أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صبري هاشم - مِن المَتْنِ إلى الهامشِ - 3 -















المزيد.....

مِن المَتْنِ إلى الهامشِ - 3 -


صبري هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 4432 - 2014 / 4 / 23 - 18:08
المحور: الادب والفن
    


مِن المَتْنِ إلى الهامشِ " 3 "
***
1 ـ مُصادفة أولى
***
في صيفِ العامِ 1986 وبعد شهورٍ مِن الحربِ الأهليةِ التي نشبتْ في يناير مِن نفسِ العامِ والتي راحَ ضحيتَها ـ بسببِ إنشقاقِ في الحزبِ الإشتراكي اليمني ـ الآلافُ مِن اليمنيين الجنوبين ، علمتُ بوجودِ الأستاذِ " محمد كشلي " صاحب دار ابن خلدون اللبنانية في عدن .. جاءَ الرّجلُ لكي يبرمَ اتفاقاً مع القيادةِ اليمنيةِ ـ المُنتصرة آنذاك ـ ينصُّ على طباعةِ مجموعةٍ شعريةٍ للشخصيةِ الحزبيةِ والحكوميةِ اليمنيةِ ، التي قضتْ في أحداثِ يناير من العام 1986 ، عبدالفتاح إسماعيل .. المجموعةُ الموسومةُ " نجمةٌ تقودُ البحرَ " كُلِّفَ بالإشرافِ عليها والتقديمِ لها الشاعر السوري " أدونيس " المُقرّبُ مِن عبدالفتاح إسماعيل منذُ أنْ كان الأخيرُ أميناً عاماً للحزب حتى العامِ 1980 . السّيدُ كشلي ـ حسب بعض المسؤولين اليمنيين ـ تقاضى مبلغَ 12000 دولار مُقابل 3000 نسخة . الخلاصةُ هي أنني حينما عرفتُ بوجودِ محمد كشلي أخذتُ مجموعتي القصصية الموسومة " ليلة ترخم صوت المغني " التي كنتُ أبحثُ لها عن دارٍ لطباعتِها وذهبتُ ، مع صديقٍ لي ، إلى فندق الـ " كولد مور أو الساحل الذهبي " على ساحلِ البحرِ الذي حملَ الفندقُ اسمَهُ أو ما يُسمّى في كثيرٍ مِن الأحيانِ بـ " خليج الفيل " بمنطقة التواهي . عندما دخلْنا إلى صالةِ الفندق التي كانت فارغةً إلاّ مِن وجهِ الكاتبِ السياسيّ اللبنانيّ الماركسي فوّاز طرابلسي الذي صاحبَ كشلي في سفرتِهِ إلى عدن . سألناه عنه وقال هو في قيلولةٍ فانتظروه . انتظرنا حتى نزلَ مِن الطابقِ العلوي وباشرْنا بطرحِ ما جئنا مِن أجلهِ وهو طباعةُ المجموعة القصصية . قال أُريد ألفَ دولار وأضاف فوّاز طرابلسي : إذا كنتَ من جماعةِ فخري ـ المقصود فخري كريم زنكنة ـ فلن يَطبعَ ـ كشلي ـ لك . أخذتُ الملفَّ مِن فوقِ الطاولةِ وأجبتُ : أنا أطبعُ بفلوسي ولا أُريدُ شروطاً علماً أنني لستُ من جماعةِ أحدٍ . بعد فترة صار فوّاز طرابلسي مِن هيئة تحرير " النهج " التي يُصدرُها فخري كريم وتأخرتْ طباعةُ مجموعتي القصصية تسعَ سنواتٍ .

***
2 ـ
***

ظلَّ عاطلاً حتى انفتحت له أبوابُ السماء فصار مُفكراً

***
3 ـ
***
لا أدري لماذا يجدُ " بعضُ " كُتّابِ العراقِ لذّةً في الإرتماء بأحضانِ المؤسساتِ " اليهودية الأوربية " التي يُديرها بعضُ اليهود ؟ فترى هذا داخلاً تحت إبطِ هذا اليهودي أو هذه اليهودية وترى الآخر يلهثُ وراءَ هذه المؤسسة الصهيونية أو تلك . ربما قدّم لكَ هؤلاء الأشخاصُ عوناً وربما فتحت لك تلك المؤسسة فتحاً " مُبيناً " لكنها بالتأكيد لا تجعل منك عظيماً .. ربما مهّدت لك سبيلاً نحو الشهرةِ والمال ولكن ليس كلّ مَن اشتهرَ صار عظيماً عندئذٍ تُصبحُ فيفي عبدو عظيمةً وهيفاء وهبي عظيمة وغيرهما الكثير مِن النساء والرجال ، كما هو الحال مع العظيم الذي لم ينل مِن الشهرة شيئاً . ما تقدمه لك تلك الجهات هي مجرد وجبات سريعة لا تبني جسداً ولا تُغذي روحاً .. إنّها عطايا ملفوفة بورقِ الذّلِّ .. طبعاً سؤالي يحملُ في طيّاتِهِ ألفَ شظيّة .. ولديّ أسبابي في طرح السؤال .
***
4 ـ إنّها أسئلةٌ .. مُصادفة ثانية
***
في الثمانيناتِ مِن القَرنِ الماضي عملَ في المُلحقيّةِ الثقافيةِ لسفارةِ جمهورية اليمن الديمقراطية بباريس ، شاعرٌ عراقيٌّ ، شيّد جسراً ثقافيّاً بين اليمن الجنوبي وفرنسا فجلبَ عدداً مِن مثقفي فرنسا أذكر منهم الشاعرَ الفرنسي " يوجين غيللفك " في العامِ 1986 .. وحين انتهتْ جمهوريةُ اليمن الديمقراطية الشعبية بعد الوحدةِ 1990 ، عملَ هذا الشاعرُ في منظمةِ اليونسكو فأسسَ مشروعَ " كتاب في جريدة " بلبنان وكان وراءَ مشروعهِ الشاعرُ أدونيس داعماً له .. وفي النصفِ الثاني مِن تسعيناتِ القرنِ الماضي أُنتزعتْ شاعرةٌ عراقيّةٌ مِن "كامبات" اللاجئين وانتُدبتْ للعملِ في المُلحقيّةِ الثقافيةِ لسفارةِ الجمهوريةِ اليمنية ببرلين وشيّدتْ جسراً ثقافياً بين ألمانيا واليمن وأخذتْ ـ في إحدى فعالياتِها الثقافيةِ ـ أسماءَ ألمانيةً شهيرةً مِن وزنِ " غونتر غراس " بالإضافة إلى أسماء عراقيين ، يُقيمون في ألمانيا ، على قدرٍ متواضعٍ مِن العطاء الإبداعيّ ثم أصدرتْ مجلةً ثقافيةً باللغتين العربيةِ والألمانيةِ وحين انتهى مشروعُها في ألمانيا الذي كان بدعمٍ ومشاركةٍ مِن الشاعرِ أدونيس " أيضاً " ذهبتْ إلى العراق لتبدأَ مشروعاً آخرَ فأصبحتْ ناشراً للكتبِ . هل وجود أدونيس في المشروعين مُصادفةً ؟ .. هل كان انتدابُ الشاعرِ والشاعرةِ للعملِ في المُلحقياتِ الثقافيةِ اليمنيةِ مِن بابِ المُصادفةِ ؟

***
5 ـ
***
هل يحقُّ لنا أنْ نُسمّيَ مَن يختصّ بكتابةِ الشّذرة " شذّاراً " ونسمّيَ مَن يختصّ بكتابةِ النصِّ المفتوح " نصّاصاً " ؟ أنا أرى الأمرَ طبيعياً .
***
6 ـ

***
قَصَائِدِي كَثِيْرَةٌ ، تَجَاوَزَتْ الأَلْفَ بمئاتٍ ، فِيْهَا مِنِ السَّرْدِ القَلِيْلُ وَرِوَايَاتي قَلِيْلَةٌ فِيْهَا مِنِ الشِّعْرِ الكَثِيْر فاقْرَؤوني بِحِيَادٍ تَامٍّ إِنْ أَرِدْتُمْ البَحْثَ عَن مَكَامِنِ الجَمَالِ.


***
7 ـ
اليَوْم وَأَنَا أَمُرُّ عَلَى سَقَطَاتِي الكَثِيْرةِ " القَلِيْلَةِ " : الكِتَابَةُ عَمَّن لَا يَسْتَحِقُّ الكِتَابَةَ عَنْهُ ، إِهْدَاءُ قَصِيْدَةٍ لِمَنْ لَا يَعْرفُ كَيْفَ يَقْرَأُهَا ، إِشَارَةٌ إلى كِتَابٍ لَيس جديراً بالإشَارَةِ ، نَصُّ حَنِيْنٍ لِمَنْ لَمْ يَكُن أَهْلَاً لِلْحَنِيْنِ ، كَلِمَةُ وَفَاءٍ لِمَنْ لَا يُطْبَعُ عَلَى الوَفَاءِ ، رسائلُ فيها مِن التواضُعِ ما ليس موجِباً ومِن الشُّكرِ ما كان مُبالَغاً وأُخرى أثْخَنَتْها كلماتُ المودةِ لِمَن لا يعرفُ للوَدِّ سبيلاً .. هَكَذَا وَأَنَا أَذْبُلُ أَمَامَ هِنَاتِي فِي صَبَاحٍ كَدِرٍ ، قَرّرتُ أَنْ أَسْتَعِيْدَ نَفْسِي فَأَرْمِيَ بِتِلْكَ الأَسْمَالِ التِي لَمْ تَعُدْ صَالِحَةً .


***
8 ـ
***
قالَ اُنظرْ إليهنَّ إنهنَّ جميلات
قلتُ جَمِيْلات وَلَكِن قَبْلَ مُنْتَصَفِ الطَّرِيْقِ يَبَعْنَ الرَّفيْقَ بِأَبْخَسِ الأثْمَانِ .


***
9 ـ
***
وَمِن خِصَالِ صَاحِبِي : إنَّ صَاحِبَهُ مَنْ يَفْتَحُ لَهُ آخِرَ زِجَاجةِ خَمْرٍ فَتُنْسِيْهِ مِنِ الصَّحْبِ مَنْ سَبَق .

***
10 ـ
***

أَحْيَانَاً تُهْدَى القَصَائدُ لِمَنْ لَا يَعْرفُ كَيْفَ يَقْرَأُهَا

***
11 ـ
***
كَيْفَ يَسْمَعُ صَوْتَاً شِعْرِيَّاً مَنْ أَثْخَنَتْ رَأْسَهُ أَصْوَاتُ المُفَخَخَاتِ . فِي الصَّوْتِ الشِّعْرِيِّ مَكَامِنُ الجَمَالِ التِي تَنْكِرُون .

***
12 ـ
***
حين مِنها أُنتِزِعنا ظلّت تأتي مثل طائرٍ مُلتاعٍ وحول البيتِ تحومُ : يا فلان يا فلان ويدٌ كأَنَّها يَدُ الظّلامِ تصدُّها : اذهبي لا أطفالَ لكِ ها هُنا .
***
13 ـ
***
أُريدُ وطناً لا تُمارِسُ فيه البشرُ تدميرَ التماثيلِ بدعوى إسقاطِ الأصنام .

***
14 ـ
***
إنْ تَرَكْتُ أَنَاقةَ اللُغةِ وَحِشْمَتَها
فَلَنْ تصِدّوا بَذَاءَاتي

***
15 ـ
***
مِن الكَرمِ أَنْ تَمْنحَ للخَاطِئِ فُرْصَةً للتَوبَةِ ، إنَّما هُناكَ مَنْ شبَّ على الخَطِيئةِ .

***
16 ـ
***
أَجْمَل الشِّعْرِ ذاكَ الّذِي تَنْطِقُ بِه القُلُوبُ الرَّقِيْقَة

***
17 ـ
***
جَلَبُوا إلَيْنا الظَّلامَ وَطَالَبونَا البَحْثَ عَن الضِّيَاء

***
18 ـ
***
لا تَضعْ نقطةً في نهايةِ جملة واتركْها على المدى مفتوحةً ... لا تطبعْ على شفّةٍ قُبلةً أخيرة

***
19 ـ
***
حَتّى لَوْ جَمَعْتَ نُصوصَ الكَوْنِ فِي نَصٍّ فَلَنْ يَلْتَفِتَ إِلَيْكَ الآخَرُون .

***
20 ـ
***
أيّها الأصدقاءُ حين علينا يشتدُّ الألمُ لا تُطالبونا بألاّ نَصرخ .

***
21 ـ
***
عُدْتُ مِن الحروبِ ـ التي لم تكن حروبي ـ خاسراً .. أغرقَ البحرُ آخرَ سفائني ولم أعُدْ قادراً على الإبحار .. عُدْتُ أنبشُ في صناديق شيخوختي علّني أجدُ شيئاً قابلاً للحياةِ لكي أنفخَ في روحِهِ .. سأجدُ حتماً بين ثنايا خِساراتي التي لا تُعدُّ ولا تُحصى ولكن .. منذُ عقودٍ وأنا أُقدّمُ على مذبحِ البقاء أثماناً باهظة .. أعودُ دائماً مطعوناً بالقلبِ .. آخر حروبي التي بدأت ـ ولم تنتهِ ـ في أغسطس 2010 كانت مع كروموسوم فيلادلفيا " سرطان الدم المزمن " مازلتُ معه في ساحة الوغى لا أريدُ أنْ أخسرَ هذه الحرب .. لقد مللتُ الخسارات .

***
22 ـ
***
العراقُ بلا دكتاتورٍ ليس عراقاً .. هكذا رأيتُهُ .

***
23 ـ
***
أَوْهَمُونا
وَهُم بِمواصَفَاتِ التَّرْجَمَةِ يَكْتُبون

***
24 ـ
***
دَعوا الصّراعَ فيما بَيْنهم يَأخُذ مَداهُ حتى الفناء أو يَجْنَحوا للسلمِ .
***
25 ـ
***
دعونا نعترفْ أنَّ الفيس بوك لا يتحمّل أكثرَ مِنِ الشَّذرةِ والصورةِ والفكرةِ السريعةِ . الشذّارون أوفر حظّاً مِن سواهم على الفيس بوك .. ستكونُ لي شَذراتٌ لكن بعد تخليصِها مِن سطْوةِ الوردةِ وتوابعِها وسوف أَعطي الرايةَ للفراشةِ وجناحيها. مثل :
" الفراشةُ ذهَبَتْ إلى النومِ عاريةً ."
" الفراشةُ بلا حمّالةِ النهْدَينِ تحومُ حوليَ في الليلِ ."
" حينَ ثَمِلَت الفراشةُ ألقَتْ نَفْسَها على مياهي ."
إلخ .... إلخ .... إلخ
***
26 ـ
***
صَدّقْني
أنا لا أزعلُ يا صَديقي
حَرَموني طفولةً ولم أزعلْ
صَادروا مِنّيَ شباباً ولَمْ أَزْعَلْ
سَلَبوني وَطَناً ولم أزعلْ
دَمّروا شَطْراً مُهماً مِن حياتي ولم أزعلْ
لاحَقوني إلى المَنافي ولم أزعلْ
لكنني إنْ تَمَكنتُ سأخسفُ بهم الأرضَ

***
28 ـ
***
ربّما الآن أو بعدَ قليلٍ سَأروي لكُم قصّةَ موتي .

***



#صبري_هاشم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مِن المتن إلى الهامش ( 2 )
- الجائزة
- في المدينة
- طائر الأنين
- تلك البلاد التي خذلناها
- شهادة روائية السردية في الرواية الشعرية
- قمّة النسور
- كُنّا عَلى وَشَكِ اللقَاء
- هوركي
- الملكةُ بكلِّ أُبهتها
- سلّةُ الحكايا
- عشقٌ اُسطوريٌّ
- الفراشة والجياد
- لا تغلقْ بوجهِ الريحِ باباً 2
- ساحة الشعراء
- لا تغلقْ بوجهِ الريحِ باباً 1
- مِن المتن إلى الهامش
- ابن الرمال
- لا تَرْمِي كلَّ الأقمارِ
- مِن أجلِها لا تنمْ أيها الليل


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صبري هاشم - مِن المَتْنِ إلى الهامشِ - 3 -