أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - شاكر النابلسي - كفى ضحكاً على ذقون الفلسطينيين















المزيد.....

كفى ضحكاً على ذقون الفلسطينيين


شاكر النابلسي

الحوار المتمدن-العدد: 1267 - 2005 / 7 / 26 - 11:09
المحور: القضية الفلسطينية
    


-1-
مسألة مهمة وشاقة على محمود عباس أن يكون فيها قاطعاً وصريحاً وواضحاً وهي التي سوف تنقل محمود عباس الزعيم الفلسطيني من خانة القبلية السياسية العربية إلى خانة الحداثة السياسية، ومن خانة التشنج العُصابي الهاذي إلى خانة الواقعية السياسية الرشيدة، ومن خانة الانصياع لحكم الشارع الفلسطيني الجائع والعاري والفاقد للأمل إلى خانة الاحتكام للرأي العام العالمي والمجتمع الدولي الذي يشكل الورقة الرابحة الوحيدة بيد الفلسطينيين العقلاء، ومنهم محمود عباس ومدرسته الفلسطينية السياسية التي من أبرز ملامحها، وبكل ايجاز، حلِّ القضية الفلسطينية على طاولة المفاوضات، وليس من خلال فوهة البندقية، كما يقول الفلاحون الماويون الشيوعيون الصينيون والأصوليون الدينيون والقوميون الفلسطينيون الذين يلتقون في الكفاح المسلح مع أساليب الحرب الباردة، وما قبل انهيار جدار برلين، ومن قبل انهيار الاتحاد السوفياتي، ولا يرون التغيرات السياسية الهائلة التي حصلت بعد 1991 ، وبعد كارثة الحادي عشر من سبتمبر 2001.

المسألة المهمة والشاقة التي بدأ يتصدى لها محمود عباس بقوة، هي مسألة عودة الفلسطينيين في الشتات إلى وطنهم، أو ما يطلق عليها "مؤامرة التوطين"، وتصريحه للصحافة (الراية، 12/7/2005) بأنه لا يمانع إطلاقاً في منح الفلسطينيين المقيمين في الدول العربية جنسيات الدول التي يقيمون فيها، مع الاحتفاظ بحق العودة لمن يشاء أن يعود، عندما تتيسر له العودة، وتُفتح طريقها مستقبلاً.



-2-


مسألة عودة الفلسطينيين في الشتات والمزروعين في مخيمات منذ ما يزيد عن نصف قرن من الزمان وفي معيشة حقيرة وزرائب أشبه بزرائب الحيوانات في المخيمات، هي مسألة يُلام عليها المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومجلس الأمن وإسرائيل والعرب والدول العربية المستضيفة لهؤلاء الفلسطينيين الذين يُقدر عددهم في هذه الدول وفي دول الخليج وفي بقية أنحاء العالم العربي بستة ملايين نسمة منهم مليونان في الأردن وحدها، وقد (جُنِّس معظمهم)، باعتبار أن المرأة الفلسطينية من أكثر النساء العربيات ولادة وانجاباً للأطفال لكي يكونوا وقود حروب الاستنـزاف والعلميات الانتحارية التي تقوم بها الأصولية الدينية والقومية الفلسطينية المسلحة.

لقد أدرك قسم من عقلاء القيادة الفلسطينية استحالة عودة كل فلسطيني الشتات إلى أوطانهم الأصلية. فدعا مستشار ووزير عرفات السابق لشؤون القدس - مثالاً لا حصراً - زياد أبو زياد في عام 2002 إلى التنازل عن حق العودة إلى إسرائيل، كما اقترحت "مجموعة زياد ابو زياد" في "منتدى الشرق الأوسط" التابع لجامعة كاليفورنيا، وشارك فيه إسرائيليون أغلبهم من مركز "يافي للدراسات الاستراتيجية" في جامعة تل أبيب، وإلى جانبهم شخصيات عامة وأكاديمية من فلسطين ومصر والأردن وإيران وأمريكا، متجاوزة قرار الأمم المتحدة رقم 194. فقيّدت هذا المبدأ، واقترحت حق العودة من خلال عودة اللاجئين إلى حدود الدولة الفلسطينية الجديدة التي ستقام في الضفة الغربية وقطاع غزة وكل الأماكن التي ستسلمها إسرائيل في إطار معادلة تبادل المناطق. وهي صحوة، وإن جاءت متأخرة ومن صوت أحادي، بعد أن ارتكب العرب آثام الصمت على هذه المشكلة، وبعد أن تفاقت مشكلة عودة النازحين التي أصبحت ككرة الثلج تكبر يوماً بعد يوماً كلما تدحرجت، إلا أنها تصبُّ في التفكير العقلاني والمسلك السياسي الواقعي للقيادة الفلسطينية وبشائر استراتيجية جديدة للفكر السياسي الفلسطيني.

وفي محادثات طابا بين إسرائيل والفلسطينيين بداية عام 2001 ، جاء القرار المتعلق بتشكيل "لجنة مصالحة ومبادئ" لحل مسألة اللاجئين ، ونصَّ على: "أولئك اللاجئين الذين يرغبون في العودة إلى منازلهم والعيش بسلام مع جيرانهم سيسمح لهم ذلك في أقرب وقت ممكن". كما نصَّ على "أولئك الذين لا يرغبون في العودة يستحقون التعويض لقاء أملاكهم، وفقاً لقواعد القانون والعدل الدولية".

بالمقابل، رفضت وزارة الخارجية الإسرائيلية هذا التفسير، من خلال تحليل قانوني موجود على موقعها على الإنترنت على نحو لا يقبل التأويل. وهذا التحليل القانوني يقول، بأنه "لا يوجد أي ميثاق دولي، أو قرار للأمم المتحدة بما في ذلك القرار 194، يُقرُّ بأن للفلسطينيين الحق في العودة إلى الأراضي السيادية لدولة إسرائيل". وقالت روت لبيدوت الأستاذة في الجامعة العبرية والمستشارة في وزارة الخارجية سابقاً والتي مثلث إسرائيل في لجنة تحكيم مسألة طابا بين المصريين والإسرائيليين "أن القرار لا يعترف بالحق، بل يوصي بالسماح للفلسطينيين الراغبين في ذلك بالعودة إلى منازلهم. واختيار التعبير Shall في سياق هذا السماح، وليس Should ، هي الإشارة إلى توصية غير مُلزمة. كما أن مضمون القرار 242 هو الأرض مقابل السلام". ورغم ذلك لم يمنع هذا التفسير الحكومات الإسرائيلية من تحويله إلى المرجعية بالنص الإنجليزي وبالتفسير الإسرائيلي لحل النـزاع حول "أراضٍ محتلة".

-3-



إن العرب يعلمون، والقادة الفلسطينيين يعلمون، وقادة الفصائل الأصولية الدينية والقومية الفلسطينية المسلحة يعلمون، والرأي العام العالمي والمجتمع الدولي ومجلس الأمن والأمم المتحدة واليمين واليسار الإسرائيلي يعلم كذلك، أن عودة هذه الملايين (ستة ملايين الآن في الشتات) إلى إسرائيل والضفة الغربية وغزة، هو من سابع المستحيلات، وذلك للأسباب التالية:



1- أن عودة هؤلاء جميعاً إلى إسرائيل والى فلسطين ما قبل 1948 معناه القضاء على الدولة العبرية والاطاحة بها سكانياً. إذ أنهم سيصبحون بعد فترة قصيرة هم الأكثرية في فلسطين، وبالتالي سوف يطالبون بالحكم والدولة. اضافة إلى أنهم سوف يشكلون عبئاً اجتماعياً واقتصادياً وتعليمياً وصحياً على الدولة العبرية، مهما حاول الاتحاد الأوروبي أو أمريكا أن تتبرع من أموال. وهذا ما لن يقبل به المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومجلس الأمن أو أية صفة شرعية في العالم، بعيداً عن كل عواطف العرب والمسلمين وجمعيات حقوق الإنسان.. الخ.

2- إن عودة هؤلاء جميعاً إلى الضفة الغربية وغزة، سوف يُربك السلطة الفلسطينية إلى عشرات السُنّوات القادمة، فيما لو علمنا أن السلطة الفلسطينية ترثُ الآن شعباً في قاع قائمة شعوب الأرض، بعد أن بلغت عنده نسبة البطالة أكثر من ستين بالمائة، وخط الفقر تجاوز الخمسين بالمائة، ومعدل دخل الفرد السُنّوي لا يتجاوز خمسمائة دولار سنوياً. ولو قبلت السلطة الفلسطينية باستيعاب ملايين الفلسطينيين في الشتات، فمعنى هذا زيادة كل هذه الكوارث على الشعب الفلسطيني بنسب عالية، مما يهدد بانفجار حقيقي في المجتمع الفلسطيني، لا يُحمد عقباه. زيادة على ذلك فسوف ترتفع أسعار الأراضي والعقارات إلى درجة لا يقدر الفلسطيني على العيش بأكثر من مائة سنتيمتر مربع!

3- كان فلسطينيو 1948 هم دُعاة العنف ودُعاة الكفاح المسلح ضد إسرائيل، وضد قرارات التسوية الصادرة عن مجلس الأمن والأمم المتحدة. وهم بذلك قد أضروا بحق العودة، بحيث أصبح كل عائد محتمل إلى فلسطين ما قبل 1948، هو قنبلة موقوتة ومتفجرة. وهو ما عبّر عنه محمود عباس حين قال في محاضرة بدعوة من اللجان الشعبية بقطاع غزة في 20/12/2002: " لقد أضرَّ عرب 1948 بحق العودة على وجه الخصوص. فالإسرائيليون سيقولون مثل هؤلاء العرب: لا نريد المزيد منهم عندنا".

4- أن نسبة مئوية ليست ضئيلة من فلسطيني الشتات، لن يقبل بالعودة إلى إسرائيل أو الضفة الغربية أو إلى غزة في ظل الأوضاع القائمة الآن، وصعوبة الحياة وقلة فرص العمل. وخاصة من يعمل من هؤلاء في الخليج، وفي أوروبا وأمريكا. ومن له أعمال ومصالح تجارية وعقارية في باقي الدول العربية التي يوجد فيها فلسطينيو الشتات. وفي ظني أنه لو خُيّر الشباب الفلسطيني بين فلسطين وإسرائيل من جهة وبين أوروبا أو كندا أو استراليا أو أمريكا، لاختاروا الخيار الثاني. ونحن نشاهد الآن هجرة معاكسة من إسرائيل والعالم العربي الى الغرب. كما نرى أن الشباب العربي الذي لم يسبق أن هاجر ، يسعى الآن، ويفعل المستحيل من أجل الهجرة إلى أوروبا وأمريكا واستراليا، لضيق العيش في العالم العربي وضيق فُسحة الأمل.

5- نكران الوثائق الفلسطينية لحق العودة مثل:

- وثيقة (يوسي بيلين ـ محمود عباس) 1996 ، والتي سُميت "مشروع معاهدة لقضايا الحل النهائي".

- وثيقة (عامي أيلون ـ سري نسيبة) 2002 .

- وثيقة جنيف (يوسي بيلين ـ ياسر عبد ربه) 2003 والتي سُميت "مسودة اتفاقية للوضع الدائم".

وكذلك اتفاقية أوسلو 1993 التي لم تعترف بحق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى أراضيهم وممتلكاتهم التي طردوا منها، بل إنها لا تأتي على ذكر كلمة العودة ، وتتحدث عن خيارات أخرى أمام اللاجئين تسميها مكان إقامة دائم . كما أنها حددت الخيارات المتاحة للاجئين لاختيار واحد منها لسكنهم الدائم، إما بالتوطين حيث هم في البلدان العربية، أو في مناطق أخرى كخيار أول، دون الأخذ في الاعتبار إرادة اللاجئين ورغبتهم ، أو سيادة الدول التي سيفرض عليها التوطين . والخيار الثاني، هو الهجرة إلى بلدان أجنبية ، وربط ذلك بموافقة هذه البلدان ، على الأعداد التي تستطيع استيعابها ، والشروط التي تضعها لقبول الهجرة إليها. والخيار الثالث، اختيار مناطق السلطة أو الدولة الفلسطينية كأماكن سكن دائم لهم ، دون الأخذ بالاعتبار قدرة هذه المناطق على الاستيعاب . ودون أن تستبعد تدخل إسرائيل لتحديد أعداد ونوعية هؤلاء الذين يسمح لهم بالعودة إلى مناطق السلطة بما لا يهدد أمن إسرائيل، وما لا يؤثر على الوضع الديموغرافي الذي تعلن إسرائيل تخوفها منه، حين يصبح عدد الفلسطينيين في حدود فلسطين التاريخية (الضفة الغربية وقطاع غزة ، والأراضي التي تقوم عليها دولة إسرائيل) أكثر من عدد اليهود . وهو أحد الأسباب التي تتذرع بها إسرائيل في رفض عودة اللاجئين. (عبد الله الحوراني، حق العودة في مشاريع التسوية غير الرسمية).

6- وأخيراً، فقد كانت هناك عدة عروض سابقة لحل مشكلة اللاجئين، ومن ضمنها ما عرضه ين غوريون عام 1949 في مؤتمر جنيف من السماح لعشرين بالمائة ( 100 ألف لاجي فلسطيني) بالعودة إلى فلسطين. وكان عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين نزحوا من فلسطين عام 1948 لا يتجاوز نصف مليون لاجيء (هناك أرقام عربية ويهودية متضاربة تبدأ من 940 ألفاً حسب التقديرات العربية، و670 ألفاً حسب تقرير الخارجية البريطانية، وتنتهي عند 520 ألفاً حسب الملفات الإسرائيلية. وهناك أكثر من عشرين رقماً متضارباً حول هذا العدد. وكذلك الحال بالنسبة لعدد النازحين في 1967. (مشكلة التعداد ، مركز المعلومات الوطني الفلسطيني). ونتيجة لاهمال الفلسطينيين والعرب الحلول التدريجية لقضية اللاجئين، واصرارهم على عودة الكل دون استثناء ومرة واحدة، تضاعف عدد اللاجئين عدة مرات بحيث يُقدر عددهم في عام 2004 بحوالي أربعة ملايين لاجيء (اضافة الى اثنين مليون لاجيء يحملون الجنسية الأردنية الآن)، أصبحت مشكلتهم عسيرة بتراكم السنوات، وبانفجار القنبلة السكانية الفلسطينية، وبهمة الرجال والنساء الفلسطينيات (معدل عدد الأطفال للأم الفلسطينية ستة أطفال) رغم الفقر والجوع والبطالة والسكن في المخيمات، طيلة أكثر من نصف قرن.



#شاكر_النابلسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العرب وصمت القبور !
- هل يريد الأصوليون حقاً قتل القمني، ولماذا؟
- سيّد القمني: بئس المفكر الجبان أنت!
- الليبراليون الجُدد أبناء المستقبل
- ذوقوا عذاب الإرهاب الذي كنتم به تستضيفون
- هل دُودَنا مِن خَلِّنا، أَمْ مِن خَلِّ الآخرين؟!
- -الإخوان الموحدون-، بدلاً من -الإخوان المسلمين-
- هل ستبقى المرأةُ السعوديةُ مُكرّسةً للعَلَف والخَلَف فقط؟!
- -الزلفيون- والمسألة النسوية السعودية
- لماذا العفيف الأخضر ضرورة الآن؟
- هل سيأتي الإخوان المسلمون بالطوفان الأكبر؟
- هل سيدخل الإخوان المسلمون القفص الذهبي؟
- كيف كانت الأصولية عائقاً سياسياً للعرب؟
- هل بقي ببيروت مكانٌ لقبر آخر؟
- حصاد التوغّل الأمريكي في الشرق الأوسط
- هل غرقت أمريكا حقاً في -المستنقع العربي-؟
- كيف دخلت أمريكا جهنم العرب؟
- الطريق إلى الديمقراطية السعودية
- هل تليق الديمقراطية بالسعوديين؟!
- الكويت تولد من جديد للمرة الرابعة


المزيد.....




- تفجير جسم مشبوه بالقرب من السفارة الأمريكية في لندن.. ماذا ي ...
- الرئيس الصيني يزور المغرب: خطوة جديدة لتعميق العلاقات الثنائ ...
- بين الالتزام والرفض والتردد.. كيف تفاعلت أوروبا مع مذكرة توق ...
- مأساة في لاوس: وفاة 6 سياح بعد تناول مشروبات ملوثة بالميثانو ...
- ألمانيا: ندرس قرار -الجنائية الدولية- ولا تغير في موقف تسليم ...
- إعلام إسرائيلي: دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات ...
- هل تنهي مذكرة توقيف الجنائية الدولية مسيرة نتنياهو السياسية ...
- مواجهة متصاعدة ومفتوحة بين إسرائيل وحزب الله.. ما مصير مفاوض ...
- ألمانيا ضد إيطاليا وفرنسا تواجه كرواتيا... مواجهات من العيار ...
- العنف ضد المرأة: -ابتزها رقميا فحاولت الانتحار-


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - شاكر النابلسي - كفى ضحكاً على ذقون الفلسطينيين