارس إنسانيته علي ارضها في حرية الفكر او التعبير عن المعتقد بعبادة تخالف اسم وكلام وشرع وكتاب وفروض وقسوة عقيدة كاتب كتاب الاسلام... ليس فقط بل وفي كل البلاد التي تفشي مرض عقدة الاسلام السني مثل مصر او سوريا او العراق او السودان او أفغانستان او تونس او المغرب او .... نجد ان الإرهاب والسجن بل والقتل هو نصيب كل من يحاول مراجعة كتب الاسلام او وفضح كتب الأحاديث خاصة البخاري او الارتداد او النقد
الاسلام داء لم يتوصل بعد العالم بأسره الي دواء يمنع أو يحصن العالم بأسره من تداعياته الخطيرة علي التعايش السلمي .



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاسلام ..فضيلة ام أجرام ...؟
- الاسلام .. ما هو الحل ؟
- الاسلام والأصنام .....
- اسلام مختلف..ام متخلف 3
- اسلام مختلف ..ام متخلف..2
- اسلام مختلف ....ام متخلف
- شهر رمضان ...لا شريك له..
- اقطع راسي يا اخي ..!!فقد أتي عهد الاستحمار...
- يسوع والمرأة وحسن ...!!
- مشغولون بالصلاة ع النبي...!!!!؟
- داعش الا قليلا....؟
- إحالة أوراق مفتي إلي المفتي...؟
- الإرهاب واصولية الاسلام
- عرش الله ... في قبر الرسول...!
- حملة للدفاع عن ..عرش الله....!!!!!
- عار الافتخار..!!
- صناعة. وتصنيع ..الصنم...؟
- سنة أولي حضانة.....الاسلام...!؟
- الله يخشي من علمائه وغير...!!
- هل يعتذر الله؟


المزيد.....




- 130 ألف مصل يؤدون العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
- جماعة يهودية متطرفة تعلن تسليمها -قائمة ترحيل- لمسؤولي إدارة ...
- دعوات لملاحقة اليهود التونسيين المشاركين في العدوان على غزة ...
- 100 ألف فلسطيني يصلون العشاء في المسجد الأقصى
- استقبال مواطنين من الطائفة الدرزية السورية أثناء دخولهم إسرا ...
- وفد درزي سوري يعبر خط الهدنة بالجولان لزيارة الطائفة في إسرا ...
- 80 ألفا يؤدون صلاة الجمعة الثانية من شهر رمضان في المسجد الأ ...
- بأنشودة طلع البدر علينا.. استقبال وفد من رجال الدين الدروز ا ...
- كابوس في الجنة: تلوث المياه يهدد جزر الكناري!
- تعرف على 10 أهم بنوك إسلامية في أوروبا وأميركا


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - الاسلام ..داء..!!!اين الدواء؟