أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - تيار القومية المصرية قبل يوليو1952(3)















المزيد.....

تيار القومية المصرية قبل يوليو1952(3)


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 4431 - 2014 / 4 / 22 - 20:18
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كان من حـُسن حظ مصر أنّ الضابط الفرنسى (بوشار) الذى كان مُـصاحبًا للغزو الفرنسى على مصر (1798) هو الذى اكتشف حجر رشيد . وكان ذلك فى يوم 10فبراير1799. ورغم أنّ الفرنسيين غزاة استهدفوا احتلال مصر، فإنّ الضابط المهندس (فرانسوا بوشار) عندما عثر على حجر رشيد لم يُـفكر فى تحطيمه أو سوء استخدامه (لأنه أتى من حضارة عرفتْ قيمة التراث الإنسانى) ولنا أنْ نتخيّـل لو أنّ ذاك الحجر وقع فى يد أحد الغزاة العرب ، فماذا كان مصيره ؟ هل سيختلف مصيره عن مصير الآثار التى حطــّمها الغزاة العرب أو الآثار التى استخدموها فى بناء القلاع والمساجد ، كما ذكر المؤرخون (العرب) ومن بينهم – كمثال واحد – ابن خلدون فى (المقدمة- المطبعة السعيدية بالأزهر- عام 1930- ص291) بينما (بوشار) عندما لاحظ وجود كتابة على الحجر، سارع بتسليمه لأحد العلماء المُـصاحبين للحملة.
تبيّن أنّ الحجر عليه كتابة لنص واحد بثلاث لغات : اليونانية والديموتيكية والهيروغليفية. أدرك العلماء أهمية الكتابة المنقوشة على الحجر المصنوع من الجرانيت الأسود شديد النعومة والصلابة والبالغ ارتفاعه 36بوصة. وكانت الكتابة اليونانية تشير إلى (فيلو بطليموس الثالث عشر) حاكم مصر من عام 51- 47ق. م وكتبتْ صحيفة لو كورييه ديجيبت (أخبار مصر) أنّ ((هذا الحجر يُمثل أهمية كبيرة لدراسة الحروف الهيروغليفية. وربما تكون – هذه الحروف – مفتاح فك رموز تلك اللغة)) ودار صراع بين الغزاة الفرنسيين والغزاة الإنجليز حول من منهما يحتفظ بحجر رشيد ، خصوصًا بعد انسحاب جيش الاحتلال الفرنسى عن مصر عام 1801. فسعى الغزاة الإنجليز لمصادرة كل شىء عثر عليه الفرنسيون ، وكان حجر رشيد من بين ما حصل عليه الإنجليز وتم وضعه فى المتحف البريطانى .
بفضل النسخة المنقولة عن الحجر، عكف (جان فرنسوا شامبليون) على ترجمة الكتابة المنقوشة على الحجر. تواصل عمله لمدة لأكثر من عشرين سنة. ففى يوم 14سبتمبر1822 دخل على مكتب شقيقه وصاح ((المسألة أصبحتْ فى حوزتى)) ومن حـُسن حظ مصر أنّ شامبليون كان شديد الولع بدراسة اللغات ، واهتمّ – وعمره 13سنة- باللغات العربية والكلدانية والسريانية ، بعد أنْ درس اللاتينية والعبرية ثم أولى اهتمامه باللغة القبطية. وكان من حُسن حظ شامبليون (الصبى) أنّ عالم الرياضيات (جاك فورييه) ألحقه بحاكم مقاطعة فى مدينة جرينوبل الذى كان شديد اهتمام بالآثار، فأطلع الصبى شامبليون على بعض أوراق البردى عليها كتابة بالهيروغليفية. وبعد أنْ درس شامبليون اللغة القبطية وأتقنها قال سنة 1812((استسلمتُ تمامًا لدراسة اللغة القبطية. كنتُ منغمسًا فى هذه اللغة لدرجة أننى كنتُ ألهو بترجمة كل ما يخطر على ذهنى إلى القبطية. كنتُ أتحدث مع نفسى بالقبطية. ولفرط ما تفحّصتُ هذه اللغة كنت أشعر أننى قادر على تعليم أحدهم قواعدها النحوية فى يوم واحد. ولا جدال أنّ هذه الدراسة الكاملة للغة المصرية تمنح مفتاح المنظومة الهيروغليفية ، وقد عثرتُ عليه))
وفى أغسطس 1821 أكد أمام أكاديمية الكتابات المنقوشة والآداب القديمة أنّ الكتابات الثلاث على حجر رشيد ، تنتمى إلى منظومة واحدة : فالكتابة الهيروغليفية أنتجتْ الخط الكهنونى الذى هو مخطوط يدوى للهيروغليفى ، وأفضى الخط الكهنوتى إلى الخط الديموتيكى . وهكذا كانت مصر القديمة تمتلك ثلاثة خطوط للتعبير عن لغة واحدة)) وعندما زار مصر ووقف أمام معبد الكرنك قال (لا يوجد شعب قديم أو حديث تصوّر الفن المعمارى مثلما فعل المصريون . إنّ الإبداع الذى يُحلق عاليًا فوق أروقتنا فى أوروبا يسقط عاجزًا عند أقدام بهو الأعمدة فى الكرنك الذى يضم 140عمودًا (لذا) نحن فى أوروبا لسنا سوى أقزام)) (مصر ولع فرنسى- تأليف روبير سوليه- ترجمة لطيف فرج- مكتبة الأسرة عام 99- أكثر من صفحة)
كان فك رموز اللغة المصرية القديمة بمثابة - دون أية مبالغة - اكتشاف قارة جديدة اسمها (الحضارة المصرية) فبفضل شامبليون – وغيره من علماء اللغويات ممن سبقوه أو أتوا بعده - أصبح فى الإمكان قراءة البرديات وقراءة المكتوب على الجداريات ، ومن هنا تمّتْ ولادة علم جديد اسمه Egyptology (علم المصريات) وبالتالى تمّ التعرف على الحضارة المصرية على أسُس علمية. ولذلك امتلك الصحفى أ. محمد صالح شجاعة الكتابة - عام 2002 رغم الثقافة المصرية السائدة المُعادية للحضارة المصرية - وشجاعة الخروج على النص العروبى/ الناصرى فكتب ((لستُ أعرف لماذا لم نـُفكر حتى الآن فى أنْ يكون يوم كشف سر اللغة الهيروغليفية وحل رموزها ، عيدًا قوميًا لمصر؟ باعتبار أنّ ذلك الحدث كشف حقيقة الحضارة المصرية ووضعها فى مرتبة أعلى عن سواها)) (أهرام 21/9/2002)
كان من الطبيعى فى ظل وظلال النهضة المصرية التى بدأتْ مع بداية القرن التاسع عشر، وبعد فك رموز اللغة المصرية القديمة ، أنْ يولد جيل من المصريين يولى اهتمامه للحضارة المصرية، خاصة وقد انتشرتْ كتب علماء علم المصريات أمثال جاردنر، برستد، أدولف إرمان وآخرين تخصّصوا فى إبراز الدور الرائد للحضارة المصرية وفضلها على الحضارة الإنسانية. فمن العار ألاّ يكون من بين المثقفين المصريين من يهتم بحضارة جدوده ، ليُـدرك كل مصرى أنه حفيد أصيل لهؤلاء الجدود العظام ، لذلك برزتْ أسماء مصرية اهتمّ أصحابها بعلم المصريات أمثال : أحمد باشا كمال (1849- 1923) واسكندر سعد الذى كتب عدة مقالات من بينها مقاله فى مجلة (الكاتب المصرى – يناير1946) بعنوان (تمثال الكاتب المصرى) قدّم فيه تحليلا نقديًا للقيم الجمالية فى ذلك التمثال الذى جمع فيه الفنان الذى أبدعه بين الثقة بالنفس وقوة الفتوة وجمال السماحة. ناهيك عن رمز الكتابة بالنسبة للبشرية وتقدمها .
وكتب (رياض شمس) عدة مقالات فى ذات المجلة (مجلة الكاتب المصرى) منها على سبيل المثال مقاله بعنوان (العناصر الثلاث للقومية المصرية) فى عدد أغسطس46 ذكر فيه الخصائص التى ميّزتْ شعبنا منذ آلاف السنين وحتى العصر الحديث . وأنّ أهم عناصر القومية المصرية : الوجود المُـستمر للجماعة المصرية ، والشعور بالجماعة. وفى هذا المقال يرى صاحبه أنّ الوطنية أصبحتْ (قِبلة الجميع) وأنّ ((القومية المصرية شعار الجميع))
فى تلك الفترة ظهر الباحث الجاد (مُحرم كمال) فكتب فى مجلة (الكاتب المصرى) على سبل المثال عدد يوليو46 مقالا بعنوان (آثار حضارة الفراعنة فى حياتنا الحالية) والعنوان غنى عن التعريف بمضمون المقال الذى تطوّر بعد ذلك وصدر فى كتاب . ثم أصدر كتابًا آخر بعنوان (الحِكم والأمثال عند المصريين القدماء) بالإضافة إلى ترجمته للعديد من الكتب عن الحضارة المصرية كتبها علماء أوروبيون . وفى عام 46صدر الجزء الأول من كتاب (فى موكب الشمس) تأليف د. أحمد بدوى ، وكتب مقدمة الكتاب محمد شفيق غربال . كما برز اسم (سليمان حزين) الذى كتب بصفة شبه دائمة فى مجلة الكاتب المصرى عن الحضارة المصرية. ومن أمثلة ذلك مقاله بعنوان (فيضان النيل وأثره فى الحضارة المصرية) عدد أكتوبر46. وفى عدد يونيو47 كتب عن (رابطة الماء فى وادى النيل) وفى عدد يوليو47 كتب عن (رابطة الجنس والثقافة فى وادى النيل) وفى عدد ديسمبر47 كتب عن (كيف نشأتْ المدنية فى مصر) وفى عدد يناير48 كتب عن الدور الحضارى لنشأة الزراعة وأثرها فى تاريخ الحضارة الإنسانية. وفى عدد يناير48 أيضًا كتب (كامل صالح نخلة) عن (التقويم المصرى وعلم الفلك فى مصر القديمة) وفى عدد ديسمبر46 كتب (وهيب كامل) مقالا عرض فيه كتاب المؤرخ والرحالة اليونانى (هيرودوت) عن مصر، وهو الكتاب الذى يُـعد أحد المراجع الرئيسية عن الحضارة المصرية برؤية أجنبى وشاهد معاصر للأحداث (448- 445 ق. م) وهو المؤرخ الذى قال عن جدودنا المصريين القدماء بأنهم ((يزيدون كثيرًا عن سائر الناس فى التقوى)) (هيرودوت يتحدث عن مصر- ترجمه عن الإغريقية د. محمد صقر خفاجة - هيئة الكتاب المصرية - عام 87- ص 124)
وفى عدد يوليو47 فى مجلة الكاتب المصرى كتب سلامة موسى مقالا بعنوان (فلسفة للحياة وديانة للضمير) ذكر فيه ((أننى حين انكببتُ على دراسة الفراعنة ، إنما كنتُ أنبعث بروح دينى قومى)) وذكر أنّ المرحوم (كامل غبريال) الذى درس اللغة المصرية القديمة (مرحلة الهيروغليفية) وكذلك اللغة القبطية ، كان يُـشجّعه على تعلم اللغة المصرية القديمة. وأنّ كامل غبريال بسبب تعلقه بتلك اللغة صدّ عن المسيحية باعتبارها ديانة أجنبية طردتْ الديانة المصرية القديمة. وكان كثيرًا ما يعقد المُقارنات بين عقائد الكتاب المقدس (التوراة والأناجيل) وبين عقائد المصريين القدماء كى يُـقنعنى بأفضلية الثانية على الأولى ، من حيث الأخلاق السامية والقيم البشرية العالية)) وفى نفس المقال كتب سلامة موسى ((مع أنى نشأتُ فى المسيحية واحتضنتنى الكنيسة أيام طفولتى وصباى ، فإنها كانت فى تلك السنين الأولى من عمرى فى جمود لا يحمل على الحماسة أو يبعث الولاء أو يربى الضمير. وليس شك أنّ الكنيسة القبطية قد نهضتْ هذه الأيام ، وهى الآن (عام 47) غير ما كانت عليه قبل خمسين سنة. وقد تغيّر إحساسى نحوها تغيرات مختلفة. فقد عزفتُ عنها أيام الشباب ، لأنّ وطأة العلوم العصرية كانت شديدة على نفسى . ثم عدتُ إليها فى حنان ، فوجدتُ فيها تاريخنا المعذب الممزق. ووجدتُ صوت الفراعنة ينطق عاليًا من منابرها . فأصبحتْ الكنيسة القبطية عندى كنيسة قومية مصرية. ولكن لم يكن هنا دين . إذْ كان هذا إحساسًا تاريخيًا)) وأضاف ((ليس من الضرورى – كى يكون للإنسان ضمير دينى – أنْ يؤمن بدين معين . فإنّ جميع الأديان سواء من حيث أنها تنشد الحياة الطيبة. وأذكر هنا أنّ نحو ستين عضوًا من جمعية الشبان المسيحية كانوا يصطافون فى صحراء العريش سنة 1937 وكان بيننا المسلم والمسيحى واليهودى والبهائى ، فكنا فى الصباح نقرأ قطعة من القرآن أو الإنجيل أو التوراة مناوبة. وكان البهائى يجد فى كل واحد من هذه الكتب كتابًا مقدسًا له)) وعن قيمة التسامح المُـفترضة والمنشودة بين أصحاب الأديان المُختلفة كتب أنّ ((الحب هو اتجاه وسلوك ، وهو الاستطلاع الدائم للكون والرغبة النهمة فى المعرفة. ثم هو التعاون والتسامح . وهذا الحب هو أيضًا ما انتهى إليه الصوفيون المسلمون مثل محيى الدين بن عربى حين يقول :
لقد كنتُ قبل اليوم أنكر صاحبى ** إذا لم يكن دينى إلى دينه دانى
وقد صار قلبى قابلا كل صــورة ** فمرعى لغزلان ودير لرهبــان
وبيت لأوثان وكعبة طائـــــــــف ** وألواح توراة ومصحف قـــرآن
أدين بدين الحب أنـّى توجهــــــتْ ** ركائبه فالحب دينى وإيمانــــــى
ويتمنى سلامة موسى أنْ ((تـُذاع مثل هذه الأبيات الذهبية وتـُعلق فى بيوتنا على الجدران ، وخصوصًا فى هذا الشرق العربى الذى يجب أنْ تتعانق فيه الأديان الثلاثة عناق الحب.
وفى عدد يونيو47 نشرتْ مجلة الكاتب المصرى مقالا للعالم (إيتامبيل) عن (الحياة اليومية فى مصر أيام الرعامسة) وترجمه عن الفرنسية مصطفى كامل فودة.
وبعد هذا العرض السريع عن ذلك المناخ الثقافى (ومن مجلة واحدة) الذى انتشرتْ فيه الكتابة عن الحضارة المصرية ، فإنّ الباحث الموضوعى لابد وأنْ يذكر الفضل الكبير لرائد مهم من رواد علم المصريات وعلم الآثار (سليم جبرة) الذى اكتشف منطقة (تونا الجبل) فى المنيا وظلّ يعمل فيها من عام 1935حتى عام 1955. وكان من بين اكتشافاته المهمة (السراديب) المحفورة تحت الأرض على مساحة خمسين فدانـًا ومُـقسّمة إلى ما يقرب من نظام الشوارع فى عصرنا الحديث ، كما أنّ له بعض المؤلفات مثل كتابه عن (تحوت إله الكتابة والحكمة فى مصر القديمة) والباحث الموضوعى لابد وأنْ يذكر الفضل الكبير لرائد آخر مهم من رواد علم المصريات (سليم حسن) الذى كتب موسوعته التى صدرت فى عدة مجلدات عن التاريخ المصرى القديم (ثمانية عشر جزءًا) كما تجدر الإشارة إلى كتابه الذى صدر عام 1945 عن الأدب المصرى القديم والذى خصّص الجزء الأول منه عن (القصص والحكم والتأملات والرسائل) والجزء الثانى تناول فيه (الدراما والشعر وفنونه)
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تيار القومية المصرية قبل يوليو1952 (2)
- تيار القومية المصرية قبل يوليو1952 (1)
- الفن التشكيلى قبل يوليو1952 (2)
- الفن التشكيلى قبل يوليو1952 (1)
- نماذج من الكتب الصادرة قبل يوليو1952
- الصحافة المصرية قبل يوليو1952
- المجلات الثقافية قبل يوليو1952
- مصر فى عهد النهضة والمرأة : 4- روزاليوسف
- مصر فى عصر النهضة والمرأة : 3- نبوية موسى
- مصر فى عصرالنهضة والمرأة : 2- هدى شعراوى
- مصر فى عهد النهضة والمرأة
- شهادة ضباط عاشوا مذبحة يونيو67
- نظام يوليو1952 والعداء للديمقراطية
- التأريخ بين الموضوعية والعواطف الشخصية
- التنمية والقهر قبل وبعد يوليو1952
- ضباط يوليو 1952 والسفارة الأمريكية
- قراءة فى كتاب شامل أباظة (حلف الأفاعى)
- قراءة فى مذكرات إبراهيم طلعت
- الأزهر فى سباق الارتداد للخلف
- غياب الدولة المصرية عن تاريخها الحضارى


المزيد.....




- كاتدرائية نوتردام في باريس.. الأجراس ستقرع من جديد
- “التحديث الاخير”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah T ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف بالصواريخ تجمعا للاحتلال ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تعلن قصف صفد المحتلة بالصواريخ
- المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف مستوطنة راموت نفتالي بصلية ...
- بيان المسيرات: ندعو الشعوب الاسلامية للتحرك للجهاد نصرة لغزة ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف بالصواريخ مقر حبوشيت بالجول ...
- 40 ألفًا يؤدُّون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- المقاومة الاسلامية في لبنان تواصل إشتباكاتها مع جنود الاحتلا ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف تجمعا للاحتلال في مستوطنة ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - تيار القومية المصرية قبل يوليو1952(3)