الشجب لايكفي

جورج المصري

الحوار المتمدن-العدد: 1266 - 2005 / 7 / 25 - 07:22
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

لابد وضع حد لهذه المهزله المستمره لاكثر من 14 قرن . لابد ان نعرف منكم والان ماذا انتم فاعلين بعقيدتكم المدمره لابد من وضع النقاط فوق الحروف نعم اليوم أطالب محاكمه العقيده الاسلاميه علنيا وأمام العالم اجمع نعم انني اطالب بمحاكمه الاسلام ومن يروجونه في العالم.
ثبت بالدليل القاطع ان هذه العقيده عقيده شريره عقيده شيطانيه معظم فقهائها من الشواذ عقليا وان كان جنسيا ايضا.
كفانا من شعارتكم ان هذه العقيده عقيده تسامح وسلام كفانا تدليس وتغرير بالبشر كفاكم جرائم ترتكب بأسم نشركم لدين التوحيد ، ان كان التوحيد يعني قتل الابرياء فبلامنه لانه توحيد في القتل والشر ، مافائده الموحدون ان كانوا بلاضمير. هل هذا الموحد لم يكن موجود من الاصل الاجايه بالتفي التوحيد عقيده يعرفها القدماء المصريين اقدم حضاره قبل ان يعرفها احد منكم .
تركناكم تكذبون علي انفسكم ولم نناقشكم فيما تعتقدون فتخيلتم اننا نخشاكم او لفضليه في عقيدتكم في حين ان كل العيوب فيكم ونحن الكرام ... وكما يقول المثل اذا اكرمت اللئيم تمردا ... اكرمناكم ليس اكراما لكم بل من كرم اخلاقنا أكرمنا الجهلاء فظنوا انهم حكماء .أكرمنا السفهاء سبونا . سمحنالهم بالهجره ففجرونا .
للمره المليون ان كنتم تشجبون اسلام الارهابيين فارونا اسلامكم وان كان اسلامكم غير اسلامهم فأذن هناك عقيدتين ارونا عقيدتكم وحددوا لنا من هو المخطئ ومن هوعلي صواب في عقيدتكم وان كنتم غير قادورن علي مكافحه من يحرفون عقيدتكم فكيف تتهمون الاخريين بالتحريف وان لم يكن في العقيده من خطئ فأذن نتائجها تدل علي صاحبها وصحتها " الشيطان كاتبها و الشياطين اخوان لآتبعها . وجهنم مكانكم ومثواكم .
مصدر الارهاب ومبدعه في العالم يحتفل اليوم بمولد ثوره اللصوص العسكر سارقي الامن والامان منظمي الاغتيالات وسارقي الاموال ناهبي القصور ونابشي القبور. ثورتكم بدايتها فاسده ومبنيه علي باطل ونهايتها علي ايدينا قريبا .

كفانا منكم مواعظ في العفه والشرف لاانتم من العفه ولامن الشرف مصدركم بل من المحلل بالثلاثه مخبركم ومين ومنين جدوركم ياتري يامن يقذف الغير بالكفر وانتم منبعه.

#جورج_المصري (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات