أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نجية نميلي (أم عائشة) - مقاربة نص للمصطفى سكم تحت عنوان :زمن طائر من إنجاز :نجية نميلي















المزيد.....

مقاربة نص للمصطفى سكم تحت عنوان :زمن طائر من إنجاز :نجية نميلي


نجية نميلي (أم عائشة)

الحوار المتمدن-العدد: 4485 - 2014 / 6 / 17 - 16:36
المحور: الادب والفن
    


زمن طائر
في نومه، يرى نفسه دائما بين دواليب الساعة الكبرى يتحرك في اتجاهات غاليليو تشده لزمن فيزيائي يحاصره في زاوية قائمة كان يتمناها روضة وليست عش دبابير يهديها جسمه وقد اطمأن لقانون الحتمية الشهير.
حين أحكم التسارع حلمه تفاجأ بطفرة هشمت مرآة رؤيته الخلفية ، نادى على امرأته أن تنزعه من بين الدواليب ، فاضت العين " لن تستحم في ماء نهري مرتين ولن يتوقف زحف العقارب على الفراغ إلى أن تطير !"
استفاق وقد استحالت فراشة في السماء
______________________________
زمن طائر
العنوان :ثنائية لفظية ، كل لفظ فيها جاء " نكرة" جملة اسمية مكونة من " زمن" و" طائر"
والزمن بالإضافة إلى ما أشرنا له سابقا هو " مصطلح شفاف ودقيق ومقيد ولكنه مليء بالمعاني والمدلولات وربما يغدو لغزاً - حسب تعريف بول فاليري
والزمن وجود موضوعي حسب كانط فعالمنا الإنساني عالم ظاهراتي، عالم تحدده حالتان: الزمان والمكان حسب اعتقاد كانط فالزمكنة (الزمان - المكان) هي التي تحدد النطاق الذي يكتنف التجربة البشرية بالضرورة.
أما زمن الساعات فيقوم على أساس ملاحظة دائمية للقوى الكونية وتعاقب الليل والنهار وحركة الشمس وأوجه القمر والفصول الأربعة.
ويعدّ الزمن الموضوعي متوفراً من أجل تنظيم الحياة في المجتمع، ويتخذ شكل تقويم زمني وينظم الزمن التقويمي التكرار الملاحظ للظواهر الفلكية بحيث تَمَّ تنظيم هذه الوحدات الزمنية في حلقة دائمة إذ تسير الأحداث وفق نظام تعاقبي وهناك نقاط دالة زمنية قِسمٌ منها تم اتخاذه نقطة انطلاق في التاريخ كالعام الهجري والعام الميلادي.
ولا يعدّ الزمن اللغوي بأي حال من الأحوال نقل الزمن المعّرف خارج نطاق اللغة وإنما يشير إلى إقامة تجربة بحد ذاتها. ويرتبط الزمن اللغوي بصورة عضوية بممارسة الكلام ويعّرف الزمن وينتظم كوظيفة للخطاب. وبهذا الخصوص فإنه يتمحور حول الحاضر المعّرف والمحدّد مثل اللحظة التي يتحدث فيها المتكلم،
بالإضافة إلى الزمن في القصة أو الرواية أو الأنواع السردية الأخرى......
أما لفظة " طائر" فتعني كل ما يطير في الهواء بجناحين، وهو اسم فاعل من فعل طار أي تحرك وارتفع في الهواء بجناحيه واسم الفاعل هذا أتى للدلالة على معنى وقع من الموصوف، أو قام به على جهة الحدوث لا الثبوت، والطائر يعني الحظ من الخير والشر أيضا .
من هذه التعريفات للزمن ولكلمة الطائر يتضح أن الزمن موصوف و"طائر" وصف لهذا الزمن .
فهل هو طار وحلق حتى أصبح يمثل الفراغ والعدم ؟
هل يقصد به السارد" تجربة إنسانية ما" أضحت غابرة وطارت كفقاعة في الهواء ؟
ذلك ما سنتعرف عليه من خلال قراءة المتن .
___________________________
المتن:
في نومه، يرى نفسه دائما بين دواليب الساعة الكبرى يتحرك في اتجاهات غاليليو تشده لزمن فيزيائي يحاصره في زاوية قائمة كان يتمناها روضة وليست عش دبابير يهديها جسمه وقد اطمأن لقانون الحتمية الشهير.
حين أحكم التسارع حلمه تفاجأ بطفرة هشمت مرآة رؤيته الخلفية ، نادى على امرأته أن تنزعه من بين الدواليب ، فاضت العين " لن تستحم في ماء نهري مرتين ولن يتوقف زحف العقارب على الفراغ إلى أن تطير !"
استفاق وقد استحالت فراشة في السماء
_______________________
كلُّ شيء جميل وممتع وذو خضرة وماء يمكن أن نسميه "روضة" ، يبعث النفس على الانشراح والتفاؤل ، وكل عش تسكنه مجموعة زنابير يتحاشى المرء الاقتراب منه خشية لسعاتها المؤلمة !
بطل النص ثابت في مكانه .. يرى نفسه في المنام محاصرا في زاوية قائمة ، هذه الزاوية التي يتمناها لو كانت روضة بدل أن تكون عش دبابير بل إنه يعترف بأنه هو الذي أهدى نفسه لهذه الدبابير وأن الوضع الذي هو فيه ماكان ليحدث لولا اطمئنانه للنتيجة الحتمية...فماوقع فيه لم يكن نتيجة صدفة .
في غمرة الحلم الذي يتسارع يتفاجأ ..بمرآة رؤيته وهي تتهشم وتتكسر ...
...فينادي على امرأته لتنزعه من الدواليب وهذه الكلمة هي جمع لمفردة " دولاب" والدولاب قد يحيلنا على " خزانة الثياب" وعلى " تلك الآلة المستديرة التي تدور حول مركزها فتهيء للعربة أن تسير أو للآلة أن تنقل حركتها كدولاب "المطحنة" مثلا، لكن " البطل" هنا عالق بين دواليب الساعة الكبرى( إشارة إلى الزمن)...وقد تكسرت مرآة رؤيته الخلفية ... و الملاحظ هنا أنه لايعني مرآةالسيارة الخلفية التي تساهم في سلامة من يقودها ، لأنه نسب " الرؤية الخلفية " له هو ..وكأن الأمر يتعلق هنا بالماضي ، هذا الماضي الذي تكسر في إطار مواكبة التطور الحتمي الإيجابي للحياة وفق خط سيرها الطبيعي.
في خضم هذا الصراع ...ينادي على " امرأته" أن تنزعه من بين الدواليب ...أية دواليب ياتُرى ؟ هل هي دواليب الماضي أم الحاضر ؟ دواليب الجمود أم التغيير ؟ دواليب الحلم أم الحقيقة ؟.
وكأننا أمام صراع يعيشه " البطل" ...لامنقذَله منه غير " امرأته"
المرأة لم تستجب وإنما بدموع منهمرة قالت له : "لن تستحم في ماء نهري مرتين "
من خلال هذا الجواب يتضح أن المرأة سبق لها أن أنقذت البطل مرة ..إنها تستعمل حرف ( لن ) الذي هو حرف نفي ونصب واستقبال، فهي لن تعاود الكرة في المستقبل...
و" لن يتوقف زحف العقارب إلى أن تطير"
العقرب من فئة العناكب تتحمل حرارة الصخور والأجواء الحارة .. وعادة ما تختفي عن الأنظار وتفضل الجحور والشقوق ....وكثيرا ماتوجد تحت الأخشاب المسطحة فهي تأكل ما يعيش تحت الخشب من دود وحشرات صغيرة ...ومعظمها سام ..
لكن هل هذه هي ما يقصدها السارد أم يقصد عقارب " الساعة" وهل يمكن للعقارب أن تطير ؟
الملاحظ أن السارد استعمل لفظ " زحف" الذي من معانيه مشى وانساب ويمكن أن نصف به زحف الهوام ( العقرب) وزحف ( عقرب الساعة )...
زحف العقارب على الفراغ ....الفراغ هنا قد يقصد به المكان الخالي لاهواء فيه ...
بانتقالنا إلى عبارة __" إلى أن تطير" (وكأننا هنا أمام شرط .. لن يحصل فعل الخروج من المأزق إلا بتحقق شرط الطيران )
نجد السارد استعمل الفعل " تطير" وهو فعل يحتمل أن يكون فاعله " أنت المخاطب" أو أن يكون فاعله " هي الغائية" وبالتالي فيمكن أن تكون المرأة تخاطب " بطل النص " بأنه سيطير أو أن تكون تقصد بأن العقارب ستطير ..
وبالتالي يجوز لنا أن نتساءل عن الشيء الذي سيطير أهي العقارب ( الهوام) أم عقارب الساعة التي " ستطير ؟
ويجوز لنا أن نتساءل كيف سيطير بطل النص ؟ أله جناحان ليطير بهما ؟
في محاولة للإجابة عن هذه التساؤلات ، سنعتمد على عتبة العنوان " زمن طائر "
فمن خلال العنوان واستنادا إلى كلمة " عقارب" التي يمكن إضافتها للساعة و فعل "تطير ""...نفترض أن السارد يتحدث عن عقارب الساعة التي تطير ، دلالة على سرعة وانسيابية الوقت ....وربما دلالة على حركتنا السريعة داخل الزمن .
بعد هذا الحلم المتسارع ، استفاق البطل وقد " استحالت فراشة في السماء"
فمن أو" ما" تلك التي استحالت فراشة ؟ أهي "عقارب الساعة التي طارت ؟ أم امرأته التي كانت تخاطبه في المنام ؟
تركيب
البطل يطلب من " امرأته " أن تنزعه من بين الدواليب ويبدو الأمر لها سلوكا غير منطقي، أو مفارقة غير مفهومة ...خاصة وأن رؤيته الخلفية تحطمت..
هي تعرف أن بقاءه في الدواليب وتهشم مرآته الخلفية لايتجاوز لحظات محدودة ...(لحظات ليس لها كتلة سكونية)
وأن تعارض الطفرة مع قول المرأة" لن تستحم في ماء نهري مرتين ولن يتوقف زحف العقارب على الفراغ إلى أن تطير !" هو دليل على عدم صحة الطفرة ..
لايمكن للبطل أن يعيش نفس التجربة ... وهذه هي المفارقة التي نفترض أن يكون النص يراهن عليها ..
والذي يعزز هذا الافتراض هو التناص الموجود في النص مع قولة - هيرقليطس -
" لا تستطيع أن تنزل في نفس النهر مرتين"
فأنت إذا نزلت إلى النهر للسباحة، وعاودت الكرة، فإن المياه التي صادفتها في المرة الأولى لن تجدها أبدا. في كل مرة تنزل، فإنك تسبح في مياه جديدة. والمياه القديمة صارت ـ حسب قانون الحركة ـ محطة متخلفة في الزمان والمكان، واستعادتها لا يكون إلا على سبيل التذكر لا الفعل.
ليس هناك تكرار لأي تجربة حتى و إن كان " النهر" نفس النهر، فأنت والنهر لاتكونان بنفس الثبات .وأنت نفس الشخص إلا أن صورك تختلف مع اختلاف الشخصيات و الأدوار .
تتغير الفصول و تختلف درجات الحرارة ما بين يوم و آخر و ما بين الليل و النهار ... والشمس تتغير حرارتها على مدى النهار إلى أن تغرب و تخبو لتعود في يوم جديد ....
فالتجدد إذن هو الاحتمال الأكبر المستمر والثبات هو عكس وضد كل صور النمو في الحياة.
إن نظرة الإنسان تتأثر بظروف الموقف وظروف حالته النفسية وتوقيت الحدث وخلفياته ...فكل ما حوله غير ثابت ، بل هو متغير والتغير لايقدم له أي ضمانات للحفاظ على أي مكسب في الحياة حتى وإن تعب جدا للحصول عليه ، فقط عليه أن يكون متيقطا وأن يحافظ على هذا المكسب أو أن ينميه .
إن أدمغتنا تفسر المدخلات من الأجهزة الحسية بصنع صورة للعالم.
وعندما يكون هذا النموذج ناجحا في شرح الأحداث، فنحن ننسب له خاصية الواقعية
فهل فعلا استحالت المرأة لفراشة في السماء ؟
أو عقارب الساعة استحالت فراشة تطير في السماء؟
بالرجوع إلى عبارة " لن تستحم في ماء نهري مرتين"وفرضية أن هذه المرأة قد سبق لها أن وقفت إلى جانب البطل مرة " في الواقع " أفترض أن يكون بطل النص
يتحدث عن تجربة علاقة فشلت، ومحاولة استعادتها كما كانت من المحال ..." فماء النهرمتجدد" والمرأة أضحت مجرد فراشة تطير في السماء أي كحلم جميل من الصعب تحقيقه.
قد تكون المرأة غادرت عالم الأحياء ومازالت تقطن بعقله الباطن ...وأن وجود امرأة أخرى بنفس صفاتها ..أضحى مستحيلا ...فأنت َ لستَ أنتَ مع نموذج المرأة الأولى في حياتك والمرأة الثانية قد لاتكون بمواصفات الأولى ...فالزمن يطير وعواطفنا وسلوكاتنا وظروفنا قد تتغير وتتجدد ويتغير معها الإحساس وحتى لون الحياة .
الحنين إلى الماضي والشوق إليه من صميم العواطف الإنسانية وهو حالة من حالات النفس البشرية،ولكن الماضي يمكن مناقشته ونقده دون اعتباره من المسلمات .
أما عقارب الساعة التي من الممكن أن تشبه الفراشة التي تطير فقد يدل على أن الوقت يمر بسرعة وأن الوقت ينفلت من بين الأيدي كانفلات الفراشة إذا ماحاولتَ الإمساك بها ...الزمن جميل جمال الفراشة لكن يجب استغلاله فهو يطير ، وكل شيء جميل قد لايتكرر بنفس جماليته السابقة " كالنهر المتجدد".
أعترف أن هذا النص يحمل كثيرا من المفاهيم ، والخوض في مقاربتها والغوص في أعماقها دون أن أكون قابضة بشكل جيد على بعض المفاتيح الفلسفية قد يجعلني أخطئ في تقديرها وتأويلها ...
لكني أعترف من جهة أخرى أن النص جعلني أبحث وأفكر ... وأستعمل عقلي في فهم المضمر من الأشياء...حسب -طبعا- درجة فهمي وحسب انطباعي الشخصي، وأضيف إلى بنك معلوماتي معلومات .

نجية نميلي(في فاس 2014/06/17)



#نجية_نميلي_(أم_عائشة) (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بدون عنوان
- حب وإملاق لأميمة خايف الله
- حوار مفتوح على صفحة رابطة القصة القصيرة جدا في المغرب الالكت ...
- مقاربة قصة قصيرة جدا للكاتب المغربي:حسن برطال من إنجاز :نجية ...
- طقوس
- لغة نحن
- قراءة في نص _نبضة_ لنزهة بنادي / إنجاز نجية نميلي
- عويشة
- بعض من قصصي القصيرة جدا
- احتضنّي
- تعليقات و آراء حول -نمر-
- قراءة في القصة القصيرة جدا :-حلاوة- لنزهة بلخير /إنجاز: عبدا ...
- وظائف الخطاب السردي والوصفي في القصة القصيرة جدا (اختيار ) ل ...
- لقاء مفتوح مع القاص المغربي : حسن البقالي على صفحة رابطة الق ...
- لقاء مفتوح مع القاص المغربي : حسن البقالي
- أ.د المصطفى سلام يكشف لنا عن غواية من غوايات القصة القصيرة ج ...
- قصص قصيرة جدا تحت عنوان :رسالة
- هي...في قصصي القصيرة جدا
- قراءة في نص (إشباع) لنجية نميلي /إنجاز: المصطفى سلام
- لم أكبُر


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نجية نميلي (أم عائشة) - مقاربة نص للمصطفى سكم تحت عنوان :زمن طائر من إنجاز :نجية نميلي