اين ذهب مقالى ايها الحوار المتمدن ؟

مجدى زكريا

الحوار المتمدن-العدد: 4417 - 2014 / 4 / 7 - 14:12
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    

بالامس كتبت مقالا الى الحوار المتمدن بعنوان : هل يتغير الله ؟ وارسلته , كانت الساعة حوالى الثامنة مساء الاحد بتوقيت مصر. وانتظرت ساعة وساعتين ومرت الساعات ولم يظهر المقال. فى الساعات الاولى قلت لنفسى ربما ضغط العمل وكثرة المقالات المرسلة جعلتهم يخطأون , وبتحصل فى احسن العائلات. وحتى الان لم يظهر المقال , فص ملح وداب , والأن اطرح على هيئتكم الموقرة عدة اسئلة مشروعة بصفتى كاتبا عاديا له عدد قراء لا بأس به , وبصفتى الثانية وهى اننى قارئ جيد للحوار واشارك بتعليقاتى فى الحوار.
السؤال الاول: هل هذا الحذف بسبب خطأ بشرى , وكل الناس تخطأ هذه الايام ؟
السؤال الثانى : هل حدث نوع من الاستفزاز من قبل حضرتى سواء لعنوان المقال المرسل او محتواه الذى يتعارض مع توجهات المشرف الذى يملك مقص الرقيب ؟
السؤال الثالت : هل المقال الذى يستخف به سيادة المشرف (ان كان قد استخف) اعتبره او تخيله تعليق مسئ يستطيع ان يمحوه بكل سهولة ويسر ؟
السؤال الرابع : هل المقال يسئ بطريقة مباشرة او غير مباشرة الى الاديان او يسئ الى الالحاد او او القومية العربية او الحوار المتمدن او القضية الفلسطينية او يحقر من قدر المرأة او يسبب اساء وحرجا لأى كائنا كان فأرجو اخبارى حتى اتخذ الخطوات اللازمة لاتحاشى ذلك فى المستقبل ؟
انظروا انا لا اعرف من انتم ؟ وليس لى مع احد مشكلة شخصية ؟
ما لا تعرفونه ان اى مقال يكون وراءه بحث وتعب وجهد حتى يصل اليكم , وليس فشة خلق كما يقولون , وفقط كتابته ومراجعته تأخذ اكثر من ساعتيت وحتى ثلاثة ساعات لاننى ليس اجيد الكتابة على الكى بورد.
والان بعد ان استمعتم الى شكواى بصبر وطول اناة اريد تفسيراوتفسيرا مقنعا بل اريد اعتذارا لطيفا حتى استطيع فى المستقبل ان اثق فيكم واقدر جهدكم.

#مجدى_زكريا (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات