|
قصيدة التواضح : قراءة في تجربة الشاعر عبد الرحيم الصايل
عبد الواحد مفتاح
الحوار المتمدن-العدد: 4477 - 2014 / 6 / 9 - 19:31
المحور:
الادب والفن
تتخذ الكتابة عند عبد الرحيم الصايل، بابا محايدا، فهي إلى ماء الشعر والعميق من جذوة إصابته، كصورة لهشاشة الإنساني، وروعة تحققه الوجودي، الكتابة هنا بعد عظيم، وغير مؤسف عن العادة. اللغة لا تستأجر عضلات جيرانها، لتستريح على اشتعال البياض، أما البياض فهو ذلك الفتنة الفادحة، التي يسطرها الصايل الذي تمايز كشاعر يسابق البلاغة إلى إصابتها ويسبقها، يربي حقل الكلمات المشرقة ويسقيها تَلابيب الدهشة، لا أبراج عالية في المشهد، أو غموض يَشحذُ انتصار التباسات زينته، ولا مدارس نقدية، تعرض ما علبته من صيحات موضة، على وتر العاجل والأكيد. الكتابة عند عبد الرحيم الصايل، هي كل ما تحب قوة ترتدي لغتها كقميص بلا أسرار،وهي ليست كتابة خاصة، بقدر ما هي اعوجاج بسيط وعادي، عن السائد والمنطبع من تجارب تخون ما تدعيه . كسينمائي ماكر يكتب الصايل، إلى جانب أسماء رائعة في المشهد المغربي: كلطيفة باقا. عبد الرحيم الخصار. محمد بنميلود. وآخرين رائعين، وبمشهديه فذة في التعبير،تنزاح في أفق صهر عناصر اللغة والتخييل، لتتأتى لنا جملة شعرية،سابرة ومحيطة لما خُلقت لإفتعاله، في صفاء تكاد تقبله ،ومهارة غجرية، هي جمرة الشاعر الوديعة التي يفرشها نصه. أما النص فطلقة واحدة، إن تصديت لها، لن تكون بحاجة لشخص يخبرك أنك والآن على قيض الشعر.
طالما تبادر أن جناحا القصيدة المغربية عبدا الرحيم الصايل والخصار استثناء بعيد عن مرادفات وأوهام من يطيل عنقه إلى الشعر أطول من زرافة. إني وأنا أحاول لملمة تشبيه ملائم، أو أي وصف كائن من كان، لأتكلم عن هذه التجربة الشعرية، لا يحضر لدي غير البسيط والحقيقي، فيما يملكان من صدقيه النطق بهما، وجزالة وصف لا يحتاج لمحسنات بديعية، بقدر ما هو بحاجة إلى مؤسسات ثقافية وطنية، تعطي لكل ذي حق حقه، وتنصف أسماء مغربية قوية وحقيقية وعديدة . لا ديوان حزين على أرصفة الوطن، هكذا هو الصايل شاعر وهذا كل شيء النشر وأوجاعه، وكل ما هو براق وأحواله لا يعنيان له شيء، فقد رسخ عبر كل ما نشره في الورقي ولإلكتروني، منجزا شعريا، لم يأخذ وقتا ليُحترم نقديا، ويُوّكد نفسه كصوت عميق، داخل الحساسية الجديدة في الشعر العربي، وذلك لما له من كونية في المرجع، وعمق بالغ وواضح في الطرح، لا ينزاح معه إلى خلل التجريب، أو الانغماس عاليا تحت مجانية الغموض، في صيغته –التناطحية- المضحكة، عبد الرحيم الصايل المنزوي والمنتمي لأصالة نصه ونفسه، البعيد عن لوبيات النميمة المرة، وحلقيات اللافعل، كأنه على سفر غير عابئ بما هو عاهل في السائد و إغواءاته. شاعر ضيع كجزار بدوي، ما سطره كثيرون وكبيرون، عن أنقاض قصيدة النثر ومحنتها، وأن قصائدها تتشابه، كأنها تتناكح في خيمة واحدة، ومظلمة وبعيدة، وليس غير ذلك. من هنا وليس غير أسماء قليلة جدا، إلى جانب الصايل، من حافظو على جمرة القصيدة، التي تعرف إعصارا من الرداءة، ممنهج ببلاهة وحب ظهور- لا أعرف كيف نغفر له - وهذه هي قصيدة النثر، لا فوارق طبقية أو تفعيليه، أما الوضوء فكثيرون يعتبرونه مستحب، أو ترف لا أكثر-ادفع وادخل. ومن هنا أستطيع أن أتكلم عن أحد أسماء الحساسية الشعرية الجديدة بالعالم العربي، عبد الرحيم الصايل شاعر مغربي، وعضو في اتحاد كتاب نصه، لا بكورة شعرية لديه تحاصرها رفوف مكتبات الغبار المر، قصيدته النثرية هي انتصار للذات الفردية، ونزوع ملفت للرؤية المغايرة لا تجنح لبعثرت الغموض، وجمهرة احتمالاته بقدر ما هي قصيدة تَواضُح.
من أهداف الشعر الأولى، الذي سطره آباؤنا في الأبدية، أن يكون مدهشا وكذلك نص عبد الرحيم الصايل، الذي خلق أثرا فنيا في بعده التشكيلي يعتمل مع صفة الإنساني والكوني والمائز في آن، وهو اثر نجد له شواهد كثيرة، في غنائية تتقاطع مع أعمدة الشعرية العربية، الضاربة في رمضاء الصحراء، وفسيفساء الأندلسيين، وما بينهما، إلى هذا الزمن الأكثر احتياجا للشعر من سابقيه. أنا لا أكتب في حاصل الأمر، إلا لأجرب إلى أي حد، يمكن أن تكتب نص فرح، عن تجربة شعرية جميلة، في وقت صار فيه الشعري دائما محكوما بحفلات عزاء حُسينية ومستهلكة . من هنا سأنظر إلى قطوف صغيرة من المتن العام لشعرية عبد الرجيم الصايل : مثلما نظر قبطان إلى سفينته و هي تغرق أنظر إليك أيها العالم . كل مساء أجلس في غرفتي آكل بلا شهية مستمعا وحدي لصوت الأمواج العظيمة في قلبي .
أنا هنا إزاء نص، أريد أن أنتزع اللغة من ضلعي لأفتت ثنايا مشهدية يبدوا أنها ولدت كشعر خارج مدارات التخييل، يتيم طلقته العالية، أدوات اللغة لا تنفعني لأقلب رفعه وجره وأدوات ربطه نص لا تملك غير برهة النظر إليه، أما الكتابة ففيضه الشفيف، كأفق فذ لما تبتغيه جزالة قصيدة النثر، أما تفصيل الصورة فلناقد ماهر.. له ذلك أن يبحث في زاوية شاعر يستمتع بأي شيء حتى انهيار العالم، التفصيل لا أجيده، تأخذني اللغة بتبليغ صورة ما رسمه الشاعر كما يجب، اللغة والشاعر توأمان ومستطيعان، -على عكس ما اجترحه حبر كثيرين، مند زمن مجلة شعر إلى منتصف عطب الحداثة العربية، عن أن اللغة العربية غير قادرة عن توصيل صدقية شاعرها، في محاولة لإعلاء لغة اليومي والشارع- من هنا لا أجد داعي لتنظيف فرحي، بقصيدة لم تثبت جدارتها لأي شيء، بقدر ما أثبتت أنها قصيدة مغربية، على أهبة الشعر وهذا عميق بشكل عادي، لا تطبيل للوصول إليه ومهم التوقف لديه.
لا تفتحي الباب إنه النهار كالعادة يطرق مخطئا في العنوان ارفعي صوت الموسيقى عاليا وسيفهم أننا نائمان إن مسلكيات الاستعارة المؤثثة للواضح من نص، والمتجاوزة ضمنيا في التعبير، تعطي النص تركيبة بليغة وموجزة في تناغم لافت بين البنيوي والدلالي غريب عن إيقاع بيت الشعر الجاهز والنمطي، على خلاف ما بات يعرف في المغرب من صانعي الكراسي، وهم من يكتبون قصائد متشابهة كرصاص جنود لا يرحم، وما أكثرهم- ولا أعلم لما أذكر كل هذا والآن- نص عبد الرحيم الصايل، كتابة تمس تفاصيل صغيرة بداخله مما يجعلها معطى حيوي/ يتعذر اقتناصه بقراءة أدواتيه، فحالة الشحن العميق للنص، هنا ليست غير الشاعر كمسودة لكلمته، وهي كلمة من إنتاج الحواس لا تصفيفات اللغة أجد لها جذورا ومدقات وروائح، دائما خارج ما هو معجمي، فإشراق الطفولي بنبر لا يحبطه الإفصاح عن أي شيء، ينطلق من جسد الشاعر لا أجنحة خياله . إن إتقان اللغة وشهوتها في قصيدة عبد الرحيم الصايل، هو ما يجعلني أقول عنه أنها قصيدة التواضح: تواضح لا يستعير الشاعر منجنيقا ليعلي من بيانه، وهو بيان لم يلمعه بالحديد والنار أو مجاز عسكري أو غموض، بيان جمل بسيطة كما أنظر إلى هذا النص عنده: يا إخوتي اسمعوني . لقد ولدت بلسان مقطوع و قد كان علي أن أخيطه بسلك معدني لأخبركم بحبي.
البيان هذا كشمس ضوءها لك وفي كل ما يطالعك الشاعر يلوذ بحبه وعندما تعانقه في النص، يتوغل بك - بلا حاجة تقريبا لتجاويف البلاغة- إلى هشاشة ومطلق الإنساني، في مشهد ذا انبنَاء رُؤيوي لا تجريدي الخرق والإختراق سطره ، الكتاية هنا اقتباس من أفق صفاء نحن بحاجته وبحب، وهو اقتباس نثر الشاعر تَمظهراته الإصطلاحية بعري، ترف كبير محاكمة صدقيته. من هنا يظهر لنا أن شاعرية الصايل، ليست شاعرية مجاز وتركيب عليه، نلمح أثاره في سلسلة دلالية طويلة، ونصفق لمنبرية ساذجة، أكتر ما هي جوفاء، بقدر ما هي شاعرية حياتية، تلجئ إلى نبر المغربي، في عياءه المر من تجاويف قلقه العام من اليومي والعربي، وهي شاعرية تجعل اللغة في مرتبة أقل من ساكنيها يقول في نص : سيكون جميلا أن تقول لي صباح الخير حين أموت أما و أنت تراني أعيش في بلاد تُخضع الأشجار للمراقبة، قدم لي عزاءك وامض. وهو نفسه النص، الذي قال عنه في محادثة مع الرائعة لطيفة باقا، أنه لم يقم بتحديب اللغة أو تلميعها داخله، مخافة أن تتيه به عن موقف صباحيي ممض، غير أن النص يحمل وهجه الخاص، الطافح عن أي تعبيرانية مجانية، كطلقة واضحة وهذا ما يُثير الإنتباه، في أعمال عبد الرحيم الصايل، النص الطلقة لا صالونات حلاقة أو مقومات بلاغية/ هو نفسه وصرخته ما يثير الأبدية داخله. أه أيها الحب ابقَ هناك في الماضي صامتاً ومحنّطاً مثل مومياء دعني وشأني لا رغبة لي في الكلام عنك سأكتفي بمشاهدة جثتك الرائعة القصيدة هنا تترجم التداخل العضوي، بين الرؤيا والإنفعال بكيانية لغوية، مستمدة من مقولات الخلق والحرية والإختلاف، حيت الصورة المشهدية تخرج من غير مخرج المألوف، بعضلات بلاغية ليست غير صدقية ذات، تخدم الكلمات لا توزعها وفق سلم تفعيلي أو فخ بصري، لكن هل يمكن أن أتكلم عن النص هنا انطلاقا من الرومنسية؟ -ها كم هذا مفرح أن أجد ما تملئ به مربعات بطاقة نقدية- ربما هذا مخطئ فالكتابة هنا تستظل بسؤال الشعر، وقلق الذات في إبداع للواقع لا محاكاته، -لا رومنسية في الأمر ادن- حيت تتجاذب تشكيلية القصيدة في رسم اللغة المتحركة، اللغة المتحركة لا علاقة لها بالرسوم المتحركة ،–رغم كل ما قد يتبادر- من هنا يصعب المسك بتلابيب النص، وانتماءاته فالجملة يتم استدعاءها وفق متغيرات مفاهمية ونفسية، كلمة كلمة في تشكلات أكثر تنوعا باستمرار، يقول أدونيس (إن الشكل ليس نموذجا أو قانونا وإنما هو حياة تتحرك أو تتغير في عالم يتحرك أو يتغير فعالم الشكل هو كذلك عالم متغيرات) . - كل يوم و تحديدا ،بعد الشمس بنجمة باهتة نجلس في المقهى ،و نتبادل حديث سجناء
- لا تسألني أيها الطبيب عن أحد و إذا سألتني فطفولتي من ستجيبك : أمي هي الحياة التي أصابها سرطان الثدي و أبي هو الموت الذي طالت غيبته .
القصيدة هذه تحيل إلى حالة للهامش العقيم، داخل الوطن، وتراتبياته، حيت مساحة هذا الهامشي، أفقية بشكل فضيع على امتداد العيش، اللغة هنا تجنح إلى أن تتماها مع قضايا نفسها وشاعرها، في ملمح متميز هو ملمح الكتابة كما العيش، أو الكتابة الحياتية، كما سطر لذلك أدباء مغاربة، كالمحمدان شكري وزفزاف، إلى جانب مليكة مستضرف وأخرين، وهو شعريا أسلوب ما يصطلح عليه بالقصيدة اليومية، مع سعدي يوسف وما جنح له محمود درويش في بعض قصائده الأخيرة، وهو أسلوب يحضر في قصيدة الصايل، يتوسل بالحقيقي كأداة للتعبير، في مشاطرة دلالية مع تحققه الجمالي، ضمن الرؤية والإحالة، اللذان يملأن القصيدة، كذخيرة رشاش يفتك بكل من يرى إليه، وهكذا هي القصيدة هنا، حس رهيف وغنائية عالية ما يميزها، غواية شبقية تحتفل بشطح المسائلة/المقابلة لجذب الشاعر. الاستنتاج البارز أن تصويرية القصيدة، هي تصويرية بانورامية متعددة الاتجاهات، فالمُصاغ شعريا هنا قصيدة خارج الأسراب، وما بعد حداثية: كجمالي هو فرع عن فلسفة التعامل والتساؤل مع الطبيعة، في تواز مع الرؤية كموقف جديد من العالم والأشياء، تصير كعنصر من العناصر المُنتجة لدلالات ومأخديات البنية التحتية لهذه الأخيرة،
من حيت المفهوم فأعمال عبد الرحيم الصايل، مغامرة لا تبتغي نسقا مُعينا، كحجر زاوية يطوف عليه، فما هي غير نسغ يشكل سلطة جمالية على المتلقي/ كمخاض فني بالغ الأثر، يحرك الأليات اللغوية لما يهب النص اختمار معزوفته، وشحنها بطاقة لا تعيا مع أي قراءة جديدة .
قلت لهم أني منهك وبردان ولا داعي لانتظاري كي أنازل العالم من جديد فالأنفاس التي تبقت بحوزتي بالكاد تكفي لأشعر بالذنب
قلت لهم كل ذلك فلم يصدقوني رغم أني كنت أتكلّم عارياً كهواء. النص هنا لا يأخذ وقتا للتّمعن أو التعدد القرائي، ليُدهش عن نفسه، فهو بسيط يفعل ما كنا بحاجة لبحور شعرية، وأوزان خليلية - تُذكرني ببطولة العالم لرفع الأثقال – لفعله أما قافية النص، فهي أناقة المبنى لشاعر يُوقد كل المعنى ليبلغ عن نفسه، في كتابة بعيدة عن أي سريالية متبرجة، أو واقعية شقراء. تقتفي نشوة الشعري ورعشته البكر المصون، وهي توزع الجمل والعبارات بشكل يفاجئ الإحساس البصري، بتعبيرية متميزة تَطرُق عُريا باهرا فكل ما لم يكن معرضا للعراء فهو مزيف أصلا، على حد عبارة أنا مونو، من هنا يَجنح النص إلى الحرية وتكريم التفاصيل، يُوهم بأبعاد شدرية يلامس بنيتها، ولا يتورط فيها في التصاق وتمسك بمعيار جمالي لا مقياس لنُحدد له، غير أن نُسلمَ لفضة شاعر لعبد الرحيم الصايل، في طقس لا افتعال فيه يعلي من شرط تسليمه لآخرين مفترضين، عبد الرحيم الصايل، الذي يُلاعب الأطفال يعرف كيف يَحمَّرُ، حين يحدق في شعره، كأنه على موعد بحفلة خاصة دائما، لذلك يرتب كلماته التي لا تخلو من عبت بالهواء العام، يُعدّلُ من شعره الأشعث ويمشطه، تم يرخي ربطة القلب ويخرج.. وهو على ما فيه ليس بالخادم الجيد لقصائده، يتركها على حبل ما استطاعت من تشرد في أخيلة الآخرين ولا يحكم حفر نعته، وغلواء وقته عليها ..حرة مثل وجهه التي كلما تطلعت إليه حسبته طبيبا ...عما بي أنا الذي أخاف من الأطباء ..مضحك ومترف أن تلتصق بصورة الصايل عندي، أنه طبيب أيضا ولا يُجيد الرقص، ربما هو يحاول ذلك في مكان ما .. غير أن القريب أنه شاعر ماكر..كيميائي اللغة الحارقة ..بلا قفازات في الجيب وبلا مناسبة تقريبا يداوي اليومي والهامشي بفردوس الشعر ومائه يَنتخب للّيل أسماء جديدة، ويعلي من تحية نهاره، نص مهم جدا في سياق قصيدة النثر ومُشرق من هنا أقول أحب أن أفرح
#عبد_الواحد_مفتاح (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
محمد بنميلود فانوس الدّهشة الشعرية
-
المعنى ولمعانه في لوحة عبد الله الهيطوط
-
المعى ولمعانه في لوحة عبد الله الهيطوط
-
حول تجربة الشاعر المغربي رشيد الخديري
-
حول تجربة الشاعر عبد الله زريقة
-
حوار مع القاص عبد الإله الخديري
-
قصيدة المعنى في ديوان قحطان جاسم - تجليات العزلة
-
حوار مع الشاعر المغربي رشيد الخديري
-
لم يحالفني الحب
-
قراءة في تجربة الشاعر محمد بنميلود
-
قراءة في تجربة عبد الرحيم الصايل
-
قرائة في تجربة الشاعر رشيد الخديري
-
باقة الزهور
-
كلمة
-
حوار مع حميد العقابي
-
حوار مع الشاعر محمد اللغافي
-
عن الكتابة عند عبد الله زريقة
-
مطرزات شعرية / حول تجربة الكتابة الشعرية عند إيمان الخطابي
-
ديوان تعب المسافر
-
امرأتي الحبيبة
المزيد.....
-
-الزمن الهش- للإيطالية دوناتيلا دي بيتريانتونيو تفوز بأرفع ا
...
-
مترجمون يثمنون دور جائزة الشيخ حمد للترجمة في حوار الثقافات
...
-
الكاتبة والناشرة التركية بَرن موط: الشباب العربي كنز كبير، و
...
-
-أهلا بالعالم-.. هكذا تفاعل فنانون مع فوز السعودية باستضافة
...
-
الفنان المصري نبيل الحلفاوي يتعرض لوعكة صحية طارئة
-
“من سينقذ بالا من بويينا” مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 174 مترج
...
-
المملكة العربية السعودية ترفع الستار عن مجمع استوديوهات للإ
...
-
بيرزيت.. إزاحة الستار عن جداريات فلسطينية تحاكي التاريخ والف
...
-
عندما تصوّر السينما الفلسطينية من أجل البقاء
-
إسرائيل والشتات وغزة: مهرجان -يش!- السينمائي يبرز ملامح وأبع
...
المزيد.....
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
المزيد.....
|