|
لماذا لا يستحي المتأسلمون؟؟!!
ياسين المصري
الحوار المتمدن-العدد: 4471 - 2014 / 6 / 2 - 15:12
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
جميعنا يعرف الحكمة القائلة: إن لم تستح فافعل ما شئت وجميعنا يعرف أن الكثيرين من المتأسلمين في بلادهم وأحياناً خارج بلادهم يفعلون ما يشاؤون، يقاتلون بعضهم البعض ، يقتلون أنفسهم كما يقتلون غيرهم متى شاؤوا وبالطريقة التي يشاؤون ، وكلهم يصرخون في وقت واحد: "الله أكبر" .
وكلنا يعرف أن الكثيرين من المتأسلمين متخصصون دائماً في الكذب وضالعون في النفافق والرياء وعاشقون لأمراض الجهل والفساد والغرور والغطرسة إلى حد العمى .
نحن نعرف هذا وغيره ولكننا نتعَمَّد تجاهله والصمت تجاهه ، لأنهم يفعلونه في "سبيل الله" ، مع أن أحدا منا لا يعرف أين سبيل الله هذا، وما هي معالمة وكيف نسلكه وهل يستحق منا كل هذا العناء والبلاء؟؟!! . فأي إله هذا الذي يجب أن يكون طريقه غارقا في الدماء، مليئا بالأشلاء، ملوثا بالكذب والنفاق والرياء إلى أبد الآبدين؟؟!!. هل لابد أن تكون معالم هذا الطريق المجهول هي الفقر والجهل والمرض والفوضى والانحطاط والفساد في كل مناحي الحياة؟؟!!
ولأن أحدا منا لايعرف إجابة شافية أو ردود كافية على هذه الأسئلة وغيرها ، فإننا جميعا نخضع لثقافة جمعية ، ينسج خيوطها تجار الدين وعملاء العربان المتوهبنين ويسهر على حمايتها حكام البلاد بما تحت أيديهم من أجهزة القمع والبطش والقتل . هذه الثقافة قوامها الاحتقار لذواتنا وذوات الآخرين ، وهدر حياتنا وحياة الآخرين ، واستحلال دمائنا ودماء الآخرين . فالإنسانية بالنسبة لهم لا تعني شيئا، ولا تساوي شيئا!!
وعندما يفتح أحد المخدوعين فمه ، نجده يردد كالببغاء قول أولئك العملاء : "هذا الذي يحدث من البعض ليس من صحيح الدين في شيء ، وهذه الأفعال تشوه سماحة الدين الإسلامي" !!، مع أننا نعرف كما يعرف العملاء تمام المعرفة أن الصحيح الوحيد في هذا الدين منذ نشأته هو ما يفعله أولئك "البعض" وغيره الكثير !!. ونعرف أن المسالمين من العملاء إنتقائيون في اختيارهم للنصوص التي تبين السماحة المزعومة لهذا الدين ، بحيث يستشهدون فقط بآيات أو أحاديث، من الفترة المكية (فترة التقيَّة أو الاستضعاف) كي تخدم أغراضهم وتحقق مآربهم ، وإن لم تكن موجودة في غابة الكتب التراثية الإسلاموية ، اختلقوها بأنفسهم ونسبوها - في عنعنة طويلة ومملة - إلى نبي الأسلمة ، وهم على يقين من أن أحدا لن يدقق فيما يقولونه ، وأن الفترة اليثربية (فترة الصعلكة والإجرام) نسخت ما قبلها، وأصبحت هي التشريع النهائي لديانة الأسلمة المحمدية ، وهي وحدها التي تفرِّخ من وقت إلى آخر تلك الجماعات الإجرامية المدمرة.
يأمرنا إله البدو في كتابهم المقدس أن تكون لنا في رسول الله " أسوة حسنة" . لذلك يجمع العملاء على أن من يترفع عن التأسي بأفعاله متهُوك ضال، كما يأمرنا أيضاً بطاعة الله ورسوله وألي الأمر منا.
ونظرا إلى أن الله ورسوله غير موجدين معنا ، ولن يوجدوا معنا أبدا، فالطاعة كلها مختزلة سلفا ومخصَّصٓ-;-ة أصلاً لألي الأمر وحدهم ، سواء كانوا حكاماً أو عملاء يتاجرون بالدين ، تجارة مضمونة الربح دائماً، فهم وحدهم الذين يعرفون كيف تكون الطاعة لله ولرسوله . وأنها لا تتحقق أبدا إلا بما يقولونه وما يريدونه ، إنهم وحدهم الذين يملكون مفاتيح الجنة المحمدية، وما على الآخرين سوى الخضوع والخنوع والطاعة العمياء لأوامرهم ونواهيهم ، كي تفتح لهم أبوابها. لقد أخذوا على عواتقهم أن يحولوا حياة البشر أولا إلى جحيم ليجدوا فيهم الكثيرين ممن أصابتهم لوثة التلهف لدخول تلك الجنة بأسرع ما يمكن وبأي ثمن !!
وعندما نتعمق قليلا في غابة الكتب التراثية المقدسة بالرغم مما تسببه لنا من ملل ، وربما غثيان ، ونبحث فيها عن "كرم" النبي المنعوت دائماً بـ"الكريم"، نجده كريماً، أشد الكرم بالفعل ، فيما أتاحه وأباحه لنا بمباركة من إله البدو العربان . فقد أتاح لنا وأباح أن نحيا حياتين : حياة "التقية أو الاستضعاف" ، أي نتمسكن حتى نتمكن، كما كان يحياها في مكة، حيث شرع لنا التسامح الاضطراري تجاه الآخرين الذين يختلفون عنا أو معنا . وحياة "الصعلكة أو الإجرام" كما كان يحياها في يثرب (المدينة) بعد أن تمكن وقويت شوكته، فأصبحت الفترة المكية مرحلة انتقالية أو استثنائية لحين الانتقال إلى المرحلة اليثربية التي شرع لنا فيها قتل المختلفين عنا أو معنا وسلب ونهب ممتلكاتهم وسبي وهتك أعراضهم ومفاخذة صغيرات السن من بناتهم . و يجب على المتأسلم الحقـيقي ألاَّ يقف عند هذا الحد ، بل لابد من أن ترضعه نساء الأرض جميعهن ، أو تُوهِبْن أنفسهن له على شكل المتعة أو نكاح الجهاد أو أي شكل كان ، ولابد من إخضاع الآخرين لنزواته بالسيف والمدفع وراجمات الصواريخ وغاز الخردل . كل هذا وغيره في سبيل الله ورسوله.
هذه الثقافة الدينية الحمقاء تجردنا تماما من أهم مقومات الإنسانية ، وهي الاعتراض على السلوكيات المشينة ، بحجة أنها مسوغات ربانية وقوانين إلهية وسنن نبوية ، وفي نفس الوقت لا نستطيع ممارستها في العلن ، فنكتفي بممارستها في الظلام وخلف الجدران ، إما اقتداءً بأحفاد الرسول الكريم جداً في مملكتهم النفطية وعملائهم الأبرار في كل زمان ومكان ، أو بالقدر الذي تسمح لنا به ضمائرنا ، إن توفر منها الحد الأدني .
علينا أن نعيش حياتين في وقت واحد، حياة ظاهرها التقوى والورع والإيمان ، وأخرى باطنها الفسوق والمروق والانحطاط .
إذا كان هذا الدين سمحا بالفعل ، فلماذا تخرج علينا بين حين وآخر ومنذ ما يقرب من 1500عام جماعات تتبنى النهج الإسلاموي الذي مارسه نبيهم في يثرب ونسخ به النهج المكي تماما ، وتمارس نزواتها المحمدية علانية ، ورغم أنف الإنسانية جمعاء . عندئذ لا يجد العملاء أمامهم سوى الزعم بأن تلك الجماعات لا تمثل الدين وأن ما تفعله لا يمت بصلة لجوهر الأسلام !!! ولكنها لا تستطيع إدانتها ، بالرغم من أن تلك الجماعات تتهم بالكفر لعدم تأسيهم بالرسول . ولأننا جميعا لا نعرف هذا الجوهر المزعوم ، فإن الجميع يضعوننا بذلك في حيرة من أمر هذا الدين الغريب والعجيب معا!!
لا يمكننا الاعتراف - علانية - بأن العملية برمتها كانت - وما زالت - فبركة سياسية ومراهٓ-;-قة سلوكية ، تهدف في الأساس إلى إشباع النزوات الصحراوية الهمجية تحت غطاء ديني منسوب إلى إله يقبع في السماء ويعشش في عقول المخدعوين والمقهورين والضعفاء.
جميعنا يعرف - وكأننا لا نعرف - أن الخلاف على إشباع تلك النزوات نشب بين صحابة نبي الأسلمة تحت تعريشة "بني ساعدة" وهو على فراش الموت . وبسببها اندلعت بينهم الفتن والحـروب عقب موته مباشرة،
ونعرف أيضا أن الخلفاء من صحابته المقربين والمبشرين بجنته ماتوا جميعا مقتولين. فصديقه وحماه أبو بكر مات (يقال مسموما)، بعد سنتين وثلاثة أشهر من خلافته، وعمر بن الخطاب مات مقتولا في مسجده ، وعـثمان حوصر وقتل شر قتل في بيته ، أمام أنظار الصحابة الأبرار ، ودفن في مقابر اليهود بعد أن تعفنت جثته وظهرت منها رائحة النتانة، أما علي بن عمه وزوج ابنته فاطمة، فعندما بويع للخلافة خرج عليه معاوية من دمشق وأم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر من يثرب مدينة زوجها الرسول، ونكث طلحة والزبير في بيعتهما له ، تضامنا معها، فوقعت حروب الجمل وصفين ، التي قتل فيهما الآلاف من المتأسلمين بأيدي المتأسلمين . وقتل علي بيد أحد المتأسلمين الخارجين عليه والمعارضين لسياسته.
وبعدما استقر الأمر لمعاوية، بناء على صلح مشروط مع حسن بن علي، لم يفي بما تعهد به ، وطلب مبايعة الخلافة لإبنه يزيد الذي قتل حسين حفيد النبي ، وغزا مدينة رسول الله ، ليقتل 6000 من سكانها، بينهم عدد كبير من الصحابة ، واغتصبت بناتهم ونساءهم ، في موقعة الحرة الشهيرة ، ثم سيَّر جيشه إلى الكعبة "بيت الله العتيق" ، فحاصرها ورماها بالمنجنيق .
ونعرف بالمثل أن الأمويين كانوا يسعون إلى تحقيق نزواتهم بطريقتهم البيزنطية الخاصة ولم يعترفوا بالديانة الإسلاموية إلا بعد 60 عاما على الأقل من موت النبي ، فقد وجدوا فيها من المقومات السياسية ما يزيد من إشباع نزواتهم . فلا عجيب إذن أن الذي اعترف بها رسميا كان عبد الملك بن مروان (685 - 705) الذي علِم بموت والده وهو يقرأ في المصحف فأزاحه قائلا: "هذا فراق بيني وبينك"، وفي رواية أخرى قال : "هذا آخر عهدي بك"، وبنى المسجد الأقصى وقبة الصخرة في القدس وجعلهما بديلا للحج إلى مكة ، فظل رعاياه المتأسلمون سبع سنوات ، يحجون إلى القدس بدلا من مكة ، ويقفون يوم عرفة بقبة الصخرة . وعندما اعترف بالديانة الإسلاموية رسميا ذهب إلى يثرب ليقول للبدو المتأسلمين من على المنبر: "والله لا يأمرني أحد بتقوى الله بعد مقامي هذا إلا ضربت عنقه"، ومازالت هذه القاعدة المحمدية سارية حتى الآن في كافة البلدان المتأسلمة .
ثم جاء ابنه الوليد ((715 - 705 الذي ضرب المصحف بالسهام ومزقه قائلا: أتوعــد كل جـبــــار عـنـيـــد فها أنا ذاك جـبـار عنـيد إذا ما جئت ربك يوم حشـر فقـل يارب مـزقني الـوليد وهو أيضاً القائل : تلـعـب بالـنبـوة هـاشـمي بلا وحـي أتاه ولا كـتـاب
وظل الأمويون طيلة حكمهم يلعنون عليا وأهل بيته (النبوي الشريف) فوق المنابر، ولم يتوقف لعنه إلا خلال فترة حكم عمر بن عبد العزيز التي لم تتجاوز سنتين، وذلك بناء على مرسوم صدر منه ، ثم عاد المتأسلمون بعد قتله إلى لعن علي مرة أخري فوق منابرهم.
كذلك ، نعرف أن السفاحين العباسيين أبناء عم النبي أبادوا الأمويين بوحشية منقطعة النظير. وواصل العثمانيون الأتراك هذا النهج من بعدهم ، فأبادوا ما لا يقل عن مليون ونصف المليون من الأرمن وسكان البلقان. جرى ذلك دائماً بإسم الله (الرحمن الرحيم) وفي سبيله وسبيل رسوله الكريم!!
إن البقية الباقية من العقل تفهمنا بوضوح لا لبس فيه أن أولئك البشر جميعا لم يكونوا على قناعة حقيقية بهذه الديانة المحمدية ، وأنهم يعرفون هدفها حق المعرفة. لذلك كان لابد من إدخالها في منظومة كارثية مستدامة ، ينسج خيوطها ويحمي نسيجها المهترىء كافة الحكام والعملاء على مر العصور، حتى ازدادت سوءا وعمت ربوع العالم بأسره.
وبسبب هذه المنظومة الكارثية المحْكٓ-;-مٓ-;-ة يعيش المتأسلمون دائماً في ضلال مبين ، فإن لم يجدوا غريما يقاتلونه أو عدوا يقتلونه ، قاتلوا بعضهم بعضا. فيوجهون سيوفهم ورصاصهم وصواريخهم وفسفورهم الأبيض وانتحارييهم من المتأسلمين إلى صدور المتأسلمين . ناهيك عما في نفوسهم من كراهية وغل وطائفية وعنصرية ، وما على ألسنتهم من سب ولعن وكذب ونفاق ورياء!
كانت اللحظة الفارقة في تاريخ هذه الديانة عندما منع المتأسلمون الأوائل نبيهم أن يقول كلمته الأخيرة وهو على فراش الموت. عن المدعو عبدالله ابن عباس الملقب بـ "حبر الأمة المزعومة" في حديثين من أحاديث [صحيح] البخاري (رقم 3168 و رقم 5669 باختصار) : لما اشتد الوجع بالرسول ، قال : (ائتوني بكتف أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا)، فقال عـمر : إنه يهزي فقد غلب عليه الوجع ، حسبنا كتاب الله . فاختلفوا وتنازعوا وزاد لغيهم، فطردهم الرسول من حوله. وتعليقا على ذلك يقول ابن عباس : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (صلعم) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب . أي دين إلهي هذا الذي يأتي نبيه بعد 23 سنة من نبوته ويريد في الدقائق الأخير من حياته أن يكتب شيئا كيلا يضل أتباعه من بعده أبداً؟؟!! الشيعة يتكهنون في خرافاتهم التي لا حصر لها، بأنه كان يريد تعيين علي خليفة له ، وينسون أو يتناسون بأن ضلال المتأسلمين ازداد أثناء خلافة علي!! أما السنة فيسكتون!!. هل كان يريد أن يريح ضميره قبل الفراق الأخير بتقديم اعتذاره وأسفه الشديدين لما سببه بديانته من ضلال وانحطاط وتخلف للمتأسلمين ، ورعب وإرهاب للعالم أجمع ؟؟!! هل كان سيقول لهم: كما تعرفون كل ما قلته لكم وما فعلته أمامكم هراء ونزوات وما عليكم الآن إلا أن تنسوه وتدبروا شؤونكم الحياتية بأنفسكم؟؟!!.
إلا أن السؤال الأهم هو : لماذا امتنع عمر، عن تحقيق أمنية نبيه الأخيرة لأول مرة في حياته، إذ طالما أطاعه وخضع لنزواته، وبارك جميع هفواته!!! لماذا آثر عمر الرزِيَّة (البلوَى) للمتأسلمين على حد قول ابن عباس ، وفضل أن يبقوا على ضلالهم أمد الدهر؟؟!!
لا أحد يريد المعرفة!! لأن هذه المنظومة الضلالية البدوية الصحراوية تسعد الكثيرين وتريحهم وتساعدهم على ما هم عليه!!. إذ تجعلهم يتقاتلون ويقتلون ويكذبون ويسلبون وينهبون ....إلى آخره، بنفس مطمئنة وضمير معدوم ، فضلا عن الإفلات من العقاب، فالإنسان يحتاج دائماً إلى تبرير للجانب السَّيّٓ-;-ء في سلوكه لأنه يتطلب الإدانة والعقاب أو على الأقل تأنيب الضمير ، بينما الجانب الخيّٓ-;-ر لا يتطلب ذلك ومن ثم لا يحتاج إلى أي تبرير على الإطلاق . ومن هنا تمت فبركة هذه المنظومة الظلامية تحت مظلة إلهية لتغلفها وتحميها من وجود العقل ومرارة الفهم ورِفْعة الاستحياء.
#ياسين_المصري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
صناعة الأبطال وسط الأدغال
-
دولة الجهل وجهل الدولة
-
لماذا لا يستحي المتأسلمون ؟؟!!
-
الخديعة الكبرى العرب بين الحقيقة والوهم 11
-
الخديعة الكبرى العرب بين الحقيقة والوهم 10
-
الخديعة الكبرى العرب بين الحقيقة والوهم 9
-
الخديعة الكبرى العرب بين الحقيقة والوهم 8
-
الخديعة الكبرى العرب بين الحقيقة والوهم 7
-
الخديعة الكبرى العرب بين الحقيقة والوهم 6
-
الخديعة الكبرى العرب بين الحقيقة والوهم 5
-
الخديعة الكبرى العرب بين الحقيقة والوهم 4
-
الخديعة الكبرى العرب بين الحقيقة والوهم 3
-
الخديعة الكبرى العرب بين الحقيقة والوهم 2
-
الخديعة الكبري العرب بين الحقيقة والوهم 1
-
هل الإسلام جاء من بلاد الفرس؟ 5
-
هل الإسلام جاء من بلاد الفرس؟ 4
-
هل الإسلام جاء من بلاد الفرس؟ 3
-
هل الإسلام جاء من بلاد الفرس ؟ -2
-
تعليق سريع على حوار القراء المتمدن
-
هل الإسلام جاء من بلاد الفرس؟
المزيد.....
-
وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور
...
-
بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
-
” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس
...
-
قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل
...
-
نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب
...
-
اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو
...
-
الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
-
صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
-
بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021
...
-
كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|