أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - مثنى ابراهيم اسماعيل - الحكومة العالمية_الحلقة السابعة














المزيد.....

الحكومة العالمية_الحلقة السابعة


مثنى ابراهيم اسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 1264 - 2005 / 7 / 23 - 08:26
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


يقول البيرو كامو [فيلسوف العبث الانساني الذي فخخه القدر حيث كان يقود سيارته في ستينيات القرن الماضي فانقلبت سيارته بقى على قيد الحياة كل من في السيارة ومات هو ) ان علينا ان نتقبل الحياة ونحتملها بالوعي فكلما زاد اتسع وكبر تحملنا لها.وكذلك فان ا ود يب في مسرحية سوفوكليس الذي تزوج امه دون ان يعلم وعندما عرف فقا عينيه وسار في العالم الكبير بعينان تد مع د ما تقوده بنت صغيرة هي ابنته وشقيقته بذات الوقت واخيرا قال ان كل شئ حسن بالصبر والاحتمال هذا الاخر فخخه القدر تفخيخا وحال العراق حال فاحداثه حبالى يلدن كل عجيب ولهذا ولد من رحم الارهاب مولود جديد اسموه المفخخه فاقت ماسي الانسانية كلها واقعا واساطير .ان التفخيخ انواع وله اولاد فخ وفخه ولطال ما فخخوا الاميركيون الشعوب في التفخيخ الذري مع اليابان او التجسسسي مع الاتحاد السوفيتي السابق والحروب الاستباقية مع الافغان والعراق وتفخيخ المشاريع الدولية واسواق النفط والعملات والاقتصاد في كارتلاتهم التكتلية ورساميلهم المرسملة حيث عولمونه وفخخونه وصدروا ازماتهم برؤسنا .اين التكتوقراط في حكومة العراق اللذين بدونهم لا تتعمر الاوطان وخاصة التى تهيكلت وكما قال احد زعماء الثورة الروسية بعد نجاحها (الان مهندس واحد خير من عشرين سياسي ) وهذا فخ سياسي كبير اخر في الطبخة الامريكية في العراق حيث رضينا باختفاء التكنوقراط لتتحول اللعبة الى اغتيالات للتكنوقراط للمفكرين وللعقل العراقي حيث تزوجت المفخخه فانجبت اغتيال حيث بناء امبراطورية للمافيات في العراق في ظل جدهم الارهاب بزعامة بوش الابن وصدق اجدادنا حين قالوا للمسئ او المزعج (طكك بلابوش)فهذاهو بلاء بوش الابن صاحب الارهاب المفخخ .اما عن الارهاب السياسي من خلال لتفخيخ الرياضي فقد اراد عدنان القيسي ان (اوكلنه تفخيخه ازغيره)حيث اتى ب جون فريري العملاق الكبير الذي جعل ابناء الشعب خلال النزالات ىترقبون (العكسية) ا..واذا كنا في العراق نتفخخ بالسيارات فالشعب الفلسطيني يتفخخ بما لذ وطاب وخاصة بالطائرات الاف ستة عشر والكل ساكت الى ان اصبحنا فلسطين ثانية شعب اعزل يفخخوه لا بل على مرئ من انظار الجميع اذن هناك تفخيخ معلن صيد علني خرج عن مفهوم المصيده التي تراع شروط الغش و الاختباء اي كماهو معناها في المعجم التفاخر والتباهي ام اننا لا ندري بوجود شعب عربي اخر في الاحواز المبتلى بالاضطهاد والقهرالايراني وهل ان الامم المتحده تحت مظلة هذه العالمية المفترسة التي تهوى التصيد والتفخيخ لا تعلم بحالهم ام ان الهيئةالدولية بكاملها قد تفخخت قبلنا وحال العراق تصفه معلقة امروء القيس...الا ايها الليل الطويل الا انجلى ...بصبح وما الاصباح منك بامثل ....فيا لك من ليل كان نجومه بامراس كتان الى صم جندل .



#مثنى_ابراهيم_اسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحكومة العالمية_الحلقة السادسة
- الحكومة العالمية_الحلقة الخامسة
- الحكومة العالمية_الحلقة الثالثة
- الحكومة العالمية_الحلقة الثانية
- الحكومة العالمية_الحلقة الاولى
- الحكومة العالمية _الحلقة الرابعة


المزيد.....




- -أخبرتني والدتي أنها عاشت ما يكفي، والآن جاء دوري لأعيش-
- لماذا اعتقلت السلطات الجزائرية بوعلام صنصال، وتلاحق كمال داو ...
- كيم جونغ أون يعرض أقوى أسلحته ويهاجم واشنطن: -لا تزال مصرة ع ...
- -دي جي سنيك- يرفض طلب ماكرون بحذف تغريدته عن غزة ويرد: -قضية ...
- قضية توريد الأسلحة لإسرائيل أمام القضاء الهولندي: تطور قانون ...
- حادث مروع في بولندا: تصادم 7 مركبات مع أول تساقط للثلوج
- بعد ضربة -أوريشنيك-.. ردع صاروخي روسي يثير ذعر الغرب
- ولي العهد المغربي يستقبل الرئيس الصيني لدى وصوله إلى الدار ا ...
- مدفيديف: ترامب قادر على إنهاء الصراع الأوكراني
- أوكرانيا: أي رد فعل غربي على رسائل بوتين؟


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - مثنى ابراهيم اسماعيل - الحكومة العالمية_الحلقة السابعة