أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح الداودي - اللِعبة ولّت راسي بْراسَه














المزيد.....


اللِعبة ولّت راسي بْراسَه


صلاح الداودي

الحوار المتمدن-العدد: 4450 - 2014 / 5 / 11 - 17:23
المحور: الادب والفن
    


ماوْ إنتمْ فشلامة فْياشة
فلوس ودم ونار وشاشة
ماو نحنا نسانا ترّاسة
ماو إنتم صبايحيّة رْياسة
ما نحنا عرايا حفايا وِفْلاسه
ما إنتم غُنيا وكْراشة
ماو نحنا كْيَاسلة وفْراسة
اللعبة ولّت راسي براسة

ماي لعبة هاذيكا هيّ
لعبة لعبها لستعمار
ماو نحنا همْجية زلاصة
ماو نحنا كافية قفاصة
ماو نحنا همامة فراشيش وماجل
كِي ولدنا تربينا أحرار
ماو نحنا قصارنية بْوازيد
ماو نحنا ولاد الشمال ماو نحنا ولاد الجنوب
وزيرو ثمنية واصناديد
سيمة وجبس رصاص حديد
فسفاط زْواتن وحْبوب
انتوما بالاسم ولاد بلاد
ماو نحنا هكاكة هي انتموما علوج لستعمار

نحنا بْغيناها حرية
بغيتوها عْمالة ونْزاسة
ماو نحنا هطّاطة وخمّاسة
انتوما هنشير وْبيليكْ
هديناكم شُهَدا وثوّار
هديتونا غدر ونهب ودولة ثار
تْرى نشوفوا لحساب يجيب


انتوما سراق انتوما رْخاسة
انتوما عساس خلّف عساس عساسة ورثت عساسة
انتوما صبّابة كلاب حْراسة
صبرنا عليكم صبر أيوب
ترى أوزن لحساب يجيب

غدوة الحق يعلّي راسَه
يّعْلى عْلى كلّ القتّالة
غدوة تجيكم الرجّالة
ترجّع حق أمّاليه
نحنا ما نْبيع كِلْبيّاعة
وما نقتل كيف القتّالة
ترى أوزن لحساب يجيب
تُوفى لعبة الاستعمار



#صلاح_الداودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نا قلت شَقْ خْلا ولا لِمْعاطي
- ماو قلتوا ثورة كرامة
- يا وطْني غارق الأجراح
- الرأسمالية والرأسلامية/ الدينوقراط والتكنوقراط والثوريقراط، ...
- لُغِتْنا
- نثريات مشذرة حول مآلات الشهادة
- الانتقال إلى جوار ربكم أفضل من الإنتقال إلى أحضان النظام
- الامضاء: جينوم الروح
- طعم العدم
- مَكْبر قلبك سيدي الحب
- فلسفة المقاومة/ كونا وكيانا وقياما
- مضيفة الطائرة/ نِسمة الحَمرة
- أنا معكم لست معكم
- قَسَم ُ الشهادة/ قِسْمُ الجراحة الاستشهادية
- سلاح الشهيد
- خيبة الشهداء
- قيامة
- أنتَ موتكْ
- كشطة ليك
- الثوريقراط الثوريفور والوبين الوبّان: كلٌّ شعبهم ينهبون


المزيد.....




- أم كلثوم.. هل كانت من أقوى الأصوات في تاريخ الغناء؟
- بعد نصف قرن على رحيلها.. سحر أم كلثوم لايزال حيا!
- -دوغ مان- يهيمن على شباك التذاكر وفيلم ميل غيبسون يتراجع
- وسط مزاعم بالعنصرية وانتقادها للثقافة الإسلامية.. كارلا صوفي ...
- الملك تشارلز يخرج عن التقاليد بفيلم وثائقي جديد ينقل رسالته ...
- شائعات عن طرد كاني ويست وبيانكا سينسوري من حفل غرامي!
- آداب المجالس.. كيف استقبل الخلفاء العباسيون ضيوفهم؟
- هل أجبرها على التعري كما ولدتها أمها أمام الكاميرات؟.. أوامر ...
- شباب كوبا يحتشدون في هافانا للاحتفال بثقافة الغرب المتوحش
- لندن تحتفي برأس السنة القمرية بعروض راقصة وموسيقية حاشدة


المزيد.....

- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح الداودي - اللِعبة ولّت راسي بْراسَه