أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فرات المحسن - طرق قديمة حديثة في العكرف لوي















المزيد.....

طرق قديمة حديثة في العكرف لوي


فرات المحسن

الحوار المتمدن-العدد: 1277 - 2005 / 8 / 5 - 09:35
المحور: كتابات ساخرة
    


مسيرة الألف ميل تبدأ بنعال إسفنج
وأول الكذب حب الوطن من الأيمان.

منذ سقوط حكم حزب البعث الفاشي ولحد الآن ونحن نتقلب بمزاج الديمقراطية وأصحاب معلقاتها . ولكن ما هي تلك الديمقراطية التي نمزمز بها اليوم. هل هي دهن نباتي أم حيواني ،قدمت من هذا الصوب أم من ذاك الصوب.بالعربانة جابوك يالزبري أم على ظهر أبو صابر حفظه الله ورعاه.أو مثل ما يصرخ وينطق به المواطن العراقي حين يواجه عدسات التلفزيون ( كهرباء ماكو ... ماي ما كو ...أي هيه هذي المقراطية الكالونه عليهه بويييييه)
يوم انعقد مؤتمر لندن للمعارضة العراقية ( سابقا ) عرفنا أن جهودا تبذل وسط تلك المعارضة لإعداد ميثاق أو عقد توافقي يتقدم حروفه أو نقاطه مبدأ الديمقراطية السامي،وأنهم في نهاية المؤتمر صادقوا على ما يشبه ميثاق شرف أن يكون العراق في مقدمة المباديء. ولكن حين جاء غارنر محمولا على طوافة أمريكية يهز ساعده طيلة الوقت ليعرض معصمه المحاط بسوار فضي. فعل رنين ذلك السوار فعله في الشارع العراقي وفزز العكًل واليشاميغ والعمايم بخرخشته. وكان غارنر يلوك علكة اشتراها على عجالة من دكان مجاور للبيت الأبيض وهو يستقل الطائرة في طريقه الى مهمته التي لم يدرك خطورتها قبل أن يشاهد شنعار تتجول في الشوارع المتربة تشتم ذلك وتغازل آخر، وليعرف أخيرا أن المهمة تحتاج الى صندوق من العلكة وصناديق كثيرة من عرك هبهب.
ودعنا غارنر بعد أن لم يتبقى لديه ما يلوكه وبعد ان مللنا من رؤيته وهو يستعرض سواره على عناد العاندوه ورمينا خلفه سبع جلمودات صخرا هدها السيل من عل .
حل بدلا عنه سيد الأكوان السبعة أبو حيدر عبد الأمير الملقب ( بريمر ) ابو فرك وكذيلة الذي أستسلم مباشرة وكليا وطوعيا لطروحات جماعة ربعنه من الديمقراطيين حين أحاطوه مثل مصاليخ عشاير الزولو وهم يردحون . وبإصرار عجيب دسوا لوائح وبنود الديمقراطية التي ضجوا وهللوا لها في مؤتمر لندن.رموها في خزائن مغلقة ووضعوا عليها الحراس وطلبوا بدلا منها ما يثلج صدورهم.توسلوا بريمر أبو كذيلة أن يشرع لهم المحاصصة الطائفية والقومية فقبل الرجل الفكرة دون تردد لعدم وجود أي منفذ يلج منه ليجمع هذا الخليط من الألوان المتمازجة والمتنافرة في آن واحد. وبعد أن صرخ العراقيون بوجهه ـ قفلت الدومنة ومات الدوشيش..فتسودن الزلمة .......فراح يردس ويهتف معهم (( يعيش العراق حرا ديمقراطيا تحت نير الظلم والاستعباد.))
في نهاية المطاف وردا للجميل رمى سياسيونا سوءاتهم على أبو حيدر عبد الأمير بن أنس البريمري واتهموه وجماعة ربعه في البيت الأبيض بأنهم من جاء بمرض الطائفية والمحاصصة بأنواعها المقلي والمشوي والمسلوق الى العراق الذي كان يخلوا من أي نوع من أنواع الطائفية والتهميش والإقصاء والعنصرية القومية ومن يريد البرهان الوافي والشافي فليذهب ويرى بؤس مدن الجنوب والأهوار وكذلك أطلال القرى والضياع الممسوحة في كردستان وقصور العوجة وسيارات وقلاع ومزارع قادة البعث من أبناء مدن الموصل والصحراء الغربية ومزارع الراشدية واللطيفية واليوسفية. ويمكن الإطلاع أيضا على محتويات متحف حزب البعث لنكتشف الفرق بين عريف الأمن ألبعثي الجنوبي ومدى خسته ووضاعته وعريف الأمن من المبشرين بالجنة وكيف يأمر وينهي .ولله في صناعته تلك شؤون وشجون.


( حمامات السلام الوديعة تهدل من أجل رجوع الفراشات الى البساتين )

ولنأتي بعد ذلك الى قصة الحشد المؤمن من الملائكة وطيور الحب،وعصافير الجنة وبلابل البساتين الصداحة،أو يسميهم البعض تلفيقا واعتداءا وحقدا بمروضي المجتمع أو ذراع صدام،ويستحي الأخر فيسميهم سور الوطن وحماة الديار والحدود الشرقية والعراقية والفرات والفيحاء ..
كان صناديد وأبطال قادسية (أخرج منها يا كَركَور) و(أم مديحة معارك) و(بيبية الحواسم) قد خلعوا الملابس العسكرية وورطوا زوجاتهم وأمهاتهم في عملية إخفاء أو حرق أو دفن الرتب والنياشين ولم ينبسوا بكلمة عتب تذكر يوجهوها الى السيد غارنر منذ قدومه لحين رحيله لتذكيره بوجودهم كطناطل مرعبة مهدلة الكروش تستطيع أن تخربط عليه طقوس التمعلج والتسوفه اليومية خاصة وأنهم في البنت اغون يقولون عن غارنر أبو قميص الدلع أن قلبه كلش أرهيف وما يتحمل الفزات.
لم يقف أصحاب الكروش بوجه غارنر أبو العلوج ليصرخوا صرختهم المدوية المهددة : نحن أبطال العروبة وطلائعها. نحن الجيش العرمرم الذي أرعب المحافظة 19 وسرقها عن بكرة أبيها ودغدغ الأكراد وسكان الأهوار بشوية خردل. نحن من دمر المحمرة وعبادان وديزفول تحت مرأى ومسمع وتوجيهات طائرات الأواكس الامريكية.
صمت ذلك الجيش الجرار العرمرم طيلة فترة حكم السيد غارنر طيب الله أنفاسه. وكانت فرحة وغبطة هؤلاء الصناديد دون حدود بعد أن عرف جمعهم الميمون أن دائرة الانضباط العسكري قد سرحت نفسها أيضا علواهس. ومن فرط الفرحة وزع آمرها الشربت والكليجة بالمناسبة ولم يعد للدائرة وجود بعد ذاك الزمن. لا آمر ولا جنود ولا حتى بيرية حمرة ونطاق أبيض كذكرى لديناصور نافق.إذا كان رب البيتو للشلعتي جاهزون فشيمة أهل البيت أكَلب والهوه بظهرك.
حين جاء أبو حيدر عبد الأمير البريمري وأعلن عن وفات ذلك الجيش مستند لوقائع على الأرض حيث أحصي ودون وسجل بشهادة الشهود والحوادث والوثائق وبقايا المعسكرات واختفاء وهروب الزيتوني من أرض العراق ودخوله في السبات الكوني بناء على التطبيق الحرفي لمقلوب عجز الأنشودة الخالدة يا حوم أتبع لو جرينه.... زواج أحنه وما فرينه.
عند ذاك صفن السيد عبد الأمير البريمري ورمى كذلته الى الخلف ثم رجع ومسدها ببعض الدهن الياردلي كم ياردلي سمرة قتلتيني وصاح بصوته الصداح: أن جيش العراق قد هرب من أرض المعركة وأن قادته وجنوده تركوا سلاحهم ومواقعهم وتواروا خلف ..... موقعين بالعشرة على ثلثين المراجل.لذا قررنا حل الجيش العراقي و... والحك ربعك.
فجأة استفاق البعض من غفوتهم وكسلتهم بعد أن أطمئن ان لا عقاب هناك ولا حسيب ولا رقيب وعهد قنادر قصي أبن أبيه والتي كانت تملأ الأفواه دون سبب يذكر، قد ولى. وبدلا من فضح الواقع والخجل مما حدث والقبول بالتقاعد والتأكيد على المبدأ العسكري وأعراف الجندية وشرف المهنة التي جميعها ترفض إعادة الجندي الى الجيش بعد أسره أو هزيمته أو ثبوت هروبه من أرض المعركة أو تركه لسلاحه أو استسلامه للعدو.راح رجال المهمات الصعبة ومشعلي الحروب وبناة المقابر الجماعية يتفننون في شتم أبو كذيلة السيد بريمر قدس الله سره، ويتهموه وربعه في البنت اغون بتفليش حامي حمى الوطن الجيش العراقي مع سبق الإصرار والترصد وتناسوا (فوت بيه وعلى الزواج خليه).ولذا فقد صرح أبن ولايتي طيب الله أنفاسه اللواء الركن عبد الجليل محسن أحد أذرع السيد أياد علاوي، والذي يمكن عده من ضمن الثلاثة التي يملكها علاوي وهن حسب التوصيف والتصنيف العراقي : وحده شكَف وحده لكَف وحده أكله الواوي.

((( أعلن قيادي في حركة الوفاق الوطني بزعامة أياد علاوي أمس أن لا حل أمنيا في العراق إلا بعودة جيش العراقي المنحل، مشددا على أن جاهزية الجيش العراقي الجديد، في ضوء التدريبات التي يحصل عليها، غير قادرة على النهوض بواجبات حماية البلد.
وقال اللواء الركن عبد الجليل محسن للسفير، ردا على التقارير الأميركية والعراقية التي تقول بإمكانية انسحاب قوات الاحتلال من بعض المدن العراقية خلال النصف الأول من العام المقبل، إنه من دون عودة الجيش العراقي القديم بوحداته القادرة والمدربة على الحفاظ على امن العراق، لا نعتقد بإمكانية الجيش العراقي الجديد، مع احترامنا للأفراد العاملين فيه، على النهوض بواجبات عسكرية في العراق. بغداد عن جريدة السفير)))

دعوة هؤلاء لإعادة الجيش القديم الى ساحات الوغى تقف اليوم على ثلاثة أضلع، يعني مثل الجدر ميرهم بالطبخ إذا لم تتوفر له ثلاثة أرجل ليقعد عليها قعود الأباطرة المبجلين .القدم الأولى عودة الجيش القديم وأجهزة الشرطة والأمن وبما كانت عليه في عهد صدام. والقدم الثانية أطلاق سراح جميع المعتقلين من رجال العهد القديم وهذا ما يحتاج تعلوم. والقدم الثالثة والتي تكمل الحسبة وتضع الأمور في موازينها ونصابها ويوم لا ينفع مال ولا بنون إلا شهادة تزكية من حزب البعث. هذه القدم الثالثة تكمل القدمين الأخريين وأن سبقاها ولكنها تتقدم عليهما بالمعنى العام المعلن والمضمر. الحصول على القدمين في البدأ هو محور التمهيد وضرورته للقدم الثالثة وهي عودة صدام و نظامه للقيادة، وكفى الله العراقيين شر القتال بعودة الابن البار لعرشه وليستعد جيش الأيمان للقضاء على زنادقة الشيعة والكورد الكفار تحت راية الله أكبر والعزة للعرب وليخسأ الخاسئون.
وصخام وجهك بريمر الى يوم القيامة، يوم يبعث الناس في حشر لا أول لهم ولا أخر، وكل واحد دفتره وقلمه بيمينه والامتحان دون ترك ولبيك اللهم لبيك، أن الملك والنعمة لك لبيك.ولعنة الله على أبو حيدر وربعه في بنت أغون على هل الاختراعين الخطرين، المحاصصة وحل الجيش .
وعود نسأل الله أن تتحقق
ربما أن كان لدينا واهس وهذا لا يتوفر إلا بطلعان النفس. سوف نبحث في حلقة قادمة عملية التنفيذ الحرفي لتحليلات مراكز البحوث ومنتديات التحليل الإحصائي عن كيفية اختفاء عرباين بيع النفط لصالح بوريات الشفط من الأبي مباشرة.وكيف تدفع قناة الجزيرة الفضائية عربون الصداقات لرجال السياسة العراقيين من أجل إغوائهم للظهور في برامجها.وهم يعوعون مثل الديكة. ضاربون عرض الحائط قرارهم بمقاطعتها.أوعن كيفية وأسباب رجوع أبناء عمومتنا قجقجية ومهربي المخدرات وسراق البنية التحتية والفوقية والغربية والشرقية والظاهرية والباطنية للعراق، وزراع المفخخات والقتلة المأجورين من الإيرانيون الى بيوتهم أمنين مطمئنين تحف بهم بركات السيد رئيس الوزراء بعد أن زرعوا فحصدنا ويحصدون ونأكل القزلقورت والزقنبوت وهم يتريعون العوافي بصدر السيد وبصدر الخلفوه. وأيضا بعض أعضاء الجمعية الوطنية يطلبون أن تكون اللغة الفارسية لغة رسمية ثالثة للعراق لكي يتم تسهيل تداول التومان دون مستحه.وسوف نتحدث أيضا عن أيهم والأربعين سويج كهرباء الماتنتل والمحولات المستوردة فقط بادي ( كَشر ) دون مكينة وفيوزات. وعن الحدود مع المملكة العربية السعودية حيث تهرب الأغنام ومعها الهدايا والنعم من الغزلان والأرانب المفخخة ويصرخ السنة: تره الإرهاب يأتي من إيران ويصرخ الشيعة : تره الإرهاب يأتي من سورية ويضحك آل سعود مع كل بنجر ونفاخة تطق وتخلي العراقيين خايفين ويكَمزون ضد سورية و الأردن.ولكني محتار كيف أكتب عن سلطة رئيسها لا علاقة له بنوابه ورئيس وزراءه .ورئيس وزراء لا يريد أن تكون له علاقة بالآخرين. جميع هؤلاء من الذين كانوا حلفاء الأمس أصبحوا يضمرون لبعضهم العداء ويتصيدون الفرقة، ولذا قرروا أن تكون تعزيتهم بوفاة الملك السعودي أثبات لتلك الخصومات المبطنة فكان التنافس في الوصول والتفرد في التعزية بأربعة طائرات وأربعة جوقات من الحراسات وبأربع شيكات من أموال جياع ومرضى العراق.ولا أدري لم يعيب الشعب العراقي على عزة الدوري أنه كان ينوح ويلطم في مجلس عزاء النسوان على روح أم صدام.ويمكن أيضا أجراء جرد ومقارنة بين رواتب موظفي الدولة العراقية الكبار مع أقرانهم من موظفي الدول الأخرى وعلى سبيل المثال راتب رئيس جمهورية العراق الديمقراطية الاتحادية الفدرالية التعددية اللامركزية العظمى الذي يبلغ مليون دولار صافي مصفه شهريا،أي لا تدخل ضمنه الحبربشيات مثل الحراسة وأجور التنقلات والكهرباء والحب والعلج والشامية والدوندرمة وعزايم الربع وجقه مصطفى. هذا ما أخبرني به احد مستشاريه، وأجتافاتي للعباس أبو فاضل إذا أني جايب هذا الرقم مني، وتعرفون شنو يعني الحلفان براس العباس، مو لعب جهال وياهو اليجي يحلف بيه .والعجيب أن راتب السيد رئيس جمهورية الولايات المتحدة الأمريكية سيدة الأكوان وصاحبة القول والفصل والسلطان على بلاد الأنس والجان لا يتعدى 650 ألف دولارا فقط وبطاقة شهرية للتنقل في وسائط النقل العامة في العاصمة واشنطن وشوية لحوسات ومطكَيات للكلب وشوية مزة وعركات ضمن الراتب على ان يقدم جردا سنويا بأوجه الصرف وإلا قطعت عنه بطاقة النقل الشهرية والضمان الصحي للكلب.
عذرا فقد طكَت مفخخة يمي وانقطعت الكهرباء.مو كلت الحلفان مو هين ومو لعب جهال.



#فرات_المحسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من حاول اغتيال مراسل قناة الفضائية العربية ـ جواد كاظم
- ليدافع المثقف العراقي عن بيته
- صدام بين سروالين
- دمشق إفلاس وتخبط سياسي يسبق الانهيار
- مسؤولية سوريا عن مصير السيد شاكر الدجيلي
- المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق واستحقاقات الم ...
- موكب عزاء السفارة مرة أخرى
- موكب عزاء السفارة
- محاربة الإرهاب بين التمنيات والواقع
- سوف انتخب قائمة الشجعان
- وثائق غير قابلة للعرض
- غواية التمرد الى أين...؟؟
- أيها الوزير الفهلوي أنت القاتل وليس غيرك
- وداعا صديقي سلمان شمسة
- تهنئة للحوار المتمدن
- قوى اليسار والعلمانية اسباب الضعف والتشتت
- الوزيرة بثينة شعبان والأسرى
- في انتظار دكتاتورية ولاية الفقيه
- السيد أحمد الجلبي ولعبة التوازنات
- مشروع الشرق أوسط الكبير هل من طريق لحل الطلاسم


المزيد.....




- مش هتقدر تغمض عينيك “تردد قناة روتانا سينما الجديد 2025” .. ...
- مش هتقدر تبطل ضحك “تردد قناة ميلودي أفلام 2025” .. تعرض أفلا ...
- وفاة الأديب الجنوب أفريقي بريتنباخ المناهض لنظام الفصل العنص ...
- شاهد إضاءة شجرة عيد الميلاد العملاقة في لشبونة ومليونا مصباح ...
- فيينا تضيف معرض مشترك للفنانين سعدون والعزاوي
- قدّم -دقوا على الخشب- وعمل مع سيد مكاوي.. رحيل الفنان السوري ...
- افتُتح بـ-شظية-.. ليبيا تنظم أول دورة لمهرجان الفيلم الأوروب ...
- تونس.. التراث العثماني تاريخ مشترك في المغرب العربي
- حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي ...
- تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فرات المحسن - طرق قديمة حديثة في العكرف لوي