فرق الموت تتجول فى بغداد - و نورى المالكى- رئيس الوزراء - هو المسؤول-ودماء الابرياء فى رقبته -ويتمسك بمنصبه

على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 4503 - 2014 / 7 / 5 - 22:05
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

استهداف الابرياء السنة العراقيين على يد فرق الموت-
تقرير في صحيفة التايمز حول "استهداف السنة في بغداد من جانب فرق الموت والتي-تقتل على الهوية.
وقال مراسل الصحيفة في بغداد، --توم كوغلان-- إن اسم الشخص قد --يحمل له حكما بالإعدام -- في شوارع العاصمة العراقية.وأضاف أن الاسم الأكثر خطورة هو--- اسم "عمر--
وأضاف السيد كوغلان أن معدلات القتل ارتفعت بنسبة 20 في المئة خلال الأسابيع الأخيرة، وذلك مع تفاقم التوترات الطائفية عقب تقدم مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام – المعروف بـ"داعش" – تجاه العاصمة بغداد.
وقال -أنه في يومي الأربعاء والخميس الماضيين وصل إلى المشرحة المركزية في بغداد حوالي 41 قتيلا معظمهم قتلوا برصاصة في الرأس.-

لان اسمهم --عمر-- يتم قتلهم -

وأوضح أن من تم التعرف على هويتهم كانت أسماؤهم تساعد على تفسير سبب قتلهم، فقد كان "عمر" هو الاسم الأكثر شيوعا بينهم.ولفت المراسل إلى تقارير حول مقتل ثمانية أشخاص يحملون اسم عمر في الأسبوع الأخير من حزيران في منطقتي الرصافة والكرخ.وقال إنه من المفترض أن الجناة هي ميليشيات شيعية.-

لعب بالنار

اعتبر تيار الإصلاح الوطني بزعامة ابراهيم الجعفري، السبت، إقدام ائتلاف دولة القانون على تشكيل الحكومة وإبرام اتفاقات سياسية خارج اطار التحالف الوطني "لعباً بالنار"، وفيما أبدى استغرابه من بيان المالكي أمس بشأن الكتلة الأكبر، أكد وجود معارضة شديدة من قبل مكونات أساسية داخل التحالف لتولي رئيس الوزراء ولاية جديدة.
لقد كان السيد مقتدى الصدر محقا فى بيانه اليوم حين قال - ان الاخ المالكي قد زج نفسه وزجنا معه -بمهاترات امنية طويلة بل وازمات سياسية كبيرة، وأخص منها تعاون القضاء معه --
اننا نحمل السيد المالكى الجرائم التى تحصل لاخواننا فى بغداد وانه عليه ان يعرف-انه يوم ما - يقدم للعداله- باعتباره المسؤول الاول فى البلاد وحامى العباد ويتحمل كل الجرائم التى حصلت فى العراق المظلوم والتدهور الامنى والسياسى فى البلاد

#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات