أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - باشراف الأستاذ المساعد الدكتور عقيل جعفر الوائلي















المزيد.....

باشراف الأستاذ المساعد الدكتور عقيل جعفر الوائلي


سرمد السرمدي

الحوار المتمدن-العدد: 4402 - 2014 / 3 / 23 - 04:18
المحور: الادب والفن
    


قام الأستاذ المساعد الدكتور عقيل جعفر الوائلي استاذ التقنيات في قسم الفنون المسرحية كلية الفنون الجميلة جامعة بابل, بالأشراف على رسالة الماجستير الموسومة، واقعة المقابر الجماعية في العرض المسرحي العراقي، أول بحث آكاديمي عن المقابر الجماعية في العراق، والتي نوقشت في الساعة العاشرة صباحا من يوم الأحد 2011-04-10، في كلية الفنون الجميلة – جامعة بابل. والرسالة مقدمة إلى مجلس كلية الفنون الجميلة جامعة بابل كأحد شروط الحصول على درجة ماجستير في الفنون المسرحية، التي كتبها طالب الماجستير والمعروف بالكاتب سرمد السرمدي, ذكر فيها تقرير للوكالة الأمريكية للتمنية الدولية بعنوان حقوق الإنسان في العراق "مقابر نظام الدكتاتور الجماعية", ذكر أن مسئولي الوكالة من بين اوائل الأشخاص الذين زاروا مواقع المقابر الجماعية في العراق وقد تم تحديد اكثر من 270 موقعا.( )
لقد ذكرت منظمة حقوق الأنسان الدولية ?انه في آذار عام 1991م, غادر الشاب العراقي خالد خضير البالغ من العمر 13 عاما وابن عمه فؤاد كاظم البالغ من العمر 33عاما, وهو جندي عراقي سابق, قريتهما المعرفة بأسم البو علوان وسارا متجهين الى مدينة الحلة الواقعة جنوبي بغداد لشراء بعض المواد الغذائية, ولم يرهما احد بعد ذلك على قيد الحياة, فقد قبض عليهما واختفيا بينما كانا حبيسين لدى الدكتاتور, مثلهما مثل مئات الآلاف من العراقيين وغير العراقيين وقتها, وبعد اكثر من 12عاما وفي يوم 16 ايار 2003م, انتهى بحث اسرتيهما عنهما اخيرا عندما تم العثور على اوراق هوية كل منهما مع بقايا الجثث المتحللة في مقبرة جماعية ?تقع عند احد الحقول الزراعية قرب قريتهم, لقد ابلغ الأشخاص الذين غلب عليهم اليأس والحزن مندوبي منظمة العفو الدولية عن حكايات مماثلة في عوائل عراقية اختفى منها قرابة سبعة اشخاص او اكثر من عائلة واحدة, وكانوا اما اشقاء او شقيقات, ومن يتم اطلاق سراحها من قبل الأجهزة الأمنية تحرم من الزواج تبعا للأعراف الأخلاقية في المجتمع العراقي المحافظ المتدين, وتسجل بحقها وصمة العار تلك ظلما, وعادة عندما تحتجز السلطة شخصا يكون قد اختفى تماما وتعاني عائلته كثيرا لأنها لا تعرف مصيره, وهذا ما ساهم اكتشاف المقابر الجماعية في حسمه, هذا الأنتظار الطويل لأي خبر عن ابناء العراقيين المختطفين.( )
في اوائل ايار 2003, ذهب سلون مان, التابع للوكالة ?الى مدينة الحلة للتحقيق في بعض المواقع المشتبه باخفائها مقابر جماعية , قال " ذهبت هناك بعد يومين من اكتشاف المقابر الجماعية, عندما وصلت الى المكان, كان الناس يحفرون بطريقة عشوائية وكان الأطفال يمشون حفاة في المقبرة, وكان هنالك العديد من العائلات وكان هنالك بكاء ونواح وكان هناك متفرجين على ما يحدث".( )
وقال سلون مان" كان هناك مشهد رهيب غطى الأرض الصحراوية في اكبر قاعدة عسكرية في العراق, الأباء والأمهات والزوجات والأخوان والأولاد يبكون على لفافات من القماش الأبيض تحتوي ما تبقى من احبائهم, عظام او بطاقة هوية او احيانا ساعة يدوية او قطعة مجوهرات".( )
وقال سلون مان" هؤلاء هم الشخاص الذين اخذوا من فراشهم اثناء الليل في مئات القرى الكردية ايام الثمانينات, او جمعتهم القوات العسكرية بأمر من الدكتاتور في وضح النهار من المدن الشيعية ?في الجنوب ايام التسعينات, واختفى معظمهم دونترك أي اثر, وقد اثبتت هذه المقابر الآن ان شائعات القتل الجماعي او الرمي بالرصاص على حافة المقابر هي حقيقة كريهة ومرعبة ".وقد وجد سلون مان مقبرة من اوائل المقابر الجماعية في العراق, وقد تم تحديد 270 مقبرة مشتبه بوجودها في شهر كانون الثاني 2004, وتم التأكد من 53 موقعا منها لحد هذا التاريخ. وتحتوي بعض المقابر على بضعة عشرات من الجثث , ويغطي الآخر مئات الأمتار, صف بعد اخر من الجثث, لا احد يعرف عدد المتوفين المدفونين في هذه المقابر , وقد قال رئيس الوزراء البريطاني توني بلير " ان العدد هو 290 الف. كان سلون مان احد الموظفين الرسميين الذين ارسلتهم الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية الى العراق في ربيع 2003 لتفادي وقوع جرائم القتل للأخذ بالثأر , او الهجوم على الضعفاء او أي انتهاكات اخرى لحقوق الأنسان في العراق بعد انتهاء الحرب. في غضون اقل من شهر من زيارة سلون مان الى مدينة الحلة قام فيما بعد بتقييم مواقع في سجن الرضوانية والمسيب وفي ثلاثة اماكن في المحاويل, واعطت الوكالة منح لمساعدة للعراقيين على حماية المواقع واخراج الجثث من المقابرلتحديد هويتهم بحسب الأصول. قال اندرو ناتسيوس مدير الوكالة ?الأمريكية للتنمية الدولية " قبل كل شيء , اذا اراد الشعب العراقي والعالم التعلم من جرائم الماضي, يجب توثيق مقابر العراق الجماعية والبلاغ عنها وعدم نسيانها او نكرانها ابدا ". ( )
توجد ثلاث فئات ?من المقابر ??الجماعية تعمل فيها الوكالة منذ عام 2003, مواقع مكتسحة, بعثرهاالناس بحثا عن اقاربهم واصدقائهم, بما انه تم حفرها ومن الصعب ايقاف الناس عن اكمال بحثهم, مواقع انسانية لأستخراج الجثث, ويقوم المهنيين بتعليم العراقيين فيها على كيفية وضع العظام معا لتسهيل عملية تحديد هوية الضحايا, مواقع التحقيق الجنائي,وهي قرابة عشرين موقعا تعمل لمساعدة المحكمة العراقية الخاصة بمحاكمة المتهمين في قضايا الجرائم ضد الأنسانية وجرائم الحرب والأبادة الجماعية. ( )
وقد كان لسلسلة الجرائم البشعة التي ارتكبت ضد الجنس البشري خلال الحرب العالمية الثانية وما صاحبها من إهدار لحقوق الإنسان وانتهاك للحريات والحق في الحياة واستعمال مختلف الوسائل الوحشية في القتل والتعذيب والاعتداء على حرية الأفراد - أثره على اتجاه الدول قاطبة نحو إقرار مبادئ لمواجهة جريمة الإبادة الجماعية بكافة صورها والتي تشمل الإبادة المادية أو المعنوية أو الثقافية.( )
وحول ضحايا المقابر الجماعية, تؤكد المقابر الجماعية, انه ذهب ضحية ممارسات الدكتاتور قرابة مليون عراقي بالفعل, الا ان ما تم اكتشافه لم يتجاوز 10%, لصعوبة التعرف على الضحايا من جراء ظروف القتل وطريقته وطبيعة الدفن الجماعي.
ومن صور جريمة الإبادة الجماعية أثناء الحرب العالمية الثانية القنبلة النووية التي أُلقيت على هيروشيما وناجازاكي عام 1945 وأدت إلى إبادة سكان هذه المدن إبادة جماعية بغض النظر عن انتمائهم إلى أي جماعة ولمجرد أنهم رعايا لدولة من الدول الأعداء, أما في نهاية القرن العشرين فقد تكرر ارتكاب جرائم إبادة الجنس البشري بصورة بشعة, كما حدث في البوسنة والهرسك وفلسطين ولبنان وآخرها المقابر الجماعية في العراق.
ان ضحايا المقابر الجماعية في العراق قتلوا عبر عدة مراحل وأحداث:
1- الإعدامات الجماعية التي تحدث بين فترة وأخرى ولم تسلم جثامينهم إلى ذويهم، والفترات التالية التي اشتد فيها إعدام المعارضين هي 1979 و1984 و1987 و1988 و1991 و1993 وحدثت خلال السنوات الأخرى ولكن بشكل محدود.
2- المقابر الجماعية التي حدثت في الحرب العراقية – الإيرانية للقطعات العسكرية العراقية التي تنسحب من المواجهة حيث فرق الموت كانت تنتظرها وقد تم إعدام مجاميع غير قليلة بين فترة وأخرى وتم دفنهم في أماكنهم ويبلغ النظام ذويهم بأنهم مفقودون أو يسكت عنهم.
3- المقابر الجماعية التي حدثت أثناء حرب الشمال وخصوصاً في عمليات الأنفال عام 1987 – 1988 فقد استعمل الجيش العراقي الأسلحة الكيمياوية وإعدامات جماعية ميدانية وكانت الشاحنات تنقل الجثث في هذه الحرب القذرة إلى أماكن مجهولة لدفنها.
4- المقابر الجماعية التي حدثت عقب الانتفاضة الشعبانية عام 1991 وتعتبر هذه الفترة من أكثر الفترات ضراوة وخلفت الكثير المقابر الجماعية عدداً وأكبرها حجماً فتمت دعوة العراقيين في كربلاء للخروج من بيوتهم بين حرمي الإمام الحسين وأخيه العباس عليهما السلام وعندما تجمعوا وأكثرهم من الشيوخ والأطفال والنساء لأن أكثر الرجال هربوا فتحت القوات العراقية النار عليهم من كل اتجاه ومن الطائرات المروحية التي كانت تحلق فوقهم ونقلت الشاحنات الجثث ودفنوها في مقابر جماعية، وكذلك اعتقلوا في النجف بشكل عشوائي عددا كبيرا من الرجال ونقلوهم إلى الصحراء بين النجف وكربلاء وحفروا خنادق وفتحوا عليهم النار وسقطوا في الخنادق وأهالت (الجرافات) التراب عليهم وعدد منهم ما زالوا أحياء فقد اصيبوا بجروح وقد استطاعوا الهرب ونقلوا الواقعة المروعة، ولم يعلم بالضبط عدد المقابر الجماعية في هذه المنطقة التي قال البعض أن الشاحنات كانت مستمرة في نقل المعتقلين إلى هذه المنطقة.( )
وثمة مقابر جماعية في هذه الفترة في سجن الرضوانية الرهيب الذي تم نقل مئات الألوف إليه ووضعوا في أرض مكشوفة ومسيجة بالأسلاك الشائكة ومحمية من قبل الأمن الخاص، ولا يعلم عددها وخصوصاً أن هذه المنطقة ما زالت ممنوعة على العراقيين حيث يسيطر عليها الجيش الأمريكي، ومقابر جماعية في المعسكرات والمدن الجنوبية وكركوك وكانت أشدها فضاعة في مدينة البصرة، وهناك تقديرات أولية لعدد الشهداء في الانتفاضة الشعبانية في حدود نصف مليون شهيد.
كذلك هناك مقابر جماعية في معارك الأهوار أو مع بعض العشائر في جنوب العراق وقد دلت بعض المقابر على وجود أطفال ونساء وبعضهم في سياراتهم! ومع لعب الأطفال.
عند سقوط النظام سيطر الناس على المؤسسات القمعية كـ الأمن والمخابرات والاستخبارات والأمن الخاص وضعوا أيديهم على الكم الهائل من الوثائق، والتي تتضمن ملفات عن الأشخاص وملفات عن قضايا معينة وملفات نشاطات الأجهزة السرية وتغلغلها في المجتمع واقسامه والدول والمنظمات و.. ونتيجة لكثرة الأجهزة السرية تجد الملفات تتكرر مع اختلاف بسيط أو كثير في بعض الأحيان.
وحين الوقوف عند هذه الوثائق يتمكن المشاهد من استنتاج الأمور التالية:
1- الأموال الطائلة التي يضعها النظام لهذه الأجهزة وتقطع من ميزانية العراق، إضافة إلى عدد الموظفين والمخبرين الهائل وميزانية العمل والإمكانات الخاصة والأجهزة الحديثة التي يمتلكها بكل أنواعها التجسسية أو المضادة للتجسس.
وتوجد شعبة أو جهاز ضخم يهتم بخارج العراق وله صلاحيات واسعة في تقديم الأموال فمثلاً قدم العراق بحدود عشرة ملايين دولار للأحزاب اللبنانية عند إحدى زيارتهم السرية للعراق عدا الأسلحة التي قدمت لهم، وهكذا تدل الوثائق على إعطاء رواتب ونثريات لشخصيات عربية وغير عربية وصحافيين وكتاب فضلاً عن الأحزاب السياسية، وتذكر إحدى الوثائق عن ميزانية شعبة تطوير العمليات السرية في مديرية المخابرات لسنة 1984 بـ ثلاثة مليارات دولار تقريباً.
واستمرت هذه الأموال حتى في فترة الحصار بل أن السنوات الأخيرة من عمر النظام وفي فترة الحصار زاد النظام من عطائه للأحزاب والتجمعات السياسية والشخصيات وخاصة في العالم العربي كما دلت على ذلك الوثائق التي نشرت في الصحف العراقية عن الكوبونات النفطية التي كانت تسلم إلى الشخصيات العربية والعالمية.
2- كشفت الوثائق اهتمام النظام بكل صغيرة وكبيرة فمثلاً يجمع معلومات عن الحوزة العلمية والطلبة والعلماء والمراجع والمدارس والمكاتب وزائري المراجع والعلماء وحلقات الدروس وإرسال عملائهم في صفوف الطلبة مكاتب المراجع والمدارس ومراقبة هواتف المراجع والعلماء و.. وكتابة تقارير مستمرة ويومية عن نشفرداتهااط الحوزة ومفرداتها.
3- كشفت الوثائق عن العدد الهائل من المعدومين في دوائر الأمن والمخابرات والاستخبارات والسجون فقد اشارت الإحصائيات الأولية الى ان النظام قام بإعدام ثلاثة إلى أربعة ملايين تقريباً منذ مجيء حزب البعث إلى السلطة بمن فيهم الذين أعدموا وقتلوا في عمليات الأنفال ضد الأكراد وفي حلبجة والانتفاضة الشعبانية عام 1991 وضد سكان الأهوار . وهذه الأرقام الرهيبة دلت على وحشية النظام وقسوته بحق الشعب العراقي والغريب أن عدداً كبيراً من الشخصيات العربية والإسلامية وعدداً من الشعوب ما زالت تعتبر صدام حسين رجلاً وطنياً يدافع عن شعبه ولا تهزهم هذه الجرائم والمقابر الجماعية والأسلحة الكيمياوية التي استخدمها ضد شعبه.( )
4- كشفت الوثائق السرية عن العدد الكبير المرتبطين بهذه الأجهزة القمعية والمنتشرين في كل مكان في الدوائر الحكومية والجيش والشرطة والشركات والمعامل والمؤسسات الأهلية والمدارس والسفارات في بغداد والمساجد والحسينيات والنوادي وحتى داخل الأجهزة الأمنية وجود أشخاص في عدد من الأجهزة والسفارات العراقية في الخارج والأحزاب السياسية في الخارج والأحزاب السياسية غير العراقية، واصبحت السفارات العراقية دوائر امنية أو أجهزة سرية.



#سرمد_السرمدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشهد مسرحي عراقي
- تفجير مسرحي في بابل
- تزوير بشار عليوي لتاريخ المسرح العراقي
- مشكلة الإخراج في عروض المسرح البابلي
- دور المخرج في عروض مسرح الحلة
- الخطاب النقدي في العرض المسرحي البابلي
- تقنيات العرض المسرحي في بابل
- نقد عرض مسرحي بلا جمهور
- محو الأمية الثقافية في بابل
- التمثيل ( داخل ) كلية الفنون الجميلة
- التمثيل ( خارج ) كلية الفنون الجميلة
- مشكلة التمثيل في عروض مسرح خارج كلية الفنون الجميلة. الجزء ا ...
- مشكلة التمثيل في عروض مسرح داخل كلية الفنون الجميلة..الجزء ا ...
- مسرحية ( ني عراقي ) للمخرج الأكاديمي عباس التاجر
- مسرحية ني عراقي للمخرج الأكاديمي عباس التاجر
- مسرحية (ني عراقي) للمخرج الأكاديمي عباس التاجر
- على هامش مسرحية المخرج عباس التاجر
- الممثل الأخرس مسرحية للمخرج شاكر عبد العظيم
- مسرحية الممثل الأخرس للمخرج شاكر عبد العظيم 2
- ما فائدة المنح الحكومية المقدمة للمثقفين


المزيد.....




- شاهد إضاءة شجرة عيد الميلاد العملاقة في لشبونة ومليونا مصباح ...
- فيينا تضيف معرض مشترك للفنانين سعدون والعزاوي
- قدّم -دقوا على الخشب- وعمل مع سيد مكاوي.. رحيل الفنان السوري ...
- افتُتح بـ-شظية-.. ليبيا تنظم أول دورة لمهرجان الفيلم الأوروب ...
- تونس.. التراث العثماني تاريخ مشترك في المغرب العربي
- حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي ...
- تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة ...
- تونس: أيام قرطاج المسرحية تفتتح دورتها الـ25 تحت شعار -المسر ...
- سوريا.. رحيل المطرب عصمت رشيد عن عمر ناهز 76 عاما
- -المتبقي- من أهم وأبرز الأفلام السينمائية التي تناولت القضية ...


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - باشراف الأستاذ المساعد الدكتور عقيل جعفر الوائلي