أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - حتى نصف المسلمين بالارهابين وان الدين الاسلامي دين ارهابي















المزيد.....

حتى نصف المسلمين بالارهابين وان الدين الاسلامي دين ارهابي


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4421 - 2014 / 4 / 11 - 15:24
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


حتى نصف المسلمين بالارهابين وان الدين الاسلامي دين ارهابي
السلام عليكم ورحمة الله:
ملاحظة هامة:
انا اتحدث عن حال المسلمين اليوم وليس قبل بمعنى لااتحدث عندما كانت للمسلمين دولة واحدة وحاكم واحد
انا اتحدث عن حال المسلمين بعد ان انتهت حكومة الاسلام الواحدة وتحولت الى دول متعددة لكل دولة من هذه الدول نظام حكمها الخاص بها فمنها الملكي ومنها الجمهوري ومنها نظام حكم الامارة ونظام حكم المشيخات ومنها نظام حكم السلطنات فلايمكننا ان نتحدث بالتعميم
ومنها ذات حكومات اسلامية كالسعودية وايران والسودان والحكومة المقالة في غزة ومنها تعتمد نظام الحكم العلماني كما في غالبية الدول مثل مصر الجزائر المغرب وتونس وغيرها
انا اتحدث عن حكومات ولااتكلم عن منظمات خارجة عن سلطة الدوله وانا اتحدث ايضا عن حال الفرد المسلم وكيف يتعامل في حياته اليومية مع جارة المخالف له في الدين والمعتقد ومع تعامله مع زميله المخالف له في الدين والمعتقد وحتى مع المسلم الذي يخالفه في المذهب في المدرسة او في الجامعة او في العمل الوظيفي
انا لااتحدث عن الدول التي شابها الاضطراب والخلل الامني وضياع القدرة الحكومية على ضبط الوضع الامني فيها والتي اصبحت حدودها مخترقة كما في مصر ليبيا العراق مصر سوريا اليمن
اعتقد بعد ما قدمت ملاحظاتي هذه اصبح الامر واضحا لالبس فيه
وحتى نصف المسلمين بالارهابيين او مشروع ارهابين وحتى نصف ان الدين الاسلامي يحث ويتبنى الارهاب ويثقف المنتمين له على قتل المخالف لهم في المعقد وفي الدين
يجب ان يكون القتل والارهاب صفة مستدامة تتكرر يوميا وليس بالمناسبات وليس عند الانفلات الامني في دولة ما
بمعنى ادق يجب ان نسمع يوميا او اسبوعيا او شهريا عن عمليات قتل جماعية يقوم بها المسلمون ضد من يختلف معهم في الدين وفي المعتقد وحتى من المسلمين الذين بينهم اختلاف في المذهب فمثلا في العراق لم نكن نسمع منذ العهد الملكي والى سقوط نظام الدكتاتور الصدامي ان هناك مسلما قتل جاره المسيحي او ان طالبا مسلم هجم على مدرسة ابتدائية وقتل عشرين او اكثر كما حدث في امريكا وكما حدث مؤخرا في بنسلفانيا عندما طعن طالبا عشرين من زملائه في المدرسة نص الخبر:قالت السلطات في ولاية بنسلفانيا الأمريكية إن 20 طالبا، أصيبوا في حادث طعن جماعي بمدرسة ثانوية. ولم ةنسمع عن حالات قتل في الاردن او هجوم على كنيسة ولافي تونس ولافي امريكا التي يعيش فيها قرابة الستة ملايين مسلم ولافي الصين ولافي فرنسا ولافي بريطانيا ولافي غيرها من الدول التي فيها مواطنين مسلمين ولم نكن نسمع ذالك مسبقا في سوريا ولافي غيرها من الدول العربية او الاسلامية فكيف تصفون المسلمين بالارهابين او بمشاريع للارهاب ولم تكن هناك جرائم قتل مستدامة في كل الدول التي يقطن فيها المسلمين والمسيحيون واليهود والصابئة متعايشين في بلاد حكمها المسلمون منذ زمن الخلافة الاسلامية ولاتزال كنائسهم ومعابدهم ماثلة للعيان منذ القدم ولازالوا متواجدين فيها

وأوردت محطة ايه بي سي نيوز التليفزيونية أن السلطات احتجزت صبيا يُعتقد إنه من بين طلاب مدرسة فرانكلين والتي تقع في ضاحية بيتسبرج.

وتم نقل المصابين، والذين تتراوح أعمار أغلبهم ما بين الـ14 والـ17 عاما، إلى المستشفى.

وتضم قائمة الطلاب العشرين أربعة يعانون من إصابات بالغة وأحد رجال الأمن في المستشفى. وأغلقت الشرطة المدرسة قبل أن تقوم بعمليات التفتيش والبحث داخلها.

وقال مسؤول بالولاية " لقد وقع حادث مؤسف في المدرسة الثانوية وألغيت جميع صفوف المدراس الابتدائية لليوم كما تم تأمين المدارس الاعدادية والثانوية."
"رعب"

وأشار الدكتور ستيفنسون، المتحدث باسم إدارة الطوارئ، إلى أن جميع الإصابات التي تعرض لها الطلاب لا تمثل تهديدا لحياتهم.

وأظهرت الصور التليفزيونية لمسرح الحادث اعدادا من الطلاب وهم يتجمعون في مجموعات خارج المدرسة بجوار سيارة اسعاف.

وقال والد فتاة من طالبات المدرسة إن ابنته "المرعوبة" اتصلت به لتبلغه أن أحد أصدقائها أصيب بطعنة في المدرسة.

وأضاف والد الفتاة "ما كنت أعتقد أبدا أن يحدث هذا. كنت أظن أن هذا المكان آمن."


اقرأ المزيد هنا: http://www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=10042014&id=14712db0-0860-4fac-b55d-db24e85dc124
ولم نكن نسمع في اي جيش عربي سواء في مصر او العراق او اي بلد عربي اخر ان جنديا قتلا جنود من دفعته كما حصل مؤخرا في قاعدة فورد في امريكا ومثل هذه الاحداث تتكرر في الولايات الامريكيه ومن يقوم بهذه الجرائم ليسوا على الاسلام والسبب الحالة النفسية التي يعانون منها ولانريد ان نقول ان للدين فيها تأثير ولكنها جرائم وارهاب ان كان وراء حدوثها دافع ديني او لم يكن ورائها دافع ديني
وعليه نريد حتى نصف المسلمين بالجملة انهم اراهابين وان ثقافة الدين الاسلامي ثقافة ارهابية وان كل مسلم هو مشروع ارهابي
يجب ان يحدث القتل في كل بلد يتواجد فيه المسلمين وبشكل مستدام يومي او اسبوعي او شهري او فصلى حسب فصول السنة الواحدة او نصف سنوى او سنوي واكرر في كل دولة يتواجد فيها المسلمين فلايوجد بلد في العالم يخلوا من تواجد مسلمين فيه حتى في الصين
وفي ظل دول مسلمة تتنتع بالانظباط الامي كما في الولايات المتحدة الامريكية
اما ان ياتي شخص ويعكس مايحصل في مصر اوفي ليبيا اوفي اليمن او في سوريا اوفي العراق على المسلمين عامة وفي كل دول تواجدهم هذا لايجوز وهو يعلم علم اليقين ان هذه الدول تعاني من انفلات امني وعدم استقرار ومناطق لتجاذبات سياسية وتأثيرات اقليمية ودولية وصراع على السلطة والتسيد فيها وصراع احزاب وكيانات
نريد حالات قتل يقوم بها افراد مسلمين ليس لهم انتماء لحزب اسلامي ولايتبعون لااي تنظيم اسلامي اي قتل بدافع ثقافته الاسلامية كما يزعم البعض اشخاص غير منتظمين في احزاب اسلامية وغير مؤدلجين سياسيا
حتى نتهم المسلمين كافة بانهم ارهابين بقضل ثقافتهم الدينية وليس بسب ثقافتهم الحزبية



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من منا ياجحا الايطالي,المنافق والمدلس والمراوغ
- وتدعي انك انساني يامشرقاني
- لتثبت دعواك سامي لبيب
- الان لنفند رأي كل من يعتقد ومن يروج انه فقط المتطرف من فهم ا ...
- هل هناك اجماع فقهي على مانسخته آية السيف من آيات التسامح
- الحقيقة المؤسفة أن هؤلاء المتطرفين هم من لا يدركون الاسلام ب ...
- تامر عمر .انت سألت نفسك خيرات مصر كانت بتروح لمين
- كل شيئ عن الموموريون .حتى لايتفلس علينا المتفلسفون
- هل هناك سوء فهم أم ماذا
- تعدد الزوجات, الاسباب والدوافع
- أسئلة للناشطة ,سمر الاغبر
- الاصح ان يقال ما اقتبسه الاسلام من اليهودية(رد على سلسلة مقا ...
- رد على الحلقة الثانية من مقال كامل النجار(موقف الديانتين من ...
- رسول المسلمين ملهمي الاول لااختراع الحاسوب(هكذا صرح مخترع ال ...
- رد على الحلقة الاولى من مقال كامل النجار(الاسلام نسخة منتحلة ...
- فلتفتحوا النار على كل من ينسب الى ان الحرب على الارهاب ورائه ...
- ليس كل من تعلم لغة قوم اصبح مترجما لها
- الحروب الصليبية دليل دامغ لاينفع معه العناد ولايرتقي اليه ال ...
- القاعدة الذهبية استنبطت منها عدة قواعد
- المشكلة تكمن في الطباع البشرية ولا علاقة لها بالاديان السماو ...


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - حتى نصف المسلمين بالارهابين وان الدين الاسلامي دين ارهابي