أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سامح سليمان - أقتباسات هامه ل عبد الله القصيمى و الماركيز دى ساد 1














المزيد.....


أقتباسات هامه ل عبد الله القصيمى و الماركيز دى ساد 1


سامح سليمان

الحوار المتمدن-العدد: 4428 - 2014 / 4 / 18 - 09:01
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


عبد الله القصيمى : إن احتمالات ثورة المغامر ضد الحاكم الطيب الفاضل أعلى بكثير من أحتمالات ثورته ضد الحاكم القوى المستبد ، فنحن كثيراً ما نتجرأ على أصطياد الحيوان اللطيف المستأنس أكثر من جرأتنا على أصطياد الحيوان المفترس " ايها العقل من راك "
عبد الله القصيمى : ـ ليست الحياة افكاراً أو مذاهب أو اخلاقاً،بل هى قدره وعبقريه،أو فقد للعبقريه والقدره،انها حركات متوافقه توافقاً زمانياً ومكانياً. إن الذى يتدحرج فى طريقها بلا فضيله نفسيه أو إنسانيه قد يتوافق معها ومع قوانينها الحركيه وينتظم فى دروبها أكثر من أعظم فيلسوف وأعظم مفكر يصوغها بمنطقه ويحاكمها بعبقريته الفكريه. ومن مزايا الحياه ،وقد يكون ذلك من رذائلها، إنها ليست ذات باب أو طريق واحد، بل إن أبوابها وطرقها تتعدد بتعدد السالكين إليها وفيها، إنها بلا مثل أو أخلاق أو مذاهب، لهذا تتعامل مع المتعاملين معها بقدر ما تستطيع ويستطيعون بلا أى نموذج من الأخلاق أو التقدير والأحترام،إنها تتعامل مع كل احد بلا أحترام أو تمييز بين فاضل وردئ،إن الذين يخطئون فى المنطق ويصيبون فى الحركه أو يملكون القوه ولا يملكون الخلق هم أفضل فى التعامل مع الحياة من الذين يفعلون العكس، بل هم الذين تقبل الحياه التعامل معهم وحدهم . لا ينبغى ان نتعجب إذا رأينا التافهين والأغبياء والساقطين يصيبون من مزايا الحياة والأنتصار فيها أكثر مما يصيب الأخرون والواقفون على الطرف الأخر بمزاياهم المضاده، بل إذا راينا أولئك هم وحدهم الذين تهبهم الحياة كل حبها ومزاياها . فأولئك التافهون والساقطون الاغبياء قد توافقوا مع الحياة توافقاً مكانياً كما يتوافق الحجر مع الحجر أو مع الأحجار الأخرى فيأخذ مكانه المناسب منها " كبرياء التاريخ فى مأزق "
عبد الله القصيمى : ـ الصحافه فى البلدان العربيه غزو للانسان،غزو لذكائه،لاخلاقه،انها لا تفهم الحقيقه، لا تحترمها ولاتبحث عنها
انها لا تحاول ان تدافع عنها،ان تقف معها، ان تدافع عن شرفها،انها فى كل حالاتها بلا شرف،انها ليست فساد فقط،انها غباءه،جهاله،
افتضاح،انها قوم من المنحلين والمرتشين والمنافقين يعرضون فى السوق عرضا دائما لأسوء ما فيهم،يعرضونه على انه اسمى رساله انسانيه ووطنيه واخلاقيه،يعرضونه على انه تضحيه فى سبيل الانسان تفوق جميع التضحيات،عن هؤلاء الذين يشرفون على هذه الصفحات هم اردء شخصيات المجتمع منذ البدايه، وإما بالتعويد والممارسه،كم تعذبنى هذه الصحافه، كم اخاف منها..، ما اضيق
واخطر الطريق الذى يسير فيه الصحفى العربى الذى يرفض ان يكون ملوثا او جبانا او ضالا او بليدا،ما اضيق وأكرب الطريق الذى يسير فيه الصحفى النظيف،إن الكاتب العربى يطيع كل الاوامر،إنه يخاف ان يعصى او يخالف،إنه يعبد كل الاصنام فى كل المحاريب، إنه يتحول الى داعية خوف وطاعه،إنه يعلم الجماهير كيف تطيع وتخاف،أنه يسوغ لها ذلك ويدعوها اليه،إنه رسول مضاد لمعنى كل رساله، إنه يلوث السوق اكثر من ان يحاول تنظيفها،أنه يعارض حيت تكون المعارضه مغنما لا مخاطره،إن المعرضه عنده دائما نوع من البحث عن الربح لا عن التضحيه،ليست المعارضه عنده صراعا مع الخطر،إنها مغازله ومساومه،ومتاجره واعلان . " صحراء بلا أبعاد
الماركيز دى ساد : ( أ ) لو مُدّت آثار هذه القوة إلى امرأة فلاحظي ما ستؤول إليه: مخلوقة وضيعة، أدنى من الرجل من أي وجهة. فهي أقل براءة، أقل حكمة، تقاوم كل ما يسعد الرجل، كل مايسرّه: كائن مريض نصف عمره. نكدة مناكفة متعجرفة، وموهوبة معصومة في التذمّر الدائم. طاغية لو عُهد إليها بأي قوة؛ دنيئة متزلفة لو رضخت تحت هيمنة. زائفة دوماً، شريره خطره.
( ب ) _ ما دامت الأنانية أول قوانين الطبيعة فعلينا أن نغترف منها بملذّات العواطف مع امرأة، لايجب أن تعني الرجل غير بهجته. وخارجها لا علاقة بينهما على الإطلاق، فالمرأة شيء مجرد، جٌبل على خدمته .
( ج ) _ دعي من يطوّق عنقي بالمنن أن يكثر قدر هواه، لكن لاتدعيه يطلب شيئاً مقابله، حيث إنه قد تمتع بعواطف الإحسان .
( د ) _ إن رؤية التعساء تثيرني وتسليني. هناك مبادىء لا احيد عنها. فالفقر من الطبيعة , ومن نية الطبيعة الا تغير الحضارة هذا المبدء الأول . ولو قمنا براحة كل محتاج فسندمر نظم الطبيعة ونطيح بالتوازن , أساس انساقها الفائقة , فليعلم كل متراخ كسول , ليعلم كل فقير أن المساواة اخطر شيء على المجتمع .
( ه ) _ اسألي الحَمَل، فلن يفهم لماذا يفترسه الذئب. لكن اسألي الذئب مانفع الحَمَل. سيرد (ليغذيني). الذئاب تلتهم الحملان؛ والضعفاء ضحايا الأقوياء ، وهذه هى الحياه .



#سامح_سليمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرية النقد أساس النهضه ج 1
- حرية النقد أساس النهضه ج 2
- اقتباسات هامه جداً تتعلق بالمرأه ج 2
- أرض الأكاذيب ج 9
- ارض الأكاذيب ج 8
- أرض الأكاذيب ج 7
- أرض الأكاذيب ج 6
- أرض الأكاذيب ج 5
- أرض الأكاذيب ج 4
- أرض الأكاذيب ج 3
- أرض الأكاذيب ج 2
- أقتباسات هامه جداً تتعلق بالمرأه ج 1
- أرض الأكاذيب نسخه كامله منقحه و مزيده ج 1
- الزواج بحسب سامح سليمان
- الإنسان مفتري و مفترى عليه ج 2
- الإنسان مفتري و مفترى عليه ج 1
- سيكولوجية الإنسان المقهور ج 1
- أقتباسات هامه جداً ج 5
- الزواج بحسب نيتشه
- نشيد الكراهيه


المزيد.....




- الملك سلمان يصدر أمرا بشأن قواعد إجراء التسويات مع مرتكبي جر ...
- الصين تبني أكبر مركز قيادة عسكري في العالم يفوق البنتاغون بع ...
- ِشريك موميكا حارق القرآن يعلق بعد مقتل الأخير
- وزارة الدفاع التركية تعلن فصل 3 ضباط -تأديب وانضباط- و5 ضباط ...
- عباس يهنئ الشرع بمناسبة توليه رئاسة الجمهورية العربية السوري ...
- التلفزيون المصري عن صورة السيسي بصحيفة إسرائيلية: تهديد لا ي ...
- -واتساب-: شركة تجسس إسرائيلية استهدفت مستخدمين
- ترودو: جاهزون للرد في حال إصرار واشنطن على تنفيذ قرارها بزيا ...
- الأمن العراقي ينشر تفاصيل القبض على قتلة محمد باقر الصدر
- البوندستاغ الألماني يرفض مشروع قانون لتشديد سياسة الهجرة


المزيد.....

- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سامح سليمان - أقتباسات هامه ل عبد الله القصيمى و الماركيز دى ساد 1