أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - إبراهيم جركس - أصل ومصدر تجارب محمد الدينية/ محمد: سيرة سيكولوجية [18]















المزيد.....

أصل ومصدر تجارب محمد الدينية/ محمد: سيرة سيكولوجية [18]


إبراهيم جركس

الحوار المتمدن-العدد: 4471 - 2014 / 6 / 2 - 15:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هل من الممكن دغدغة الفص الصدغي بطريقة عمدية وتوليد تجارب صوفية ودينية كالإحساس بحضور إلهي أو قدسي ما، سماع أصوات، رؤية أضواء، أو حتى أشباح؟

مايكل بيرسينغر، عالم الأعصاب الكندي من جامعة لورينتيان يعتقد ذلك. فهو قد أثبت أنّ المشاعر التي توصف على أنها "تجارب دينية أو صوفية" في بالكاد مجرّد أعراض ثانوية لفرط نشاطات بيوكيميائية في أدمغتنا. بمعنى آخر: عندما تتمّ استثارة نصف الكرة الأيمن من دماغنا _موضع المشاعر والأحاسيس_ في المنطقة القشرية يفترض أنها تتحكّم بفكرة الأنا أو الذات، ثمّ نصف الكرة الأيسر _مركز اللغة_ يعتقد أنه يولّد شعوراً بحضور كيان غير موجود، فإنّ العقل يولّد شعوراً "بحضور محسوس"[1]

وقد تمّ التطرّق لعمل بيرسينغز بشكل تفصيلي أكثر في مقالة بعنوان "التعويذة" لكين هولينغز، حيث كتب يقول: ((يقول بيرسينغر... أنّ التجارب الدينية تتولّد داخل الدماغ. وهناك دراسات وأبحاث حديثة تشير إلى أنّ شعورنا وإحسانا بالذات يتولّد داخل الفص الصدغي الأيسر، المتمركز في نصف الكرة المسؤول عن العمليات المنطقية المضبوطة والتفاصيل والأحكام في أدمغتنا، والتي تساعدنا على تمييز الحدود بين الوعي الفردي والعالم الخارجي. قم بإطفاء ذلك الفص وستشعر أنك متّحد مع الكون _وهذا شكل أولي وبدائي من التجارب الدينية. حفّز الفص الصدغي الأيمن، المنطقة المسؤولة عن الإبداع والجانب العاطفي في أدمغتنا، وسينشط الإحساس بالأنا والذات، والذي غالباً ما نشعر به ككيان منفصل ومستقل))[2]

صمّم بيرسينغر خوذة درّاج ذات أقطاب تصدر حقول كهرومغناطيسية طفيفة حول رأس المتطوّع. وقد جرى تصميم التجربة ليجلس المتطوّعون في غرفة خالية معصوبي العينين _" غرفة الجنة والنار" كما تسمى من قبيل الممازحة. وعن طريق تغيير شدّة الشحنات الكهربائية، 80? من الأشخاص الذين شاركوا في هذه التجربة شعروا "بوجود" كائن شبحي خيالي في الغرفة، يلمسهم في بعض الأحيان أو يقبض عليهم. بعضهم قال أنهم شمّوا رائحة الجنة أو لهيب النار. كانوا يسمعون أصواتاً، يرون أنفاقاً مظلمة، أضواء، ومرّوا بتجارب دينية عميقة.
يكتب إد كونروي عن تجارب مايكل بيرسينغر قائلاً:
((إنّ شخصيات الأشخاص الأسوياء الذين يتميّزون بنشاط طبيعي وحسن في منطقة الفص الصدغي... تظهر لديهم سمات إبداعية طبيعية، وقابلية طبيعية للإيحاء، ومقدرات طبيعية ذاكرية والمعالجة الحدسية للمعطيات. أغلبهم يمرّون بتجارب الخيال الواسع أو عوالمهم الذاتية الباطنية التي تحثّ وتشحذ قدراتهم التكيفية. الكثيرون منهم يميلون لاختبار نوبات بسيطة من تانشاط الفيزيائي أو العقلي التي تعقبها فترة من الاكتئاب المتوسط والخفيف. هؤلاء الأشخاص يمرّون بتجارب متكرّرة يشعرون خلالها بحضورٍ ما "كيان يشعرون بوجوده وأحياناً أخرى يرونه"، وهي معتقدات غريبة أكثر من كونها مفاهيم دينية تقليدية معتنقة)) [3]

وجد بيرسينغر أنّ السمات والخصائص والصفات التي تميّز هذه الصور والشخصيات الشبحية هي ذات أسماء مألوفة عند الذين يرونها. الأشخاص المتدينون يرون ويختبرون حضور شخصيات قدسية أو إلهية هي في الأساس نابعة من دياناتهم ومعتقداتهم: المسيحي يرى إيليا، مريم العذراء، يسوع، الروح القدس, والمسلم يرى محمد أو أي واحد من صحابته، إلخ. بعض الشخصيات تظهر وفق تفسيرات وتحليلات فرويدية: على سبيل المثال، قد يصف الشخص الكيان الذي رآه بالجَدّ.

وقد استخدمت هذه الطريقة لتوليد تجارب الاقتراب من الموت NDEs. يكتب هولينغز قائلاً: ((اكتشف عالم وجرّاح الأعصاب من جامعة مونتريال في عام 1933 وايلدر بينفيلد أنّه عندما قام بتحريض خلايا عصبية معينة كهربائياً في منطقة الفص الصدغي، كان المريض يعيد اختبار, "يعيش من جديد", تجارب ستبقة كان قد مرّ بها وبقناعة وتفصيل دقيق وكأنه يعيش الحالة وبشكل حسي ومدرك. جادل عالم الأعصاب من جامعة برينستون جوليان جاينز في منشوره المثير للجدل (The Origin of Consciousness in the Breakdown of the Bicameral Mind)/1976 أنّ الأحاسيس والمشاعر التي توصف عادةً بأنّها "تجارب دينية" ما هي إلا عوارض جانبية أو ثانوية لتفاعلات حادّة ومحمومة ما بين نصفي الكرة الدماغية الأيمن والأيسر. فأسلافنا القدماء كانوا يفتقرون إلى الشعور القوي بالهوية الفردية والمستقلّة لتفسير مثل هذه التغيّرات إلا بوصفها أصوات ورؤى من الآلهة))[4]

ماذا يحدث بالضبط في تلك اللحظة من الوعي الروحاني الشديد؟ يقول هولينغز: ((يتوقف النشاط في اللوزة المخية, وهي المسؤولة عن مراقبة المحيط من المخاطر والتهديدات المحتملة، وتسجيل حالات الخوف. الدارات في الفص الجداري، ذلك الجزء الذي يقودك ويوجّهك ضمن الوسط المحيط، تتوقف عن العمل، في حين أنّ الدارات في الفصين الصدغي والجبهي، التي تعيّن الوقت وتولّد مشاعر الوعي بالذات، تتوقف أيضاً عن عملها. وباستخدام بيانات تمّ جمعها من صور مقطعية لأدمغة رهبان بوذيين من التيبت في حالة تأمّل وراهبات فرانسيسكانيات أثناء صلاتهنّ، لا حظ الدكتور أندرو نيوبيرغ من جامعة بنسلفانيا أنّ مجموعة من العصبونات في الفص الجداري الأعلى, والمتموضعة في أعلى الدماغ وممتدّة إلى الخلف، قد توقفت عن العمل. وهذه المنطقة مسؤولة أيضاً عن معالجة المعلومات المتعلّقة بالتوجّه ضمن الوسط وتحديد الزمن))[5]

بيّن بيرسنيغر أنّ التجارب "الروحية" و"الماورائية أو الخارقة للطبيعة"ما هي إلا نتيجة نقص أو عجز في التواصل المناسب أو التعاون بين الفصين الصدغيين الأيمن والأيسر. فالإحساس بحضور ما في الغرفة، أو تجربة الخروج من الجسد، التشويه الغريب لأعضاء الجسم، بل وحتى المشاعر والأحاسيس "الدينية" كلها أساسها في الدماغ. ويطلق بيرسينغر على هذه التجارب اسم "عابرو السبيل في الفص الصدغي"، أو زيادات وخلل في أنماط العمل الكهربائي العصبوني في الفص الصدغي.

كيف تولّد هذه التجارب حالات دينية؟... يقول بيرسينغر: ((إنّ "شعورنا بالذات" متموضع في القشرة الدماغية الصدغية لنصف الكرة الأيسر. وعندما يعمل الدماغ بطريقة طبيعية سليمة فإنّ ذلك يتلاءم مع الأنظمة المطابقة في القشرة الدماغية-الصدغية لنصف الكرة الدماغية الأيمن. وعندما يحدث أي خلل في حالة التطابق والتوافق بين هذين النظامين، كحالات النوبات أو عابرات السبيل على حد تعبير الباحث، فإنّ نصف الكرة الدماغية الأيسر يفسّر هذا النشاط المختلّ وغير المتوافق على أنه "أنا آخر" أو"ذات أخرى"، أو بوصفه "وجود أو كيان محسوس"، وهذا ما يحدث عندما يخبرنا الناس أنّهم شعروا "بوجود كيان" في الغرفة (الأمر الذي قد يفسّرونه هم على أنّه ملاك, أو شيطان، أو عفريت، أو غرباء، أو أشباح)، أو أنهم خرجوا من أجسادهم (كما في حالات الاقتراب من الموت)، أو حتى أنهم رأوا آلهة أو "الله". وعندما تشارك اللوزة المخية (وهي منطقة متوضّعة عميقاً في الدماغ مسؤولة عن العواطف والمشاعر) في أحداث عابرات السبيل، فإنّ العوامل العاطفية تحسّن التجربة وتزيد قوّتها، وعندما تكون تلك التجربة مرتبطة بسمات ومفاهيم دينية وروحية، فإنّها قد تكون عاملاً قوياً للمرور بتجارب دينية قوية))[6]

# الإثارة الدماغية تخلق أشخاصاً شبحيين خياليين
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
وجد علماء سويسريون بأنّ الإثارة الكهربائية المتعمّدة للدماغ قد تولّد إحساساً بوجود "شخص شبحي أو ضبابي" يحاكي ويقلّد حركات جسم الشخص الفعلي، وحسب تقرير مقتضب ورد في مجلة "الطبيعة Nature" وضمن مقال بعنوان "إثارة الدماغ تخلق أشخاصاً شبحيين" موجود في مجلة Physorg.com الإلكترونية، جاء فيه:
((يقول أولاف بلانك وزملاؤه من كلية لوزان الفدرالية للعلوم المتعددّة أنّ كتشافهم قد يساعد في تسليط الضوء على العمليات الدماغية التي لها علاقة في أعراض الشيزوفرينيا، والتي تعطي إحساساً بأنّ أفعال المرء الخاصّة به يقوم بها شخص آخر أو كيان آخر غيره.
وجد أطباء أثناء تقييمهم لامرأة لا تمتلك أي تاريخ ذهاني أو أمراض عقلية ومشاكل نفسية سابقة أنّ تحفيز وإثارة مناطق معينة من دماغها، وبالتحديد في نقطة الالتقاء ما بين الفصين الجداري والفصي اليساريين، قد دفعها للاعتقاد بأنّ هناك شخصاً ما يقف وراءها.
وقد صرّحت المريضة بأنّ ذلك الشخص الخيالي كان يحاكي ويقلّد وضعياتها الجسدية وحركات جسمها كما لو كانت هي، مع أنها لم تدرك ذلك الأثر كوهم أو خيال. عند نقطة معينة خلال الدراسة، طُلِبَ من المريضة الانحناء إلى الأمام وصفع ركبتيها: وقد أدّى ذلك إلى شعورها بأنّ تلك الشخصية الخيالية كانت تعانقها، الأمر الذي وصفته بأنّه تجربة غير سارّة.
قد يكون هذا الاكتشاف خطوة نحو الأمام لفهم التأثيرات النفسية كمشاعر البارانويا/الرهاب، أو الاضطهاد أو سيطرة الغرباء على الأجساد، على حسب تعبير عالماء الأعصاب))[7]

أيمكن لهذه الاكتشافات أن تفسّر لنا رؤى محمد وما كان يسمعه أو يشعر به خلال تجاربه العقلية-الانتشائية؟ محمد نشأ ضمن ثقافة كانت تؤمن وتعتقد بوجود الجن والعفاريت والملائكة والشياطين, وهذه هي الكائنات التي تراءت لمحمد خلال هلوساته ونوباته. أمّا الخلاف حول ما إذا كان هناك إله واحد، كما كان يؤمن اليهود والمسيحيون والأحناف[8]، فقد كان عبارة عن خلاف جدلي دائر. أمّا محمد فقد اتّخذ لنفسه معتقداً توحيدياً أكثر "غرابة" وتطرّفاً، بدلاً عن المفاهيم الدينية التقليدية التي كان يعتنقها قومه. ومن المهم أيضاً عدم التقليل من شأن تأثير خديجة الذي مارسته على محمد في تفسير هلوساته ورؤاه وتجاربه. فقد كانت هي موحّدة بدورها.

ما كان يشعر به محمد ويختبره ويمرّ به كان شيئاً حقيقياً، لكنّه كان عبارة عن حالة عقلية لا أكثر ولا أقل. فعندما قصّ ما جرى له على خديجة، كل ما فكّرت فيه هو أنّ زوجها الحبيب ممسوسٌ إمّا من قبل الشياطين أو الملائكة. لذا عندما قال لها محمد ((لقد خشيت على نفسي. فقالت خديجة: كلا والله ما يخزيك الله أبدا))[9] وبما أنّها لم تكن قادرةً على تقبّل حقيقة أنّ زوجها قد جُنّ أو فقد عقله، لم يعد أمامها سوى خيار واحد يمكن التفكير فيه ولذلك قالت له أنّ الله قد اختاره للنبوّة. ولولا دعم خديجة وحبّها غير المشروط وتشجيعها الدائم له، لكان محمد قد بقي على اعتقاده وظنّه بأنّه كاهن أو مجنون، ولكان قد أدرك حالته وتقبّل واقعه كم يفعل جميع المصابين بالصرع.

^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
[1] http://web.ionsys.com/~remedy/Persinger,%20Michael.htm
[2] Ken Hollings http://www.channel4.com/science/microsites/S/science/body/exorcism.html
[3] Michael Persinger in Report on Comm-union- by Ed Conroy http://www.futurepundit.com/archives/000721.html
[4] Ken Hollings http://www.channel4.com/science/microsites/S/science/body/exorcism.html
[5] السابق
[6] مايكل شيرمر، كيف نؤمن، 2000
How We Believe, 2000, Michael Shermer p.66
[7] http://www.physorg.com/news77992285.html, published 17:31 EST, September 20, 2006,
copyright 2006 by United Press International, accessed June 21, 2007
[8] كانت الفرقة الموحّدة المنتشره في شبه الجزيره العربية والتي كانت تنتمي إليها خديجة.
[9] صحيح البخاري، كتاب بدء الوحي، 3043



#إبراهيم_جركس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محمد وليلة الإسراء والمعراج/ محمد: سيرة سيكولوجية [17]
- صَرَع الفص الصدغي/ محمد: سيرة سيكولوجية [16]
- أفكار انتحارية/ محمد: سيرة سيكولوجية [15]
- محمد يشعر بالنشوة/ محمد: سيرة سيكولوجية [14]
- مقارنة بين الإسلام وطائفة النرجسي/ محمد: سيرة سيكولوجية [13]
- ۞-;- فضلات محمّد المقدّسة/ محمد: سيرة سيكولوجية [12]
- إيمان محمد بقضيّته/ محمد: سيرة سيكولوجية [11]
- أثر خديجة على محمد/ محمد: السيرة السيكولوجية [10]
- محمد: سيرة سيكولوجية [9]
- مسائل حول الدين والإله في ضوء العلم والمنطق والعقل [8]
- الأصول البدائية للدين والأخلاق
- محمد كان هو أول من خالف القرآن [تعقيب على قارئين]
- مصادر القرآن: بحث في مصادر الإسلام، وليم غولدساك، الجزء [4]
- مصادر القرآن: بحث في مصادر الإسلام، وليم غولدساك، الجزء [3]
- مصادر القرآن: بحث في مصادر الإسلام، وليم غولدساك، الجزأين [1 ...
- محمد كان هو أول من خالف القرآن [4]
- محمد كان هو أول من خالف القرآن [3]
- محمد كان هو أول من خالف القرآن [2]
- محمد كان هو أول من خالف القرآن [1]
- لماذا نؤمن بالله/الآلهة [4]


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - إبراهيم جركس - أصل ومصدر تجارب محمد الدينية/ محمد: سيرة سيكولوجية [18]