أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلال سمير الصدّر - طريق مولهولاند2001ديفيد لينش:ديفيد لينش مخرج أدق التفاصيل















المزيد.....


طريق مولهولاند2001ديفيد لينش:ديفيد لينش مخرج أدق التفاصيل


بلال سمير الصدّر

الحوار المتمدن-العدد: 4422 - 2014 / 4 / 12 - 23:28
المحور: الادب والفن
    


طريق مولهولاند2001ديفيد لينش:ديفيد لينش مخرج أدق التفاصيل
الفيلم السابق لديفيد لينش يتعلق بالطريق،وها نحن امام فيلم يتعلق بالطريق ايضا،وهو اشهر وافضل فيلم لديفيد لينش،واعتبر لاحقا فيلم الألفية الذي توج فيه لينش عالمه الخاص عن الأحلام وعن تلك العوالم التي تأخذنا اليها سينما لينش وتجعلنا نتعلق بها حتى من دون أن نفهمها.
شباب يرقصون ومن خلفهم خلفية زرقاء
يظهر على الشاشة الثلاثي العم والعمة روث وبيتي،ومن ثم تتفرد بيتي الشاشة وتبتسم ابتسامة ضحوكة ...
هذه المقدمة تسبق كل أحداث الفيلم وتسبق حتى البداية،ولينش يضعنا دائما في عالم مشكوك فيه في عتبة بين الحلم واليقظة،ولا نستطيع أن نتعرف على الواقع عنده سوى تخمينا،ولكن اذا كان فيلم الطريق المفقود لم يعجب الكثير من النقاد،واثار كثيرا من اللغط فطريق مولهولاند قد فعل العكس تماما..
تتوقف تلك الحسناء في طريق ليلي...تسأل:لماذا توقفت نحن لانتوقف هنا...يهددها ...انزلي من السيارة،ولكن سيارة لمراهقين مجانين يصطدمون اصطداما قويا بالسيارة لتقتل السائقين،ولكنها سوف تخرج حية من هذا الحادث؟
التحقيق...الليل...العوالم الليلية...الطريق...معطيات افلام لينش
احد المحققين يسأل: هل كان اي من الرجلين يرتدي قرطا لؤلؤيا
هناك شخص ما يجلس في المطعم...لقد راودني حلم عن هذا المكان مرتان وكان كلاهما نفس الحلم...من هو هذا الشخص؟...هو يبحث عن شخص في احلامه...يجد شخصا مرعبا وكأنه نصف بشري ومن ثم يغشي عليه وربما يموت...لابد لنا أن نبحث عن رابط بين هذا الكم الهائل من الشخصيات؟!
بيتي(ناعومي واتس) وهي التي ظهرت في المشهد الأول من الفيلم،عمها وعمتها يبتسمون ابتسامات حمقاء (العم والعمة روث) غريبة وكأنها ليست من هذا العالم وكأن بيتي وقعت في الفخ عندما يدعون بيتي للعيش في منزلهم.
كيف يستطيع لينش ان يحبك قصة بكل هذه التفاصيل والتعقيد...لينش مخرج مغرور جدا يتباهى بحرفيته في كل فيلم يصنعه...
هناك شخصيات في الفيلم مثل العم والعمة روث ولاحقا الكائن الذي دعوناه بالنصف بشري،وكأنهم يعلمون الغيب بل ويحددون مسار الأحداث...هناك شيء ما يعرفونه بالضبط،بل هم من سيرسم مسار هذه القصة بكاملها،هم من يخططون لمسار حلم أو واقعة فنتازية حلمية...
هم عماها ولكن ماذا يريدون منها بالضبط،وفي شيء يمكن ان ندعوه بتوضيح مسار حتى لو لم يكن واضحا فنحن لانستطيع أن نتغاضى عن ان هذين العمين متوفيين وميقنين ان الانقلاب القصصي الذي سوف يحدث في نهاية الفيلم عن فتاة محبطة إلى درجة الاكتئاب هو المسار الحقيقي(الواقعي ) للفيلم،وان كل مايحدث هو عبارة عن رغبات...امنيات من قبل بيتي التي هي فتاة منتحرة بالاساس...
هناك احلام وهناك شيء يدور في اللاوعي على الرغم من ان السيد فرويد ليس له علاقة بالموضوع حيث لايمكن ان نتخذ من علم النفس كمفتاح لفهم الفيلم.
بيتي سوف تنتقل للعيش في شقة عماها التي سوف تعجبها كثيرا،ولكن هناك شخص يعيش في الشقة...نحن نعرف من هي بالضبط...من خلف زجاج حمام مبزر يكني ديفيد لينش جسدا لأمرأة عارية
ديفيد لينش يستخدم جسد المرأة في مساراته وكناياته غير الواضحة،وللجنس دور رئيسي في احلامه واحيانا يتطور الموضوع بشكل خجول الى شيء يشبه العقد....وعلى العموم فنحن لاننكر على لينش هذا الاستخدام
شخصيتنا الآن فاقدة للذاكرة ولاتتذكر سوى حادث السيارة وتدعي ان اسمها ريتا..
علينا ان نتأمل في الشخصيتين لأننا لاحقا سنقع في مطب برسونا
هناك عبارة مكتوبة على السرير :اقضي وقتا ممتعا يا عزيزيتي...عمتك روث
هل العمة روث امرأة شريرة...هل مايحدث عبارة عن مزحة أم انهما كانا يخططان لذلك كله
المخرج آدم كيشر ومدير اعماله (روبرت سميث) ويجب ان يقع الاختيار على ممثلة بدعى ب(كاميلا رودس)
هناك شخص مقحم يتعمد اختلاق الاحداث ويتحكم في كل شيء وهذا ليس نتيجة أولية ابدا،هناك شخص يراقب كل شيء...ينظر الى شاشة معلقة بعيدا تشبه الهاتف المحمول ويبدو بانه مقعد..
علينا الربط بين كل هذه الأحداث والشخصيات حتى ان لم تكن ذات علاقة واضحة مع بعضها البعض
شخص ما يقتل آخر من اجل الحصول على كتابه الأسود (تاريخ العالم من خلال مكالمات هاتفية) وتقود هذه الجريمة الى جريميتين اخريتتين غير مخطط لهما...
ريتا تعترف...أنا لا عرف من انا...حقيبة مليئة بالنقود لكن الشيء الغريب في الحقيقة هو مفتاح ازرق غريب الشكل وكبير الحجم...لينش يستخدم الألغاز
القاتل صديق لشابة معتوهة...هم يمشون حول ذلك المطعم الذي ظهر فيه ذات مرة رجل غريب الشكل
رجل متشكل على هيئة وحش...هل مايحدث الآن هو تيار سريالي؟
هو شيء مختلط....فيه الكثير من الاشياء من الفنتازيا الى النزوح نحو العالم المسرحي المجرد...نحو حلم يبدو عليه بانه مقتبس من شيء اسمه(Noir)
تتذكر ريتا طريق ملهولاند...كنت ذاهبة الى هناك(افتراضا)
طريق مولهولاند هو الذي قاد بيتي الى الانتحار...سنعرف ان هذه الجملة صحيحة ولكن لاحقا
تتذكر ريتا اسما...ديان سلوين...ربما أنا أو امرأة اعرفها جيدا
المخرج آدم كيشر يكتشف ان زوجته لورين تخونه علنا وهو يختبئ الآن في فندق حقير
الشخص القائم على الفندق يقول لآدم:أيا من كان الذي تختبىْ منهم فانهم يعرفون مكانك
آدم كيشر شخصية كتب لها أن تكون في قصة مرسوم أحداثها مسبقا وكأنه يريد الخروج عن هذ المسار وهذا غير جائز طبعا..
تتصل به صديقته:راعي البقر يريد مقابلتك...في قمة الوادي هناك حظيرة وهناك سوف تجده
امرأة غريبة تطرق باب شقة بيتي التي هي شقة عمتها بالاساس...تقول:هناك شخص في ورطة
نحن في خضم شخصيات لانعرف من هي...ولانعرف ما هو الرابط الحقيقي بينها ولكن لويز مصرة،هناك شيء سيحدث
هل هذا التنبؤ يشبه العالم السحري..الساحرات...الخ
السيد لينش يستخدم كل المعطيات...المعطيات التي من الممكن القول عنها بانها ميتافيزيقية
بيتي تستلم فاكس لتصوير مشهد كاختبار سينمائي
الامور مختلطة كثيرا عند لينش،وبونويل الذي لم يستمر في مساره السينمائي السوريالي طويلا لم يخلط كل هذه العوالم مع بعضها البعض...بونويل كان تجريديا اصيلا وهو المسار الصحيح لرجل يخلق تيارا فنيا مستحدثأ..
مع اختلاط كل هذه الأمور ولكن هناك حبكة مركزية للفيلم كل الشخصيات مرتبطة بها
آدم ذاهب لملاقاة راعي البقر وهذا الرجل بالتأكيد هو من عالم آخر غير العالم الذي نعيش فيه...يتحدث بألغاز غير مفهومة...يقول للمخرج بأنه يجب أن يختار الفتاة المطلوبة(كاميلا رودس) يقول راعي البقر لآدم:
ستراني مرة واحدة لو اتممت المهمة...ستراني مرتان ان اخفقت،وهو حتى لا يعرف عن نفسه وآدم يقف في كل هذا مذهولا...
كما قلنا فتقريبا كل مايحدث الآن عبارة عن امنيات مدفونة في داخل بيتي...أشياء لو سارت كما تسير الآن لما كانت بيتي قد انتحرت وخاصة موضوع كاميلا رودس هذا
كاميلا رودس هذه تبدو هامشية ولكنها ليست كذلك مع صغر حجم دورها...لينش هو مخرج أدق التفاصيل
بيتي تؤدي الدور المطلوب منها في غاية الاتقان،ولكن دورها ليس له علاقة بكاميلا رودس ولكن تقود الأمور إلى ان تتعرف على ادم حتى لو عن طريق نظرة تعلق من بعيد...آدم يختار كاميلا رودس للدور كما طلب منه تحديدا
هناك اهتمام متبادل بين آدم وبيتي...هذا الذي نفهمه نحن الآن
ديانا سوان في الشقة 17 ولكنها غير موجودة منذ عدة أيام...هناك شيء من الغرابة يحيط بهذا المسكن وبيتي تقرر اقتحامه من النافذة...هناك جثة متعفنة في الشقة
بعد هذه الصدمة تقوم ريتا بعمل تسريحة شعر جديدة تشبه تسريحة شعر بيتي تماما،وهنا يبرز المطب الذي دعوناه سابقا ببرسونا...
يخوضان في علاقة مثلية...تعترف بيتي بحبها لها وهي التي تبادر في هذه العلاقة،وأول كلمة تنطق بها ريتا بعد الاستيقاظ :الصمت...بلغة غير انكليزية وبلكنة اسبانية واضحة,,,ليس هناك فرقة...ليس هناك أوركسترا...بلغة اسبانية
تقول ريتا لبيتي:هل تذهبين معي إلى مكان ما...أنها الساعة الثانية صباحا...حسنا في الحال
يذهبان إلى مكان يدعى بمسرح الصمت
المسرح..المسرح تحديدا -ولانقصد في هذه الجملة الأسلوب المسرحي- حاضر بقوة في كل أفلام لينش
هي تسمع الكلام الذي رددته قبل قليل بنفس اللكنة الاسبانية من مقدم عرض الصمت...هي كانت تتردد على هذا المكان...يقول المقدم:كل شيء مجرد شريط...ليس لدي أور كسترا ..أنه وهم
يارس تأثيراته الخفية على الشخصيات...هو يختفي وهذا امر واقع في الفيلم
أمين الفندق الذي صارح آدم بنفاذ حسابه المصرفي(مهما كان الذين تهرب منهم فهم يعرفون مكانك)عضو في مسرح الصمت ويقدم ريبيكا ديل ريو التي تغني اغنية تؤثر فعليا بكل الشخصيات باللهجة الاسبانية...تجعل كل من ريبيكا وبيتي يبكيان
يغمى عليها أثناء الغناء ولكن صوتها يحلق بالقاعة
فجأة يجدان مكعبا أرزقا الذي بالتأكيد سوف يفتحه المفتاح الأزرق...تختفي بيتي وتفتح ريتا ذلك الصندوق لوحدها تنظر في داخله ومن ثم تسقط في مكان ما
هذا مايدعى عند لينس بالانقلاب إلى العالم الآخر...هنا علينا صياغة ما كتبنا عنه سابقا بطريقة مفهومة أكثر متأكدين أن كل الذي حدث سابقا ليس إلا رغبات وامنيات غير واضحة تدور في الداخل،سواء كانت حلما أو فنتازيا أو دوافع تدور في اللاوعي...
يظهر راعي البقر:يقول لتلك الجثة التي رأيناها :حان الوقت لتستيقظي يا حبيبتي
راعي البقر مكمل...متدخل خيالي لتكملة مسار حلمي يديره اصلا ذلك الرجل نصف الوحش
بيتي هي الجثة المتعفنة في الشقة رقم 17وهي ديان سيمون في هذا العالم التي هي شخصية مرتبكة متوترة واكتئابية مدمنة على الكحول وعلى المخدرات والمفتاح الأزرق هو موجود الآن في شقة ديان وهو دليل على انها قتلت كاميلا صديقتها التي هي ليست سوى (ريتا)وما نشاهده الآن هو واقع الحلم...
كاميلا تظهر بكل جمالها واناقتها وتعلن انفصالها الجنسي عن بيتي أو ديان سيمون
تعلق ديان :الأمر متعلق بالمخرج بالمخرج آدم كيشر أليس كذلك؟!
ديان غاضبة الآن في خضم انهاء علاقتها الجنسية مع كاميلا وتمارس العادة السرية مع بكاء وغضب شديدين(العادة السرية...مأساة الجسد)
ديان تتلقى اتصالا هاتفيا من كاميلا:السيارة بانتظارك 698 طريق مولهولاند
في فيلم الطريق المفقود،هناك طريق مفقود،ولكننا نعرف أن طريق مولهولاند له دور كبير في الأحداث ويتكرر المشهد الأول بنفس الصيغة والكلمات ولكن مع ديان هذه المرة...مشهد طرق مولهولاند حتى تأتي كاميلا وتقود ديان الى احتفال يرعاه آدم كيشر يعلنان فيه خطبتهما وتظهر فيه التي كانت مدعوة ب(كاميلا رودس) في العالم الأول التي يظهر بأنها معشوقة جنسية أخرى لكاميلا...والأهم من كل ذلك أن العم والعمة روث هي شخصيات ميتة اساسا.
عندما كان على كيشر ان يختار كاميلا في المسار الأول،عند ذلك بيتي سوف تتخلص من معشوقة جنسية لكاميلا أو ريتا ،ويفترض من كيشر ان يقع في غرامها لأن بيتي سوف تستأثر بكاميلا.
الصندوق وهو ذهن بيتي التي هي ديان وراعي البقر هو الهاجس وهو موجود في المنطقة الوسطى على أن الأمور لا تبدو أحيانا كذلك
ذلك الاحتفال كما قلنا سوف يقود ديان إلى حتفها ويبدو أن المسار الأول من الممطن أن يكون :
قصة امرأة ميتة...هاجس امرأة ميتة...أحلام امرأة ميتة
الآن تلتقي ديان مع ذلك القاتل (النادلة في المطعم اسمها بيتي) وهي تطلب منه طبعا قتل كاميلا،يقول لها:
عندما أنتهي ستجدين هذا بالمكان الذي ساخبرك عنه(مفتاح أزرق) والمفتاح الأزرق موجود فعليا في شقة ديان منذ البداية ...إذا كاميلا د قتلت
ذلك الرجل الذي رأى الحلم يقف في المطعم وينظر اليها
تسأل:ماذا يفتح هذا المفتاح....يضحك من دون رد
في المسار الأول عندما قتل هذا الشخص شخصيات أخرى فهذا اصبح واضحا،لأن بيتي عندما تمتلك ريتا فهي في مسارها الذي يسير وفقا لرغباتها لاتريدها أن نقتل...
ذلك الشخص الغريب المشوه(نصف الوحش) يحمل بيده الصندوق الأزرق..ينظر الى الاسفل...كيس يظهر من خلاله العم والعمة روث على شكل اقزام بضحكات شريرة...
هل هذا الرجل نصف الوحش محرك دمى...محرك قضاء بشري
هل العم والعمة روث شيطانان...؟!
يتسللان من اسفل باب شقة ديان...يكبران ويعودان لحجمهما الطبيعي ومن ثم يهاجمان ديان بغرابة...هجوم غير مؤذي ولكنه يقود ديان إلى الخوف...ديان تصرخ ومن ثم تثتل نفسها بالرصاص...ثم يظهر خيال ذلك المشوه،ومن ثم عودة إلى مسرح الصمت:أمرأة تقول:الصمت
الصمت يعني هنا النهاية...صمت الموت الأبدي
في النهاية نقول ديفيد لينش...هذا المخرج الرائع
شرح هذه القصة كان ضمن فهم خاص جدا وبالتأكيد هو يحتمل الخطأ والى حد كبير
وهذا ليس هو الموضوع...علينا ان نتأمل كيف يعيد لينش الصياغة...يفتت الصياغة ويبدل المعايير ليصنع فيلما سوف يظل عالقا في المخيلة الى الابد...
ببساطة لأنك لا تستطيع التنازل عن اي خيط من خيوط التفاصيل
ديفيد لينش مخرج أدق التفاصيل
بلال سمير الصدّر 2013/11/17



#بلال_سمير_الصدّر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سرير ولوح 1970 فرانسوا تروفو:استكمال اخير لمسيرة انطوان دوني ...
- الطريق المفقود1997:فيلم من كتابة واخراج ديفيد لينش: بين حبكة ...
- -رأس ممحاة 1977(ديفيد لينش): قصة عن عوالم غير مكتملة والمكتم ...
- طفل الطبيعة(الطفل المتوحش) 1970(فرانسوا تروفو):فيلم خارج الن ...
- أبناء الجنة 1945(مارسيل كارنيه): تشكيل واقعي سينمائي لزمن ما ...
- قبلات مسروقة 1968(فرانسوا تروفو):أحداث مركبة لخدمة كوميديا م ...
- مخمل أزرق 1986(ديفيد لينش):عندما يقسم لينش الواقع الى مستويا ...
- الرجل الفيل 1981(ديفيد لينش):عن عوالم ديفيد لينش والخلط بين ...
- طعم الكرز 1997(عباس كيارومستاني):عن عباس كيارومستاني والانتح ...
- فهرنهايت451/فرانسوا تروفو1966: بل هو شيء اراد أن يقوله تروفو ...
- جولي وجيم (1962) / فرانسوا تروفو -:فيلم يقف عملاقا في الموجة ...
- ممثل أومبعوث الشيطان 1942(مارسيل كارنيه):عن مارسيل كارنيه وا ...
- اطلق النار على عازف البيانو1960(فرانسوا تروفو): درس في اخرج ...
- استراتيجية العنكبوت 1970 برناردو برتولوتشي:برتولتشي يعيد تشك ...
- عن فرانسوا تروفو والموجة الجديدة والاربعمائة ضربة (1959) وغو ...
- إشكاليات صياغة خطاب النهضة العربية الثانية
- Pieta2012(كيم كي دك):عن سينما في ظاهرها تبدو قاسية ولكن مسار ...
- Dream 2008كيم كي دك:جنوج الى الفلسفة في عالم من السريالية وا ...
- الساحرات 1967:عن حضور واداء الممثلة Silvana Mangano
- أمبرتودي1952:افضل فيلم انتجته نظريات الواقعية الجديدة


المزيد.....




- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...
- الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا ...
- “تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش ...
- بإشارة قوية الأفلام الأجنبية والهندية الآن على تردد قناة برو ...
- سوريا.. فنانون ومنتجون يدعون إلى وقف العمل بقوانين نقابة الف ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلال سمير الصدّر - طريق مولهولاند2001ديفيد لينش:ديفيد لينش مخرج أدق التفاصيل