شهد أحمد الرفاعى
الحوار المتمدن-العدد: 4454 - 2014 / 5 / 15 - 08:56
المحور:
الادب والفن
قالوا توفىت والسبب حادث ..
فحمدت و إسترجعت و فاض الدمع
فتذكرت من يحيي و يميت القادر فى علاه
فقلت ... هذا نصيبها قبل ينبض وريدها
قبور وضعت بها أحبتنا !
أنرها برحمتك يا الله ،
واجعلها اجمّل مسكن رأته اعينہٌم .
رحلت ِ إلى السماء
و كم هو مؤلم الوداع !!
ذهبت ِ إلي قبرك
و بقيت ِ يا / شهد /
في الذاكرة ..... وجع
رحلت ِ قبل إكتمال العناق
و قبل لملمة حروف الوداع
فى الروح
قد تركت ِ بعد الفراق .. فراغ
فنصف الفؤاد به احببتك ِ
و نصف ٌ إليك ِ أهديته
فما عدت أمتلك إلا جسد ٌ خواء
و ذكريات و خيالات !!!!
بقلم / نجوى عبد البر
اللهم ارحم من هم وحيدين تحت التراب ، يرجون رحمتك والمغفره
اللهم اغفر لهم وارحمهم واجزهم خير الجزاء يارب العالمين
#شهد_أحمد_الرفاعى (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟