الجهاد والإسلام

عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 4440 - 2014 / 5 / 1 - 16:29
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

الجهاد الاسلامي في الفكر الديني هدفه الأوحد هو نشر الدين وإرغام البشر تارة بالتهديد والوعيد بل والغزو والفرض علي من يخالفهم او ينتقدهم ولا يتبع فكر الجهاد الاسلامي او الضحك علي السذج والمغلوبين علي أمرهم بالاغراء والترويج في بيع جنات ربهم لقاء الدفاع عنه بحجة الجهاد في سبيله .
عن مركز الفتوي. ماهي شروط الجهاد في سبيل الله ومن يسقط عنهم الجهاد
فالجهاد في سبيل الله فرض، لقوله تعالى: (كتب عليكم القتال وهو كره لكم) [البقرة: 216]، وقوله سبحانه: (انفروا خفافا وثقالاً وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله) [التوبة: 41].
الإسلام: فلا يصح الجهاد في سبيل الله من كافر، فقد خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بدر فتبعه رجل من المشركين، فقال له: "تؤمن بالله ورسوله؟" قال: لا. قال: " فارجع فلن أستعين بمشرك" رواه مسلم.
الذكورة: فلا يجب الجهاد على النساء، قالت عائشة: يا رسول الله هل على النساء جهاد؟ فقال: "جهاد لا قتال فيه: الحج والعمرة" رواه ابن ماجه، وصححه ابن خزيمة. كما لا يجب الجهاد على خنثى مشكل، لأنه لا يُعلم كونه ذكراً
6/ السلامة من العجز: فلا يجب الجهاد على العاجز غير المستطيع بسبب علة في بدنه تمنعه من الركوب أو القتال، قال تعالى: (ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج) [الفتح: 17].
لمسلمين وتمكينهم، فقد أخرج أحمد وأبو داود عن ابن عمر قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر، ورضيتم بالزرع، وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلاً لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم" . الجهاد مصدر عز المسلمين وتمكينهم
إذن الجهاد الاسلامعن مركز الفتوي. ماهي شروط الجهاد في سبيل الله ومن يسقط عنهم الجهاد
فالجهاد في سبيل الله فرض، لقوله تعالى: (كتب عليكم القتال وهو كره لكم) [البقرة: 216]، وقوله سبحانه: (انفروا خفافا وثقالاً وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله) [التوبة: 41].
الإسلام: فلا يصح الجهاد في سبيل الله من كافر، فقد خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بدر فتبعه رجل من المشركين، فقال له: "تؤمن بالله ورسوله؟" قال: لا. قال: " فارجع فلن أستعين بمشرك" رواه مسلم.
الذكورة: فلا يجب الجهاد على النساء، قالت عائشة: يا رسول الله هل على النساء جهاد؟ فقال: "جهاد لا قتال فيه: الحج والعمرة" رواه ابن ماجه، وصححه ابن خزيمة. كما لا يجب الجهاد على خنثى مشكل، لأنه لا يُعلم كونه ذكراً
6/ السلامة من العجز: فلا يجب الجهاد على العاجز غير المستطيع بسبب علة في بدنه تمنعه من الركوب أو القتال، قال تعالى: (ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج) [الفتح: 17].
لمسلمين وتمكينهم، فقد أخرج أحمد وأبو داود عن ابن عمر قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر، ورضيتم بالزرع، وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلاً لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم" . الجهاد مصدر عز المسلمين وتمكينهم (انتهي الاقتباس)
إذن الجهاد الاسلامي هو مجرد وسيلة استعمارية قمعية ولم يرد ذكر للفكر او اجتهاد في تحريك العقل بعيدا عن ساحات القتال مثلا في المجال البحثي العلمي او الفلسفي الاجتماعي ولا زالت تلك المتلازمة الإرهابية تتكرر في من تمنطق تزندق ولا تجادلوا في أمور وعندما تم غزو البلاد المستعربة مثل مصر والمغرب العربي كان لسبب السرقة والنهب وإخضاع الارض وما عليها لحساب قوات الغزو دون إفساح لجهاد في سبيل رفعة الفكر وتحريك العقل بل كانت تقمع اي حركة او ثورة تطالب بالقليل من حرية المعتقد او الفكر رابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=412863
جهاد المرأة فقط في الحج والعمرة ....!!!!!؟ لدي الكفرة المعامل وصالات العلم والدراسة ساحات أبدعت المرأة في جهاد مرير من اجل صحة وسلامة الانسانية جمعاء ومدام كوري وموتها بسبب سرطان الدم الذي أصابها نتيجة جهادها في اكتشاف عمل الأشعة وبسببها فقدت حياتها في جهادها المرير من اجل صحة وسلامة الانسان
اصحاب الحاجة يقول عنهم رسولهم الكريم ليس علي العامي ولا الأعرج حرج وقد كان المفكر والفيلسوف المصري طه حسين علامة بارزة في الأدب العربي والعالمي استنارت أجيال ولإزالت بفضل جهاده الفكري والعقلي ....
اما عن الكافر والمشرك قال رسولهم لأحدهم خرج معه في موقعة بدر ارجع فلن أستعين بمشرك واليوم يستعينون بأمريكا او الصين وأسلحة الكفرة بل وبالمرتزقة في حروبهم وأجرامهم
جهاد الفكر والعقل بالنسبة لاتباع الفكر الصحراوي هو حالة من الانتحار الجماعي للفكر والفقه والعلم الاسلامي ستتوقف عنده سنة الرسول عن التنفس والحياة وبالطبع كل من يعتاش علي توظيف فكر الجهاد الاسلامي بل ويتم حذف نصف كتاب عقيدة الاسلام وعندئذ لن تكون هناك حاجة لطبع وقراءة كتاب الاسلام بل يكفي المسلم جهاد فكره وعقله في تنوع مصادر المعرفة من اجل التواصل النفسي والروحي مع الخالق وايضاً في استنباط واكتشاف والبحث عن حلول واقعية لمشاكله ومشاكل عالمه
ي هو مجرد وسيلة استعمارية قمعية ولم يرد ذكر للفكر او اجتهاد في تحريك العقل بعيدا عن ساحات القتال مثلا في المجال البحثي العلمي او الفلسفي الاجتماعي ولا زالت تلك المتلازمة الإرهابية تتكرر في من تمنطق تزندق ولا تجادلوا في أمور وعندما تم غزو البلاد المستعربة مثل مصر والمغرب العربي كان لسبب السرقة والنهب وإخضاع الارض وما عليها لحساب قوات الغزو دون إفساح لجهاد في سبيل رفعة الفكر وتحريك العقل بل كانت تقمع اي حركة او ثورة تطالب بالقليل من حرية المعتقد او الفكر رابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=412863
جهاد المرأة فقط في الحج والعمرة ....!!!!!؟ لدي الكفرة المعامل وصالات العلم والدراسة ساحات أبدعت المرأة في جهاد مرير من اجل صحة وسلامة الانسانية جمعاء ومدام كوري وموتها بسبب سرطان الدم الذي أصابها نتيجة جهادها في اكتشاف عمل الأشعة وبسببها فقدت حياتها في جهادها المرير من اجل صحة وسلامة الانسان
اصحاب الحاجة يقول عنهم رسولهم الكريم ليس علي العامي ولا الأعرج حرج وقد كان المفكر والفيلسوف المصري طه حسين علامة بارزة في الأدب العربي والعالمي استنارت أجيال ولإزالت بفضل جهاده الفكري والعقلي ....
اما عن الكافر والمشرك قال رسولهم لأحدهم خرج معه في موقعة بدر ارجع فلن أستعين بمشرك واليوم يستعينون بأمريكا او الصين وأسلحة الكفرة بل وبالمرتزقة في حروبهم وأجرامهم
جهاد الفكر والعقل بالنسبة لاتباع الفكر الصحراوي هو حالة من الانتحار الجماعي للفكر والفقه والعلم الاسلامي ستتوقف عنده سنة الرسول عن التنفس والحياة وبالطبع كل من يعتاش علي توظيف فكر الجهاد الاسلامي بل ويتم حذف نصف كتاب عقيدة الاسلام وعندئذ لن تكون هناك حاجة لطبع وقراءة كتاب الاسلام بل يكفي المسلم جهاد فكره وعقله في تنوع مصادر المعرفة من اجل التواصل النفسي والروحي مع الخالق وايضاً في استنباط واكتشاف والبحث عن حلول واقعية لمشاكله ومشاكل عالمه

#عدلي_جندي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات