|
علاقة اسرائيل بالعرب سلسلة مذابح، فمالذي تريدونه من الشعب الفلسطيني؟!
عتريس المدح
الحوار المتمدن-العدد: 4522 - 2014 / 7 / 24 - 11:50
المحور:
القضية الفلسطينية
نشرت مجلة بانوراما الشرق الاوسط في عددها الاليكتروني بتاريخ 23/7/2014 تقريرا عن حادث مقتل المستوطنين الثلاثة وهذا رابط الموضوع على الانترنت http://www.mepanorama.net/459341/%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88-%D9%82%D9%86%D8%A7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D9%85%D9%82%D8%AA%D9%84-%D8%A7 وهذا فحوى ما نشرته المجلة بالفيديو.. قناة المانية تكشف: سبب مقتل المستوطنين الثلاثة جنائي ولم يتم خطفهم بالضفة الغربية في برنامج المجلة الدولية (Auslandsjournal) الذي يبث على المحطة الالمانية الثانية ZDF قدم الصحفي المحقق “كريستيان سيفرس” الاثنين 21/7/2014 تقريراً صحفيا جريئا حول مقتل المستوطنين الثلاثة في شهر حزيران -يونيو الماضي وكشف بعد تحريات دقيقة أن قتل المستوطنين الثلاثة كان جريمة مدنية قام بها رجل بدافع اطماع مادية بحتة، وقد قام بقتل الشبان الثلاثة وحرق السيارة وجثثهم بها بالقرب من الخليل ( كل المعلومات موثقة في التقرير) أفاد الصحفي أن جهاز الامن الداخلي الاسرائيلي “شن بيت ” كان علي علم بتفاصيل الحادث عن طريق الشرطة التي تلقت مكالمة هاتفية من أحد الطلاب اثناء الاختطاف، ويسمع في مكالمة الاستغاثة المسجلة في التقرير صوت إطلاق أعيرة النار على الشباب حين قتلهم.. واوضح التقرير ان “الشن بيت” فرضت بأمر من نيتنياهو حظر تام علي المعلومات ومنعت الشرطة من اية تصريحات واحتكرت التحقيق في الجريمة للجيش رغم اختلاف الصلاحيات وكل ذلك بغرض إستثمار الحدث من اجل ضرب التوافق الوطني الفلسطيني غزة وحماس بناء على خطط كانت معدة مسبقا وكانوا ينتظرون مبررا لتنفيدها… وجه الصحفي كريستيان إتهامات واضحة للحكومة الاسرائيلية بالتلاعب بأجهزة الدولة والتآمر على المدنيين وارتكاب جرائم حرب في حق المدنيين من الطرفين ومحاولة منه لتعطيل مبادرة المصالحة.. وهذا رابط الفيديو الذي بثته القناة الالمانية https://www.youtube.com/watch?v=zaZgBryMExc#t=119
لنعد الى موضوعنا مواقف المثقفين العرب إتجاه العدوان الصهيوني على غزة متباينة الى حد كبير، فهناك من يقف ضد العدوان الصهيوني قلبا وقالبا، وهناك اتجاهات أخرى ينطلق بعضها من توجه انساني برفض القتل والدمار لكلا الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي ، وهناك اتجاه يلوم حماس التي تستفز اسرائيل مبديا نصائحه بأن العين لا تقاوم المخرز، وهناك اتجاه يحمل حماس الدينية المسؤولية الكاملة واصما اياها بالارهاب والعنف الذي يجر على الشعب الفلسطيني الويلات والدمار والقتل، ويخلص جزء من هذه الاتجاهات بمطالبة الشعب الفلسطيني بالتخلي عن حماس ولفظها.
تتناسى هذه الاتجاهات أصل القضية وتطوراتها ولا ترى الا التطور اللحظي لكل حدث دون ربط له بتاريخ القضية الفلسطينية وبدون ربط ذلك بالتطورات السياسية وتطورات قضية السلام. السيرة الصهيونية بالقتل والتدمير لم تبدأ بوجود حماس بل سبقت حماس بوقت طويل، ولا داعي الى الاسهاب هنا في الشرح بل يكفينا التذكير بأعمال القتل والتدمير بعد العام 1948، فقبل العام 1948 هناك الكثير من المجازر التي راح ضحية لها ما يقارب 40000 شهيد فلسطيني عدا القرى والبلدات المدمرة والمطهرة عرقيا والتي بلغت 531 قرية وبلدة. وبعد العام 1948 وفي داخل الدولة الاسرائيلية وبدون أعمال معادية لاسرائيل، هجرت أسرائيل قرى إقرث وبرعم وهي قرى مسيحية تقع في شمال فلسطين، هل كان هنالك تبرير لذلك؟ طبعا لم يكن فما بالكم بالمذابح التالية: مذبحة قبية عام 1953 قام شارون خلالها بقتل 69 شخص ونسف 45 بيت ومدرسة ومسجد، فهل كان في القرية مقاتلين يتخذون المواطنين دروعا بشرية، وهل كانت هنالك اشتباكات مباشرة ، نعم كانت اشتباكات مع الجيش الاردني خارج القرية مذبحة نحالين في عام 1954قرب بيت لحم والتي استشهد فيها أحد عشر فلسطينيا وجرح 24 شخص آخرين، هل كان هنالك اشتباكات اتخذت من أهل القرية دروعا بشرية؟ طبعا لم يكن. مذبحة يالو في عام 1954 قام جنود اسرائيليوم بإعدام طفلين على مشهد من أهاليهم، طبعا لم يكن هنالك أية أعمال عسكرية ولم يكن هنالك مقاتلين اتخذوا من الطفلين دروعا بشرية، ولم يننمي الضحايا الي حماس، فحماس لم تكن قد نشأت بعد ، والاخوان المسلمون كانوا يسيرون بركب الملك الهاشمي! مذبحة غزة الاولى في عام 1955 والتي نسفت فيها محطة ضخ مياه و أحضر فيها مدير المحطة من بيته ومن ثم قتله، هل كان هنالك من يتخذ من مدير المحطة درعا بشريا، هذا إضافة الى نصب كمين للجيش المصري الذي حضر ليفحص ما يحدث فقتل في الكمين 39 شخص، هذه المذبحة جاءت لتنفيذ تهديد موجه الى مصر لمنعها من اقناع العراق بعدم الانضمام الى حلف بغداد. مذبحة الرهوة في عام 1956 والتي قتل فيها 15 شخص لم يكونوا دروعا بشرية لمقاتلين. مذبحة كفر قاسم في عام 1956 عشية العدوان الثلاثي على مصر حيث قتل حاجز للجيش الاسرائيلي ثلاثة عمال عائدين من عملهم وقتل 12 إمرأة كانت تعمل بقطف ثمار الزيتون، هل هم أيضا كانوا دروعا بشرية لمقاتلين، هل منكم من يستطيع الاجابة، كانوا جميعا عائدين من أعمالهم في آخر النهار ولم يكونوا يعلموا أنه قد تم تقديم موعد منع التجول مدة ساعة، ولم يقتل هؤلاء داخل القرية بل على مشارفها. مذبحة خان يونس 1956 حين فتح جنود الاحتلال النار على المدنيين في مدينة خان يونس ومخيمها فقتلوا 275 سخصا مدنيا. مذبحة السموع في العام 1966 والتي تم فيها نسف 125 بيت ومدرسة وعيادة طبية ومسجد، وقتل في هذه المذبحة 18 شخص وجرح 130، هل كانت هنالك صواريخ مخزنة داخل المدرسة أو العيادة الطبية أو المسجد. مذبحة أبو زعبل عام 1970 ضد مصنع أبو زعبل في مصر حيث قامت الطائرات الاسرائيلية بالاغارة على المصنع وتدميره وقتل في هذه الغارة 70 عامل، فهل كان الجيش المصري يطلق صواريخه من داخل المصنع؟ مذبحة مدرسة بحر القمر في مصر في عام 1970 حيث أغارت الطائرة على مدرسة داخل القرية فقتلت 19 تلميذ وجرحت ستين، هل كان في داخل المدرسة دبابات للجيش المصري؟ هذه المجازر والمذابح قامت بها اسرائيل ولم يكن في أماكن هذه المذابح أية مقاتل ولم يكن هنالك تطرف ديني ولم يكن هنالك حماس أو جهاد اسلامي أو غيرهم ممن يمكن أن نقول أنه كان في حالة قتال مع الجيش الاسرائيلي. طبعا هنالك مجازر ومذابح أخرى كثيرة في لبنان، لكني تعمدت ذكر المذابح التي لا لبس فيها ولا ادعاء ولا اشتباه بوجود مقاتلين اتخذوا حسب ادعاء البعض من السكان دروعا بشرية. ماذا يمكن أن نسمي هذه المذابح وهل كانت هنالك لكم أسباب تبرروا فيها لاسرائيل قتل مدنيين؟
ايها المثقفون العرب قبل أن تجعلوا من حماس هدفا وعنوانا الى تحريضاتكم وتحملوها مسؤولية ما حصل، دققوا قليلا في مسيرة المجازر الصهيونية ضد الشعب الفلسطيني وباقي الشعوب العربية، وانظروا في قائمة المجازر الواردة أعلاه لتعرفوا أن إسرائيل لا تحتاج إلى مبررات وذرائع لتفتك وتذبح في الشعوب العربية، فهذه عقيدتها، و إلى أولئك الخبراء في انتقاد الاصولية والدين الاسلامي قفوا للحظة، وتفكروا قبل أن تشرعوا أقلامكم لتساووا بين الضحية والجلاد، لماذا لا تتكلموا عن توراة الملك والتراث الديني اليهودي وهو تراث عنصري دعوته الاساسية العربي الميت خير من العربي الحي... أنظروا إلى حاخامات وحريدي اسرائيل من عوفاديا يوسف إلى إسحق شابيرا، انظروا الى الليبراليين الصهياينه وما يجودون به، من ليبرمان ألى ايليت شكيد عضوة الكنيست الاسرائيلي عن حزب البيت اليهودي اليميني القومي الديني المتطرف بأن جميع الفلسطينيين ارهابيين ويجب أن يموتوا جميعا ويجب أن تهدم بيوتهم، هم جميعا أعداؤنا، ويجب أن تكون دماؤهم على ايدينا وينطبق هذا على أمهات الارهابيين أيضا قالت أطفال الفلسطينيين ثعابين صغيرة، أنظروا ألى أكاديمييهم ماذا يقولون الباحث والبروفيسور مردخاي كيدار يدعو ألى إغتصاب أمهات الفلسطينيين، هذه حضارتهم وهذه عنصريتهم
توقفوا قليلا وعودوا الى أعلى الصفحة وتأملوا فيما أورده التلفزيون الالماني لتدركوا بأنكم وقعتم في فخ التضليل الصهيوني، وما ادعاءات اسرائيل ورائعها إلى شراك لزرع الفتنة وتحطيم المعنويات وبث الهزيمة النفسية بداخلنا وبأيدي مثقفينا الليبراليين. حماس ليست داعش بينما عقيدة توراة الملك التي يعمل بها الجيش الاسرائيلي هي عقيدة داعشية صهيونية. تعالوا الى كلمة سواء بيننا وتأملوا من الذي أوصل مفاوضات السلام مع أبو مازن إلى طريق مسدود، أبو مازن ليس داعش وليس حماس، تأملوا ماذا فعل الاستيطان الاسرائيلي في دولتنا العتيدة ( هل تعرفون معنى العتيدة= المستفبلية) وهل بقي منها شيء، يريدون منا الاستسستلام فهل تنصحونا بذلك؟ أنظروا الى الهجمات المنظمة من المستوطنين بقيادة أجهزة الامن الاسرائيلية على المقدسات الاسلامية والمسيحية، هل تريدون منا أن نسكت على ذلك؟ أنظروا إلى سياسة هدم البيوت، أنظروا إلى التراسفير الهاديء الذي تمارسه اسرائيل في القدس ضد مسلميها ومسيحييها، يمنعونهم من البناء وتعمير بيوتهم، يحاولون اخراجهم من البلدة القديمة، أنظروا الى شبابنا نصرف دماء قلوبننا لنرعرعهم ونعلمهم، 80% من تعدادهم لا يلقى فرصة عمل أتعرفون لماذا لان إسرائيل تقيد إقتصادنا،....ألخ أتدركون لماذا إسرائيل تفعل ذلك، تفعل ذلك لأنها تخشى السلام، أتعرفون لماذا؟ أسرائيل تحتاج إلينا كمستهلكين لبضائعها فما نسبته 40% من منتجاتها يصرف في السوق الفلسطينية، هي لا تريد لنا الاستقلال لاننا الدجاجة التي تبيض ذهبا ،إسرائيل لا تريد السلام ، أتعرفون لماذا؟ لان السلام في حالة قيامه سيفقد البورجوازية الصهيونية ذريعتها أمام نفاقم الازمة الاقتصادية الاسرائيلية التي ستعمق الصراع الطبقي والتي تعمل على عودتهم الى مواطنهم الاصلية، وستفقد اسرائيل أحد مبررات وجودها كحاملة طائرات متقدمة لحلف الاطلسي وستفقد المساعدات العسكرية والمالية ( بالامس تبرعت الولايات المتحدة الامريكية الى اسرائيل ب 225 مليون دولار لتطوير القبة الحديدية)، ولن تستطيع الرأسمالية العالمية والرجعية العربية التلطي خلف اي شيء فاليوم الرجعية العربية تعتبر الرأسمالية العالمية والولايات المتحدة وسيط وصديق لكن غدا وفي حالة السلام سيصبح الاحتكاك مباشرا بين الاطلسي كأداة عدوان مباشرة والشعوب العربية، كيف للرجعيات أن تبرر ذلك، اليوم تستطيع ذلك بيد اسرائيلية ويد داعشية تطالبونا بالانتفاض على حماس، اذن لتعلموا أن هنالك حاضنة شعبية لحماس توازي 30%من تعداد الشعب الفلسطيني و أكثر من نصف الشعب الفلسطيني ينظر اليها على أنها يد الانتقام التي تنال ممن يدخل علينا غرف نومنا لقتلنا وطردنا واعتقالنا وسرقة أراضينا. لو أرادت اسرائيل القضاء فعلا على حماس، لسارت بكل جدية في طريق السلام التي بدأت منذ ما يقارب العشرين عاما، لكنها لم تفعل، بل تهربت من مشروع السلام القائم على أسس الشرعية الدولية وضربت بعرض السلم بمتطلبات السلام الحقيقي وخرجت على الشرعية الدولية وحاربت قيام الدولة الفلسطينية (للتذكروا تصريح اسحق شامير رئيس وزراء اسرائيل أثناء انعقاد مؤتمر مدريد للسلام بين العرب واسرائيل حيث كان يقول بأنني سأقاوض الفعرب 20عاما ولن أوصلهم الى اتفاق سلام) وكل ذلك برعاية الاطلسي والرجعيات العربية، وهي بذلك ساهمت بزيادة قاعدة حماس الشعبية مع كل فشل في مفاوضات السلام، فإسرائيل تتملص وتمارس العنف والارهاب ، اتدركون بأن القتل الاسرائيلي الممنهج يستدعي المقاومة، أتدركون بأن الدم يستدعي الدم..الخ للتتذكروا مصير مبادرة القمة العربية للسلام مع اسرائيل والاستعداد الى القبول بها من قبل كل الدول العربية والتعامل معها في كل المجالات، ماذا كان مصيرها وهي مبادرة عقلانية تتضمن الحد الادنى للحقوق العربية، كانت تصريحات المسؤولين الاسرائيليين بأنها لا تساوي ثمن الحبر الذي كتبت به، اسرائيل تخشى السلام يا سادة. الشعب الفلسطيني شعب غير متعصب دينيا، بالماضي الغير بعيد كان نعت شخص ما بالاخوانجي يعني الاحتقار، وحماس لم تطرح على الفلسطيننين مشروعا إخوانيا، فهي لم تضطهد المسيحيين ولم تفرض الجزية ولم تفرض الحجاب...........الخ أدرك بأنكم تأذيتم من دور حماس الاخواني على الساحة المصرية والسورية، ونحن أيضا تأذينا وكان من الممكن أن نقلل من قاعدة حماس الشعبية، لو أكملت عملية المصالحة الفلسطينية، لكن العنترية الصهيونية لا تحبذ أن تكون الضفة وغزة كيان واحد بل تريدهما كيانان هزيلان، هي التي تساهم الان بإعادة حماس الى الواجهة بعد أن كاد مشروعها يفشل في غزة فرضخت لمطالب الشعب الفلسطيني بالوحدة، وقبلت يحكومة تكنوقراط بدون أن يكون هنالك وجه حماسي مؤثر فيها نحن نثمن عاليا انسانيتكم، وتضامنكم مع الشعب الفلسطيني، لكن حماس لم تأخذ الشعب الفلسطيني في غزة دروعا بشرية، بل اسرائيل أخذته رهائن تقتل وتفتك بها لكم في الاخر أن تتذكروا بأن فيتنام لم تنتصر إلا ببذل الغالي والتفيس أمام الهمجية الامريكية وقنابل التابالم والقنابل الكيماوية والمطر الاصفر..الخ و أصرت على نضالها حتى هرب آخر غازي أمريكي من على سطح السفارة بالهوليكبتر، نحن ندرك تماما بأننا بحماس وبغير حماس مشروع قتل للعنصرية الصهيونية. لتعلموا أنني لا أدافع عن حماس، فأنا كان قد سبق أن تعرضت لعمليات عنف من قبل الجماعات الاسلامية أيام الصراع الطلابي في الجامعات، وكاد أن ينفذ في حكم اعدام من قبل البعض منهم، وأدرك كم أساؤوا في ممارساتهم التي حرفت مسيرة الانتفاضة في سنوات الثمانينات و أدرك ما جنوه على الشعب الفلسطيني في الانتفاضة الثانية، لكني لن أخلط بين المقاومة ضد إسرائيل وبين انحرافهم وفهمكم بعد ذلك يكفينا.
#عتريس_المدح (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
السعار المحموم المضللون والضالون
-
دعوة الضحية لمساندة الجلاد، أليست هذه نذالة؟ يا لبؤس تلك الد
...
-
الفكر الديني الصهيوني فكر داعشي - توراة الملك مثال على ذلك
-
دوعشة المنطقة، من يريدها ولماذا؟
-
قراءة سيئة النية لحادثة فقدان المستوطنين الثلاثة
-
كيفينيم وما يحدث الان
-
أمريكا وحش الكون بالكون عم تطمع بالقوة بالنيوترون بدها البشر
...
-
الشيوعيون الفلسطينيون والموقف من اليهود
-
الاذكاء الصهيوني العنصري لنيران الكراهية ويهودية دولة اسرائي
...
-
الجمود العقائدي لدى المتمركسين والتطورات العالمية
-
اليسار العربي الذي نريده
-
حصاد الجماعات الاسلامية لغراس الانتفاضات الجماهيرية
-
لماذا لم تتم المصالحة الفلسطينية حتى اللحظة؟؟!!!
-
ثورة..ثورة مضادة .. مع سوريا .. ضد سوريا.. كل هذا اللغط!!
-
الحل العادل والحل المنصف للقضية الفلسطينية بين اليمين واليسا
...
-
غضب الطبيعة والاحتلال الاسرائيلي
-
الهرطقة الصهيونية – الى يعقوب ابراهامي
-
سوريا الى أين ؟
-
الصهيونية اليسارية – مرة أخرى
-
الصهيونية اليسارية
المزيد.....
-
الجمهوريون يحذرون.. جلسات استماع مات غيتز قد تكون أسوأ من -ج
...
-
روسيا تطلق أول صاروخ باليستي عابر للقارات على أوكرانيا منذ ب
...
-
للمرة السابعة في عام.. ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بآي
...
-
ميقاتي: مصرّون رغم الظروف على إحياء ذكرى الاستقلال
-
الدفاع الروسية تعلن القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك
...
-
السيسي يوجه رسالة من مقر القيادة الاستراتجية للجيش
-
موسكو تعلن انتهاء موسم الملاحة النهرية لهذا العام
-
هنغاريا تنشر نظام دفاع جوي على الحدود مع أوكرانيا بعد قرار ب
...
-
سوريا .. علماء الآثار يكتشفون أقدم أبجدية في مقبرة قديمة (صو
...
-
إسرائيل.. إصدار لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو بتس
...
المزيد.....
-
الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024
/ فهد سليمانفهد سليمان
-
تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020-
/ غازي الصوراني
-
(إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل
...
/ محمود الصباغ
-
عن الحرب في الشرق الأوسط
/ الحزب الشيوعي اليوناني
-
حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني
/ أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
-
الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية
/ محمود الصباغ
-
إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين
...
/ رمسيس كيلاني
-
اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال
/ غازي الصوراني
-
القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال
...
/ موقع 30 عشت
-
معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو
...
/ محمود الصباغ
المزيد.....
|