أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - بشار العيسى - النسـاء، منتـوج سـوريا الذي لا يحتـاج الى تغليـف ؟!















المزيد.....

النسـاء، منتـوج سـوريا الذي لا يحتـاج الى تغليـف ؟!


بشار العيسى

الحوار المتمدن-العدد: 1258 - 2005 / 7 / 17 - 04:35
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


منذ مدة تحاول السيدة اسماء الأسد * ممارسة دور ما يعيد التوازن المفقود الى الحضور الدولي لسوريا، وكمثقفة ومتعلمة من خارج دهاليز السلطة ومفاسدها تريد السيدة الكريمة اضفاء لمسة انسانية على الغول الذي افتقد أبسط الشروط الانسانية في علاقته بالوطن كفضاء وبالمواطن كمجتمع حيوي تقوم العلاقات فيه على الاحترام والتفاعل.

لكن يبدوا أن السيدة السورية الأولى لن تصيب الهدف كما فشلت قبلها الآمال والأوهام التي علقها الكثيرون على دور ما يستطيعون به الأخذ بيد الرئيس ـ الشاب ـ نحو بر الأمان، فشلوا لأن الآمال والتمنيات وحدها لا تحقق انجازات سياسية هذا اذا لم نقل خوارق سياسية يحتاجها الجسد السلطوي السوري في تأكسده المزمن.

مأمون الحمصي ورياض سيف النائبان من داخل المؤسسة، مجلس الشعب، حاولا، وها هما منذ سنوات في السجن بدل أن يأتوا بالحرية لغيرهم وللوطن. منتدى الأتاسي، اجتهدت في أن تصبح شعرة معاوية بين السلطة والمجتمع قدمت اثنين من خيرة نشطائها حبيب عيسى ومحمد العبالله، الى ظلام المعتقل السوري الرهيب وها هي تغادر أبوابها و المثقفون والساسة المعتدلون والمستبشرون كلهم وصلوا الى باب القنوط ماذا نرى اليوم ؟ هزيمة مدوية في لبنان استقعاء على الأبواب الدولية والأمريكية منه خاصة التماسا الى بطافقة عبور الى قلب المجتمع الدولي ولعل حظوة لدى ذوي الحظوة، بكائيات أمام العناد الأمريكي الرافض كل أشكال الخدمات الطوعية بما فيه المقايضات من نوع الحرس القديم الجديد مسرحيات شامية في مشاركات كاذبة على محاربة الارهاب أنها محاولات البكاء الكاذب تلجأ اليها الطفولة بأحابيل لا تخفى للحصول على مصاصة من خزانة البائع.

بدأت السيدة السورية الأولى لمساتها الدبلوماسية باطلالات خجولة على العالم الخارجي من خلال التشبه بنساء بعض من الحكام العرب على الطريقة الأوربية ففشلت حيث فشلن ايضا، فقط تحميل الدولة مزيدا من الهدر من المال العام، خاصة وسوريا أصبحت من البلدان الاشد فقـرا في المنطقة باعتراف نائب رئيس وزرائها السيد الدردري وهي السباقة في تزوير الأرقام، بتجاوز حد الفقر نسبة الثلث من سكانها في حين انها سلطة وأعوان يودعـون البنوك الخارجية أكثر من مائة مليار دولار باعتراف هذه المؤسسات الرسمية لهذه السلطة ومسؤوليها الماليين، ربما أرادت السيدة أسماء الأسد استثمار المديح الصحافي الذي حصلت عليه من نيويورك تايمز ـ مؤخرا ـ بنجاحها في العلاقات العامة محطة اداء تأسر الألباب للتعاطي بالسياسة من أبواب السلام الاقليمي، خاصة وأن مئات الشاحنات اللبنانية تنتظر بادرة ربينا سوا التي شنفت آذان السوريين واللبنانيين عقودا يوم كانت الحدود آمنة بفعل مكتب عنجر.

من آخر اجتراحات السيدة السورية الأولى استثمار المنتوج السوري غير المغلف. أي النساء للترويج للبوابة الدمشقية المنبوذة ، وذلك حسب التعبير الذي نطق به السقير السوري لدى بريطانيا سامي الخيمي، حسبما ورد في صحيفة القدس العربي الصادرة في لندن:
وقال الخيمي ان سورية فخورة بنسائها وبناتها كونهن يشكلن المنتوج السوري الاساسي الذي لا يحتاج الي تغليف.

وذلك من خلال حفل نظمته السفارة السورية في المملكة المتحدة لقاء مع منظمي رحلة بواسطة الدراجات ستقوم بها نساء من جنسيات مختلفة انطلاقا من لبنان ومرورا بسورية والاردن وانتهاء في فلسطين. وسميت الرحلة Follow the women (اتبعوا النساء) وسيكون هدفها دعم السلام في الشرق الاوسط، وتدعمها بشكل رئيسي السيدة اسماء الاسد زوجة الرئيس السوري بشار الاسد.
وحدد الخيمي الدول التي ستمر فيها الدراجات قائلا انها ستنطلق من لبنان ثم سورية فالاردن ونأمل في ان تنتهي في فلسطين. واشار الي ان المشروع حصل علي الدعم المادي من شركة (Space Tel) للهواتف النقالة مما سيساهم في دعم تكاليف الدراجات والاقامة.

كان الأجدر بثقافة وتكوين السيدة أسماء الأسد لو أنها خالفت غيرها من جهابذة سلطة البعث المعاصر في بلدنا واستدارت الى السلام الداخلي بدل استجداء الفتات الخارجي ـ وتركت هذا الخارجي للسفيرة الجوالة بثينة شعبان والسفير مخترع المنتوج النسائي الجديد لسوريا الأسد ـ تحت عناوين وتعابير شتى فولكلوري بعضه وترويحي بعضه الآخر وتجاري غيره ، كان ابدى للسيدة الأنيقة والجميلة أسماء الأسد بدل التمني على شركة سباس تيل للهواتف النقالة لتمويل وترويج وتسهيل حملة الدراجات من بيروت الى الجولان والأردن وفلسطين /اسرائيل بغرض دعم مبادرات السلام الاقليمي الكاذب الذي يخفي ويحمل كل يوم المزيد من الدمار والقتلى للشعب الفلسطيني الذي هو بحاجة الى شيء آخر غير الاستعراضات الحضارية. والسلام يحتاج أمورا وأجراءات أخرى غير الدراجات الهوائية أموروترتيبات للبيت الداخلي قبل التهافـت على البوابات الخارجية التي لا تفتح الا بقـدر ترتيب أمورالبيت الوطني على المشترك الوطني.

كان الأجدر بالسيدة الأسد وهي المتعلمة في المعاهد الأوربية الراقية، كما يتم الترويج لها، ولم تتشرب فساد السلطة الا مؤخرا بحكم الزواج وهي الأدرى بأن المجتمعات المتطورة تعطي أولوية، لا بل أولوية مطلقة للترتيبات الداخلية وخاصة للسلام الأهلي ورفع الحيف والغاء التمييز ومكافحة الفقر واحقاق المواطنة الصحيحة والتواصل بين الحاكم والمحكوم لمصلحة المجتمع والأجيال بالديمقراطية وسيلة التنافس الأرقى بين نخبها وتياراتها العقائدية والسياسية ، تنتقل بعدها الى المشاركة بجهودها لمساعدة الشعوب المغلوبة على أمرها، تمد يد المؤانسة والعطف والحنان واعطاء جرعات مسكنة لآلام شعوبها ـ نقول كان الأجدر بالسيدة السورية الأولى لو التفتت الى الاحتقان الداخلي في بلدها ، ورعت بنفسها حملة سير على الأقدام ـ ولم لا، خاصة أن آلافا من مواطنيها محرومون من حق امتلاك دراجة هوائية بحكم القانون الذي يحظر على المجرد من الجنسية اية نوع من الملكية ـ ولتكن بباصات النقل السياحي لا يهم، تبدأ من الحوران على حدود الجولان المحتل والمنكوب، الى السويداء حتى تندمل جراح اعتداءات الريف البدوي المدعوم من أجهزة السلطة ومافيات البادية من حملة رشاشات العوزي الاسرائيلي على مدينة الثورة السورية الكبرى أبناء وأحفاد السلطان باشا الأطرش، مرورا بالكسوة والسيدة زينب وقد غدت الكسوة بؤرة الفساد والجريمة المنظمة وتحول المقام الديني الشعبي الى سوق التجار ينطق بلغات وأقاويل، الى دمشق التي أصبحت مخيم صفيح للمهاجرين من كل الريف السوري.

دمشق، المدينة التي لم تعد مدينة لقد أحالتها سياسات السلطة بمنهجية مركبة عامدا متعمدا الى أشبه ما تكون بسوق كبير لمعسكر امبراطوري عشية اجتياح غزووي ـ لأن عقيدة الاستبداد تتناقض والمدينة فيدمرها بالترييف الرعاعي غير الزراعي ـ وصولا الى حمص القابعة على انفجار اجتماعي فئوي طائفي مزنـّر بالفساد الذي يثيره سلوكيات المحافظ ، أياد غزال المستقوي بأهل البيت علىأعضاء مجلس شعب السلطة، والصحافيين والتجار. وصولا الى السلمية مرورا بحماة الشهيدة، ومصياف وقدموس حيث تنام رايات3 وتخرج بنادق وتحرق محال تجارية وتنهب مع بيوت الآمنين، من قبل أزلام السلطة التي يحكمها زوج السيدة وأهله من بقايا سرايا الدفاع وحثالة المجرمين الذين لازالوا منذ ست وعشرين سنة يلوثون بالعار الانتمائي سمعة وتاريخ الطائفة الأجمل والأكثر ثقافة وتسامحا وانفتاحا في مجتمعنا السوري واقصد الطائفة العلوية.

كنا نتمنى لو أن السيدة الأولى جمعت من حولها بعضا من رموز ضحايا السلم الأهلي وهم ضحايا السلطة التي ورثت بعضها مع زوجها وبعضها الآخر من زوجها بالمشاركة. جمعا بهيا انسانيا، غير منتوج، من النساء الكرد المجردات من الجنسية ومن فاضلات حماة اللواتي نكبن بمجزرة 1982 وأخر من الرقة وغيرهن من السويداء ومن الجولان المنسي و من شهامات الاسماعيليات، ورثة أخوان الصفا من قدموس2 ومصياف والسلمية ، في مبادرة وطنية تستهدف السلام الأهلي الداخلي الذي تتهدده كل يوم وفي أكثر من مدينة وقرية وحتى شارع اجرام عصابات الاجرام.

ـ وبالمناسبة، لا ندري لماذا كلما حدثت فتنة أهلية كان المجرم سليم كبول محافظ السلطة في تلك الديار واذا كانت مقولة ان اسرائيل تثير القلاقـل الداخلية في البلاد المجاورة فلا بد أن السيد كبول هو سفير اسرائيل في سوريا وليس محافظا لأمن الناس والسلام الأهلي من الجزيرة حيث رعى فتنة اطلاق النار على المدنيين العزل من جمهور كرة القدم واستقدام عناصر الفـتنة من مدينة دير الزورالعربية الى جريمة استهداف جنازة الشهداء بالنار وتنظيم عملية نهب منظم للمحال التجارية للمواطنين الكرد آذار 2004 في الحسكة والقامشلي الى طرطوس حيث تتبع مصياف وقدموس .هذا النهب / الغزو الذي يكاد يصبح من تقاليد أجهزة السلطة السورية الفولكلورية ونوعا من زيادة الدخل الحلال لكنه في الوقت عينه وبلؤم مقصود يعيد سيرة تهمة رافـقـت العشائر العربية بالغزو والنهب وتدمير العمران .لطخة محافظ مشكوك في ولائه الوطني وعناصر ساقـطة من السلم الاجتماعي العشائري العربي، المعروف عنها المروءة والكرم واغاثة الملهوف وحرمة الجوار ـ.

كنا نتمنى لو تعرج قافلة الدكتورة الأسد على مدينة الرقة1 التي غدت منذ أكثر من سنتين ساحة نبش القبور وهدم منازل أحياء بالكامل، واثارة النعرات الطائفية والاستقـواء بأهل البيت النبوي والسفارة الأيرانية على كرامة الوطن وأحاسيس المواطنين المستنزفة بتداعـيات الحرب في العراق بالوتر المشدود على ثارات وانتقام ونهب تحت راية السلطةـكما حدث منذ أسبوع في قدموس وقبلها بشهر في القامشلي ـ ولا ندري غدا على أية مدينة يقع الاختيار ـ لتنتهي قافلة السيدة الأولى، في عين ديوار علىدجلة الخير حسب تعبير الشاعر الأكبر محمد مهدي الجواهري.
اذا كان الأطفال يعتقلون ويحاكمون في سوريا بجريمةالمشاركة في جنازة شهيد بتهمة الاخلال بالأمن فماذا تكون جريمة محافظ وسلطة وأجهزة أمنية تشارك وتهيء المسرح لجريمة بحق مواطنيها بتغليب فئة على أخرى استهدافا لشرخ وطني؟ وماذا نسمي نهبا منظما من قبل محموعات شبه عسكرية بمزيج من عناصر البعث المتداخل بتكوينات عشائرية نصف بدوية نصف رعوية مما تغرف منه أجهزة السلطة الأمنية لأسواق تجارية وأملاك الأهلين؟

نكاد نجزم بأن هذه الفئة الفاعلة مع تلك التي تشجعها في العلن وعلى رؤوس الأشهاد والمشاركة في الغنائم مع بعض أهل السلطة، تسابق اسرائيل في زرع الفتن والقلاقل الداخلية وما أكثر ما تفعل وتنجح بامتياز من أول الشوط الى آخر المرمى.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هامش غير هامشي

* ـ ابنة طبيب القلبية، أسماء الأخرس، ترعرعت في لندن وتخرجت من جامعة لندن. قامت بالتدرب على العمل المصرفي في نيويورك، حيث بدأت مع دويتشه بانك Deutsche Bank ثم انتقلت إلى مصرف جي بي مورغان J.P. Morgan حيث عملت في مجال الاندماج والاستيلاء. لقد أحبت نيويورك، ومع أنها كانت تقيم في شقة تابعة للشركة ضمن المدينة إلا أنها كانت تفضل التجول في وسط المدينة. كما أنها عملت في باريس، وهي تتحدث الفرنسية والإسبانية، ولديها أقارب في هيوستن. وكانت قد قبلت في برنامج ماجستير إدارة الأعمال لدى جامعة هارفارد عندما اختارت أن تعود إلى سوريا لكي تتزوج الأسد بعد أقل من عام على خلافته لوالده.
..... قالت: "جئت للعيش في سوريا قبل خمس سنوات، ومع ذلك أنا لم ألامس حتى السطح بعد. صحيح أنني أتكلم نفس اللغة وأفهم نفس الثقافة لكن هذا لا يعني شيئاً، لأنني لم أكن أدرك ما هي الآليات التي تحكم المجتمع".
وبينما كانت جملها تنساب ببراعة، فكرت بالسوريين الذين أعرفهم والذين قضوا سنوات في السجن بسبب معارضتهم لحافظ الأسد، وتذكرت قصص التعذيب التي سمعتها. فكرت في الاتهامات حول السياسات القاسية التي تطبق في ظل نظام بشار الأسد، وفي الفساد المنتشر بين أقربائه.... جيمس بينيت نيويورك تايمز ـ عن موقع عامودة

1 ـ شهدت مدينة الرقة السورية (شرق) يوم السبت الماضي (2/7/2005) جريمة قتل ارتكبتها مجموعة من الأشخاص بدم بارد، سقط فيها ثلاثة قتلى وعدد من الجرحى، إضافة إلى إحراق عدد من المحلات التجارية، وكل ذلك تحت أعين الشرطة التي حضرت متأخرة ثم "هربت فوراً" حسب وصف شهود عيان. وبعد ذلك تم تكسير عدد من المحلات وإحراق محل آخر، جميعها لـ "آل الناصيف". كما تم تحطيم زجاج سيارة للشرطة وسيارة للإطفاء. وعلى أثر اشتعال النيران في المحل، خرج منه شخصان الأول تمكن من الفرار، بينما أمسك المهاجمون بالثاني، و قتلوه بواسطة السكاكين والحجارة والعصي، على مرأى ومسمع المئات من المواطنين.

2 ـ بدأ التوتر في المدينة مساء الثلاثاء 12 / 7 / 2005 ، على خلفية نزاع عائلي بين أسرة قدموسية وأخرى من إحدى القرى المجاورة ، تفجر قبل فترة ، وعاد اليوم من جديد على شكل صراع طائفي بغيض ينذر بالخطر و يهدد الوحدة الوطنية .هبط المسلحون من أزلام السلطة بسياراتهم عند منتصف الليل من القرى المحيطة بالمدينة ، وبدأوا يتجولون في الشوارع بعملية استفزاز واضحة ، يطلقون النار ويخربون . انتحى مدير المنطقة والشرطة والقوى الأمنية المحلية جانباً . وعندما وصل المحافظ وقائد الشرطة إلى المدينة ، كانت الحرائق قد التهمت / 24 / محلاً تجارياً، قدرت الخسائر فيها بعشرات الملايين

3ـ ..... رفع متظاهرون من الطائفة الإسماعيلية علم الدولة الفاطمية في احدى البلدات السورية, في آذار الماضي , بعد مشاجرة جرت في الكاراج المحلي بين سائقين من طائفتين تسكنان تلك البلدة , تطورت إلى اضطراب سادها لعدة أيام .
عن مقال للكاتب السوري والسجين السياسي السابق محمد سيد رصاص



#بشار_العيسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اغتيال الشيخ الخزنوي / حكام دمشق من الاسـتبــداد السـيا ســي ...
- ملاقاة الحـوار الوطنـي بالمصارحـة الوطنيـة
- مصيدة الكشتبان
- القضية الكردية والضرورة الديمقراطية في سوريا
- هزيمة التماثيل/الخروج السوري من لبنان
- رسالة إلى بشار الأسد رئيس الجمهورية العربية السورية المحترم
- المحفل العربي على ايقاعات التنافس السوري المصري
- رحيل رمــز الديمقراطيــة في غابــــة البنادق
- سوريا، الهروب الى الماضي من الاستحقاقات القادمة
- عندما تغادر قوى اليسار مواقعها، تنتفي حاجة المجتمعات اليها ـ ...
- تأملات المفكر التركي اسماعيل بيشكجي في عنصرية النخب العربية ...
- هوس الحوار ونخوة المصالحة,لقاءات لندن وباريس نموذجا لاختزال ...
- انتزاع الشرعية بالعصيان المدني - قدر النخبة الكردية أن تقود ...


المزيد.....




- المجلس الوطني يدين جرائم الاحتلال ضد المرأة الفلسطينية ويطال ...
- وزارة المالية : تعديل سن التقاعد للنساء في الجزائر 2024.. تع ...
- المرأة السعودية في سوق العمل.. تطور كبير ولكن
- #لا_عذر: كيف يبدو وضع المرأة العربية في اليوم العالمي للقضاء ...
- المؤتمر الختامي لمكاتب مساندة المرأة الجديدة “فرص وتحديات تف ...
- جز رؤوس واغتصاب وتعذيب.. خبير أممي يتهم سلطات ميانمار باقترا ...
- في ظل حادثة مروعة.. مئات الجمعيات بفرنسا تدعو للتظاهر ضد تعن ...
- الوكالة الوطنية بالجزائر توضح شروط منحة المرأة الماكثة في ال ...
- فرحة عارمة.. هل سيتم زيادة منحة المرأة الماكثة في البيت الى ...
- مركز حقوقي: نسبة العنف الأسري على الفتيات 73 % والذكور 27 % ...


المزيد.....

- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - بشار العيسى - النسـاء، منتـوج سـوريا الذي لا يحتـاج الى تغليـف ؟!