صدام أراد أيضا أن (ما ينطيها) وليس المالكي فقط.

لو افترضنا ان المالكي قالها ولكن قل لي بريك من منهم عبر التاريخ الطويل ولحد الساعة قال انه سوف ( ينطيها ) ؟! ..عربيا بأستثناء سوار الذهب وعراقيا بأستثناء احمد حسن البكر والذي ( انطاها ) مرغما وعبر مسرحية دقق في الاسماء والمواقع واعطني والقراء اسما واحدا ؟! .. او تعطينا اسما ترشحه بديلا عن المالكي ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          159 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي المظفر مقال في الصميم كما يقال ولكن على رأي المعلق ديار ومن اعطاها من اهل العرب والشرق من قبل حتى يعطيها الملا المالكي!! من اجمل ماقرأت عن تغيير الحكام في العالم هو تشبيههم بمقعد المراحيض فالمراحيض الغربيه يمكن تبديلها بفتح البرغيين عند القاعده وتثبيت الجديد بكل يسر وسلالسه ويمكن استعماله بعد دقائق اما المراحيض الشرقيه فانت تحتاج ان تهدم وتفلش المراحيض كلها وتبني جديده وتبقى ايام الى ان يمكن استعمالها ولله في مراحيضه شؤون!!
تحياتي لجنابكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك وشكرا لمشاركاتك
لقد تعاملت مع المسألة بشكل مبدئي , لذا فالمالكي هنا يأتي على سبيل المثال لا للحصر.. وأنا أناقش في هذه العجالة الحاجة إلى نظام بآليات تجبر الإنسان على أن ينطيها.. نظام كهذا سيضمن سلامته ديمقراطيا من خلال سد ثغرة قد ياتي منها الدكتاتور.. بدون هذا النظام فأنا لا أراهن حتى على نفسي

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي الكريم عذرا للسيد المظفر , اوجه تعليقي للآخ ايار, هنال الكثير من اعضاء حزب الدعوه يقولون لا يوجد احد ممن يتمكن من اداراه هذه المرحله غير السيد المالكي لآنه صاحب خبره وادراك وكأن العراق لم ينجب الكثير من الكوادر واصحاب الشأن ويمكنه من اداره البلد وعلى احسن وجه حيث لا اصطفاف طائفي ومذهبي ولا قتل ولا ارهاب , انك ياسيدي ايار ذات التوجه اليساري قد نسيت يوجد الكثير من الكوادر في العراق التي تربت على الآيمان بحق الشعوب في العدل والديمقراطيه وحقوق الانسان وحكومتنا الحاليه بعيد ه كل البعد عن هذه المفاهيم , اعتقد هنالك التباس في التعبير , مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الواقع السياسي للعراق هو هكذا منذ تموز1958 ولحد الان مع اختلاف الحكام فهم لم يكونوا كلهم طغاة اما اتخذاك للمالكي ( كمثال وليس حصرا ) فاعتقد انها مقارنة غير امينة واتخاذه مثالا ايضا ليس في مكانه لانه جاء نتيجة انتخابات ولكنها انتخابات حزبية وليس جماهيريةوهناك العديد من الطعون في مجريات عملية الانتخاب ولكن اظن انه افضل ديكتاتور بعد الحقبة البعثية وافضل بكثير من اياد علاوي الذي كان مستسلما لبعض الاطراف والقوى السياسية عنيدا مع الاخرين ولكي لا أتهم بتهم سياسية أو حزبية او عنصرية اقول لحضراتكم انظروا الى اقليم كوردستان فقد مضى ستة اشهر على الانتخابات ولم تشكل الحكومة الكردية لحد الان لان الحزبين الرئيسيين الحاكمين هناك لا يريدون أعطاء وزارة سيادية او موقع حساس الى كتلة ( التغيير ) الفائزة الثانية في الانتخابات ..فهم ايضا في كوردستا ( ما ينطوها ) وارجو منكم ان تتابعو المشهد السياسي هناك في كوردستان ايضا جنبا الى جنب المتابعتكم للمالكي وحكومته وممارساته ..تقبلو ا شكري على مداخلاتكم لما طرحته ..مع فائق تقديري ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عجبي على انصار العهد الديمقراطي الجديد ، انكم تستمدون شرعية التغيير من الاعتراض على الدكتاتورية ولكنكم تدعمون الان سياسة الماننطيها التي نصبت حاكما دكتاتوريا فاشلا على العراق تحسب نجاحاته فقط في المساعدة على تفريخ الارهاب وانتشاره والادعاء بانه بطل مقاومته بينما يذبح مئات العراقيين يوميا من جراء فشله وانتشار الفساد فاصبحت موارد العراق النفطية التي تفوق 130 مليار دولار تسبب عجزا في الميزانية ويلهث الحاكم وراء المؤسسات الدولية للاقتراض لان الموارد في جيوب اتباعه وبنوك العالم . لماذا اذن التغيير اذا كان ذاك دكتاتورا وهذا دكتاتور فاشل مع انحدار في الحالة الاقتصادية والاجتماعية وانحدار القيم المريع وفقدان السيادة الوطنية . اليست هذه مفارقة عجيبة عن ماذا تدافعون وعن اي نجاح والشعب العراقي على حافة الاقتتال الطائفي والسلطة تفقد السيطرة على المنطقة الخضراء ويغيب القانون وتسود شريعة الغاب ومع ذلك تتبارون لانتقاد من يشخص الحالة ويدعو الى اصلاحها ويصبح نقاشكم عن لماذ يعطيها من يملك السلطة لشرعنة تمسك المالكي بالحكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---