أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - حاتم الجوهرى - مؤشرات نظام السيسى: الاحتواء والاحتواء المضاد















المزيد.....


مؤشرات نظام السيسى: الاحتواء والاحتواء المضاد


حاتم الجوهرى
(Hatem Elgoharey)


الحوار المتمدن-العدد: 4503 - 2014 / 7 / 5 - 13:53
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


مؤشرات نظام السيسى: الاحتواء والاحتواء المضاد
كل طرق "روما" تؤدى إلى الثورة


المرحلة الرابعة للثورة: الاحتواء المضاد وانقلاب السحر
استمرار "تكتيك الكباش المحروقة"
ضمير الجماعة فى لغة خطاب السيسى!
رفع دعم الطاقة أولى مؤشرات غياب البوصلة
ما هو السيناريو الأقرب لدولة التناقضات؟



حينما تم إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية، سرت عدة شائعات حول شكل التوجهات المقبلة لنظام "السيسى"؛ ورغم توقع البعض لخطوطه العامة إلا أن التفاصيل تكون دالة لحد بعيد فى التأكيد على بعض السيناريوهات أو نفيها، يظل السيسى رقما حائرا فى معادلة الثورة المصرية! يحاول أن يكسب: الفلول، والجماهير، والثوار، والطبقة السياسية! لكن لكل من هؤلاء مأرب خاص به، ولن تستطيع معادلة التناقضات التى يمثلها السيسى أن تصمد طويلا، فهو لا يملك انحيازات واضحة ولا نخبة حقيقة تسانده وتقوم مشروعه الذى يبدو حتى الآن مجرد شعارات؛ لا تملك القدرة على مواجهة الملفات الشائكة فى الحالة المصرية..

فسيفساء مشهد نظام السيسى:

الفلول يريدون منه ذبح الثورة وتشويهها ومعهم قطاع غير قليل من الحرس القديم لأجهزة الأمن المصرية؛ التى كانت تقف على رأس السلم الاجتماعى فى عهد دولة الاستبداد.
الطبقة السياسية تحلم بنظام إصلاحى بقشرة ديمقراطية يسمح لها بالتمدد قليلا والتداخل أكثر مع بنية النظام الجديد.
الثوار الذين دعموا السيسى بحجة الخلاص من الإخوان يبدو أنهم قد أصيبوا بالملل من "فزاعة الإخوان" التى يحرص النظام على ان يغذيها بوصفها أحد مبررات وجوده أو أهمها على الإطلاق.
الثوار الذين قاطعوا المشهد بعد سيطرة "المجلس العسكرى الثانى" عليه، يتوقعون السقوط السريع للسيسى لأنه – من وجهة نظرهم – لا يملك مشروعا وليس إلا واجهة هشة للنظام القديم الذى يحاول الهروب من براثن الثورة.
الجماهير أرسلت الرسالة هامة فى الانتخابات الرئاسية: نحب المؤسسة العسكرية ودورها الاجتماعى المستقر فى ذهن الشعب المصرى؛ لكنهم لا يقبلون بوجود وزير الدفاع داخل القصر الجمهورى معرضا صورة المؤسسة للاهتزاز مع تقلبات ومشاكل السياسية؛ وشعر الناس بالقلق وربما الخيبة من التوجهات الاجتماعية للسيسى، خاصة فى ملفات الدعم التموينى ودعم المحروقات، وربما فى توحش جهاز الشرطة وتكاثر الأنباء عن الانتهاكات العنيفة من جانب رجاله.
وهنا يصبح السيسى مبكرا أمام الأسئلة الوجودية الصعبة!

استمرار محلب و تكتيك "الكباش المحروقة":

جاء تكليف محلب مرة أخرى بتشكيل الحكومة؛ استمرارا لتكتيك "الكباش المحروقة" الذى بدأ مع عصام شرف أول رئيس وزارة بعد الثورة، ومرورا بـ "الببلاوى" بعد إسقاط الإخوان، يعتمد هذا التكتيك على تولية شخصية غير مدركة لحجم تحديات المرحلة، على أن يتم التخلص منها عندما تتعقد الأمور، وتصير هى "كبش الفداء" الذى تعلق على "شماعته" أخطاء المرحلة، وهو تكتيك يهدف لحرق الوقت أو كسب المزيد من الوقت للنظام القديم. فتم تكليف محلب بالوزارة للتخلص منه حينما تتعقد الأمور! تحت شعار أنه وحكومته غير جديرين بالثقة ولم يلبوا طموحات الجماهير العريضة، وبما يجعل السيسى والمؤسسة يبدوان وكأنهما لا شأن لهما بما يحدث!

"المسافة الفاصلة" بين المؤسسة العسكرية والسياسة:

جرت عدة شائعات حول تولى شخصيات عسكرية أو موالية مباشرة للنظام مهمة تشكيل الوزارة؛ لكن "السيسى" ومستشاريه يتبعون خطا إستراتيجيا واحد حتى الآن، وهو الحفاظ على "مسافة فاصلة" بين النظام وبين إدارة المشهد السياسى! والحقيقة أن ذلك التكتيك سيبدو براقا لو أن السيسى لم يترشح ولم تتورط المؤسسة العسكرية مباشرة فى تحمل المسئولية السياسية للبلاد! إستراتيجية "المسافة الفاصلة" واعتبار المؤسسة العسكرية وممثلها (السيسى) فى القصر الجمهورى مجرد: مصدر للوحى والإلهام؛ هى محض خيال أو رومانسية قادة عسكريين سيجبرهم الواقع على الاعتراف به عاجلا أو آجلا.. ولن يقبل الناس طويلا بتكتيك "الكباش المحروقة" وتقديم "كبش فداء" كل فترة ليتحمل الأخطاء، بل على العكس يعطى المصريون الفرصة، لكنهم – كما أشير دائما- سينتفضون فى وجه المشهد، إذا لم ينجح فى التعبير عنت طموحاتهم وسقف التطلعات الذى صاحبهم طوال الفترة الماضية.

المرحلة الرابعة من الثورة المصرية:

وضعت تصورا فى نهاية 2011 يربط مسار الثورة بفكرة المراحل المتتالية حتى كامل انتصارها (وذلك فى كتابى: المصريون بين التكيف والثورة بحثا عن نظرية للثورة)، وكان مصدر الوحى لى فى هذا التصور هو موقف الطبقة السياسية من أحداث محمد محمود الأولى والتى عرفت إعلاميا بأحداث "مسرح البالون"، ومن قبله قدرة النظام القديم على توظيف الإخوان واستقطابهم انطلاقا من "استفتاء مارس"! الحدث الثانى فى محمد محمود أعطانى انطباعا عن طبيعة الأحزاب والتيارات السياسية المصرية ومدى قدرتها على الرؤية أبعد من تاريخها الخاص والسياق التاريخى الذى أنتجها، والحدث الأول تأكد بالحدث الثانى من جهة أن الثورة المصرية لن تنجح إلا عبر الزمن، وعندما تتشكل نخبة سياسية جديدة تماما تعبر عن جموح الثورة وأهدافها.
وبعد توظيف النظام القديم ( الممثل فى المجلس العسكرى الأول) للإخوان فى المرحلة الثالثة من الثورة المصرية؛ توقعت أن يكون الدور على التيار الناصرى فى المرحلة الرابعة وبعد إسقاط الإخوان، لكن النظام القديم ( ممثلا فى المجلس العسكرى الثانى) استغل حالة التشرذم التى عليها التيار الناصرى من جهة، واستغل ضعف الخطاب السياسى لحمدين وعجزه التنظيمى؛ كى يطرح السيسى نفسه مباشرة على راس المرحلة الرابعة للثورة المصرية.

الاحتواء والاحتواء المضاد :

وضعت فى تصورى النظرى لمراحل الثورة عنوانا للمرحلة الرابعة تحت اسم: محاولة احتواء البديل السياسى للثوار؛ والحقيقة أن محاولة احتواء الكوادر السياسية للثوار تتم على قدم وساق! إنما للحقيقة وجوه أخرى، لا يدرك القائمون على النظام القديم أن سياسية الاحتواء هى سلاح له حدين، وأن احتواء من يقبل من الثوار فى هذه المرحلة، ليس سوى مرحلة بينية ستمهد لدخول العناصر الأكثر راديكالية منهم! وليس كما يتصورون: ستمهد لتنميط تلك الكوادر وتدجينها.. الظرف والسياق سيفرض نفسه، وسيقع النظام القديم فى فخ أن الثوار هم الذين يحتونه وليس هو الذى يحتويهم.. الكوادر التى سوف يتم احتوائها إما لقلة الوعى والخبرة، أو بحضور الوعى والخبرة لدى البعض، أو حتى بسبب طمع البعض ورغبته الذاتية؛ سوف تكون ظهيرا للمرحلة الثورية القادمة ولن تكون ظهيرا للفساد ومنظومة قيم النظام القديم.

ضمير الجماعة فى لغة خطاب السيسى:

لأن السيسى يفتقد للخبرة السياسية الكافية لإدارة شئون البلاد فى مرحلة شديدة الثورية، ويعتقد أنه سيكون استمرارا لـ "أسطورة الدولة حارسة التناقضات" التى أسس لها نظام مبارك، من خلال استخدامه لخطاب عاطفى، لذا تجده يوجه هذا الخطاب العاطفى لجمهور خاص، والملاحظ إضافة لذلك أنه يستخدم مفردات دالة فى خطابه. أولا نلاحظ حرصه على توجيه خطابه لجمهور عسكرى وفى أماكن عسكرية، ثانيا: نلاحظ أنه حين يتحدث على لسانه أمام العسكريين يستخدم ضمير خطاب الجماعة: النحن ( إحنا)، وكأنه يؤكد على استحضار حالة المؤسسة، وانه ممثل المؤسسة العسكرية فى القصر الجمهورى.
وهنا يجب التوقف فالأمر شديد الدلالة، "النحن" عند السيسى لم تجد لها جمهورا سياسيا بعد، "النحن" عند السيسى لم تستطع أن تواجه الشعب بعد، "النحن" عند السيسى لم تحسم اختياراتها ما بين الثورة والثورة المضادة بعد! يعتقد السيسى أنه يعيد إنتاج نظام عبد الناصر – ومعه بعض الناصريين- فى حين أن عبد الناصر عبر عن ظرفه وسياقه التاريخى المتمرد على نظام ملكى، ولم يعبر السيسى عن نظام ثورى ولم يقطع صلته بسياق دائرة الفساد التاريخية التى نشأت فى عهد مبارك، السيسى سيكتشف فى نهاية المطاف، أنه لا يملك القدرة على مواجهة إقطاعيات النظام القديم التى خرج منها، وانه لا يستطيع أن ينتصر كلية للثوار، ولن يستطيع احتواء كوادرهم كما يفعل – بمنهجية – مجموعة من أذكى الإصلاحيين فى النظام القديم الآن، ليعود للواجهة سيناريوهات ما بعد السيسى والمرحلة الخامسة للثورة المصرية مبكرا.

رفع الدعم وهرس الفقراء:

يطرح السيسى ومستشاروه الآن حزمة قرارات هى الأخطر فى رسم مؤشرات نظامه السياسى، يطرح السياسى أفكارا حول رفع أسعار الطاقة، رفع أو تخفيض أو تنويع الدعم التموينى، تحصيل أموال من فقراء مصر الذين اشتروا عدة أمتار فى الصحراء دون الرجوع على حيتان الفساد وناهبى أرض مصر! وذلك إن دل يدل على غياب مشروع حقيقى للسيسى ونظامه، ويدل على وقوفه عاجزا إزاء دولة التناقضات. مبادرته للتبرع بنصف راتبه وممتلكاته لن تحقق هدفها، إذا لم يجبر رجال النظام القديم على أن يتبعوا طريقه، ولن يملك السيسى الظرف الخاص الذى يمكنه من مواجهتهم أو الانقلاب عليهم؛ ومصادرة أموالهم! هو يأمل فى الحفاظ على "دولة التناقضات"، وذلك لن يحدث فى ظل حالة ثورية تملك الصبر والإرادة والصمود لتحقيق أهدافها.

السيناريو الأقرب لدولة التناقضات:

إذا استمر الوضع على ما هو عليه فإن المرحلة الرابعة للثورة المصرية ستنتهى سريعا، بفشل محاولة احتواء الحالة الثورية بالطبع، ولن يكون أمام المؤسسة العسكرية سوى الحل الوحيد الناجز: سحب ممثلها فى القصر الجمهورى، والإعلان عن انتخابات رئاسية مبكرة.. وهو الحل الذى على بساطته قد يبدو صادما للبعض، لكنني أقول أنه هو النهاية الطبيعية لمعادلة تناقضات مشهد الدولة المصرية بعد ذلك أو قرب.
فهو الحل الوحيد الذى سيحفظ "المؤسسة العسكرية" من الصدام مع الشارع، وكذلك سيحميها من تحين "الإخوان" للفرصة والتحالف مجددا مع المد الثورى فى مواجهتها، كذلك ستؤدى احتمالية انقلاب عسكرى من داخل المؤسسة، أو حتى تقديم وجه جديد من داخلها، لأن تهدد الدولة بالتفكك والتحلل.. لذا يظل سيناريو سحب المؤسسة العسكرية لممثلها فى القصر الجمهورى؛ هو أفضل "الممرات الآمنة" لها ولمصر، وهو أخلص النصائح وأصدقها لهم.

الممر الآمن لجيش البلاد :

خوف الثوار على بلادهم لا حد له، وحرصهم عليها لا يوصف، ويحلمون بلحظة يلتف فيها الوطن مجددا حول مشروع قومى يخرج الموروث التاريخى والحضارى لشعب مصر؛ ويجعل كل مؤسسات الدولة تندمج فى مشروع واحد يحكمه العدل والقانون ودولة المؤسسات، أملنا فى دستور يحفظ للجندى حقوقه وكرامته ويؤكد على دوره المهنى. المراحل الثورية هى عملية هدم وبناء، هبوط وصعود، إزاحة وإحلال، إزاحة متوالية لطبقات المستفيدين من النظام القديم، وإحلال متدرج لكوادر الثورة الحالمة بالعدل والمساواة والحرية..
أهم الأهداف الاستراتيجية للمرحلة الرابعة بالنسبة للثوار؛ هو الحفاظ على قوة وصلابة المؤسسة العسكرية المصرية، وصورتها الذهنية عن طريق فصل الدور السياسى لنخبتها، عن الدور الوطنى للجيش كأحد مؤسسات الدولة المصرية.. الخروج الآمن للصورة الذهنية للمؤسسة العسكرية، هدفه الحفاظ على تماسكها. أخطأ السيسى بترشحه، لكن "الجيش" ككيان هو ملك لعموم المصريين، مثله مثل مصر يحتوى تدافعات بين أجيال وتيارات! وعلينا أن نتوقع لحظة – فى مرحلة قادمة – يخرج فيها أفضل ما عنده ويتوحد مع الحالة الثورية.. مثله مثل مصر التى تجدد نفسها، تسقط عنها أوراقها القديمة وتزهر فى بهاء أوراقها الجديدة.

الختام:

معادلة التناقضات الحالية سوف تنهى "أسطورة الدولة حارسة التناقضات"؛ المرحلة الرابعة للثورة المصرية سوف ينقلب فيها السحر على الساحر، احتواء الثوار سوف ينقلب لاحتواء مضاد، وهى طبيعة الأمور فى تدرجها وفق البنية التاريخية الاجتماعية الحاكمة للمصريين، الثورة قادمة على عكس ما يعتقد البعض.
كل الاحترام والتقدير لرجال المؤسسة العسكرية أبطال مصر وعمودها الصلب. أما من يمثلون بنية النظام القديم وسياقه التاريخى؛ فالأفضل أن يرحلوا بما له وما عليهم.. ويتركوا مصر لأهلها، يتركوا مصر لمن يحمل همها، الإحلال والتبديل هو طبع الحياة وسنة الله فى أرضه، وكل زمان وله رجاله.
تحية إجلال وتقدير منقطع النظير لجيشنا العظيم ورجاله الأوفياء المخلصين، الواعين لمطالب الحرية والعدل والمساواة، والأمل والكرامة والعزة.. مستمرة هى الثورة.









#حاتم_الجوهرى (هاشتاغ)       Hatem_Elgoharey#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانتخابات النيابية: رؤية ل أبوالحسن بشير
- نقاط الترجيح السياسى بين النظام القديم ومعارضته
- أسطورة الدولة حارسة التناقضات: تاريخ صناعة آليات التنميط فى ...
- تفويض الجند، وتفويض السماء!
- اليمين واليسار وثالثهما: النظام القديم!
- العربي بين الضحية والمناضل في الشعر الصهيوني
- وليم بليك: خريف الطبيعة وربيعها
- وليم بليك: للحرية والإنسانية والتعايش
- وليم بليك: سيد الرومانتيكية
- وليم بليك: بين الإلهي والأرضي
- البدائل السياسية لمسار الثورات العربية
- دوافع وأشكال الثورة عند المصريين
- نظرية الثورة وتمرد 30/6/2013
- مراحل الثورة وسيناريوهات ما بعد الإخوان
- الثورة المصرية والنخب التاريخية
- معادلة الاغتراب في شعر المنجى سرحان
- ثالوث الصراع الثوري: المستبد- الثوار والمتكيفون
- جدلية الانسحاق والصمود فى أدب التسعينيات
- الثورة وصراع الأنماط البشرية: التصعيد والإزاحة
- انتصار الثورة القيمية ومجموعات المصالح


المزيد.....




- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 583
- تشيليك: إسرائيل كانت تستثمر في حزب العمال الكردستاني وتعوّل ...
- في الذكرى الرابعة عشرة لاندلاع الثورة التونسية: ما أشبه اليو ...
- التصريح الصحفي للجبهة المغربية ضد قانوني الإضراب والتقاعد خل ...
- السلطات المحلية بأكادير تواصل تضييقها وحصارها على النهج الدي ...
- الصين.. تنفيذ حكم الإعدام بحق مسؤول رفيع سابق في الحزب الشيو ...
- بابا نويل الفقراء: مبادرة إنسانية في ضواحي بوينس آيرس
- محاولة لفرض التطبيع.. الأحزاب الشيوعية العربية تدين العدوان ...
- المحرر السياسي لطريق الشعب: توجهات مثيرة للقلق
- القتل الجماعي من أجل -حماية البيئة-: ما هي الفاشية البيئية؟ ...


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - حاتم الجوهرى - مؤشرات نظام السيسى: الاحتواء والاحتواء المضاد