أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالصمد السويلم - لن أكون جحشا














المزيد.....

لن أكون جحشا


عبدالصمد السويلم

الحوار المتمدن-العدد: 4474 - 2014 / 6 / 6 - 21:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وصلتني الرسالة التالية من احد الاصدقاء التي تعبر بصدق عن اغلبية الراي العام العراقي تجاه ما يحدث الان في العراق وهي رسالة لاقت أصداء كبيرة من اعجاب وتاييد وتضمن في صفحات التواصل الاجتماعي وهذا نص الرسالة
لن أكون جحشا
واجامل البعثي الذي يصر على تدمير البلد وتظليل الشعب وتشويه الحقائق.
لن اسكت عن جرائم الوهابية لاني شيعي وساتهم من الاغبياء بالطائفية.
ساسمي الأمور بمسمياتها
*مسعود البارزاني مهرب نفط وانفصالي واستعلائي ويلعب بكل الأوراق
( إرهاب _ ابتزاز _ تخريب_ تهريب)
كل من يجامله. فهو خائن وجبان
* أسامة النجيفي مرتزق طائفي ذيل للمحور التركي القطري عطل كل القوانين المهمة بالبلد والتي لو أقرت لتغير حالنا إلى الأفضل هل تعرفون أي قوانين عطل ساحصيها لكم هو ومن تحالف معه في البرلمان :
ا_ قانون البنئ التحتية، لو أقر هذا القانون لبنيت آلاف المدارس والمراكز الصحيةو شبكات الطرق و الجسور ومحطات المياه والمجاري ومجمعات. سكنية أي كل مانعاني منه اليوم من مشاكل خدمية وبقانون واحد تنتهي وتحت ذريعة الخوف من الفساد المالي أوقف هذا القانون وعطل والسبب الحقيقي أن شركات ومقاولين. الاحزاب لن يجدون عملا وستنتهي عمولات رجالات الاحزاب في الحكومة وإدارة الدولة وتفقد هذه الأحزاب أهم مصادر تمويلها.
ب_ قانون الخدمة الاتحادية والذي يؤمن توفير فرص العمل للخريجين وبصورة شفافة وفق آليات مركزية.
ويجنب الشباب من طرق أبواب الاحزاب أو دفع الرشئ للحصول على التعيين، لم يقر هذا القانون كي تبقى الاحزاب تتحكم بالشباب الواعي وتوفير مصادر تمويل عبر الرشاوي..
ج_ قانون القناة الجافة وميناء الفاو الكبير والذي يجعل من العراق أكبر ممر بري للبضائع المنقولة من أوربا إلى دول جنوب وشرق آسيا ( طريق الحرير) وبالعكس عبر ميناء الفاو وشبكة طرق وسكك ترتبط مع سوريا باتجاه موانيء البحر المتوسط في طرطوس واللاذقية.. واكيد السبب واضح في إيقاف هذا القانون هو مصالح دول الخليج وموانئها ومصالح الاردن ومصر
د_ قوانين مهمة مثل قانون الأحزاب وقانون تجريم حزب البعث وقوانين وزارة الأمن الوطني والدفاع والتركيز على قوانين مضحكة لاتمت. لواقعنا بصلة..
إصرار النجيفي على تعطيل الموازنة مع الاكراد تحت ذريعة الاحتجاج على أحداث الانبار والتي كان يقف ورائها هو واخيه جحش اردوغان وايتام. البعث والهدف الرئيسي هو الاقليم السني الذي سيكون بؤرة للاعتداء علئ محافظات الوسط والجنوب العراقي واغراق بغداد بالموت أكثر وأكثر.. واسكات كل من يخالفهم في هذا الإقليم بالكواتم وتفجير المنازل على رؤس اهلها...
تخيل إقليم يستقبل في مطاراته كل ارهابيي الأرض ويشيد لهم المعسكرات ولديه وسائل إعلام تحريضية أشد من الرافدين والصفا والتغيير ويستقبل الأموال والسلاح وكل قضيته هي إعادة الحقوق المسلوبة ولا أعرف ماهي الحقوق المسلوبة؟؟!!!!!!!!
هل سلبتم نفطكم ووزع على بقية المحافظات دون غيرها.. هل منعتم من إعمار مدنكم هل حجبت عنكم الموازنة هل عين علي دواي محافظا للانبار ودكتور شلتاغ محافظا للموصل؟؟
هل منعتم من المناصب بالدولة تحت ذريعة انكم عثمانيين ولستم عراقيين...
هل اعدمت عوائل أو سفرت خارج العراق بسبب. تنفيذ ابنائها جرائم اغتيالات وتفجيرات بحق المدنيين...
هل منعتم من المناصب المهمة في البلد فلم يكن منكم قائد شرطة أو قائد فرقة في الجيش. أو محافظ أو وزير أو نائب رئيس جمهورية أو رئيس برلمان؟؟؟؟؟!!!!!
هل منعتم من أداء الصلاة في المساجد ومنع بنائها ل11 سنة؟؟؟
تساؤلات اثيرها وأبحث عن جواب شافي
* أما أحزاب التوريث وشرعية القداسة المتوارثة من الآباء فهي مجموعة من المنتفعين من مناصب الدولة واتباع بلا بعد نظر سياسي ولا ادراك لحجم المؤامرة على العراق والعمل الدؤوب لتفتيته. وتمزيقه من قبل الدول التي ترى استقراره خطرا على انظمتها البدائية واقتصاداتها ومصالحها...
فتراهم يتحركون وفقا لاهواء. قادتهم المقدسين اينما شرقو وغربو ويرددون كالببغاوات خطاب الإعلام المضلل بادلة سخيفة وقضايا عوراء. جعلت هدفها إسقاط شخص رئيس الوزراء. فقط ونسو ان المسؤولية جماعية لأنها حكومة شراكة وانهم يملكون الحصة الأكبر في الحكومة!!!!!!
ويصرون اليوم على حكومة الشراكة!!!!!!!!
لن أكون جحشا وسادعم حكومة اغلبية وسادعم. من يقف بوجه الإرهاب وتدخل الدول بالعراق ولن نركع لاجرامهم. وتفجيراتهم... وسادعم كل عراقي شريف يقف بوجه القاعدة وداعش والنقشبندية من جيش وشرطة ومقاتلي غيارئ العراق من عصائب وكتائب وصحوات.....



#عبدالصمد_السويلم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحراك المدني الاكذوبة واقتحام داعش لسامراء
- الشيزوفرانيا السياسية في عراق الاختيار
- انتخبوا الابن الضال حجي مشي
- سيناريو مستقبل الارهاب الطائفي في العراق والمنطقة
- ضرورة انشاء لجان الدفاع الشعبي ضد الارهاب
- اكاذيب صادقة True Lies
- ماذا تبقى من؟ رسالة في زمن الهروب الى الهزيمة
- عوامل انتصار لوبي الثورة الطائفية الاثنية المضادة الجزء الثا ...
- صناعة العدو
- نقد الذات سياسيا في العراق
- بغدادية الفضاء بين التاجر الخاشوكة والسيد البستوكة
- الواقع الطبقي للطائفية الرجعية في العراق
- اعلان موت وطن
- هذيان لحظة الاحتضار
- خيمتنا قد سرقت وانتهى الدرس يا غبي
- علاقة الفلم المسيء الى الرسول محمد بالانتخابات الامريكية
- الدوافع والاهداف وراء الاساءة لرسول الاسلام
- تكتيكات استراتيجية محور الشر المعاصرة ضد العراق والتكتيكات ا ...
- الربيع الامريكي في الاردن طالبان الاردن قادمة
- مبادرة نصرة القدس والمقدسات


المزيد.....




- كيف سيغيّر مقتل يحيى السنوار مسار الحرب؟.. الجنرال باتريوس ي ...
- ترحّمت على يحيى السنوار.. شيخة قطرية تثير تفاعلا بمنشور
- صورة يُزعم أنها لجثة يحيى السنوار.. CNN تحلل لقطة متداولة وه ...
- استشهد بما فعلته أمريكا بالفلوجة والرمادي وبعقوبة.. باتريوس ...
- قائد القيادة المركزية الأمريكية يهنئ الجيش الإسرائيلي بالقضا ...
- سوء الأحوال الجوية يؤخر عودة مركبة Crew Dragon إلى الأرض
- رماة يتألقون في عرض -يابوسامي- ضمن مهرجان الخريف بمعبد نيكو ...
- الحرب بيومها الـ378: مهندس -طوفان الأقصى- يودع ساحة المعركة ...
- الأزمة الإنسانية تشتدّ... المنظمات المحلية طوق نجاة السوداني ...
- علماء يرسمون خارطة للجدل البشري قد تساعد في معالجة الندوب


المزيد.....

- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالصمد السويلم - لن أكون جحشا