|
نادي ذي قار للقصة الومضة
أمجد الزيدي
الحوار المتمدن-العدد: 4474 - 2014 / 6 / 6 - 17:32
المحور:
الادب والفن
أراءٌ ومطارحاتٌ في القصة الومضة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ وجهة نظر بقلم أمجد الزيدي بقلم أمجد الزيدي
القصة القصيرة جدا او القصة الومضة هي نوع ادبي اشكالي في ثقافتنا العربية على اقل تقدير وذلك لانه الى الان لم يستقم له فهم محدد ومنظومة اصطلاحية مضبوطة لذلك فهو يتداخل لدى الكثيرين مع الومضة الشعرية المكثفة القائمة اكثر الاحيان على التكثيف والمفارقة وهما صفتين تشتركان بهما، لذلك فما الذي يحدد لنا الفرق بينهما؟ اعتقد ان الفرق بينهما هو الفرق بين القصة والشعر، التي لم يستوعبها القصاصون، حيث غاب السرد عن اغلب ما يكتبون واكتفوا بجمل لازمنية اي لا سردية.. القصة القصيرة جدا او قصة الومضة هي قصة مكتملة البناء من حيث الخطاب السردي والحكاية ولكنها مختزلة مكثفة تعتمد الانفتاح الدلالي لتفتح الاطار المغلق لبنيتها السردية من خلال الايحاء. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أثير الغزي: تتحقق قصيدة الومضة بلحظة شعورية مكثفة، أما القصة الومضة فهي لحظة سردية مكثفة، مجرد وجهة نظر. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ علي السراي :السؤال الذي يطرح نفسه هو :اقرأ عشر قصص قصيرة جدا جدا بالتتابع ومن ثم عشرات القوالب الشعرية المختزلة (الومضة الشعرية) بالتتابع ايضا واجب باين تجد الومض هل بالقالب السردي المختزل ام بالقالب الشعري المختزل ورغم اكتمال البناء هل ترى ان النقطة واجبة ام جائزة بعد القفلة او انتهاء او اعلان نهاية النص ..... والاسئلة كثيرة حول هذا الخلط والغموض وهناك الكثير من الاجوبة والدراسات حول هذا الموضوع كي لايزاوج بين القالب السردي والشعري اما ان قبلنا بهذا التزاوج فاننا سنتجه بالادب الى نقطة الغموض الادب بقسميه الشعر والنثر وما مر بمراحل تحديث وتاثر وتاثير بالاداب العالمية التي تتحتم المسؤولية اليوم على الشعراء والكتاب والنقاد بالاستفادة من الدراسات والمقالات السابقة التي لم تمضي عليها سوى بضعة عقود والى يومنا هذا للوقوف على صواب التسمية والتفريق بين الاسس والقواعد المتبعة نحن رغم كوننا ليس مع" كلما قصرت اقتربت من الارض " لكننا مع ماهو زاهي الالوان وجميل التراكيب ومواكب الحداثة والتطور في الادب ولايخفى ان هناك الكثير ليس مع هذا الجنس الفتي مثل ماكان الكثير ضد التفعيلة والشعر الحر لذا يجب الاجابة على التساؤلات الكثيرة لازالة الغموض والعمل على اكساءه الحلة التي تليق به ورغم كون الحديث هنا طويلا ,نترك للاخرين طرح وجهات نظرهم للنقاش والاستفادة او كي نستفيد منهم ..وشكرا لكم. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عقيل هاشم السلام عليكم .. أن الومضة هي لون أدبي جديد لفن القصة قد تأسست على خلفية فن الحذف وبلاغة الإضمار والتكثيف.. الأمر الذي جعلها تشبه بطلقات سردية تسير بسرعة السهم .فهي غالبا ما تنتقي بداية مدهشة ونهاية مفارقة فان منح القص بعضا من العمق والجدة والإدهاش واعتمادها على اللغة الابراقية والكلمة المفردة كوحدة سردية بدل الجملة فالنص يحتفي بالمضمر وهذا هو رهانها.وهنا يكون الاختلاف بينها وبين الومضة الشعرية التي تعتمد لغة فوق اللغة الاشارية بمعنى الرمزية والإيقاع (الموسيقى).ولايمكن أن يكون هناك ظلال في فك هذا الاشتباه بين الأجناس.اخلص إلى إن كاتب الومضة المحترف ألا يستطيع كتابة القصة القصيرة بشكلها التقليدي ، ولا يتذوّقها ؟ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أثير الغزي: أستاذ عقيل ، أستاذ علي، أستاذ أمجد .. هل يمكننا القول أن القصة الومضة تعتمد على خلق حقولاً دلالية وإيحاءات وقراءات أكبر من كلماتها القليلة، وبذلك فهي تُلتقط بكلماتٍ معدودة وتُبنى بأقل عدد من المفردات نصاً متكاملاً،ذي فكرة مركزية واحدة،وبتفسيرات متعددة الاتجاهات نتيجة التكثيف المتأتي عن ضيق العبارة. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ علي السراي: عقيل هاشم..اشم في تعليقكم الجميل هنا ان الشاعر يختلف عن الكاتب القاص في هذا الجنس الجديد ومن خلال النص يبان لنا الاسلوب هل هو شاعر ام قاص وهذا التمييز يعتمد على قوة ادوات الناقد ..وشكرا لكم على تعليقكم الجيد. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أثير الغزي مؤرخ كَتَبَ عن حياةِ جده؛ أكْثَرَ من استعمالِ الممحاة. أستاذ علي ماذا تسمي هذا النص ولماذا؟ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ علي السراي: أثير الغزي..تعليقكم اكيد انما الموضوع طويل وشائك ونحتاج الى بحوث كثيرة لانكتفي بثلاث او اربع عبارات هي الايحاء والدهشة و........ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ علي السراي :أثير الغزي..نصكم الذي ختمته بنقطة اقرا فيه او تسمع اذني موسيقى بين حروفه انا بالنسبة لي لوكنت كاتبه لاسترسلت به بقصيدة او قطعة شعرية فاطربتني تفعيلات وايقاعات متولدة من متحركات وسواكن بين الحركات ربما ياتي رد مغاير يقول لا انا اكمله بقصة قصيرة فهنا يظهر الاختلاف كل منا حسب قراءته وقرب النص من احاسيسه واخيلته ,وانت هنا تبحث عن بيت القصيد في الاشكالية وانا ابحث عن التخليص والتلخيص في التجديد ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أثير الغزي أستاذ علي .. أذا كان هذا حال الشعراء، فإنه أيضاً حال الكتاب والأدباء الذين يصدرون في كتاباتهم عن مركب نفسي من العقل والوجدان جميعاً، كما انه حال الفنانين في شتى الدروب التي ينتحون اليها . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أمجدنجم الزيدي: قصة الومضة او ق. ق. ج تعتمد التكثيف في اللغة وتفتح مديات الدلالة من خلال ما تحمله اللغة من قدرة على الاحالة والايحاء ولكنها لا تفرط بجنسها كونها قصة مبنية على بنية سردية.. اي انها قصة قصيرة مضغوطة وليس لها علاقة بالشعر الا من ناحية اللغة اي اللغة الشعرية التي تستخدم في بعض الاحيان اذ ان اللغة الشعرية ليست صفة لازمة للقصة الومضة. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عقيل هاشم: نعم ا.علي كما هو معروف ان القص من مقوماته السرد المبني على اللغة المحكية المفعمة بالافعال والرمزية (البلاغة باشكالها) وقد يفتقر الى الايقاع(الموسيقى)اما الشعر فيعتمد لغة فوق اللغة الاشارية مع (البلاغة واشكالها)اضافة الى الايقاع(الموسيقى)بمعنى عندما نقول هذه امراة هذه لغة محكية ولكن عندما نقول هذه غزالة استعارة لجمال ورشاقة المراة ..وهكذا ..ممكن في الوقت الراهن قد تداخلت الاجناس الادبية ولكن الاشكالية .. هل بالامكان امتلاك ادوات الشعر والقص في ذات الوقت في شخص واحد وبذات المستوى هذا هو السؤال؟ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عقيل هاشم: لقد جنح الشعر الحديث نحو القصيدة القصيرة، ونحو التكثيف فالقصيدة تعبيراً عن لحظة انفعالية محددة، فقدأضحت القصيدة شديدة الشبه بفن التوقيع؛ لتكثيفها، وإيجازها. ولعل أهم أسباب الانتقال إلى القصيدة الومضة أو التوقيعة انتقال الشعر من المباشرة والخطابية إلى الإيحاء. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ سيد ماهر القصة الشعرية تعتمد على محاور الوجدان والخيال والشاعرية وممكن يتخللها شي من الميتافيزيقيا العاطفيه، أما القصة الومضة هي سرد حدث يقترب الى حد بعيد من الواقع في شروطه الزمكانية سرد بطريقة مكثفة وخاطفة خالي من الشاعرية المفرطة ويشترط الصدمة والتراجيدية والتضاد والصراع بين ابطالها وشخوصها. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ Fraah Fraah: قد تكون الومضة عبارة عن مجموعة من الومضات ترسل بين الفينة والأخرى من بداية النص الى نهايته حتى الومضة الرئيسية التي غالبا ما تكون العبرة أوالفكرة المقصودة ، وهي في نظري التوقيع الفني على النص من طرف الكاتب . مع الأسف أصبح الجميع يخوض في هذا الموضوع ، وأصبحنا نقرأ مواضيع كأنها طلاسم لا يمكن أن يفك رموزها الا أصحابها وكأنها ( فزورة ) من فوازير رمضان ، بينما العديد من القراء والكتاب الذين يملكون قدرات عالية من الثقافة والدراية بفنون الكتابة تجعلهم محط الاعجاب والتقدير . لا أعيب شيئا على كتاب الومضة ولا على الومضة نفسها ، فقد أصبح وجودها ضروريا في النص الأدبي ، كما أن هناك كتابا يكتبونها بشكل جيد وراق لأن هدفهم هو تبليغ الفكرة وافادة القراء بدل دفعهم الى متاهات لا فائدة منها . أرجو أن تتقبلوا فكرتي عن الومضة بصدر رحب ، فهذه وجهة نظر تخصني ان كان بها خطأ أرجو تعديلها بآرائكم النيرة ولكم مني جزيل الشكر والاحترام والتقدير...تحياتي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أثير الغزي: اهلا بكِ فرح أحسنتِ المداخلة وجهة نظر محترمة .. تحياتنا لكِ. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ علي السراي Fraah Fraah..كلامكم موجود وقد يجيد فيه شاعر (قصيدة النص المفتوح) فهي عبارة عن سيل من الومض وهناك شعراء يكتبون هذا النوع لكن لايميلون الى ان ينسبوه الى (القصة الومضة) ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ علي السراي: الشاعر الكاتب موجود ويثبت وجوديته من خلال التفريق في نصوصه ,مرة اراه بطابعه السردي يختزل النص ويقفله دون رجعة ,واخرى اره يسترسل بومضه رغم فرض النقطة عليه فترى لومضته الشعرية اكثر من فضاء مفتوح فعندما تقرا له نص او ومضة عن الحرية او المرايا تجدها مستهل او مستهلات لقصائد , حتى مابعد الدهشة في نصه نرى الافاق مفتوحة امامنا لسعة الخيال المطروق وتتبادر في اذهاننا عشرات الاجابات .. اما ماذكره الاديب سيد ماهر من تعليق جميل فهو يصب بنفس المتاهة والخلط بين الشعر والسرد ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ نوال الجبوري: والاصح بين ......بين لاغامضا فالغموض ايضا ليس من صالح النص ولا مكشوفا فاضحا، اختي Fraah ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ علي السراي : نوال الجبوري ..الغموض هنا يقصد به استخدام الاسلوبية والرمزية والابتعاد عن الخبرية. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ جراح كريم الموسوي كل من الومضة والقصة القصيرة جدا يعتمدان اسلوب الاختزال الدلالي ولكن الفرق بوجهة نظري هو التشخيص السردي الذي يقوم على اساس اللقطة الواحدة. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أثير الغزي: الأستاذ جراح كريم الموسوي كونك شاعر ومتخصص في السرد هل لك ان تبين لنا التشابه والاختلاف بين القصة الومضة والقصيدة الومضة حسب وجهة نظرك . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ جراح كريم الموسوي: هذا مقال سأنشره في قابل الايام ...............ولكن التشاكل هو البناء الشكلي ,والاختلاف راجح الى حجم الاختزال والفرق بين الومضة القصة والومضة الشعرية هو الاطار الخارجي للكاتب بوصفة منتجا للنص على مستوى التجنيس..وهذا من جانب أولي. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أثير الغزي .. ونحن ننتظر مقالك أستاذ جراح ، ونتمنى أن يُنشر هنا في صفحة النادي. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ حيدر لطيف الوائلي: الفرق بين الققج والومضة هو اللقطة الواحدة المكثفة جدا .كما أن السرد في الققج والومضة يبتعد عن الافراط بالعاطفة والصور البلاغية. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ سيد ماهر حتى في السماع هناك فرق بين الومضة الشعرية والومضة القصة فالاولى يمكن أن تغنى وتلحن أما الومضة القصة فهي بعيدة كل البعد عن الصوت الملحن والكلام المُغنى. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ابونور الخفاجي الومضة الشعرية متشابهة الى حد كبير مع الومضة القصة؛ فلا يوجد فيهما وزن أو قافية... ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ علي السراي أثير الغزي..قريبا اذا سمحتم لنا سنرسل اليكم مقالا او بعض من مقالنا لعرضه للنقد والانتقاد حول الخلط بين الومض الشعري والسردي وكيفية التمييز بينهما والغاء مصطلح الهايكو والتصحيح في بعض المصطلحات المتداولة والغاية منها النهوض بهذا الجنس الادبي الحديث وشكرا لكم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أثير الغزي أستاذ علي، النادي يرحب بكل الأفكار الموضوعية التي تنهض بمستوى القصة الومضة وفك شفرات الإلتباس بين المصطلحات ..شكرنا وتقديرنا لكل حرفٍ يُكتب هنا. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ علي السراي أثير الغزي..بما انكم اهلا لذلك فمن دواعي سرورنا واعتزازنا بكم ان نطرح بين يديكم آرانا وافكارنا والاستماع الى نقدكم وشروحاتكم وكل هذا لاجل ان نصب في مصلحة واحدة هي الادب العربي ربما نصيب بعض الشي والتصويب الاكبر ان شاء الله نراه ونلتمسه من مجمعكم الادبي الهادف ..تقبل تحياتي وما انتهي من كتابته سارسله لكم مع بالغ الشكر والتقدير. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أثير الغزي: أراء مثمرة تحياتنا للجميع.
#أمجد_الزيدي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الحكومة الأوكرانية تلزم ضباط الجيش والمخابرات بالتحدث باللغة
...
-
تناغمٌ بدائيٌّ بوحشيتِه
-
روائية -تقسيم الهند- البريطانية.. وفاة الكاتبة الباكستانية ب
...
-
-مهرج قتل نصف الشعب-.. غضب وسخرية واسعة بعد ظهور جونسون في
...
-
الجزائر تعلن العفو عن 2471 محبوسا بينهم فنانات
-
أفلام كوميدية تستحق المشاهدة قبل نهاية 2024
-
-صُنع في السعودية-.. أحلام تروج لألبومها الجديد وتدعم نوال
-
فنان مصري يرحب بتقديم شخصية الجولاني.. ويعترف بانضمامه للإخو
...
-
منها لوحة -شيطانية- للملك تشارلز.. إليك أعمال ومواقف هزّت عا
...
-
لافروف: 25 دولة تعرب عن اهتمامها بالمشاركة في مسابقة -إنترفي
...
المزيد.....
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
المزيد.....
|