الفقاعات الاعلامية التي تبهر عقول العبيد وتطأهم .. نموذج: حماس واردوغان والاخوانجية

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 4414 - 2014 / 4 / 4 - 13:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

- تعليقي على هذه الصورة ورابطها هو التالي :
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=846444902038921&set=a.232148986801852.80156.100000202563986&type=1&theater
وهي تصور اردوغان وحمد وتميم ال ثاني وهنية ومشعل والى جانبها عبارة القدس تنتظر الرجال في احياء عن تحريرها
التعليق:
اذا كان لديك شعب او اتباع من الحمير او اقل ادراكا منهم بكثير فقط في هذه الحالة بامكانك ان تضحك عليهم بهذه الصورة وتصور لهم امير محمية قطر الصهيونية التي تديرها اكبر قاعدة عسكرية امريكية في العالم لاحتلال الدول او ان تصور لهم الذراع الضاربة للناتو في المنطقة لاستمرار احتلالها بعد اسرائيل ونقصد تركيا الاردوغانية الاسلامية الاطلسية فقط في هذهالحالة من وجود جمهور من العبيد الاخوانجية الاسلاميين ستقنع هذا الشعب الاخوانجي المتخلف عقليا ان ادوات الاحتلال من اخوانجية قطر وتركيا ولاعقي زنوبياتهم كهنية ومشعلة سيحررون القدس

- النسبة التي فاز بها اردوغان هي تقريبا النسبة التي فاز بها هتلر ودمر المانيا والعالم هذا صندوق الانتخابات؟؟؟..واردوغان يسقط على مهل لهذا تصريحاته تعكس رعبا من القادم و انكشاف المزيد من جرائمه ولانه بدأ يفقد السيطرة ويعرف كارثية ما قام به من جرائم حرب وجرائم ابادة جماعية كاستخدام الكيماوي مع حمد ال ثاني في خان العسل بحلب ـحسب ما وثقته تقارير دولية ـ وغيرها من شبكة الارهاب التي ينسجها اردوغان ومخابراته لأنه يعرف كل هذا رد على قرار المحكمة الدستورية التي المفترض هي اعلى منه ومن منصبه العابر والذي خص عدم دستورية حجب تويتر بانه لن يحترمه..لو فعلا ان القاعدة الفاشية الاسلامية المضللة التي انتخبته اعطته ثقة بالنفس لم كان قراره عدم الاحترام فهو يعلم ان اكبر عدو له ولكل اخوانجي واسلامي وهابي هو الحقيقة النسبية التي لايريد بعضا منها في تغريدات تويتر
..................
لييج - بلجيكا

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات