|
ليبيا الأمازيغية
ميس اومازيغ
الحوار المتمدن-العدد: 4432 - 2014 / 4 / 23 - 22:23
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
ليبيا الأمازيغية كنت بصدد وضع اللمسات الأخيرة على موضوع قصد ارساله للنشر ويهم الجن المسلمين والمناسك المحمدية ,غير انني كعادتي بعد القاء نضرة على محتوى بريدي الأليكتروني التجأ مباشرة الى موقع الحوار المتمدن لألقاء نضرة خاطفـــــةعلى عناوين المقالات المنشورة واصحابها ثم اعود الى الصحافة الأليكترونية لأنشغل بعد ذلك اما بالتحرير او قرائةبعض مما هو منشور بالموقع لبعض الوقت. غير ان عنوانا بذاته ابى الا ان يكون اول ما ساطلع على محتواه باعتباره يدخل في مجال اهتمامي. وكان اول ما قمت به هو النقرعلى خانة التعليقات قصد معرفة ما اذاكان صاحب المقال قد سمح بها ام لا لأجده وكما عادته قد اغلقه .والموضوع هو التالي(الأمازيغية كمطية لتفتيت الوحدة الوطنية) للمسمى فاضل عزيز تحت الرابطالتالي: http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=411602وحيث ان القائمين على الموقع رغم الطلبات العديدة والمتكررة من قبل بعض الكتاب والكاتبات تهدف الى فرض فتح المجال للحوارفانهم لم يستجيبوا بدعوى احترام حرية الكاتب في تفعيل هذا الحق الممنوح له من عدمه, ففتحوا بذلك مجالالمحاولات تمرير مغالطات من قبل صاحب المصلحة معتقدا كونه محميا بادعاء عدم توفره على وقت يسمح له بالرد على التعليقات متناسيا انه كان عليه ان يدرك ومنذ ان فكر في الكتابة على الشبكة العنكبوتية مخاطبا العموم ان يعلم بضرورةالدفاع عن رايه وعلى التو احتراما لمميزات العصر الذي تتداول فيه المعلومة بسرعة لم تكن تدخل في المفكر فيه والاعليه اختيار النشر الورقي.وحتى لا اطيل على القارىء الكريم وفي انتضاراعادة النضر في الأمرليس فقط من قبل القائمين على الموقع بل ايضا من قبل الكاتبات والكتاب المدركين حقا لمسؤولياتهم والمعتبرين انفسهم ديموقراطيين حداثيين ولكون مقال الرجل تضمن ما يستوجب التوظيح للمتلقي اجدني مضطرا لأن اترك موضوعي المشار اليه الى حين واتولى امرالتعليق بواسطة هذا المقال مكرها اخوكم لابطلا وذلك لتصحيح المغالطات المراد تمريرها. .......... طبعا ان مقال الرجل لا يحمل جديدا كعادة كل جاهل بامرالهوية الأمازيغية والتي تعتبر اللغة عنوانا لها ,اذ ان ما ظمنه اياه انما اساسه نضرية المؤامرة التي يلتجأ اليها الفكر العربي المبني طبعا على اساس اعتبارالعرب المسلمين خير امةاخرجت للناس وتبخيسهم لكل ما هو ليس بعربي .لذا نجده يحاول تمرير مغالطة كون الأمازيغ و(لألف واربعمائة سنةخلت وقبلها بعشرات القرون ظلوايتخذون من لغات والسنة اقوام تداولت على ارضهم اداة للتواصل مع العلم والعالم واظهار ابداعاتهم رغم امتلاكهم للسان خاص بهم يستعملونه في حياتهم الخاصة فيما بينهم...لينتهي الى القول بانهم عجزوا عن تطويره لأنه غير قابل للتطوير)ثم يقفز الى استعمال نضرية المؤامرة وبالتالي شيطنة مدركي هويتهم الأمازيغية.فالرجل اعتبر الأمازيغ في كليتهم كانوا يستعملون لغات الأجناس التي عرف اقليمهم وجودها للتواصل مع العلم والعالم في حين ان المهتمين بهذه اللغات لم يكونوا بعدد الأمازيغ وانما مفكرين معدودين شانهم شان باقي الأمم وان الذي حال دون التدوين بلغتهم هم هؤلاء الأجناس انفسهم باعتبارهم مستعمرين. اذ كانت لهم اولويات وعلى راسها مقاومة الغزاةولطول المدة التي اوردها لم يتمكنوا من استرجاع انفاسهم الا اخيرا وبعد التخلص النسبي من المستعمر الغربي. لذافهم معذورون بل يستحقون كل التقدير عن الأحتفاظ بلغتهم حية لتخرج كالعنقاء من رمادها وفي غفلة ممن حاول ويحاول ابادتها رغم كل المحن التي تعرضوا لها .كما ان هؤلاء الذين كتبوا بغير الأمازيغية انما كانوا يخاطبون امثالهم وهم اقليةوفي كل الشعوب اذ ان المؤسسة التعليمية لم يعرفها الامازيغ الا في حدود اقل مما عرفته بعض الشعوب التي عايشتهم ورغم ذلك كان لهم اثر عظيم في اثراء الفكر البشري ورغما عن ان الظروف لم تكن مواتية لهم لتقديم مثل هذه العطاءات.ولما سنحت لهم الفرصة في الألتحاق بالمؤسسات التعليمية حديثا لم يجدوا امامهم غير ما حاول المستعمر السابق وحلفائه ممن يزعمون انهم عربا غير لغتي هذين. فالأمازيغ ان كانت لهم عطاءات فكرية بغير لغتهم فلأنهم لم يدعوا لهم كتابامن السماء كما فعل الغيروحتى العرب لولى ادعائهم لهذا الكتاب لما كانت للغتهم ان تعرف بل الأعجمي هو الذي عرفهاللغيررغم الزعم بانها لغة الله .فبما كان العرب يكتبون قبل 1436 سنة ومن كان منهم يقرأ ويكتب بالعربية؟ فورقة بن نوفل كان يقرأ الأنجيل ويكتب بالعبرية ومحمد نفسه في رسائله (اسلم تسلم) كان يكتب بالخط الأرامي. والعرب لم يكونوا في مواجهة هجومات الغزاةمن فينيقيين ورومان وما ادراك ما الرومان وغيرهم انذاك مثل ما كان عليه الأمازيغ. ثم ان الذين كتبوا بغيرها اظافة الى انهم يعلمون من يكون المخاطب فانهم كما غيرهم وفي كل الأزمان رغبوافي الحظوة والمكانة الرفيعة التي كانت طبعا بيد صاحب اللسان الذي كتبوا به. فالذين كتبوا بالعربية قبل ظهور المدرسة الحديثة انما تعلموا بالمدارس العتيقةالتي تولى التعليم فيها رجال الدين تفعيلا لأداة التسلط العربية التي هي الأسلام وخاضوا فيما خاض فيه غيرهم من المهتمين بهذه العقيدة بل اجتهدوا في لغتها وابدعوا واعتبروا من قبل العرب عربا لغاية في انفس العرب وتنافسوافي الأنتاج بها فيما بينهم وبين غرهم .وكان للعقيدة الأسلامية ألأثر العظيم في اهمال الأمازيغ للغتهم لما يشاع على ايدي خدامها من انها لغة اهل الجنة وهو ما يزال هؤلاء يزعمونه بغرض فرض هذه اللغة والقضاء على لغات الشعوب المغزوة. ......... اذن قبل الحديث عن عدم تدوين الأمازيغ بلغتهم بالطريقة المعتمدة من قبل الكاتب والتي تفيد اعتباره من غيرهم وبالتحديد من العرب كان عليه ان يتسائل عن سبب عدم انتشاراللغات الأخرى وسط الأمازيغ سيما اللغة التي يعتبرها لغته بالرغم من انها اعتبرت لغة رسمية في ليبيا منذ اول دستورلها وبقيت حبيسة الورق والمكاتب لمن تعلمها في المؤسسات الرسمية وهي حديثة العهد كما يعلم في الوقت الذي يتواصل الأهالي باللهجات الأمازيعية والدارجة الليبية وهذه من ابتكار العبقرية الأمازيغيةاذ لو كانت لهجة بني هلال او بني سليم واو غيرهم من المهاجرين العرب لهان التواصل بها بين الليبيين وغيرهم من شبه الجزيرة في الوقت الذي يصعب عليهم التواصل بها حتى مع التونسي او الجزائري او المغربي. وهذه الدارجةهي التي اعتمدت لأعتبار شعوب اقطار المغرب الكبير عربية في الوقت الذي لم يكن يتواصل بها الا اقلية من السكان الى ان عملت القنوات الأذاعية والتلفزية على التسريع في نشرها. كما ان اعتبار اللغة الفصحى رسميةلم يكن المراد به اعتبار ليبيا اوغيرها من اقطار ثامزغا عربيا بل اعتبرت كذلك لظروف موظوعية مثل ليبيابشانه مثل الدول الأفريقية التي رسمت الفرنسية او الأنجليزية. ولقد كان لأعتبار العقيدة دورا مهما في هذاالأختيار ليس لأن العربية و الأسلأم هما الذين قاوماالأستعماراذ ان لا الشعب الليبي ولا غيره من شعوب ثامزغاكان يعرف العربية الفصحى ولا كانوا يعتمدون كلهم الأسلام اداة للمقاومة اذ الأمازيغ لم يستعملوا الأسلام ذاته الا للتخلص من القبضة العربية بمواجهتهم لهم بمبادئه ونصوصه من مثل (لافرق بين عربي واعجمي الا بالتقوى)عندما يتمادى الحاكم العربي في طغيانه وينقلبون عليه.طبعا لقد ساهمت العقيدة في شحذ الهمم لكن الأمازيغ مجبولون على الدفاع عن مجالهم الحيوي الجغرافي ودون اعتبار لغير حبهم لأرضهم. ......... لن اساير الكاتب في مناقشة نضرية المؤامرة لأنها استهلكت واضحت اسطوانة مشروخة لأعود للعنوان الذي اختاره لموضوعه ولما اسما ه(الطيف) بمعنى الأمازيغ وان كا ن يحاول التفرقة بين مدركي الهوية الأمازيغية والأخطار التي هي معرضة لها وغيرهم لأوظح ان الأمازيغ ليسوا طيفا كما يعتقد اذ الليبيون كلهم امازيغي الهوية لأعتبار الأرض و التاريخ .وان الذي حاول التمييز والتفرقة والزعم بوجود امازيغ وعربا ليس هو المستعمروانما خدام هذا المستعمر من ابناء الوطن لأن المستعمر ان حاول تفعيل قاعدة فرق تسد فلأنه الفى بعضا من ابناء الوطن يزعمون انهم عربا وهؤلاءما يزالون يسيرون على طريق الخطأ لأعتقادهم في كون الدارجة المتداولة عربية وهو امر لم يعطيه المستعمرالأهميةاللازمة للدراسة العلمية وانما وجد الفرصة سانحة وزكى هذه الورقة للفصل بين مواطني البلد الواحد. غير ان خلفه في الوقت الذي كان عليه ان ياخذ بزمام امر اللغة الوطنية والعمل على تقعيدها ونشرها افقيا وعموديا تباها بعروبته واغلق افواه كل من نادى بالأهتمام بالأمازيغية وعذب واغتال. وخلال هذه الفترة التي اعلنت فيها الحرب التعريبية كان قد اعد جيش من المستلبين عن طريق البرامج التعليمية والقنوات الأذاعية والتلفزية والخدمات الأدارية ,كماتم النفخ في الأنية العربية واستعملت كل طرق الخداع والمكرفي تزوير تاريخ القطرليهتم بالقبيلة العربية عوض الأمازيغية و(بالحضارة) العربية ويالها من حضارة وتطمس الحظارة الأمازيغية العريقة الأعظم لأدراك التعريبيين ان رد الأعتبار للتاريخ الأمازيغي سيعجل بتنحيتهم الى هامش التاريخ ان لم يعرضوا على المحاكمات لأرتكابهم جريمة الخيانة العظمى للوطن بمحاولتهم تعريب الشعب وبالتالي تجريده من هويته الحقيقية. كما انه سيعجل بالخروج من الأسلام جهرالما سوف يدركونه من كونه مجرد اداة للأمبرالية العربية وان مقاومة ثيهيا واكسل للغزاة العرب انما كان في محله. جيش المستلبين هذا باعتبار وجوب انصهار العربي الدخيل واندماجه في الوسط الأمازيغي وفق ما يقتضيه الواقع والمنطق هم الذين يتباكون اليوم حال ليبيا ويدعون الخوف من تفتيت الوحدة الوطنية لسبب لم يكن احدمنهم ان كلف نفسه عناء الحيلولة دون وقوعه بتراص الصفوف والتظامن مع ابناء الأرض الذين كانوا عرضةلجرائم ابادة الأمازيغ والأمازيغية على يد القومجي المردوم في الصحراء والذي يتعين على الأمازيغ اليوم اخراج رفاته وتسليمه لمن كان يزعم انه منهم ......... ان الأمازيغ في ليبيا وغيرها من اقطار ثامزغا ليسوا طيفا بل هم على ارضهم و الأمازيغية لغتهم وانهم ليسوا في حاجةلغيرهم في ان يفتي عليهم طرق تدبير شؤون اقطارهم .انهم رشداء وليسوا بقاصرين. لقد صمتوا طويلا وفتحوا اذرعهم لغيرهم مرحبين به مالم يحاول النيل من هويتهم ومجالهم الجغرافي. لذلك على العقلاء وحكماء اقطار ثامزغا الأنتباه الى ان الذي سيتسبب في الفتنة انما هو من لا يعتبر نفسه امازيغيا وهذا طبعا لا وطن له ويشعر بداخله دائما بانه دخيلا.وهؤلاء هم من يحاول خداع الأمازيغ بالأعتراف الشكلي باللغة والثقافة الأمازيغية تحت الجلباب العربي. ولأن الحكيم الأمازيغي يعلم ان الفتنة ان نشبت انما يكون ضحيتها ابناء الجلدة الواحدة بفعل تهور ورعونة وتعالي بعض المستلبين فانه يحاول حملهم على الرجوع عن غيهم ان هم حقا لهم غيرة على ليبيا والليبيين .اما هؤلاء الذين يعتبرون انفسهم عربا ويابون حتى اعتبارهم مستلبين فان لا احد من الأمازيغ يرغمهم عن التخلي عن هويتهم العرقية شريطة اعتبار انفسهم جالية عربية بالدولة الأمازيغية اذ لا يعقل ان يفرض اجنبي هويته على ابن الأرض والا اعتبرت فرنسا امازيغية او عربية من قبل المهجرين من هؤلاء و اعتبرت اسرائبل عربية لوجودعرب 48 بها وهي التي تضع شروطا على الفلسطينيين منها الأعتراف بيهودية الدولة من اجل تحقيق حل الدولتين.لم يبقى ما يستوجب الأخفاء لقد اتظحت الأموران الأمازيغية يتعين التنصيص على رسميتها بدون خداع اللجوء الى استفتاء بشائنها اذ لا استفتاء على لغة الوطن وان ترسيم العربية لم يستشر بشانه الأمازيغ بعد تعليمهم لغتهم وانما فرضت قسرا واريد لها ان تعرب المحيط انسانا حجرا وشجرا. ان الأمازيغ لا يمانعون في تعليم اللغة العربية شانها شان باقي اللغات غير ان اللغة الواجب اعتمادها في نقل العلوم يتعين ان تكون احدى اللغات الغربية ذات السبق في الأنتاج والأبتكار في الميدانين العلمي والصناعي ريثما تبوء اللغة الأمازيغية المكانة اللائقة بها ولينتبه اولي الألبا ب ان شمال افريقيا على فوهة بركان وابناء الأرض لن يتنازلوا عن شبرواحد منها بدعوى الأنفصال اذ الأرض لا تملك بالتقادم.
#ميس_اومازيغ (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تعريب الأمازيغ جريمة ضد الأنسانية
-
حل مشكل الصحراء بيد الأمازيغ لا غير
-
(انا سمعنا قرآنا عجبا...)
-
حشرجة موت التعريبي المغربي
-
(ازول ) الكافرة واداة الأمبريالية العربية
-
واذا امر الأمازيغ بعد ان طالبوا
-
ثامزغا,اسرائل والأمبريالية العربية
-
معاداة الأمازيغية خيانة عظمى للوطن
-
قل انا مسلم ولاتقل نحن مسلمون
-
المتعلم الأمازيغي والهوية الأمازيغية
-
(أزول) وتنافس تحيتين
-
تهافت التعريبيين
-
ضرورة الحظر الدولي للأسلام
-
الحل هو الأقرار بأمازيغية الدولة
-
الدولة الأمازيغية
-
الأمازيغ وخدام المحمدية
-
وهل للبكاء من منفعة؟؟
-
هل حقا هذا موقع للحوار؟
-
الأمازيغية المخيفة
-
الثورة والتغيير من داخل المؤسسات
المزيد.....
-
المافيا الإيطالية تثير رعبا برسالة رأس حصان مقطوع وبقرة حامل
...
-
مفاوضات -كوب 29- للمناخ في باكو تتواصل وسط احتجاجات لزيادة ت
...
-
إيران ـ -عيادة تجميل اجتماعية- لترهيب الرافضات لقواعد اللباس
...
-
-فص ملح وذاب-.. ازدياد ضحايا الاختفاء المفاجئ في العلاقات
-
موسكو تستنكر تجاهل -اليونيسكو- مقتل الصحفيين الروس والتضييق
...
-
وسائل إعلام أوكرانية: انفجارات في كييف ومقاطعة سومي
-
مباشر: قوات الأمن الأردنية تعلن قتل شخص بعد إطلاقه النار في
...
-
كوب 29: اتفاق على تقديم 300 مليار دولار سنويا لتمويل العمل ا
...
-
مئات آلاف الإسرائيليين بالملاجئ والاحتلال ينذر بلدات لبنانية
...
-
انفجارات في كييف وفرنسا تتخذ قرارا يستفز روسيا
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|