أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - كاظم حبيب - من أجل مواجهة إرهاب الإسلاميين المتطرفين في العالم في ضوء أحداث لندن الحزينة!















المزيد.....

من أجل مواجهة إرهاب الإسلاميين المتطرفين في العالم في ضوء أحداث لندن الحزينة!


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 1257 - 2005 / 7 / 16 - 12:42
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


نعيش جميعاً في عالم واسع وكبير ومتنوع واحد, لا يمكن منع الحركة فيه أو التشابك بين شعوبه بقومياتهم ولغاتهم وأديانهم ومذاهبهم وأفكارهم المختلفة, ولا يمكن إقامة أسوار صينية مانعة من تلاقح وانتقال الأفراد في ما بين دوله المختلفة, رغم ما تعاني أجزاؤه المختلفة من فجوة متسعة باستمرار في مستوى تقدمها الحضاري والثقافي والمعيشي. وهذه الميزة العولمية المتعاظمة من جهة, وذاك التمايز في مستوى التطور من جهة أخرى, يشكلان جزءاً من الحالة التي تستثمرها قوى الإرهاب الإسلامي المتطرفة على الصعيد الدولي لتكسب الناس إليها وتبثهم في كل مكان وتحركهم متى تشاء ليمارسوا نهجها السادي العدواني الجبان ويقتلوا البشر ويتمتعوا بشراسة برؤية نزيف دم الضحايا وتناثر أعضاء الإنسان ودموع الثكالى من عوائلهم.
لا يمكن للنداءات التي أطلقتها المؤتمرات والجمعيات وبعض شيوخ الإسلام وقواه السياسية, رغم أهميتها, في إيقاف عمليات الإرهاب وسفك الدماء في مختلف مناطق العالم وحيثما وجد مسلمون متطرفون غلاة, لا ينفع الحدث عن قتل النفس البشرية دون ذنب محرم في الإسلام, لأن غالبية المدارس الدينية والغالبية العظمى من أئمة المساجد في الكثير من بقاع العالم وغالبية وعاظ الفضائيات العربية تقوم بتدريس العنف ونشر الكراهية والحقد على أتباع الديانات والاتجاهات الفكرية الأخرى وعدم الاعتراف بالآخر وعدم التسامح مع غير المسلمين, بل ونشر الكراهية ضد المسلمين الذين لا يسيرون في الدرب ذاته باعتبارهم من الزنادقة أو تكفيرهم, أو التمييز في القتل بين المسلم وغير المسلم, فمن يقتل غير المسلم ليس حراماً عليه, ومن يقتل مسلماً فهو حرام, وهي الفتوى التي يحرض عليها كثرة من شيوخ الإسلام من بعض الفضائيات التي تحلل قتل غير المسلم بصورة مباشرة أو مبطنة خاصة عندما تتحدث فقط عن تحريم قتل المسلم وتسكت عن قتل غير المسلم. إن غالبية أئمة الجوامع من عرب وغير عرب في أوروبا تثقف اليوم بالكراهية للغرب وبقية الأديان باعتبارهم كفاراً لا يفيدون الإسلام بشيء بل هم ضد الإسلام, باعتبارهم "طفيليات" يفترض الخلاص منهم أو تحويلهم إلى الإسلام, أي تحويل دار الحرب إلى دار الإسلام. هكذا تحدث خطيب جمعة تركي في أحد مساجد برلين قبل فترة وجيزة محرضاً مستمعيه, وأغلبهم من الشباب, على العداء للألمان الذين ضيفوه وضيفوا بقية الأجانب في بلادهم, باعتبارهم كفاراً نجسين وغير نافعين للإسلام والمسلمين. وبسبب هذا التحريض والإساءة للألمان فأن هذا الإمام الجاهل والعدواني قدم إلى المحاكمة, ولكنه لم يطرد من البلاد, ما يزال يعيش في برلين هانئاً منعماً ويربي جمهرة من الشباب على هذه الأفكار القذرة المليئة بالكراهية للآخر, إلى أن ينتهي التحقيق في قضيته ونتائج دعايته التحريضية ضد المسيحيين والتثقيف بكراهية الشعوب الأخرى. ومن هذا النوع من أئمة المساجد كثرة منتشرة في أنحاء أخرى من العالم.
وما يجري في العالم الإسلامي من تربية وتثقيف, سواء في المدارس العامة أم الدينية, لا يختلف كثيراً عما يجري في الجوامع الأوروبية بل اشد وأمر من ذلك بكثير, وهي التي تخرّج لنا سنوياً جمهرة كبيرة من الإرهابيين الذين يتوزعون على أنحاء مختلفة من العالم, وهي التي يفترض تغييرها وتغيير عملية التربية والتثقيف وتحقيق التنوير الديني فيها.
إن مواجهة الإرهاب تتطلب تشخيص الواقع القائم التالي:
1. إن المنظمات الإرهابية السرية ما تزال تحصل على المزيد من الدعم الفكري والسياسي والمالي من قوى وجماعات وأحزاب وشخصيات تعيش في الدول العربية والإسلامية, كما تعيش في الدول الأوروبية أو الغربية عموماً, وهم من المسلمين العرب وغير العرب. ولم تنفع حتى الآن إجراءات حجز وتجميد أموال البعض منها في البنوك الأجنبية, إذ أن الأموال تنساب إليهم بطرق شتى.
2. إن المكتبات في الدول العربية والإسلامية مليئة بالكتب التي تحرض على الكراهية ضد الأديان الأخرى وضد من تسميهم بالكفرة والزنادقة والهراطقة وما إلى ذلك, إنها تحرض على القتل والتخريب ابسم الدين, وليست هناك رقابة على هذه الكتب بل الرقابة على الكتب الديمقراطية والتقدمية التي تحث على الأخوة بين الشعوب وعلى الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان.
3. إن المنظمات الإرهابية سنحت لها فرصة ثمينة في الفترات السابقة وقبل بدء الصراع مع الغرب في تأسيس البنية التحتية لمنظماتها ونشر كوادرها ودعاتها الخاصة بالدعاية والتثقيف وتنفيذ مهماتها العسكرية في بلدان كثيرة من العالم, وأن العالم العربي والإسلامي وبعض الجاليات العربية والإسلامية القاطنة في الدول الغربية هي التي تعيد إنتاج هذه العناصر والجماعات الإرهابية عبر الجوامع والمدارس الدينية والتربية المنزلية.
4. وأن هناك من المشكلات في العالم ما يساعد على نشوء أرضية خصبة تنمو وتتطور عليها مثل هذه الجماعات والمنظمات الإرهابية الدموية المتعطشة إلى الرحيل المبكر إلى الجنة التي بها يوعدون في التربية الإسلامية السياسية المتطرفة الراهنة, باعتبارها أفضل حالاً من الجحيم الذي يعيشون فيه!
5. ولن يتسنى القضاء على هذه المنظمات والعمليات الإرهابية في فترة قصيرة كما يتمنى الإنسان والعالم, بل سيكون الصراع طويلاً والنضال شاقاً والرحلة غير قصيرة والضحايا كثيرة.
6. وأن القضاء عليها أو تقليصها وتغيير الأرضية التي تقف عليها وتتغذى منها يتطلب توفير جملة من المستلزمات الضرورية التي لا مناص منها.
إذاً, نحن أمام عملية طويلة الأمد وذات بعد إستراتيجي تتطلب نظرة إستراتيجية واضحة في جميع أبعادها وإجراءاتها والأدوات التي يفترض ممارستها لمواجهة هذا العدو الذي يهدد الإنسان في أهم وأكثر حقوقه مشروعية, حقه في الحياة. إن التفكير العقلاني لمواجهة هذه القوى ونشاطاتها الإجرامية يتطلب, كما أرى, التوجه الدولي صوب الأساس المادي الذي ينتج مثل هذا النهج في التفكير والسياسة, أي يتطلب العمل الطويل الأمد والمتواصل من أجل:

1. وضع برنامج عقلاني دولي لمواجهة التخلف والفقر في العالم الذي يعيد إنتاج نفسه وتساهم في تكوينه الشركات الرأسمالية الراغبة في تحقيق أقصى الأرباح على حساب حياة ومصالح الشعوب وتجار الأسلحة في السوق السوداء وغيرها. ويفترض أن تبدي الدول الصناعية الكبرى استعدادها في تحمل مسؤوليتها في محاربة التخلف والفقر السائدين باعتبارها كانت جزءاً من عواقب سياساتها ومن بين ابرز أسباب استمراره. إن قرارات مؤتمر القمة الأخير في غرين إيغلز (تموز/يوليو 2005) لن تساعد الشعوب الأفريقية كثيراً, لأنها طرحت برنامجاً لا يعتمد الواقع القائم ولا يلتزم بثبات بل يعبر عن طموحات ورغبات لا غير, ولن ينفذ لأنه استهلاكي تخديري وانتخابي في الغالب الأعم, كما يبدو للغالبية العظمى من شعوب البلدان النامية.
2. إن التوجه صوب معالجة هذه القضية يفترض أن يرتبط بإصرار جميع الشعوب والدول على مكافحة النظم الشمولية الاستبدادية في الدول الإسلامية والعربية المنتجة للإرهاب التي ترفض اليوم التجاوب مع ضرورة ممارسة الديمقراطية في بلدانها وتحاول الالتفاف عليها بشتى الطرق, كما يفترض رفض المساومة التي تبدو في أفق السياسة الدولية في منطقة الشرق الأوسط مع قوى الإسلام السياسي, ومنهم الأخوان المسلمون, التي تريد تحقيق ذات الأهداف التي تعمل من أجلها قوى الإرهاب الدولي بطرق وأساليب أخرى, ولكن الحصيلة تبقى واحدة, إنها كما تبدو لي عملية تقسيم عمل, إلا في حالات نادرة.
3. إن مكافحة المنظمات الإرهابية يتطلب بالضرورة تضامن الشعوب والحكومات لمواجهة الإرهاب والكشف عنه, ولا يمكن كسب حكومات رجعية وغير ديمقراطية أولاً, كما لا يمكن كسب الجائعين الذين يموتون جوعاً ويفتقدون حياة الحرية والديمقراطية ويسمعون نداءات الإرهابيين بأن نشاطهم يستهدف محاربة القوى التي تجوعهم وتحرمهم من حقوقهم. إن فهم هذه الحقيقة يعتبر المفتاح لمواجهتها بصواب, إذ أن إنكارها لن يوصل العالم إلى الحلول المناسبة. فالمملكة العربية السعودية, كنظام سياسي-اجتماعي-اقتصادي-ثقافي-عسكري, لا يمكنها أن تحارب الإرهاب بجدية ومبدئية, لأن نظامها السياسي-الديني هو المشارك الفعلي الأول في إنتاج وإعادة إنتاج قوى الإرهاب في العالم. فالحكومة السعودية تقوم اليوم بقتل عشرات من الإرهابيين لا غير, في حين أن النظام يعيد إنتاج هؤلاء يومياً وينتج معهم العمليات الإرهابية وينشرهم في سائر بقاع العالم, وهكذا الأمر مع نظم سياسية أخرى, من خلال مناهج التربية والتعليم والتدريس في المعاهد والجامعات والمساجد وفي المدارس الدينية. إن هذه الحقيقة تستوجب محاسبة الحكومات التي تسمح بتدريس الفكر التكفيري للآخر ونشر الكراهية والحقد وفرض العقوبات الصارمة عليها, إذ أنها المسؤولة مباشرة أيضاً عما يجري اليوم في العالم من إرهاب وقتل وتدمير. وهكذا الحال في إيران منذ سقوط نظام الشاه حتى يومنا هذا. وستزداد هذه العملية بعد نجاح محمد أحمدي نجاد لرئاسة الجمهورية. فالمؤسسات الدينية تنتج سنوياً جمهرة كبيرة من هؤلاء السلفيين المحافظين والمتشددين والراغبين في تصدير الثورة الإسلامية إلى بلدان أخرى, خاصة وأنه من المنحدرين من الحرس الثوري (الباسداران) والبسيج وجيش القدس وما إلى ذلك من تنظيمات إسلامية وأمنية حكومية وغير حكومية متطرفة ....الخ.
4. إن محاربة الإرهاب لا تتطلب عمليات عسكرية بقدر ما تتطلب بالأساس نشاطاً فكرياً وسياسياً وتثقيفياً واسعاً ومتواصلاً لمواجهة الفكر الإسلامي السلفي المتطرف والإرهابي والدعوة السلفية لإقامة نظام إسلامي أصولي في الدول الإسلامية, ومنها الدول العربية, ولمواصلتها "نشر الإسلام" على الصعيد العالمي. وبقدر ما تبدو الفكرة ساذجة وبدائية, ولكنها تحمل عدوانية خاصة وقادرة على ولوج عقول الشباب المسلم المتحمس والتأثير فيه وكسبه إلى جانب المنظمات الإرهابية. إنها عملية معقدة ولكنها تستوجب وضع برنامج خاص للتنوير الديني والاجتماعي والسياسي وإصرار المجتمع الدولي على المشاركة في تحقيقه وبمساعدة الأمم المتحدة. يفترض أن تقوم اليونسكو بجهود استثنائية في العالم الإسلامي والعربي لنشر المدارس والمناهج الجديدة ذات التربية القائمة على الرؤية الإنسانية الحضارية الحديثة والعلمانية للإنسان والاعتراف بالأديان والمذاهب والأفكار الأخرى والتسامح بين البشر وبعيداً عن الكراهية والحقد إزاء الآخر. ويفترض أن تدخل هذه المدارس وتلك المناهج إلى قعر دار النظم الشمولية وأجهزتها التربوية والتعليمية والتثقيفية لتغييرها. لقد كتب الأستاذ الدكتور بسام طيبي العديد من الدراسات وأصدر العديد من الكتب بشأن دور القوى الإسلامية السياسية المتطرفة في أوروبا والأهداف التي تكمن وراء حركاتها السياسية المتطرفة دون أن تنتبه إليه حكومات الدول الأوروبية واعتبرته مبالغة منه في تقدير حجم وفعل هذه القوى حتى تفجرت العمليات الإرهابية في دار السلام وكينيا ونيويورك وواشنطن ومدريد ولندن وفي العراق أيضاً. ومع ذلك فأنها ما تزال لم تتخذ الإجراءات الضرورية والكفيلة بمواجهة هذه القوى والتصدي لها ومنعها من مزاولة تعبئة الناس حولها لتنفيذ مخططاتها العدوانية ضد المجتمعات الأوروبية والمجتمعات في الدول العربية.
5. ولا أشك في أن مفكري اللبرالية الجديدة والمحافظين الجدد في الولايات المتحدة الأمريكية وغيرها من الدول الرأسمالية المتقدمة يتسببون بسياساتهم الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والعسكرية الدولية وأساليبهم في نشر كل ذلك في زيادة فرص الإرهابيين في الحصول على أعضاء ومؤيدين ومساندين لنشاطاتهم الإرهابية وتسهيل تنفيذ مخططاتهم الجهنمية. إن فكر اللبرالية الجديدة غير ديمقراطي وغير إنساني بسبب إصراره على صيغة واحدة للتقدم والتطور في العالم, وبالتالي فهو يقود, شاءت جماعة هذا الفكر أم أبت, إلى تفاقم النشاط الإرهابي الدولي, في حين يمكن ممارسة أساليب أخرى للتعامل الواعي والمتقدم مع التحولات الجارية في العالم ومع مضامين العولمة الموضوعية.
6. إن بقاء جملة من المشكلات المعقدة دون حل سيزيد من حدة التوتر في مناطق مختلفة من العالم, ولكن بشكل خاص في منطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى أو في غيرها. ولهذا لا بد من تحقيق الحلول العملية التي تنادى بها القوى العقلانية والعلمانية, إذ بدونها سوف تطرح الحلول المتطرفة التي تقود إلى مزيد من التوتر ونزيف الدم, ومنها القضية الفلسطينية والسياسات الإسرائيلية اليمينية المتطرفة, بما في ذلك بناء "الجدار العازل", التي سوف تجابه بسياسات يمينية أكثر تطرفاً وعنفاً من قبل القوى الإسلامية السياسية السلفية والمتطرفة.
7. إن عالمنا الإسلامي الراهن مريض ومصاب بجملة من الأمراض والأوبئة التي لا يشفى منها بسرعة دون معالجات جادة وجذرية, دون عملية تنوير ديني واجتماعي وسياسي, ودون تغيير فعال في البنى الاقتصادية والاجتماعية لهذه الدول, ودون رفع مستوى الوعي الاجتماعي لدى الإنسان لكي يستطيع تغيير نظمه السياسية الرجعية والمتخلفة. وأولى إشكالاتنا تكمن في واقعنا المتخلف وفي غالبية شيوخ المسلمين الذين يبشرون بما هو غير معقول وغير إنساني وفي نظمنا غير الديمقراطية والشمولية.
برلين في /137/2005 كاظم حبيب



#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل الأخوة الكرد بحاجة إلى صدمة لينتبهوا إلى ما يجري في وسطهم ...
- لا وألف لا للتعذيب, سواء أكان لي أم لأعدائي!
- هل طرأت تغيير ات فعلية على فكر وممارسات القوى القومية العربي ...
- العراق والتعذيب الجاري في المعتقلات العراقية الراهنة!
- هل من بديل عن شعار -الدين لله والوطن للجميع- في العراق؟
- القوى القومية والموقف من قضايا الشعب الأساسية في العراق
- !صرخة لمن في أذنه صمم
- كيف يفترض أن تواجه القوى الوطنية والديمقراطية العربية بمختلف ...
- هل يعيد الإسلاميون المتطرفون إنتاج أنفسهم وبؤسهم الفكري وقمع ...
- هل من صلة بين العفيف الأخضر والمقريزي؟
- جريمة بشعة أخرى ترتكب بحق الحركة الوطنية اللبنانية
- هل فينا من لا يحتاج إلى همسة في أذنه ... تذكر أنك بشر؟
- العراق ... إلى أين؟
- الأخ الفاضل السيد مسعود بارزاني المحترم/ رئيس فيدرالية إقليم ...
- لنحيي لقاء القوى الديمقراطية واللبرالية والعلمانية في العراق ...
- هل من جديد في مجال حقوق الإنسان والقوميات والتغيير في سوريا؟ ...
- الأخ الفاضل الأستاذ عدنان المفتي المحترم/ رئيس المجلس الوطني ...
- نداء من أجل التعبير عن التضامن مع مثقفات ومثقفي العراق ضد ال ...
- سلسلة مقالات للمساهمة في الحوار حول أبرز المشكلات العقدية في ...
- سلسلة مقالات للمساهمة في الحوار حول أبرز المشكلات العقدية في ...


المزيد.....




- خبراء عسكريون يدرسون حطام صاروخ -أوريشنيك- في أوكرانيا
- النيجر تطالب الاتحاد الأوروبي بسحب سفيره الحالي وتغييره في أ ...
- أكبر عدد في يوم واحد.. -حزب الله- ينشر -الحصاد اليومي- لعملي ...
- -هروب مستوطنين وآثار دمار واندلاع حرائق-.. -حزب الله- يعرض م ...
- عالم سياسة نرويجي: الدعاية الغربية المعادية لروسيا قد تقود ا ...
- إعلام: الجنود الأوكرانيون مستعدون لتقديم تنازلات إقليمية لوق ...
- مصر.. حبس الداعية محمد أبو بكر وغرامة للإعلامية ميار الببلاو ...
- وسائل إعلام: هوكشتاين هدد إسرائيل بانهاء جهود الوساطة
- شهيدان بجنين والاحتلال يقتحم عدة بلدات بالضفة
- فيديو اشتعال النيران في طائرة ركاب روسية بمطار تركي


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - كاظم حبيب - من أجل مواجهة إرهاب الإسلاميين المتطرفين في العالم في ضوء أحداث لندن الحزينة!