أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - ياور و ياره














المزيد.....

ياور و ياره


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4443 - 2014 / 5 / 4 - 12:17
المحور: الادب والفن
    


«ياور الراوي» يكابر ببداوته التي نقلها معه إلى مثلث Benelux؛ فيترفع على مواطنته “ياره يربوع” في الحضر والسفر، لأنه (ذاب جرش!) مع عشيرة رئيس الجمهورية الأسبق!..

“ياره يربوع” بدأت تشعر أن (الإغتراب الأدبي!) الإعتباري، ساوى بين الطبقات، ولابد من (حوار متمدن!) على رأي الأديب الحبيب «ظ.غ.»، تمدن تزهو به وهي تتبضع (الخيار) من أسواق ينبو Benelux Jumbo وتسميه (اخجار!) تعبيراً عن تمدنها المفرط!..

“إنليل” يدلي بدلوه (تعليق) للتواصل الإجتماعي الافتراضي، بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة على الرابط:

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=413230

“ياره” تغني:

يا عديل الرّوح يا وَجهْ السفارَهْ

تهتْ آنهْ ابغربتي سَوَيلي چارَهْ

حَتهْ لو عندك صرتْ ما أسوَهْ پارَهْ

چنَّهْ گَبُلْ.. انباوع خزر صخلهْ او صخلْ..

الْباب السفارَهْ

چنَّهْ گَبُلْ..

والْبَعثي القذر

ياكل جَرايِد مِن گَبُلْ.. مِثل الصخلْ

، او يشتهيني بالنَّظر!..

ذاك القذر جَوَهْ القذارَهْ!..

او مِثل «لاهاي» اتمنَّينهْ النَّظافهْ...

او مِثلههْ بغدادنهْ ردنهْ..

إبأذان إهتفنهْ.. سادتْ خرافهْ!

حُكم سادهْ!.. او مَزبلهْ تعلهْ الْمنارَهْ!..

والعبيد اليوم أولاد السفارَهْ!.

ياور يغني:

http://www.youtube.com/watch?v=gtchY9fL0M8

دعاية حزب (الدعوة الإسلامية!) القائد للدولة العراقية، قضت بحرمان “ياره” المولودة في العراق من أبوين عراقيين، وبعد فقط نصف عقد من زمن اغترابها لا غير، حصلت “ياره” على جواز سفرها الأوربي رسمياً، وهو جواز سفر محترم عالمياً ولا يقارن بجواز سفر قائد الدعوة جواد (نوري) المالكي، المزور في مخابرات حزب البعث القائد في منبته الشام، عندما أسرى (أبو إسراء) المالكي لَيْلًا إِلَى الشَّام الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ!.. سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ-;- بِعَبْدِهِ!.. دولة الدعوة والداعية المالكي، للدعاية قضت بمنح جواز سفر دبلوماسي عراقي، للتي وضعتها أمها المغربية في المغرب ولم تر العراق حتى غنت الأغنية أعلاه!..



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المُلك مع الكفر يدوم ومع الظلم لا يدوم
- حزبا التناوب يصدران الصناعة الديمقراطية
- رواية «الضغينة والأنفة Pride & Prejudice»
- لا يزول الإستبداد حتى ينقرض آخر سَيِّد !
- يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ O you wrapped in garments
- حُجبتَ Victorious
- فَيْحَاءُ أُمَّ أسعد سعدي السَّيّاب الخصيبي
- مُنتَظر غائب= ظ.غ
- نشيد الفرح الظافر Triumphalist
- يا عديل الرّوح يا وَجهْ السفارَهْ
- غَرّد ابحَچيك لو زقزق كناري
- بُلْبُل صُبح او مِسَهْ*
- ديوان يَقِين أحمد الگبانچي
- في ذكرى الخميني الظافر في 11 شباط إلى «ظ.غ»
- يَقِين!.. أحمد الگبانچي
- الإله Hanuman
- القارئ والقصيدة لا يهمّ (تعليق) «ظ.غ.»
- ترقبوا«عالم القذافي السري» 3 شباط BBC4
- أنبياء ومجاهدون على facebook
- الفن أبو الدين حتى زمن داعش


المزيد.....




- افتتاح مهرجان -أوراسيا- السينمائي الدولي في كازاخستان
- “مالهون تنقذ بالا ونهاية كونجا“.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة ...
- دانيال كريغ يبهر الجمهور بفيلم -كوير-.. اختبار لحدود الحب وا ...
- الأديب المغربي ياسين كني.. مغامرة الانتقال من الدراسات العلم ...
- “عيش الاثارة والرعب في بيتك” نزل تردد قناة mbc 2 علي القمر ا ...
- وفاة الفنان المصري خالد جمال الدين بشكل مفاجئ
- ميليسا باريرا: عروض التمثيل توقفت 10 أشهر بعد دعمي لغزة
- -بانيبال- الإسبانية تسلط الضوء على الأدب الفلسطيني وكوارث غز ...
- كي لا يكون مصيرها سلة المهملات.. فنان يحوّل حبال الصيد إلى ل ...
- هل يكتب الذكاء الاصطناعي نهاية صناعة النشر؟


المزيد.....

- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - ياور و ياره