أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - رياض حسن محرم - الأقباط والثورة (1)















المزيد.....

الأقباط والثورة (1)


رياض حسن محرم

الحوار المتمدن-العدد: 4496 - 2014 / 6 / 28 - 19:46
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


كلمة قبطى مشتقة من الكلمة اليونانية "إيجيبتوس Aigyptus" وهى أحد أسماء ممفيس أول عاصمة لمصر القديمة، وقد ادخل الديانة المسيحية فى مصر القديس "مار مرقس الرسولى" أحد حواريي السيد المسيح الذى قدم لمصر بعد حوالى 20 عاما من قيامة المسيح لنشر الدين الجديد وبعد حوالى نصف قرن من وصوله كان معظم المصريين قد إعتنقوا المسيحية، ولم يكن الأمر يمر بهذه السهولة فقد حدثت صراعات كثيرة ضده أنصار الدين الجديد من المصريين الذين يعتنقون الديانات الفرعونية " أتباع آمون" الذين أطلقت عليهم كتب التاريخ "الوثنيون" وتمخض عن أحد المعارك قتل الفيلسوفة الوثنية "هيباتيا" على يد أقباط غوغائيون، وأيضا الحرب التى أعلنها المستعمر الرومانى " نيرون- دوميتان- تراجان.." عليهم وبالأخص أثناء حكم "دقلديانوس" الذى سمّوا عهده بعصر الشهداء من كثرة الفظائع والمجازر التى ارتكبت بحقهم، وبعد إعتناق الامبراطور "قسطنطين" للمسيحية حدثت انفراجة نسبية برغم استمرار اضطهاده للمسيحيين الشرقيين، وفى عهد الامبراطور "جستنيان" تحول الأمر وقام بإغلاق جميع المعابد الفرعونية ومنع تواجد كل الأديان فى مصر ما عدا المسيحية، وبانقسام كنيسة الأسكندرية فى القرن الخامس بعد مجمع " خلقودونية" واستقلالها عن روما بسبب الخلاف حول "طبيعة المسيح" ظلت الكنيسة المصرية مكوّنة حركة وطنية مستقلة تحافظ على وحدة وتماسك الأمة، واستمر الحال من الاضطهاد البيزنطى لمسيحيي مصر حتى دخول العرب عام 639 م. أثناء حكم "المقوقس" الذى عينه الامبراطور الرومانى أسقفا وحاكما لمصر وفرار أسقف الكنيسة المصرية الأب "بنيامين" الى الصحراء، واستفاد العرب القادمون من الصحراء بجيش قليل العدد من الخلاف القائم بين الأقباط والبيزنطيين فى النفاذ وإحكام سيطرتهم بسهولة نسبية.
بعد أن استكمل الفاتح "عمرو بن العاص" السيطرة على مصر حاول التقرب من المصريين بإعادة البابا "بنيامين" الى الكرسى البابوى بعد أن إستقبله وكرّمه وطلب منه المساعدة، وظل سعى االعرب يتجه نحوالإستفادة بثروات مصر وخيراتها بدلا عن فرض الديانة الإسلامية على سكانها واستمر السماح للأقباط بالإحتفاظ بمؤسساتهم الدينية والمدنية والابقاء للبطريرك بالقيام بالحكم وتحصيله الجزية لصالح الدولة الاسلامية، واستمر الحال كعلاقة بين أى مستعمر(بكسر الجيم) ودولة مستعمرة حتى نهاية القرن السابع حينما قرر الخليفة الآموى "عبد العزيز بن مروان" أن يؤسلم النظام الادارى ويحّول المكاتبات والمراسلات الى اللغة العربية ويجبر الرهبان على دفع الجزية بعد أن كانوا معفيين منها وضاعفها مما دفع كثير من الأقباط الى تغيير ديانتهم الى الاسلام للهرب من الجزية، وبسقوط الدولة الأموية عام 750 وصعود العباسيين إستمرت الأوضاع فى التفاقم وقام الأقباط بانتفاضتهم الشهيرة بثورة "البشموريين" عام 832 فى عهد الخليفة "المأمون" والتى ثار فيها الإقباط ضد الوالى على مصر " عيسى بن منصور" الذى ضاعف الجزية عليهم وحرّق مساكنهم وكنائسهم وربطهم بالسلاسل وجرهم للعمل القسرى حتى اضطروا الى بيع ابنائهم سدادا للجزية ولم يجدوا حلا الاّ بالثورة العنيفة التى تم قمعها بقسوة وعنف، يقول "المقريزى" ( إنتفض الأقباط فحكم فيهم المأمون بقتل الرجال وسبى النساء حينئذ ذلت الأقباط فى جميع أنحاء مصر)، وفى عام 850 أصدر الخليفة العباسى المتوكل مرسوما يمنع فيه الأقباط من العمل فى الادارات الحكومية، وباستيلاء الفاطميين الشيعة على مصر فى 969 حدثت مرحلة جديدة شهد فيها الأقباط موجات متعاقبة من الإنفراج والإضطهاد وشهدت تدميرا للكنائس والمعابد اليهودية من جهه والسماح ببناء دور جديدة للعبادة من جهة اخرى وتم استخدام الاقباط بشكل واسع من العمل فى دولاب الدولة واشتهر من الوزراء "يعقوب بن فلتس" والمؤرخ " ساويرس بن المقفع" وغيرهم، ولعل شعور الفاطميين بأنهم أقلية شيعية فى وسط بحر واسع من السنه جعلهم يوسّعون من التعددية الدينية باستخدام الاقباط واليهود وانتشرت اللغة العربية والثقافة الاسلامية بشكل واسع ما دفع البطريرك "جبرائيل بن ترياق" الى استخدام مقاطع من اللغة العربية فى القّداس الكنسى، وباندحار الفاطميين ووصول المماليك بقيادة صلاح الدين للحكم فى 1171 واجه المسيحيين مرحلة جديدة من الاضطهاد اتهموا خلالها بتأييد الحملات الصليبية وتم اقصاء البطريرك وخلا الكرسى البابوى لسنوات طويلة من الجالس عليه، ولكن على المستوى الشعبى فقد اذدهر الفن القبطى.. ومن المعلوم تاريخيا أن المماليك قد أرهقوا كاهل المصريين بالضرائب التى تحّمل الأقباط نصيبا كبيرا منها وحفلت المرحلة المملوكية بدرجة عالية من الإضطرابات والفتن الشعبية ونال الاقباط منها النصيب الاعظم منها، وبمجيئ العثمانيون فى 1517 استمر اضطهاد الاقباط وان حاول المحتل التركى الاستعانة بهم لضبط الضرائب والجباية وحاول بعض الخلفاء العثمانيين المتأخرين إظهار قدرا أكبر من التسامح والمدنية مع الاقليات عموما ومنهم الاقباط، وعندما قدوم "نابليون" الى مصر ساهمت الحملة الفرنسية فى إذكاء شعور المصريين عموما ضد القبط بحجة استقوائهم بالغزاة ومن المعلوم قصة " المعلم يعقوب" الذى شكل فيلقا قبطيا للحرب مع الفرنسيين ورحل عن مصر معهم، ولكن لا ينفى ذلك قيام الأقباط بدور هام فى النضال ضد الفرنسيين وهزيمتهم فى أكثر من موقع ومنها انتفاضة أسيوط القلعة المسيحية آنذاك، و بوصول "محمد على" للسلطة فى 1805بواسطة التجار والعلماء والأعيان ومحاولته الدؤوبة لبناء الدولة الحديثة وإرسال البعثات وتنظيم الرى و أضافته العديد من الإصلاحات الداخلية منها تعيينه للأقباط مديرين للمديريات "محافظين فى المفهوم الحالى" وألغى التمييز ضد الأقباط برسم "زى" معين لهم، واستمرار أبنائه على نهجه فقام "سعيد باشا" بالغاء الجزية وقرر تجنيد الاقباط فى الجيش المصرى وتبعه "الخديوى اسماعيل" فأصدر مرسوما يتيح للأقباط الترشح لانتخابات المجالس النيابية وأمر بتعيين قضاة منهم وساهم فى انشاء المجلس المللى للأقباط وحملهم لرتبة الباشا، ويأتى إحتلال مصر من قبل بريطانيا فى 1882 وحاولتها جاهدة إحداث وقيعة بين المسيحيين والمسلمين تحت الزعم بحمايتهم للأقليات عموما والأقباط على وجه الخصوص، وقد شهد العقد الأول من القرن العشرين تنامى حالة من الكراهية بين الأقباط والمسلمين برعاية انجليزية تمظهرت فى كتابات صحفية ومؤتمرات مذهبية وحاول المندوب السامى "جون هيرست" بعد كرومر النفخ فى الرماد وإذكاء الصراع بينهم، وشهدت تلك السنوات حادثة "دنشواى" 1906 التى حكم فيها بالاعدام على 4 فلاحين بالاضافة لأحكام بالسجن المؤبد والجلد ومن المعروف أن الذى ترأس تلك المحكمة قبطى مصرى هو " بطرس غالى" الذى كان وزيرا للعدل حينها وتولى رئاسة الحكومة بعد ذلك، وقد بلغ التأزم بين الطرفين ذروته حينما أغتيل غالى بعد توليته رئاسة الوزارة بقليل برصاص شاب مسلم هو "ابراهيم الوردانى" الذى كان عضوا بالحزب الوطنى وذلك فى فبراير 1910، وإشتعلت الأقلام فى هجوم متبادل وجاء مقال "عبد العزيز جاويش" فى جريدة اللواء التى يرأس تحريرها "مصطفى كامل" بعنوان ( الإسلام غريب فى بلاده) ليؤجج ذلك الصراع، وعقد الأقباط مؤتمرا جماهيريا طائفيا بأسيوط "6-8 مارس "1911 تحت عنوان "المؤتمر المصرى الأول" بينما عقد بعض المسلمين مؤتمرا مضادا فى 29 ابريل من نفس العام وانعقدت فى الجو غيوم حرب أهلية، ولكن سرعان ما التحم النسيج بين الاقباط والمسلمين فى ثورة 1919.
الأقباط وثورة 1919
يبدو أن خبرة "سعد زغلول" السياسية وتوليه منصب الوزارة جعلته يكتشف الخلطة السرية لتوحيد عنصرى الأمة برفعه المبكر لشعار "الدين لله والوطن للجميع" فقد سادت حالة فريدة من التوحد فى ثورة 1919 (لا تشبهها الاّ تلك الأيام من إعتصام التحرير فى ثورة 25 يناير وحتى سقوط مبارك)، لقد ضمت اللجنة العليا للوفد أسماء لامعة من كبار الوطنيين الأقباط منهم "ويصا واصف وسينوت حنا وخليل خياط وفخرى عبدالنور وواصف غالى ومرقص حنا ومكرم عبيد وغيرهم"، وشارك "سعد زغلول" فى منفاه الثانى سينوت حنا ومكرم عبيد وفى غمار الثورة ألقى القبض على 7 من رفاق سعد منهم 4 أقباط وحكم على السبعة جميعا بالاعدام وهم ( حمد الباسل وويصا واصف ومرقص حنا وواصف غالى وعلوى الجزار وجورجى خياط ومراد الشريعى) ولم ينفذ الحكم، وبتكرار الإعتقالات للجنة الوفدية وصل الحال أن تتكون قيادة الوفد فى لحظة تاريخية من 4 مسيحيين بالإضافة الى مسلم واحد هو "مصطفى النحاس باشا"، وشاركت النساء القبطيات بفعالية كبيرة فى تحريك وقيادة الحركة الجماهيرية ومنهن أسماء لامعة مثل "إستر فهمى ويصا وهيلانة سيداروس والآنستين جولييت صليب ومارى ميرهم" وعشرات غيرهن.
تبقى ملاحظة جانبية تظهر خصوصية الواقع المصرى والتطور التاريخى فى مصر وهى أن "حزب الوفد" الذى صنّفه معظم المؤرخين بأنه حزب كبار الملاك الزراعيين والإقطاع كان أكثر تقدما بكثير من أحزاب البرجوازية والرأسمالية الصناعية فى المجال الوطنى والموقف من الحريات العامة والأكثر دفاعا عن حقوق المضطهدين، ففى ظل حكومات الوفد المحدودة المدة إنتعشت حركة اليسار وصدرت قوانين الحريات النقابية العمالية ومجانية التعليم وتم إنشاء وزارة الشئون الإجتماعية ...الخ، بينما شهدت مصر أقسى أشكال الحكم عنفا وتقييدا للحريات أثناء حكومة إتحاد الصناعات برئاسة الصناعى الرأسمالى "اسماعيل صدقى" وحكومات الأقليات (وهذا مبحث آخر).
الأقباط وثورة يوليو 1952
لم يكن للأقباط دور متميز فى التحضير لإنقلاب يوليو "الذى تحول لثورة" اللهم الاّ فى المجال السياسى العام من خلال تواجدهم فى حزب الوفد والحركات الشيوعية لكن يلاحظ غيابهم الكامل عن صفوف تنظيم الضباط الأحرار ومجلس قيادة الثورة فيما بعد بينما كان للشيوعيين والاخوان المسلمين على علاقة عضوية بالتنظيم والمجلس، ولكن لم يقاوم الأقباط الثورة وأصدرت الكنيسة الارثوذكسية بيانا مبكرا (27 يوليو) تعلن فيه تأييد الحركة، وحاول نظام يوليو أثناء الصراع مع الإخوان المسلمين إستقطاب عدد من المنشقين عنهم مثل الشيخ الباقورى وعبد العزيز كامل وآخرين وزايد على الإسلاميين بإصدار عدة قرارات مهدت الأرض فيما بعد لترسيخ التطرف الإسلامى نذكر منها:
1- جعل الدين مادة أساسية فى جميع مراحل التعليم.
2- إنشاء إذاعة القرآن الكريم لنشر الثقافة الاسلامية.
3- تعين كمال الدين حسين ذو الميول الاخوانية وزيرا للتربية والتعليم.
4- التوسع الكبير فى إنشاء المعاهد الأزهرية وتخريج الدعاة.
5- إستبعاد الأقباط من الأجهزة الحساسة للدولة كالمخابرات ومباحث أمن الدولة وتمثيلهم الشكلى فى مجلس الوزراء والمجالس التشريعية.
على أن فترة حكم السادات شهدت الصعود التاريخى لتيار الإسلام السياسى وساعد على ذلك إفراجه عن الاخوان من السجون والدعم المباشر للإسلاميين لمواجهة اليسار والناصريين فى الجامعات وتأجيج الصراع الطائفى الذى ساهم فى إشعال حودث طائفية بدأت بأحداث الخانكة فى 1972والزاوية الحمراء وقيام السادات بتغيير المادة الثانية فى الدستور لتأكيد أن الشريعة هى المصدر وليس مصدر التشريع، وتصاعد موقفه بإتهام صريح للأقباط فى التسبب فى الفتنه وعزله للأنبا شنوده ونفيه الى الصحراء وإختفاء شعار "الدين لله والوطن للجميع" ليحل محله ا"لإسلام هو الحل" وانحدرت الأحوال من الدولة الليبرالية الديموقراطية الى دولة شبه ثيوقراطية دينية، وفى عهد مبارك استمرت الاحوال تفاقما وتزايد رتم الاحداث الطائفية من إمبابة الى عين شمس والاسكندرية وديروط والكشح وانتهى الأمر فى 2010 بقتل 7 أقباط لدى مغادرتهم قداس عيد الميلاد بنجع حمادى ثم التفجير الأضخم فى رأس السنة بالاسكندرية والذى راح ضحيته 21 قبطيا منذرا بنهاية حكم مبارك.
القادم (الأقباط وثورة 25 يناير)



#رياض_حسن_محرم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكبت الجنسى كمدخل طبيعى للتحرش
- داعش .. ومحاولة الإستيلاء على العراق
- دون مكابرة .. مصر بلد فقير الموارد
- المشير عبد الفتاح السيسى .. وصناعة الزعيم
- ملاحظات سريعة حول الانتخابات الرئاسية
- الإخوان المسلمون والصعود الى الهاوية
- الإسلاميون ونهاية التاريخ
- حقيقة -الجيش المصرى الحر- فى ليبيا
- الجنرال السيسى .. والغموض المتعمد
- إنتقال الحكم .. إنقلاب أبيض فى البيت الحاكم بالسعودية
- فتاة المصنع .. فيلم يخصم من رصيد محمد خان السينمائى
- حقيقة علاقة عبد الناصر التنظيمية بالاخوان و حدّتو
- تدمير البحرية التجارية فى مصر .. خطة ممنهجة
- فنزويلا بين الثورة والثورة المضادة
- وداعا عبد المجيد الخولى.. شهيد الفلاحين
- شبه جزيرة القرم ...محورالصراع بين روسيا والناتو
- فؤاد الشمالى.. شيوعى لبنانى من مصر
- الدكتور محجوب عمر.. شيوعى مصرى فى صفوف المقاومة الفلسطينية
- ليبيا فى مفترق طرق
- حقيقة ما يحدث فى أوكرانيا


المزيد.....




- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - رياض حسن محرم - الأقباط والثورة (1)