أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صمود محمد - مخابرة سرية














المزيد.....


مخابرة سرية


صمود محمد

الحوار المتمدن-العدد: 4491 - 2014 / 6 / 23 - 19:08
المحور: الادب والفن
    


بحبِك يا أنا
_الحمد لله .
_اشتقتلك حبيبتي
_إن شاء الله ، بشوفِك في المحاضرة .
_ولك مشان الله بدي أحكي معِك ، مشتاقلِك
_ لا حبيبتي هاي المادة مو داخلة بالامتحان .
_بحبِك وله .
_اه خلص بشوفِك إن شاء الله ،مع السلامة .
_احكيلي اياها قبل ما تروحي
_تسلميلي يا أحلى صاحبة ، سلمي ع خالتي واحكيلها اني جاي ع بالي أطير مرة في هالوطن !!!



هذه مخابرةٌ سريةٌ بين مجرميْ حبٍّ خوفاً من القاءِ القبضِ عليهما متلبسيْن في العشقِ ... !!!
اسرقْ ، اقتلْ ، اخطفْ ، اغتصبْ وضع قليلاً من القشِ لتستر عورةً مغتصبة ، اشربْ خمرًا في وضحِ النهارِ واعملْ ما يحلو لك فأنتَ ثملٌ رُفِع القلمُ عنه سوى من بعضِ عقوباتٍ ليقال لنا دولةٌ يُسَنُّ فيها القوانين الصارمة!!!
انثر شهواتِكَ بين زقاقِ الباراتِ وفراشِ البغاءِ واخطفْ بكارةَ العذارى لكن احذرْ أن تخلِّف خلفَك أبناءك فأنت أطهر من أن تتركَهم في تلك الأماكن الملوثة!!! اعملْ ما يحلو لك اصنع ما شئتَ من طيباتٍ زينّت لك ، لكن لا تحبْ لا تسلِّم قلبَك للعشق خوفاً من ذهابِ الشرف وبقاءِ بصمة عارِ عاشق !!!
فنحن في وطن ٍ فكَّ كلَّ أحبالِ المشانقِ وأبقى على مشنقةِ الهوى !!!!!!!



#صمود_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أتراها زانية
- أمي
- ترويدة : يا طويل العمر
- خان العدلَ القاضي
- الشهيد
- رسالة من لاجئة فلسطينية إلى مخيم اليرموك
- يا أمة احتفلت بجهلها ...!!!!!!!!!!!!
- مدينة النصيب عاصمة قلوبنا
- فليقف هذا الشتاء
- في ذكراك يا قائد ... (إلى روح ياسر عرفات )
- الحب والموت
- بين الكثير والقليل قررت
- تبا لماذا كبرنا ؟؟؟
- كَبُرَتْ الطفلةُ ...
- قليل من الكلمات في ليلة عظيمة
- كنا أحياء
- لاجئة عاطفية
- شفتاكَ
- كبرياءُ امرأة ٍ كاذبٌ
- بين القيل والقال ضاع الكثيرون (مقالة قصيرة )


المزيد.....




- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...
- الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا ...
- “تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش ...
- بإشارة قوية الأفلام الأجنبية والهندية الآن على تردد قناة برو ...
- سوريا.. فنانون ومنتجون يدعون إلى وقف العمل بقوانين نقابة الف ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صمود محمد - مخابرة سرية