|
ومضات 3
جواد البشيتي
الحوار المتمدن-العدد: 4458 - 2014 / 5 / 20 - 13:37
المحور:
كتابات ساخرة
جواد البشيتي خَيْرُ مديحٍ هو مَذَمَّةُ ناقِصٍ! العقل السَّليم في الجسم السَّليم؛ لكنَّ النَّفوس الكِبار تُتْعِب في مرادها الأجسام! أَسْوأ جُبْنٍ أنْ تَجْبُن أمام موتٍ مُحتَّمٍ! إنَّكَ لا تَمْتَدِح البدر إنْ قُلْتَ له "أنتَ اللجَيْن"، ولا الشمس إنْ قُلْتَ لها "أنتِ الذهبُ"! الماءُ زلالٌ؛ لكن فمكَ مُرٌّ! دَعْهُمْ في جهالتهم ينعمون، وقُلْ ربِّي زِدْهُم جهلاً! لا أَسْوأ من بُخْل بخيلٍ إلاَّ كَرَماً اسْتَردَّهُ صاحبه! القوي هو مَنْ يَجْعَل ريح الخصم تجري بما تشتهي سفينته! مُحْتَرِقٌ ويخشى من الحَرِّ! الله رَزَقَ حُكَّامنا رعيَّة لا تبالي بالشأن العام! تَعَلَّمْ أنْ تُحاوِر نفسكَ، فتتعلَّم التفكير! أخشى ألاَّ تنتهي الحروب إلاَّ بنهاية البشر! لقد فضَّلوا العودة إلى الوحشية على تخطِّي الرأسمالية! ما أَصْعَب أنْ يكون المرء صديقاً لنفسه، وما أَسْهَل أنْ يكون عَدُوَّاً لها! نحن قَوْمٌ نخشى عقولنا؛ ولا يخشى عقله إلاَّ العَبْد! البشر ما أنْ خَرَجوا من عبودية الطبيعة حتى استعبدوا بعضهم بعضاً! ما نَفْعُ حياةٍ إذا ما مات في نفوسنا كل ما نُحِب! الطِّبُّ مَرَضٌ، والمريض طبيب نفسه! أمراضٌ لا أدوية لها، وأدويةٌ لا أمراض لها! البشر لا يَفْقِدون أشياء أَفْقَدَها التاريخ مبرِّر وجودها! "الجديد" قد يكون شيئاً "قديماً"؛ لكنَّنا اكتشفناه الآن! نحن لا نُفَكِّر بأدمغتنا؛ فأدمغتنا هي التي تُفكِّر! الثرثار يريدكَ مستمعاً لا متكلماً، فإذا تكلَّمْتَ، اعْتَبَرَكَ مُمِلاًّ! "الإيمان" هو أنْ يُقال لكَ "الشمس أصغر من الأرض"، فتُصَدِّق من غير أنْ تَطْلُب دليلاً! المحامي النَّاجِح هو ابن قانون فاشِل! "اللاهوت" هو عِلْمٌ يقودكَ مِنْ "لاشيء" إلى "لاشيء"! رَجُل الدولة يشتغل بالشأن العام؛ فهو يدير شؤننا العامة بما يخدم مصلحة خاصَّة! عليكَ أنْ تُفاضِل بين أنْ تكون ناجحاً وبين أنْ تكون محبوباً! الثَّريُّ العربيُّ هو شخص لا يمتلك إلاَّ المال! الحقيقة لا تلدغكَ إلاَّ إذا كنتَ مخلوقاً من الأوهام! العقل زورق يُبْحِر في بحرٍ من المعلومات؛ لكن حاذِر إغراقه فيها! وما السَّلام إلاَّ اجتناب الحرب بالاستعداد لها! "الصحافة الورقية" هي حِبْرٌ على ورق؛ أمَّا "الصحافة اللاورقية" فهي حِبْرٌ بلا ورق! لكَ الحق في أنْ تعيش كما تريد؛ لكن ليس لكَ الحق في جَعْل الآخرين يعيشون كما تريد! متى نَعْرِف أنَّ "ثَمَن" الشيء غَيْر "قيمته"! "الكيمياء" تُعَلِّمنا أنَّ مجموع أفراد المجتمع لا يساوي "مجتمع"؛ فنحن أفراد، لا مجتمع! مَلَذَّاتنا في مَضَرَّاتنا! لا أحتار في الاختيار؛ فالأفضل هو دائماً اختياري! ضريبة على كل منفعة؛ فَلِمَ لا تَفْرِض الدولة ضريبة على العازِب؟! الحُبُّ فَنٌّ؛ فَمَنْ يَكْرَه الفن؟! لا يُجْمِع الناس إلاَّ على خطأ؛ والانتخابات خير دليل! البِنْتُ تشبه أُمها؛ أمَّا الأُم فلا شبيه لها! اصْفَحْ واغفِرْ؛ لكن لا تَنْسَ! شجاعتنا هي شجاعة عن بُعْد! أَطْفئ نار الحُبِّ بماء الزواج! "الإقناع" في عالَم السياسة يحتاج إلى "قوَّة عاقِلة"؛ أمَّا في عالَم الفكر فيحتاج إلى "عقل قوي"! "اللصوص الكبار" يَرْتَقون في المناصب العامة عِقاباً للشعب على جرائمهم! بعض ما نأسف عليه كان أُمنيات تحقَّقت ! مبدأ "الأمن" في "الدولة الأمنية": كُنْ عديم الأهمية، تَعِشْ في أمنٍ وأمانٍ! لن نَنَال حقوقنا إذا لم نجعلها واجبات علينا! قَوْلان متضادان في "التَّغَيُّر": كل شيء يتغيَّر إلاَّ الله. كل شيء يتغيَّر إلاَّ التغيُّر نفسه؛ فهو ثابِت، لا يتغيَّر أبداً. في أمْر "الإرادة"، يقول المهاتما غاندي "القوَّة الحقيقية لا تأتي من عضلات قوية؛ وإنَّما من إرادة لا تلين، ولا تُقْهَر"؛ وجون تشارلز سالاك يقول "لا يصل المرء إلى حديقة النجاح إلاَّ بعد مروره بمحطات التَّعَب والفشل واليأس؛ لكنَّ صاحب الإرادة القوية لا يمكث طويلاً في هذه المحطَّات"؛ ونابليون بونابرت يقول "لا مكان لكلمة مستحيل إلاَّ في قواميس الحمقى والضُّعفاء"؛ ولَمَّا قيل لنابليون إنَّ جبال الألب شاهقة بما يمنعكَ من التقدُّم، قال "فَلْتَزُلْ من الأرض"؛ ومايكل كولنز يقول "كل إرادة لا تتغلَّب على العاطفة تنهار وتفشل"؛ وطاغور يقول "سَأَلَ الممكن المستحيل أين تقيم، فأجاب قائلاً: في أحلام العاجز"؛ وصموئيل جونسون يقول "الأعمال العظيمة لا تصنعها القوَّة؛ وإنَّما المثابرة"؛ وروبرت شولر يقول "لتتوقَّع العقبات؛ لكنْ إيَّاك أنْ تجعلها تمنعكَ من التقدُّم"؛ والمتنبي يقول "على قدر أهل العزم تأتي العزائم، وعلى قدر الكرام تأتي المكارم، وتَعْظُم في عين الصغير صغارها، وتَصْغُر في عين العظيم العظائم". ليس بمؤمِن هذا الذي يؤمِن بـ "القضاء والقدر" فحسب، فإنَّ عليه، في الوقت نفسه، أن يؤمِن بأنَّ "إرادته الحرَّة" جزء لا يتجزأ من نظام "القضاء والقدر" نفسه. مارتن لوثر كينغ قال في الموت: "مَنْ ينسى أنَّ الموت هو نهايته الحتمية، لا يَصْلُح أبداً للحياة"؛ وآرثر شوبنهاور قال: "بعد موتكَ لن تكون إلاَّ ما كنتَ عليه قبل ولادتك"؛ وصموئيل جونسون قال: "ليس من الأهمية بمكان كيف نموت، وإنَّما كيف نعيش؛ فِعْل الموت ليس بذي أهمية؛ فهو إنَّما يستغرق زمناً وجيزاً"؛ وليوناردو دا فينشي قال: "مَنْ يتعلَّم كيف يعيش، يتعلَّم كيف يموت"؛ وجوزيف أديسون قال: "خوف المرء من الموت يَحْمِلَه على السعي إلى ما يقيه من الموت، فتكون العاقبة أنْ يدمِّر نفسه بنفسه"؛ وجون روسكين قال: "مَنْ لا يَعْرِف متى يموت، لا يَعْرِف كيف يعيش"؛ وفريدريك نيتشه قال: "إذا لم تستطع العيش بفخر فعليك أنْ تموت بفخر"؛ والمتنبي قال: "إذا غامرت في شرف مروم فلا تقنع بما دون النجوم، فطعم الموت في أمر حقير كطعم الموت في أمر عظيم"؛ ويوهان فولفغانغ فون غوته قال: "حياة عديمة الفائدة إنَّما هي موت مبكر"؛ وبنيامين فرانكلين قال: "كثيرٌ من الناس يموتون في الخامسة والعشرين؛ لكنهم يُدْفَنون في الخامسة والسبعين"؛ ولوسيوس سينيكا قال: "ما لحظة الموت إلاَّ اكتمال عملية بدأت مع ولادتك". الكتابة هي تبغ وصحن رماد وفنجان! شَعْرٌ مِنْ شِعْرٍ، أطوي ديوانه وأنْشُره! مات الشَّرْق، وبقي الخلفاء والأمراء والسلاطين! "الحاكِم" لا يُرى إلاَّ إذا ارتفع؛ أمَّا "القائد" فيراه الناس إذا ما رَفَعوا رؤوسهم! العاجِز عن الحب هو وحده الصالح للزواج! اجْلِسْ لتَكْتُبْ، وامشِ لتُفَكِّر. اعْرَفْ مَنْ أنتَ حتى تكون أنتَ! إذا لم تَحْفَظْ سِرَّكَ في نفسكَ، فلا تَلُمْ مَنْ أفشى سِرَّاً لكَ! عقولٌ تَلْتَهِم؛ لكنَّها لا تَهْضُم! لم يَبْلُغْ هدفه؛ لأنَّه تَجَاوَزَه! القَلْبُ يموت إذا توقَّف عن الخفقان؛ والعقل يموت إذا توقَّف عن السؤال! في الدِّين كثيرٌ من الأسئلة مُحرَّمة؛ فإذا حُلِّلَت، حُرِّمَت إجاباتها! لولا غموض الأشياء لَمَا أضاء الفكر! العرب لا يَكْتَشِفون، ولا يَخْتَرِعون؛ لأنَّهم ليسوا أحراراً! إذا لم يُوافِق الشعبُ حاكمه، يُغَيَّر الشعب! لماذا يفشل العرب؟ لأنَّهم يسعون دائماً إلى بناء المستقبل بأدوات وقوى من الماضي! لا يُصْلَح نظام بالقوى التي أقامته! ما يَدْخُل من نوافِذ الحواس يَخْرُج من بوابة العقل مختلفاً. الطب هو المهنة التي فيها يَسْتَبْدِل الطبيب مرضاً بمرض! في "الرضاعة الأخلاقية"، يُخْلَق بشرٌ يتخلَّقون بأخلاق العبيد، أو أخلاق مالك العبيد. سألَ الطَّيْر اليد التي تَقْبض عليه، وتُمْسِك به، "هل تَظُنِّين أنَّني ملْككِ؟"، فأجابته على البديهة قائلةً "إنَّكَ ملكي؛ والدليل على ذلك هو أنَّني أمسك بكَ"، فردَّ عليها قائلاً "اطْلقيني، فإنْ عُدتُّ إليكَ، فأنا، عندئذٍ، ملْككِ". العِلْم تَواضُع، والجهل غرور؛ والتواضُع يُعلِّم صاحبه أشياء أخرى لا تَقِلُّ أهميةً وجمالاً؛ فإذا طُعِنْتَ بـ "خنجر بروتوس (وما أكثر أحفاد بروتوس وخناجرهم)" في ظَهْرِكَ، فهذا إنَّما هو خير دليل على أنَّكَ في المقدِّمة؛ وإيَّاكَ أنْ تستبدَّ بكَ الرغبة في الانتقام من طاعِنكَ؛ فليس من الحِكْمة أنْ تعُضَّ كلباً عضَّكَ! الأوهام في الصِّغَر كالنَّقْش في الحجر؛ وهكذا تستمر الأوهام جيلاً بعد جيل! لا لتوريث المال، ولا لتوريث العقائد! أسوأ ما في "التربية" أنَّ "المُربِّي" غير صالح تربوياً! رَجُل الدِّين لا يعترف بالمستقبل إلاَّ عندما يصبح جزءاً من الماضي! كل قَرْنٍ من الزمان في عالمنا العربي يَعْدِل خمسة قرون في العالَم؛ فإذا كان العالَم الآن في القرن الحادي والعشرين فنحن ما زلنا في القرن السادس عشر (بالمعنى التاريخي والاجتماعي والثقافي والسياسي). ما أَجْمَل العالَم، وما أَعْقَلَه، لو خلا من "شعب الله المختار" الذي عاث فساداً في العقل البشري، وسَمَّم الحضارة بكثرة ما بَثَّه فيها من أوهام دينية! هل تَعْلَم أنَّ كثيراً من "الماديين" يَفْهَمون القول بـ "الماهية اللامادية للفكر" على أنَّه "مروقٌ من المادية"؟! هل تَعْلَم أنَّ الفكر بحدِّ ذاته ليس مادة؛ لكنَّه مستحيل الوجود "في خارج المادة"، و"في استقلال عنها"؟ هل تَعْلَم أنَّ الدماغ (البشري) لا يُنْتِج، ولا يُولِّد، "أفكاراً"، وأنَّ كَوْن الدماغ "عضو التفكير" يعني فحسب أنَّ "في مقدوره" أنْ يُفكِّر؟ هل تَعْلَم أنَّ "عضو التفكير" هو "دماغ إنسانٍ حيٍّ، لغويٍّ، أيْ أنشأ وطوَّر لغة، ويعيش ويعمل ضِمْن جماعة من البشر"؟ هل تَعْلَم أنَّ "وحدانية المادة" لا تتناقَض؛ بل تتوافَق تماماً، مع القول بـ "الماهية اللامادية للفكر"؟ هل تَعْلَم أنَّ الفيزياء لم تأتِ (ولن تأتي أبداً) إلاَّ بما يقيم الدليل على أنَّ "المادة لا تأتي إلاَّ من مادة"؟ هل تَعْلَم أنَّ "النشوء"، أو "الزوال"، لا معنى له إلاَّ معنى "التَّحوُّل"، أيْ "تَحَوُّل مادة إلى مادة"؟ هل تَعْلَم أنَّ فَهْم "النشوء"، أو "الزوال"، على أنَّه "تَحَوُّل مادة إلى مادة" لا يبقي مكاناً للسؤال الفاسد "مِنْ أين جاءت المادة؟"؟ هل تَعْلَم أنَّ فكرة "خَلْق الكون" قد كانت "النُّسْخَة الدينية (أو الفلسفية)" من مفهوم "النِّجارة"؛ فطريقة خَلْق النَّجار لطاولة هي التي منها اسْتُنْسِخَت طريقة خَلْق الكون؟ هل تَعْلَم أنَّ أَمْهَر نَجَّار لا يستطيع خَلْق طاولة إلاَّ من "مواد أولية" لم يخلقها هو؟ وهل تَعْلَم أنَّ "فكرة" صُنْع الطاولة، و"إرادة" صُنْعِها، هما من نُتاج "واقع موضوعي"، ولم تأتيا من "لاشيء"؟ هل تَعْلَم أنَّ كل ما ينشأ ينبغي له أنْ يزول، وأنَّ "المادة" لن تزول؛ لأنَّها لم تنشأ؟ وهل تَعْلَم أنَّ "المادة" ليست "شيئاً" حتى تنشأ وتزول؟ هل تَعْلَم أنَّ "المادة" التي "ليست شيئاً" هي "المُشْتَرَك بين كل الأشياء"؟ هل تَعْلَم أنَّ "المسافة" تُخْتَصَر في أثناء سفركَ في الفضاء مع كل زيادة في سرعتكَ؛ فالمسافة بين الأرض والشمس (مثلاً) لن تظل 150 مليون كم مع كل زيادة في سرعتك (فقد تصبح، مثلاً، 50 مليون كم)؟ هل تَعْلَم أنَّها حقيقة فيزيائية لا ريب فيها أنْ تُصْبِح البِنْت أكبر عُمْراً من أُمِّها؟ هل تَعْلَم أنَّكَ لو دُرْتَ في مدارٍ حَوْل الأرض بسرعة شبه ضوئية لَرَأَيْتَ، في بِضْع دقائق، ملايين السنين تَمُرُّ على هذا الكوكب؟ هل تَعْلَم أنَّ "الآن" لا وجود لها إلاَّ على بُعْد أمتارٍ منكَ؛ فكلُّ ما تراه "الآن" قد حَدَثَ "مِنْ قَبْل"؟ هل تَعْلَم أنَّ الإنسان لا يمكنه أبداً أنْ يسافِر في المكان من غير أنْ يسافِر في الزمان في الوقت نفسه؟ هل تَعْلَم أنَّ الجسم الذي يسير بسرعة 200 ألف كم/ث (وفي خطٍّ مستقيم) هو جسم ساكن؟ هل تَعْلَم أنَّكَ تستطيع السَّفَر إلى نجم يبعد عن الأرض 13 ألف مليون سنة ضوئية، والعودة، من ثمَّ، إلى كوكب الأرض، في دقيقة واحدة فحسب؛ مع أنَّكَ لم تَسِرْ بسرعة تَعْدِل، أو تتجاوز، سرعة الضوء؟ كُنْ كريماً، ولا تَكْنْ مُحْسِناً؛ فما أجمل الكرم، وما أقبح الإحسان! أنْ تتكلَّم في نِيام؛ هذا هو عمل رئيس مجلس النواب! أَطِعْ الطبيعة تُطِعْكَ!
#جواد_البشيتي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
-الربيع العربي-.. ثورةٌ مغدورة!
-
روسيا والصين تُعْلِنان الحرب على الدولار!
-
ومضات 2
-
وَمَضات!
-
مُفارَقَة كوزمولوجية!
-
إلى أين يتمدَّد الكون؟
-
العيش في الحرب على -الآخر-!
-
في فكرة أنَّ الكون -ثقب أسود-!
-
-نهاية التاريخ-.. عربياً!
-
هل تتغيَّر قواعد اللعبة بين الفلسطينيين وإسرائيل؟
-
-المرئي- من كَوْننا يتضاءل و-اللامرئي- يَتَّسِع!
-
ماركس و-طبقته- في -يوم العُمَّال-!
-
المادة -مُرَكَّبَة- ولو كانت -بسيطة-
-
مفهوم جديد ل -الوطن- قَيْد التأسيس!
-
كيف يحتال الدِّين على الفيزياء
-
النجم إذا انهار على نفسه!
-
قراءة في -فنجان- الصراع السوري!
-
إذا الشعب تخلَّى عن -الحرية- في سبيل -الأمن-!
-
القانون الكوزمولوجي الذي يَحْكُم تطوُّر الكون
-
حتى نُحْسِن فَهْم سياسة الولايات المتحدة!
المزيد.....
-
جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس
...
-
أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
-
طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
-
ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف
...
-
24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات
...
-
معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
-
بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
-
بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في
...
-
-الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
-
حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش
...
المزيد.....
-
فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط
/ سامى لبيب
-
وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4)
...
/ غياث المرزوق
-
التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت
/ محمد فشفاشي
-
سَلَامُ ليَـــــالِيك
/ مزوار محمد سعيد
-
سور الأزبكية : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
مقامات الكيلاني
/ ماجد هاشم كيلاني
-
االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب
/ سامي عبدالعال
-
تخاريف
/ أيمن زهري
-
البنطلون لأ
/ خالد ابوعليو
-
مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل
/ نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم
المزيد.....
|