لن أقول لخطيب أمي يا عمي

كتابتك مفصلة, واقعية, روائية... كأنها تحكي قصة كل إنسان ما زال يمكنه التفكير.. رغم صعوبة ممارسة الفكر في بلدنا المنكوبة من مئات السنين.. بشيوخها وزعمائها... عندنا في ســـوريــا نقول - اللي بياخد أمي.. بسميه.. عمي-... وكنت أفكر دوما أن هذا المثل لوحده يمثل كل مذلات العرب وانحدارهم وقبولهم أي سيد.. مهما كان غبيا أو طاغيا... لن أختلف معك ببعض تفاصيل مقالك.. لأنني أقبل النص بكامله.. لقوته وروعته وواقعية سرده... وبالنسبة لي أنت كاتب كامل... وهذه الصفة أصبحت نادرة.. نادرة جدا.
وحتى نلتقي.. لك كل مودتي واحترامي... وأصدق تحية طيبة مهذبة.
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

باشمهندس . . محمد
يبدو انك لا تعيش فى مصر هذه الايام
نحن نواجه خطرا رهيبا يهدد الامن الوطنى المصرى
بل يمكن ان يهدد الوجود المادى لمصر الموحدة
نحن نواجه فاشية هى الاخطر و الاقذر فى التاريخ
كاد الوطن ( مصر) ان يتحول الى ساحة للحرب بين مكوناته الاصيلة
انظر ما يجرى فى سوريا و العراق و ليبيا و الصومال و اليمن
الاخوان الفاشيون القتلة يخططون لانهيار الوطن
هذا ديدنهم
لهذا نحن نتوحد خلف هذا ( العريس) الجديد, وهو يستلم وطنا مثخنا بالجراح
محمد بييه
مصر فى خطر
تحتاج الى من يقيلها من عثرتها

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر إطلالة حضرتك و كلماتك الطيبة ..نعم هذ ا المثل ((اللي يتجوز أمي أقوله يا عمي )) مثل مقزز يدل علي إنتهازية الضعيف الذى لا حيلة له أمام جبروت السلطة ..وأنا شخصيا لم أمارسه طول حياتي .. لقد كنت أفضل أن اترك المكان و ارحل قبل أن أقول له يا عمي .. و في نفس الوقت لم اعتاد كتابة شيك علي بياض إعتمادا علي حسن تصرف الاخر .. إني أعرف ان توقيعي يعني التزامي بالسداد .. لهذا لم انتخب في حياتي الا من كنت اعرف تفاصيل حياته و اثق في كونها مناسبة . أشكر ك مع تحياتي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          168 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرمرور سيادك .. و أطمئنك أنني لم أغادر القاهرة منذ عقود .. فانا أعرف تماما هؤلاء الذين إحتلوا حديقة منزلنا في رابعة و زاولوا علينا سخافاتهم لشهور ..بالامس بعد هبة المصريين في يناير 2011 كتبت مقالا في الحوار المتمدن بعنوان .. حكم القومجية و الحرامية خير من الدولة الدينية
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=255244
و لقد صدق حدسي في هؤلاء الاشرار الذين حاولوا انتهاك حياتنا و الحاقنا بحلم مستحيل التحقق غن دولة الخلافة الاسلامية ..و لكن إذا هاجمك قاطع طريق و قرر الاستيلاء علي سيارتك و اموالك و زوجتك .. ثم ظهر فجأة شرطي هاجمه و إعتقله ..وانقذ روحك و مالك و عرضك .. هل ستشكره و تظل تحمل جميله الي ابد الابدين .. ام تعطيه مفاتيح العربية و الرخصة و ترجوه أن يتقبلها هدية منك .. .. في مسالة حكم الشعب الامور لا تتصل بحفظ الجميل بقدر ما تتصل بالصلاحية .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          162 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعود إلى صفحتك مرة ثانية حتى أوضح نقطة.. لا لإعطاء أي درس... وهو قناعتي التامة الراديكالية اليوم أن اختلاط السياسة بالإسلام.. والإسلام بالسياسة, فرخا لنا سرطانا لا علاج له ولا دواء.. اسمه الإرهاب.. وأضيف تكفير الآخر وحرمانه من التعبير.. أو من أي أمل من الوصول إلى الديمقراطية والحريات الإنسانية الطبيعية.. إذ يمكن التخلص من الديكتاتوريات العسكرية والعائلية والعشائرية.. ولكن من الصعب جدا التخلص من الديكتاتوريات الدينية.. والتي تحرم الآخر.. أي آخر, أي حق بالتفكير والحياة والوجود...
وجب التنويه... مع كل اعتذاري من اختراقي لصفحتك... مع تمنياتي لــمــصــر العظيمة وشعبها الطيب الوصول إلى مرفأ الأمان والديمقراطية والعلمانية والحريات العامة...
ولك أصدق تحية مهذبة.
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اولا هذا الموقع عنوانه الحوار المتمدن .. اى مناقشات بين من يقرأون و لذلك من حق سيادتك الدخول لاكثر من مرة مع الترحيب .. . لعل سيادتك قرأت المقال الذى اشرت الية في المشاركة رقم 4و هو يتطابق مع وجهه نظر سيادتك أن التخلص من الفاشيستية الدينية بين الشعوب التي لم تتطور بعد منظومتها الثقافية .. سيكون في منتهي الصعوبة و لكن الاصعب منها ان نحمل القادم احلامنا و نلوى الواقع ليتناسب معها .. قد تكون المؤسسة العسكرية واعية بمفاهيم العصر و تمارس قيادة مرحلية لركب الديموقراطية و قد تكون مثل سابقتيها (52 ) و (2011 ) و تفرض رؤى اقرب لاداء جمال و صلاح سالم .. او البغدادى أو عبد الحكيم .. نحن نراهن علي المجهول ونأمل .. ولكن دون ضمانات .. أن نصل ثانيا الي اكثر مخاوفنا جنونا أى مؤسسة دينية ترتدى زيا عسكريا .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية واجبة لحكيم الحوار أستاذنا محمد حسين يونس الذي يثبت يوما بعد يوم صدق حدسه وعمق تحليلاته الصائبة دائما للأحداث
واسمح لي يا شيخنا وأستاذنا وحكيمنا بالتوجه بكلمة لضيفك هنا الأستاذ غسان صابور

تحية إلى الأستاذ غسان صابور مع عتاب شديد...يا أستاذ غسان لآ أفهم كيف تمنع التعليق على مقالاتك وتأتي هنا للتعليق؟
اعلم أنني متوافق كليا مع ما تكتب لكن منع التعليق يمنع الحوار ويصيب كثير من القراء بالاحباط
ما علينا...أهديك بمناسبة مؤتمر الكويت هذا الكليب عن جرب داعش والجرباء:

https://www.youtube.com/watch?v=_Okq9vyDsdY&feature=youtube_gdata_player

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إستمعت الي اوبريتيت (الفاضي يعمل قاضي في جنيف ) و لعل الاستاذ غسان يستمع اليها و الي رغبة سيادتك في السماح بالتعليق علي مقالاته ....أشكر كلماتك الطيبة و دعمك ودمت لي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشــكر الصديق العتيق محمد بن عبد الله, على مداخلته وتذكيره لي بأصول التعليق أو اللاتعليق بهذا الموقع, والذي يرى المحلل الواعي أنه أصبح ســاحة مهاترات لأطراف نادرا ما تمارس النقاش الواعي الفولتيري... وغالبا ما يكون مرتعا لشتائم شخصية, لا علاقة لها لا بالنص, ولا بالموضوع... وبإغلاقي أمكانية باب التعليق بعد ثلاثة سنوات من تركه على مصراعيه.. وفر لي سـاعات من الاجابة غالبا على تعليقات لا تستحق هذا الاهتمام الضائع... ولا بد أنك لاحظت أن الحوار ترك مجال التعليق بلا أي حدود على الفيسبوك... حتى للشتائم الشارعية.. وأهلا بعودتك.. على جميع الصفحات المرغوبة.. وغير المرغوبة...
وأكرر شكري وأمتناني لصاحب المقال.. وســعة صدره وفكره...
مع تحية مهذبة له ولك.......
غـسـان صــابــور ــ لـيـون فــرنــســا

إرسال شكوى على هذا التعليق          164 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالطبع أنت تعرف (للاستاذ علي سالم )أنني لم أحجب كلمتك .. ولكن ادارة الحوار ارادت أن تعطي المثل للاستاذ غسان بانها لا تبيح السباب و الشتائم في التعليقات .. .. اسف لعدم نشر تعليق سيادتك وارجو أن تعيد المشاركة بخطاب سبابه أقل.. تحياتي لكما .

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

احيانا يجب ان نلجا الى كلمات قويه لكى تترجم الواقع الكارثى الذى يحياه البسطاء والمغيبون ازاء قله منحرفه فاسده ومجرمه ويقولوا عن انفسهم اولى الامر ووكلاء الله فى الارض ,هذا بالطبع مايحدث فى امه بنى اسلام وعربان البائسه ,نعم اقولها بحده اقل وهى ان الرئيس الساداتى صاحب قانون العيب اياه هو السبب الرئيسى فى خروج فريق قال الله وقال الرسول الى سده الحكم فى سنه كالحه وغبراء وعاثوا فى الارض فسادا وافسادا باسم المقدس السماوى

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا افهم ما حكايه التباكي التي يستميت فيها اليساريين ؟

ان حكمنا الكهنوت بسم الديمقراطيه رفضوه وان جاء العسكر وانقذنا منه رفضوه

يريدون ديمقراطيه وفق مقاسهم حداثيه حضاريه وسط شعوب بمعظمها متخلفه جاهله متدينه لدرجة التعصب

لا يا اساتذه مش علي كيفكم يا اما تقبل ديمقراطيه وتتحمل تبعاتها التدميريه او حكم عسكري ينقذك منها حينها عليك تقديم بعض التضحيات في سبيل ذلك اولها استبعاد ديمقراطيه كامله

إرسال شكوى على هذا التعليق          159 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية أستاذ محمد حسين.

إننا نؤمن إيمانا ً مطلقا ً، بأن الإبتسامة والأمل في مستقبل مصر وكل الدول العربية، لايتحقق إلا بالدولة العلمانية، كأساس للدولة الديمقراطية، التي تقوم على أساس حقوق الإنسان في حرية الرأي والفكر والعقيدة.

هذا الشرط، مع الأسف، لايتوفر في مصر، بسبب إدراج مادة الشريعة الإسلامية في الدستور.

يبقى إحتمالين،
الأول هو مدى إيمان السيسي بالدولة المدنية، بحيث يقلم أظافر تدخل الدين بالسياسة والحياة العامة، وهذا غير مؤكد، لعدم معرفتنا بالسيسي بعد.

الإحتمال الثاني، وهو مانلاحظه من لبس زوجته للحجاب، وطمغة سلفية في جبين السيسي، وهذا لايبشر بخير، لأنه سنرى مرسي ولكن ليس إخواني مدني، بل سلفي عسكري، وهذا كله مصدر شؤم على مستقبل مصر.

أنا معك أستاذ محمد في قلقك من الأب الجديد لمصر.

تحياتي...

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وهذا هو حال مصر الانقلاب ابن زنا غير وعترف به ولو اجرى الف انتخاب

التاريخ يجري والمسلسل المأساوي ابتدأ

والفتنة اشرأبت

استر يااللي بتستر

تلاااااح

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر حضرتك مرتين الاولي للمرور و الثانية لتعديل لهجة الخطاب .. نعم منذ ان إتبع الرئيس المؤمن نصيحة نسيبه الشؤم عثمان احمد عثمان و استخدم الاخوان كسلاح لضرب الحركة اليسارية في الجامعات .. ونحن فقدنا شبان مصر الذين إما تحولوا الي ارهابيين او للامباليين .. و النوع الثاني كان الاكثر عددا .. سوق العمل بعد ذلك ابتليت بهم .. قيادات انتهازية تبحث عن السلطة و المال بأى ثمن من خلال انفتاح عاجز .. انهي استقلالية مصر و جعلها تابع لمن بيدة صرة النقود حتي أنهم لم يجدوا في مصر رئيسا للوزراء الا مقاول لا يختلف كثيرا عن صاحب شركته الذى نشر اسلوبه في العمل بين أغلب صبيانه .. تحياتي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور سيادتك .. وتساؤلاتك (إتهاماتك ) التي وجهتها لي .. اولا انا لست يساريا .. بمعني الانتماء التنظيمي الذى يوجه ابناؤه الي ايديولوجية مركزية .. أنا منطقي اتبع مدارس الفلسفه الحديثة التي تفكك المشكلة و تعيد تركيبها في اكثر من سيناريو .. ثانيا انا لا ولم اتباكي .. انا واضح تماما .. لا اؤمن بالفاشيستية الاثنية و لا القومية و لا العسكرية .. و لقد إنتهي منها العالم منذ نهاية الحرب العالمية الثانية الا من لازالوا متخلفين عن الركب يتعثرون في خيبات النكوص .. ثالثا ..أنا لن أتحمل تبعات الانحراف عن الديموقراطية .. لانه حتي الان لم يكشر العسكر عن انيابهم و يحكمون بلادنا من خلال معسكرات سجن الواحات .. ارجو أن يتسع صدرك لقبول من يرفض ان يقول لعريس امه الجديد يا عمي و لكنه سيعامله بمنتهي الاحترام و لن يلق عليه المياه و هو واقف تحت البلكونه .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكر مرورك وإهتمامك الذى يقودنا الي إتجاه أخر من الحديث .... الطبقة الحاكمة في مصر منذ زمن إسماعيل باشا حتي اليوم .. تكونت من ابناء البيروقراطية الوظيفية المتحالفة مع كبار رجال الاعمال ( ملاك اراضي ، مضاربين في البورصة و تجار ، اصحاب مصانع وحرف )هذه الطبقة لها سلاحين .. رجال الدين و العسكر .. تستعمل اى منهم مع تبدل الظروف .. لماذا هذين السلاحين فقط لانهما الجهتين الوحيدتين المنظمتان .. احدهما خلف نصوص الدين و لهم لغة متقاربة مقنعة لعامة الشعب و الاخرى لانها إعتادت الطاعة و الانضباط .. تاريخنا المعاصر هو حوار مستمر بين طرفي العقد إختلف قليلا مع ثورة 1919 عندما إستطاعت الطبقة المثقفة قيادةالامة نحو احلام الديمقراطية الليبرالية البرلمانية .. ثم تناطحت و تصارعت مفرزة عشرات التنظيمات و الاحزاب التي ادت في النهاية الي تبادل الجلوس علي الكرسي بين العمامة و البيادة .. .. سيستمر هذا الوضع ما دامت ليس هناك طبقة قائدة تعمل علي استقرار الوطن لتنتج .. تحياتي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          163 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي استاذ يونس . اتفهم ماذا تقصد
واعترض على التشبية بين مصر الدولة والتاريخ وبين مرأة او زوجة منتظرة دائما زوج فمصر هي أم الجميع ولا ولن تكون غير ذلك اذا كان ناصر او عتريس ستظل مصر هي الام وعلينا جميعا ان نلتف حولها لأنها الملجئ والامان والحصن الذي يحمينا جميعا وعلينا ان نحميها ونفديها باروحنا
فالزوجة من الممكن ان يتزوج عليها زوجها او يطلقها او تمرض وتموت ولكن مصر لا ولن تموت فهي باقية بقاء الشمس ولن تطلق لأنها هي العصمة وهي القلعة الحصونة
فكم من ملوك ورؤساء توالوا على قيادة مصر ودفنوا فيها وهي باقية ولن تموت . وعلينا جميعا ان نغير مفهم من يتزوج امي اقوله ياعمي ونغير العقول ايضا . فنحن نعيش في عصر العلم واذا لم نتعلم فالعلم لن يرحم وسيقلع عنا الى الكون والفضاء ويتركنا مع الجهل والجوع والامراض . كما نحن الان

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

للمرة الأخيرة أعود إليك, لا حول موضوعك بالذات. إنما حول النقاش والتعليق.. وفتح أبواب النقاش والتعليق. هل رأيت يا صديقي الطيب مرة واحدة متناقشين عرب, لكل منهما رأيه وتحزبه والتزامه ونصف قناعته, أو حتى ربعها.. يتفق بعد ساعات نقاش (أو صراخ) متفقا متصالحا مع من يواجهه ويخالفه بالرأي.. هل تتابع التعليقات بالحوار؟؟؟... إننا بحرب داعس والغبراء يا صديقي... وما زلنا حتى هذه الساعة عمن هو اليوم أو من خمسة عشر قرن.. من هو أحق بالخلافة.. لذلك ترى حتى بين زبدة الأنتليجنسيا, من يبحثون ــ هذا اليوم ــ عن خليفة... ولو على حساب مئات آلاف الأرواح من مواطنيهم...
أما عن مستقبل مصر التي أحبها وأحترم من تبقى من كتابها العلمانيين... آمل لها أن تذهب ــ رغم الصعوبات ـ إلى طريق الديمقراطية والحريات العامة.. وفصل الدين عن الدولة.
بالانتظار... تحية صادقة مهذبة.
غـسـان صــابــور ــ لـيـون فــرنــســا

إرسال شكوى على هذا التعليق          165 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور سيادتك ..و إعتراضك الذى لا ذنب لي فيه .. فلقد ولدت لاجد بلدى هي الكنانة .. وأم الدنيا و الاخت الكبرى للدول العربية .. و سألت عن فلاحة تمثال نهضة محمود مختار فقالوا لي مصر .. وعن مبرقعه محمود سعيد فقالوا مصر و عن فتاة بنسيون ميرامار فقالوا مصر و غنت لها شادية مصر هي امي و ام كلثوم في مصر تتحدث عن نفسها و كان إسمها خضرة وزهرة الوادى .. ومصر يامة يا بهية يل ام طرحة وجلابية ..كل الفنانين و الادباء و الكتاب قالوا إنها ((إمرأة )) فلماذا تزعل عندما اخوك الغلبان يقول إنها أمه .. ..مصر امنا ونور عنينا و املنا .. لن تزل او تهان ما دام من اولادها ألاستاذ مختار قرطام .. تحياتي يا صدبقي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عندما نختلف علي المسطرة التي سنرجع اليها .. فإن البعض يقيس المسافة بالسنتيمتر .. واخر بالمليمتر و الثالث بالبوصة و الرابع بالشبر و الخامس بالذراع .. واخر بالفدان او القيراط او بمسيرة يوم ..الاف المقاييس و كلها صحيحة وكل منا يقسم ان ما يقوله صدقا عاينه بنفسة .. وللاسف تصبح المشكلة هينة لو ان كل منهم وضع تمييز الرقم الذى يتكلم عنه و كان هناك حكم بينهم يحول القياسات الي بعضها بضربها في نسب معروفة .. في الحقيقة كلنا ننسي أن نضع التمييز و لا نستمع للاخر لنعرف مسطرته التي قاس عليها فيحدث الخلاف .. هذا بافتراض ان جميع الاطراف عاقلة و مخلصة وتريد ان تصل للحقيقة .. استاذ غسان نحن في حاجة الي مسطرة ، دستور ، عقد إجتماعي ،منطق تفكير يقبل الاخر .. تحياتي وشكرى علي الحوار

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---