أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - ليلى محمد - مؤتمر مرتزقات المجلس....مسرحية اسلامية سمجة















المزيد.....

مؤتمر مرتزقات المجلس....مسرحية اسلامية سمجة


ليلى محمد

الحوار المتمدن-العدد: 1264 - 2005 / 7 / 23 - 13:15
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


عقدت منظمة النساء التابعة للمجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق، الذي يقود الائتلاف الشيعي الذي يتحكم بالحكومة الكارتونية، مؤتمراً لها في مدينة النجف ضم جمع غفير من عضوات المنظمة وعدد من عضوات ما تسمى بالجمعية الوطنية. لم يكن المؤتمر سوى مجلس عزاء لنساء غطّين بالسواد لتشديد وتاكيد دونية الانسان، و المرأة بشكل خاص في وقت يتحدثون عن احترام حقوق الانسان وحقوق المرأة !!!!!.
لقد كان مؤتمرا نسويا على الطريقة الاسلامية وباشراف الحوزة ومن تصنيع النجف. نعلم جيدا في العراق قد ابتذل كل شيء ولكن ان يصل الامر الى ان يتمكن تنظيم رجعي مثل مجلس الاعلى ان يجمع مئات النساء لكي يعلن عدائهن لحقوق المراة وبهذا الشكل الوقح لهو محزن حقا. البيان الختامي الذي اصدره هذا المؤتمر هو اشبه ما يكون بالبيان الختامي لمؤتمر ملالي الشيعة وليس المرأة.
لايوجد تناقض بين الاسلام والاسلام السياسي من جهة وبين الانسانية والمدنية وحقوق الانسان وحقوق المرأة وكل الحريات المدنية والفردية لم يرد في البيان الختامي لهذا المؤتمر المشؤوم. كما لم يبقى مشروع رجعي يهدف الى تمزيق الجماهير وتعميق التناحرات واستعباد الجماهير والفرد بما يخدم جماعات الاسلام السياسي مثل الدعوة لتبني الفيدرالية وترسيخ طائفية السلطة وتعريف الجماهير كشيعة وسنة في القانون الا وضمن في هذا البيان.
لو اردنا مناقشة كل جملة ونقطة وردت في هذا البيان على حدة نكون بحاجة الى كتابة عدة كتب
وليس مقالة واحدة ولكن ساكتفي هنا بالاشارة الى بعض اهم ماورد في البيان بشكل مقتضب.

بعد مقدمة مليئة بالاكاذيب والادعاءات المنافية للواقع مثل الحديث عن مستقبل مشرق ينتظر العراق ونجاح كبير في العملية السياسية وعن مشاركة الجميع في هذه العملية بما فيها المراة وعن كتابة دستور تتحد فيه حقوق الجميع بصورة عادلة وعن نبذ الطائفية، وغيرها من هذه الادعاءات الكاذبة التي تعبر عن غوغائية هذا التنظيم الرجعي وابتعاده عن الواقع واستعداده على اتباع الرياء واطلاق الاكاذيب على الجماهير، تاتي مجموعة من التوصيات في البيان الختامي لتبين اي نوع من الدولة ونظام حكم يسعى هذا التنظيم اقامته واي مستقبل كالح وكئيب يريده للعراق.
ان مجموعة النقاط التي أقرت في المؤتمر ليست الا تاكيد فظ على السياسة الرجعية واللاانسانية والطائفية للمجلس الاعلى ودوره االفعال في اغراق المجتمع العراقي في مستنقع من المآسي والغيبيات التي يستمد منها اساس بقاءه ونفوذه وعلى لسان مجموعة من النساء المرتزقات اللواتي يعملن ضد مصالح المراة وحقوقها قبل مصالح وحقوق الجماهير في العراق بشكل عام.
هناك الكثير من المتوهمين بالدين والاسلام ولكن تلك النساء لسن متوهمات بل مرتزقات يستخدمهن الاسلام السياسي لتمرير مشاريعه المعادية للانسان.
رغم ان المؤتمر كان مؤتمرا نسوياً وخاص بقضايا المرأة ودورها في المجتمع، لكن مايخص حقوق المراة وحريتها وكرامتها تكاد تكون معدوما في توصيات المؤتمر سوى بعض التوصيات الفارغة والتي لايمكن لاي انسان عاقل الا ان يرى فيها دعوة الى تحويل المراة الى عبد ذليل للرجل والوطن والمراكز الدينية والقيم الاسلامية وغيرها.
اذ اوصت المؤتمرات "بالتنصيص على احترام الهوية الاسلامية للشعب العراقي وما يستلزم ذلك من اعتبار الاسلام هو الدين الرسمي للدولة ومصدر اساس للتشريع وعدم جواز سن أي قانون يتعارض مع الاحكام الاسلاميةً". بينما يتحدثن عن حقوق الانسان يدعون الى اقامة نظام اسلامي وكاننا نسينا ماذا يعني اقامة نظام اسلامي سواءا حسب المذهب السني او الشيعي فيما يخص حقوق الانسان والمرأة، ويعتقدون بان الناس قد اصابهم فقدان ذاكرة بحيث لايمكنهم معرفة ما يحدث في ايران او السعودية. كل شيء في العراق "الجديد" هو عكس ما هو بديهي عند البشرية وبقية المجتمعات.
ان اي نضال من اجل حقوق المراة لابد ان يكون نضال ضد الدين والنصوص الدينية ولكن مرتزقات الاسلام السياسي يدعون الى بناء دولة اسلامية. لم يكن موقع انعقاد المؤتمر بعيدا عن ايران لكي تتطلع تلك المرتزقات على وضع المراة في هذا البلد الذي هو رمز عبودية المراة بسبب الاسلام ورمز نضال المراة ضد الاسلام. ان المجلس الاعلى حين يطالب على لسان النساء ليس الا محاولة للايحاء بان النساء هن اللواتي يطالبن بتلك القوانين وليس مجلسهم ومرجعيتهم القابعة في النجف.
ان الادعاء بان المجتمع العراقي هو مجتمع اسلامي ليس الا محاولة فرض وجهة نظر تلك الجماعات الرجعية. ان اسلوب حياة الانسان العادي رغم كل العنف والارهاب والترغيب الذي يستخدمه الاسلام السياسي بعيدة كل البعد عن طريقة الحياة التي يوصي بها الاسلام. فالمؤتمرات يعتبرن الاسلام الذي يفرض من خلال القمع والارهاب والتحميق هو (هوية الجماهير)!!!!. وحتى اذا قبلنا بصحة الادعاء بان الاغلبية في العراق يودون نظام اسلامي، يعتبر فرض قوانين اسلامية مصادرة صارخة لحقوق الاقليات سواءا من الملحدين والعلمانيين والشيوعيين و اتباع الديانات الاخرى. ان كل ما يستمد الاسلاميون قوتهم وحقانيتهم منه هو مسالة الاغلبية. ان الاسلاميون لايتحدثون عن اي حق من حقوق الانسان والمراة وعن ما تعنيه بل يتحدثون عن كون عدد كبير من الناس في العراق هم من اتباع الاسلام. ومتى كانت شعبية اي فكرة او عقيدة دلالة على صحتها؟
وثم يدعون الى "حظر التحريض والمس بالممارسات وبالشعائر للأديان والمذاهب المقرة قانوناً". ان حظر التحريض والمس بالممارسات والشعائر الدينية هو اسم اخر لمصادرة ابسط حقوق الانسان في التعبير والنقد والتفكير الحر، وعن اعدام الناس وزجّهم في السجون اذا ما مارسوا حق النقد. تحت اسم احترام شعور ومعتقدات الاغلبية يودون خلق نظام قمعي مثل الجمهورية الاسلامية. لانعرف متى كانت احترام حقوق الانسان والمرأة يمر من خلال تقديس كل مايقوض تلك الحقوق. هذا هو واقع العراق "الجديد" الذي تجتمع فيه مئات النساء لكي يوصين بكل مايناقض ويصادر حقوق النساء.
و يدعون الى تضمين الدستور نص "يؤكد استقلال المرجعية الدينية وقدسية مقامها الرفيع ورمزيتها الوطنية والدينية العالية وعلى تأمين حرمة العتبات المقدسة والمساجد والحسينيات والمؤسسات الدينية وسن القوانين الخاصة بالمدن المقدسة بما يتناسب مع قدسيتها وخصوصيتها وظروفها والوافدين اليها كالنجف الأشرف وكربلاء المقدسة والكاظمية وسامراء وإشراف المرجعية الكامل على العتبات المقدسة وادارته". كانه لم تقدس المرجعية والاماكن الدينية بحيث تحتاج الى المزيد من التقديس! فبالاضافة الى عدم وجود اي ربط بين هذه المطاليب وبين ما يشغل تفكير الانسان العادي وهمومه، فانها تؤكد على ضرورة اخضاع الانسان والمرأة بشكل خاص الى رموز الاسلام وكل ما يعزز موقع حركات الاسلام. يعرفون جيدا بان دون سن قوانين تفرض تقديس تلك الرموز على الجماهير فانها لن تبقى مقدسة. اي رياء هذا! يفرضون الاسلام على الجماهير من خلال التحميق والعنف والقوانين ومن ثم يدعون بان اغلبية الناس تتبع الاسلام! لماذا يجدون حاجة الى مثل هكذا قوانين اذا كانت الجماهير في العراق اسلامية؟
من المعروف ان اي نضال من اجل حقوق المراة مرتبط بالنضال ضد الدين وضد قدسية مؤسساته. ان الاديان كلها كونها ايدولوجية حكم الطبقة السائدة في المجتمع الابوي تستند على استعباد المراة واخضاعها، فماذا جرى لهؤلاء النسوة المؤتمرات بحيث يدعون الى تقديس كل ماهو رمز عبوديتهن؟ ولكن هذا المؤتمر كسائر المؤتموات الاسلامية كان مسرحية سياسية تتقاضى فيه تلك المؤتمرات رواتب من اموال الجماهير من اجل اداء مهمة قذرة لصالح الاسلام السياسي. ان هذا المؤتمر جزء من كل المهزلة السياسية التي تجري في العراق تحت اشراف امريكا.
ويؤكدن على "ضرورة التأكيد والنص على الأكثرية الشيعية ضمن الدستور". وطالبن بأن" يكون الفرات الأوسط والجنوب اقليماً واحداً في النظام الفيدرالي واعادة النظر بحدود المحافظات التي غيرها النظام البائد واعطاء الدور الأكبر لمجالس المحافظات والاقاليم في العراق لممارسة الصلاحيات التشريعية والتنفيذية الواسعة ونقل السلطات اليها من السلطة المركزية الواحدة في بغداد بأسرع وقت ممكن". ان هدف هذا المطلب هو واضح، وهو تسمية قسم من الجماهير بالشيعة لكي يتسنى لها ان تنصب نفسها وبقية حركات الاسلام السياسي حاكما على الجماهير. ان تلك المطاليب هي تمزيق الجماهير وخلق ارضية لنتاحرات عرقية وطائفية تاتي على الاخضر واليابس. ان اعطاء صلاحيات اكبر لمجالس المحافظات هي لضمان حصة كل معمم رجعي من ثروة البلاد والتاكد من ان الثروة لن يبتلعها رموز الحكومة في بغداد.

وكانهن قد اقسمن على تضمين هذا البيان على كل ما هو رجعي اكد البيان بان "تركيبة الكثير من افراد الشعب العراقي تركيبة عشائرية مدنية ولذلك يجب الاعتزاز بالدور التاريخي الكبير للعشائر العراقية الغيورة ومواقفها المبدئية في الدفاع عن الدين والوطن واهمية التنصيص على هذا الدور الكبير في الدستور الدائم والاعتراف بها والتعامل معها بما يشبه التعامل مع منظمات المجتمع المدني." اي رياء هذا! فهل هناك ربط بين العشائرية والمدنية. ليس هناك اي ذكر لاحترام الفرد وحقوقه، ولكن البيان كله يدور حول احترام حقوق المجاميع والثقافة و المعتقدات والعقائد ورموز تلك المعتقدات. لكي تكمل قائمة المطالب الرجعية تدعو الى اعادة حكم الاعدام ولكن بشكل ديماغوجي من خلال المطالبة " بإعدام المجرم صدام وازلامه وكل من تلطخت ايديهم بدماء العراقيين الابرياء من الصداميين والتكفيريين" انهم يعرفون جيدا ان الحكومة الاسلامية التي يودون اقامتها رغم زعمهم بان الجماهير في العراق اسلامية لن تصمد يوما واحدا بدون حكم الاعدام والسجون والتعذيب. انهم الى اشد الحاجة الى الاعدام ليس للثأر من رموز النظام السابق بل لادامه سلطتهم القمعية.
و اكثر ما يثير السخرية في هذا البيان هو ما يتعلق بحقوق النساء، اذ يقول البيان " في دستورنا الجديد يجب التنصيص على تحميل الحكومة الوطنية مسؤولية تثبيت حقوق المرأة في كل المجالات مع مراعاة القيم الاسلامية" وتدعو الى اعتبار يوم ميلاد الزهراء يوم للمرأة العراقية و"التنصيص في الدستور على مساواة المرأة مع الرجل في شخصيتها وهويتها انطلاقاً من رؤية الاسلام قي المساواة بينهما في الهوية الانسانية وما استتبعها من التكافؤ بينهما في الواجبات وفرص القربى والتكامل الانساني" لقد حاولوا من قبل جعل يوم المرأة يوم ميلاد فاطمة وفشلوا، وبقى حبرا عن ورق، لان اي شخص يريد ان يحتفل بيوم المراة يعرف جيدا ان ليس لميلاد فاطمة اي ربط بحقوق المراة. ولكن هؤلاء اناس لايعرفون الحياء وليس لرأي الجماهير اي اهمية عندهم. ان جعل ميلاد فاطمة يوم المرأة هو بحد ذاته هجمة على كل المكتسبات التي حققتها المرأة في العالم والتي كرست فيها يوم الثامن من آذار كيوم العالمي للمرأة.
النتاقض يصل الى الذروة عندما يدعو البيان الى مساواة المراة مع الرجل. هل لمساواة المراة اي معنى في الاسلام؟ ان اساس الاسلام هو التميز الجنسي. ان الاسلام الذي يساوي بين الرجل والمراة لايبقى اسلام بل يصبح شيئ اخر. ولكن عبارات "انطلاقا من رؤية اسلامية" و"مع مراعاة القيم الاسلامية" و" مراعات الاداب العامة" التي وردت في البيان توضح ماذا يعنون بالمساواة بين الرجل والمرأة.
فرؤية الاسلام لمساواة المراة هو الرجم وقتل الشرف، وتعدد الزوجات وزواج المتعة، والحجاب الاجباري، والزواج الاجباري وزواج القاصرات و"تاديب" الزوجة وحرمان المراة من حق السفر والعمل والاقامة والخروج من البيت بدون حريم والدراسة واختيار الشريك وحق الامومة والميراث وغيرها من التجاوزات الاسلامية الفظة.
هذه العبارات تفرغ كل مايقولونه عن حقوق المراة من اي معنى بل يدعون الى استعباد المراة. كما يؤكد البيان بان "الاسرة مؤسسة اجتماعية يجب التأكيد على وحدتها وتماسكها وضرورة تدعيمها في الدستور الدائم." الاسرة في الاسلام هي اساس كل القمع ضد المراة. ففي هذه الاسرة تغتصب ملاين النساء يوميا بالضد من ارادتهن تحت تسمية الزواج ومباركة سمسار يسمى بالملا او الامام او رجل الدين.
ويقول البيان "منح قيمومة الأولاد للأمهات الصالحات في حال فقدان الولي الشرعي مع مراعاة مصلحة الأولاد." من هي الام الصالحة وغير الصالحة في الاسلام. ان هذه العبارات تحتوي على كم هائل من تبرير لابشع الجرائم ضد المرأة. من هي الام الصالحة في نظر المجلس الاعلى؟ هي من تخضع وتتقبل كل انتهاك بحقها وتتلحف بالسواد وتقبر نفسها بين جدران المنزل. والمرأة غير الصالحة هي المرأة التي لا تستسلم بشكل كامل للقوانين الاسلامية والذي يعني المرأة التي لا تقبل باقصى درجات الذل. ويتبين بان في حالة وجود الولي الشرعي فان قيمومة الاولاد تمنح للرجال، فقط اذا لم يكن هناك رجل عندها ستمنح للنساء. هذا يقف بالضد من ابسط مكتسبات المرأة في هذا المجال في كل البلدان المتمدنة.. كما ان التاكيد على المعيل ناتج من الرؤية الاسلامية للمراة. حسب هذه الرؤية مكان المراة هو البيت وليس لها حق العمل لذلك تحتاج الى معيل.
ان هذا المؤتمر والتوصيات التي خرج بها يكشف حقا مكان المرأة في الاسلام، هذا من جهة ومن جهة اخرى فان تلك الحكومة المنصبة من قبل الاحتلال ليست لها اي شرعية من الاساس فكيف تعتبرون مؤتمركم وتوصياتكم شرعية.



#ليلى_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نداء إلى الجماهير التحررية في العراق
- الارهاب الاسلامي يسلب حق المرأة في الحياة
- اختطاف الصحفيين من اجل تعميم انتهاك حقوق المرأة
- سياساتهم مصير اسود للجماهير
- المرأة والديمقراطية في العراق
- المرأة والحكومة المؤقتة
- حقوق المرأة في العراق والمؤتمرات النسوية
- لتجعل من يوم الثامن من آذار يوماً للقضاء على التمييز ضد المر ...
- تصريح من منظمة حرية المرأة في العراق حول انتهاك الحريات من ق ...
- ادعموا مركز حماية حقوق المرأة في العراق!
- ليس من قمع نظام صدام الى قمع رجال الدين شعارنا: حكومة علماني ...
- قمة المرأة العربية... ام قمة لاحتواء الحركة النسوية العربية
- نحن نرى غير ذلك ولكن لن نشتمكم...بل نفضحكم
- جاهير العراق بين تهديدات امريكا وتعنت النظام البعثي
- مؤوتمرات القمة للبيئة والمجاعة ..الى اين


المزيد.....




- الحياة الواقعية تحت وطأة الصراعات.. المرأة اليمنية في أدب وج ...
- سن التقاعد للنساء في الجزائر 2024 الجريدة الرسمية بعد أخر ال ...
- المجلس الوطني يدين جرائم الاحتلال ضد المرأة الفلسطينية ويطال ...
- وزارة المالية : تعديل سن التقاعد للنساء في الجزائر 2024.. تع ...
- المرأة السعودية في سوق العمل.. تطور كبير ولكن
- #لا_عذر: كيف يبدو وضع المرأة العربية في اليوم العالمي للقضاء ...
- المؤتمر الختامي لمكاتب مساندة المرأة الجديدة “فرص وتحديات تف ...
- جز رؤوس واغتصاب وتعذيب.. خبير أممي يتهم سلطات ميانمار باقترا ...
- في ظل حادثة مروعة.. مئات الجمعيات بفرنسا تدعو للتظاهر ضد تعن ...
- الوكالة الوطنية بالجزائر توضح شروط منحة المرأة الماكثة في ال ...


المزيد.....

- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - ليلى محمد - مؤتمر مرتزقات المجلس....مسرحية اسلامية سمجة