|
الفصل الرابع من رواية مخطوطة : بقايا الجندي الطائر
سعدي عباس العبد
الحوار المتمدن-العدد: 4392 - 2014 / 3 / 13 - 21:47
المحور:
الادب والفن
___________________________ ** بعد ذلك تكررت الزيارات ، كانت في بادىء الأمر تحدث في اوقات متباعدة ..ثم انحسرت المسافة وبات يأتي في اوقات جدّ متقاربة ..ياتي بمفرده دون ان يصحب معه خالته التي كانت تلازمه في الزيارات الأولى العديده .. منذ ذلك النهار شعرت ان ثمة تغيّرا طرء على سلوك زوجتي ..غير انه لم يكتمل ، لم تتشكل ملامحه بعد ..لا اعرف كيف حدث ..كان تغيرا غامضا في أوّل الأمر ..ولكنه بكر الوقت تشكل حتى بات علامة بالأمكان لمسها ..في تبدل ثيابها باستمرار ..وباتت غالبا ما ترتدي ثياب فاضحه منحسره عند الفخذين والأرداف ........ الى الآن لا اتذكّر متى لمحت ذلك الضوء المخيف ينبجس من عينيها ... ولكن ما زلت أتذكّر تلك اللحظة المرعبة التي كنت فيها فوق الكرسي جوار النافذة المطلة على اشجار الحديقة ..التي مكثت لوقت طويل تفعمنا برائحتها ... وبينما كنت ارنو للسماء الغائمة المزدحمة بسحب رمادية تمرق متباطئة ..حانت مني التفاته صوب الأشجار الواقفة ..وقبل ان استدير برأسي دورة كاملة .. لمحت تلك الإضاءة او ذلك البريق الأخضر يشّع من وسط الأغصان الخافقة في الهواء والرذا المنسفح .**الأغصان الخافقة في الهواء والرذاذ المنسفح في الفراغات المخضوضرة ولكن متى حدث ان لمحت تلك الإضاءة ؟.... متى يا إلهي ..متى...؟ وعلى مهل برقت في ذهني ملامح ذلك النهار الذي رأيتها فيه ترفل بثوبها الأخضر الملتمع وهي تحادث ابن خالتها في الحديقة .... منذ تلك اللحظة المتوهجة المتأججة في اخضرار مخيف والتي رأيت فيها عبر النافذة المشرعة يده تمتد خلال الأغصان المدلاة فوق رأسيهما لتطوّق كتفها في التفاف او اضمامة ، حميمة نادرة ... كنت اتطلع ذاهلا مشدوها الى يده الضاغطة على كتفها ورأسها المستكين الى طمأنينة تشي باستسلام وهو يهوي فوق صدره مغمورا في نور النهار الذي اضاء شعرها الدافق المنهمر على ثدييها والمسدول على صدره وهو يتموج في التماعات باهرة ............. منذ ذلك الوقت شرع إحساسي بالخوف يتنامى واكرهت نفسي على عدم الأتيان بايما ايماءة من شأنها ان تشي بألتلصص او اكتشافي لذلك المشهد المتخم بالرعب لئلا تأخذ الأمور منحى آخر اكثر تعقيدا ربما ينتهي بالأنفصال ....وهذا جل ما اخشاه لذلك حرصت بدأب الى عدم اشعارها بمعرفتي بما كان يحدث بينهما ..كنت اسرف في كتمان الأمر خشية ان اجد نفسي خارج مدارها ...خارج إعانتها الشحيحة ليّ في تلبية بعض الحاجيات الضرورية ...كنت اخاف ان اجد نفسي خارج المنزل المستأجر ..فأنا رجل معاق اكاد اكون مقطوع من شجرة او لا اجد من اقربائي يولي امري ادنى اهتمام ..لم يعبأ بوجودي الناقص ! احد ..ليس لديّ ملاذ احتمي بكنفه سوى هذه الدار او البيت المستأجر ....هذا الحصن آخر القلاع المهدده بالأنهيار ............. فكنت اجدني باستمرار احاول الأفلات من قبضة نظراتها التي ظلت تلاحقني بشعاعها المخيف ... فكنت اهجس على الدوام بأن تأثير نظراتها عليّ كان قوّيا لذلك تجدني دائما اتحاشى النظر اليها مباشرة نادرا ما كنت أرى اليها ........... لا اتذكّر طوال تلك المده التي ساد فيها التوتر من جانبها ابدت ايما فعل من شأنه ان يبدّد الركود الثقيل او يحدث شرخا في الحاجز الوهمي الذي شيدته بمثابرة اوتبدي فعلا ما ، يعبّر عما يجيش في داخلها من هيجان الا انها كانت تفصح عما يدور بخلدها عبر عينيها المضيئتين ... كنت ما ازال انظر خلال النافذة عندما تناهى الى سمعي وقع خطوات ناعمة تقترب .. حتى احسست بانفاس دافقة تتصاعد فوق رأسي .... اتذكّر لما رفعت رأسي احسست .اتذكّر لما رفعت رأسي احسست بشلال من ضوء او فيضان من شعاع ساطع يهمي متلاحقا ..فرأيتني اتلاشى في ذلك الضوء فلم ارها بوضوح فقد كان الشعاع المنبجس يتدفق بوتيرة لا يحيد عنها فوجدتني مغمورا بهالات بارقة حجبت عني الرؤية ...فقط كان صوتها ..كأنه ياتي من بعيد .فيصلني متأخرا ... رغبت ان اقول شيئا ..فوجدت لساني متخشبا ..فخلتني كأني مشرف على السقوط من على شاهق ..في تلك اللحظة سمعت صياحها يتدفق ويلتحم في وشيش الهواء الهاب عبر النافذة فتلبسني الذعر ..فأحدّق خلسة .. فلمحت شفتها السفلى الرخوة بطرف عيني معوّجة او مائلة الى زاوية فمها وذراعها الطويلة البيضاء العارية مرفوعة تلوّح في الهواء كأنها افعى تنساب وهي تتلوى ..فكّرت بأن عليّ ان اغادر في الحال الى الحجرة الأخرى فقد راحت ايماءتها تزداد ارتعاشا ..ولا بماذا اجيب على تلك الأسئلة المشوبة بالصراخ ... كان الهواء يهب قويا عبر النافذة عابقا برائحة اعشاب الحديقة ، فتتطاير خصلات سود ناعمة من شعرها وتهمي على جانب من وجهها ..فيتلاشى اللمعان وراء حزمة كثيفة من الشعر الهاطل ..فبدت كما لو انها تتشح بقناع اسود ..في اللحظة التي همت بها بتحريك الكرسي صوب الباب المشرع ..شعرت باصابعها تطبق على ذراعي .كانت اظفارها قد انغرزت في جلدي ..فجفلت واعتراني الرعب !..فالتفت اليها دهشا ، وقبل ان تفلت قبضتها قبضتها من كتفي سمعتها تهتف ساخطة وتطلب اليّ ان لا المسها ..كان كلامها لغزا محيرا يشوبه الغموض ومفعم بالخوف ..فبدت وهي ترخي يدها اكثر طولا مما اعتدت ان أرها ..حتى وجهها بدى ليّ طويلا ... كما لو أراها عبر مرآة مشوّهة ... فلاحت ليّ في تلك اللحظة ملامحها المقطّبة المعتكّرة المستسلمة لشعلة وهاجة من الكراهية العمياء ..** كراهية عمياء تشّع من شفتها السفلى المبلولة المعوجّة ، وعينيها ..كانت ما تزال تتدفق بالكلام المخيف عندما تركت الباب مشرعا بعد ان اجتزت عتبته بمشقة خلال الكرسي المتحرك ..فجعلت نبراتها تخفت مع دوران عجلات الكرسي ويتلاشى في الهواء ..حالما وجدتني خارج مدارها ، خارج حضورها المرعب وحيدا ..اعترتني رغبة جامحة للبكاء ..فوجدتني اختلي في عزلة تخفق وسط رياح الكراهية ...عقب تلك الحادثة رأيتني اختلي في غرفتي وسط عزلة مجفّفة تشدني باطراد لأجترار الماضي ..والنظر عبر النافذة المشرعة طوال الوقت باتجاه الريح والشمس ... فيما ظلت هي مشغولة دائما ..مشغولة باستمرار ، لم تعبأ بمتطلباتي الملحة والماسة ..لم تكترث لما يحدث ليّ ..كما لو اني غير موجود او كأنها لم ترني رغم النداءات المتكررة ... ولكن ما يدهشني هو متى بدأت اتضرع اليها ..؟ ومتى رأيتني الاحقها بدموعي وبكائي ..اتذكّر ___ او هكذا خيّل ليّ __ عندما طالعني وجهها في موقف ما ، شديد الغموض ..كأنه يطل عليّ من وراء اسوار بعيدة ! فتصيبني الدهشة لرؤيتها ورحت اتطلع ذاهلا إلى ملامحها الطاعنة بالتجاعيد والشيخوخة __ او هكذا خيّل ليّ __ وسمعتها __ او خيّل ليّ __ تطلب مني العودة الى تلك الغرفة ، غرفتنا المشتركة ونسيان ما حدث في الماضي ............ ولكن أيّ ماض تقصد ..فأنا منذ طفولتي ما زلت اتأرج على حافة الذكريات ..كنت اقاتل ذاكرتي بقوّة في نزاع محموم .. اعصرها بكل ما اوتيت ....... لعل استعيد ذلك الوقت المطمور تحت ركام مهول من النسيان : لا ادري كيف اطلت عليّ ..؟..كان صوت ياتي عميقا ,لا ادري كيف اطلت عليّ ..؟ كان صوتا يتدفق من اعماقي ساخرا .. فيخيّل ليّ اني لست احلم او ما كنت في حلم ... فانا ما زلت اشيح بوجهي عن تضرعاتها ولم ابدي نحوها اي اكتراث ..ولم اصغِ اليها ولم اعبأ برجائتها وتوسلاتها ............. ولا اتذكّر متى سألتني _: أ رأيتني مساء البارحة ..؟ كم كنت حسناء وبالغة الجمال وباذخة وعارية فوق السرير .... سريرنا الذي صُنع من اجلنا نحن الأثنين...فهتفت دهشا __: منْ انا ... قالت __: اجل أنت زوجي الرائع ... ثم لا ادري كيف رأيتها هناك في البعيد ..تومأ ليّ..تلوّح بذراعها عبر الرواق .. كنت اتمشى فوق الكرسي ! في نهار ما . وانا أرى الى ايمأتها تدعوني ان اقترب ...كلا .. لم تدعوني .. بل لم أرها اصلا ... فوجدتني اضغط على ذاكرتي فسمعتني اطلق انينا فاترا اقرب الى النشيج ... ولما سمعتني اجهش بصوت مكتوم ..فطنت الى اني لا ازال ادور في مساحة ملغومة بالأوهام في الحجرة ... فدفعت الكرسي مذعورا ناحية النافذة . لم يمرّ وقت طويل على وجودي في العزلة لما فوجئت بأمّها تطرق الباب .. كانت بصحبت __ م _ ابن اختها .. كان الباب مشرعا عندما لمحته عبر النافذة يشرئب برأسه ناحية زوجتي التي كانت قد سارعت لفتح الباب ... دعته لدخول عبر ايماءة حانية ....... كانت امّها تمشي كبطة سمينة تتمايل امامهما ..كنت اسمع صوته يأتي عبر النافذة مبدّدا ركود صمت الفناء ...رأيت أمّها تتكوم كتلة مترجرجة من اللحم المغّلف بالسواد ..فوق السجادة المفروشة في الصالة القائمة بمواجهة النافذة الجانبية ... لبثت فوق الكرسي جامدا ، لا ابدي حراكا وانا ارى اليه جوار خالته ... اعتراني الذهول وانا انظر الى ثقبين بحجم حبات المسبحة ينسل من سوادهما القاتم بريق خافت يلتمع تحت حاجبيه المتصلين .. كان يرنو عبر الثقبين او الفصين المتوهجين بشعاع يشي بالغموض الى ارجاء الصالة المكتظة باثاث امحت نضارته يد السنوات الزاحفة بسرعة مدهشة .السنوات الزاحفة بسرعة مدهشة ... كان يتطلع بوقار __ كما لو انه لم يرَ الصالة من قبل __ وهو يتنقل بعينينه الصغيرتين في فضاء الغرفة ..بدا ليّ صغيرا وهو يتراجع بظهره ليسنده الى الحائط ويمسح براحتهِ الناعمة على سحنته وعلى شاربيه النافرين على نحو يشي بسرور خفي يعتمل في داخله .. كانت عينا الأمّ الواسعتين المتموجتين بلمعان متوهج يضيء ملامحها التي ما زالت تحتفظ بجمال غابر ...تحملقان في وجهه __ كما لو تهيء لأمر ما __ فيما كانت زوجتي تختلس النظر اليه ... ولما هجس بنظراتها معلّقة على وجهه اطرق للأسفل كما لو يفتش عن شيء ما في طيّات السجادة ..فشعرت انه صار اقصر مما كان .. او إني خلته يتضاءل ..فبدا ليّ اقرب ما يكون الى قزم مشّوه __ او هكذا خيّل ليّ __ ..ساد صمت ثقيل راح يخيّم على الوجوه ويفرش ظلاله على الشفاه المزمومة ... كما لو انهم كانوا يخشوا وجودي في الجوار او في الغرفة ، انصت لما يدور ...بيد ان الأمّ التي ظلت ترمقه بذات النظرة المشّعة بهاجس خفي تلوح معالمه بذلك البريق المتموج في عينيها اللتين اثارتا في داخلي توجسات مريبة ...بددّت ركود الصمت الثقيل بكلام اقرب الى الهمس ، ربما كان يتعلّق بي او يمسني من جهة ما ..ولما التقت عيونهم مشدودة الى خيط من الوشاية لا ادري خلت ابن خالتها يتلاشى في داخلي او يؤول الى محض ثقبين سوداوين فشعرت برغبة عاصفة لأن اعرف ما يجول بخلده ..أي مشاعر جياشة تساوره .. أيّ إحساس مرهف يخامروه ..كان مركونا الى جدار متصدع من الصمت ..الى سكون مضطرب يلوذ بكنفه ..سكون يسبق العاصفة التي هبت من جيب جاكتته الجانبي .. كانت العاصفة رزمة من النقود ..وطلب من خالته ان تتقبلها __ كعربون سمسرة ..__ لقاء اسدها معروفا يوم ربطته بابنت خالته [ زوجتي ] ..بخيط من الموده .. أمّها السمينه المترهلة ذات الأثداء المتهدلة والقوام المهيب ..استثمرت تلك الحركة او اللعُبة التي سوف تنسج خيوطها باصابع من الدهاء والمكر .. فوجدت نفسها تندفع في مجرى المرواغة وتحوك من تلك اللحظة وربما من قبلها خيوط الشِباك المنسلة من ابتسامتها التي سرعان ما اضاءت سحنتها .التي سرعان ما اضاءت سحنتها ..فتتسلل الخيوط ، خيط تلو خيط ، في تشكيلة لامعة من الخيوط ، تنبجس من عيونها وتمتد رخية مائعة ذائبة ..فتمسك طرف الخيوط عينا ابن اختها ..فتشّع العيون الاربع ..بوهج يستمد لمعانه من تلك الأنوثة المتفجرة من اللحم الطّري __ انوثة زوجتي __ الممتلىء الرجراج الذي راح يمسك بحواسه الشبقة ..فتنبثق تلقائيا في اعماق أمّها مواهب الصياد وحذقه ..فصارت كالنسمه الرقيقه __ حيال الرزمة __ تهب من وراء نهرها الأنثوي المدّرب .. كانت زوجتي __ الطريدة __ تحملق في العيون .. وهي ترسل كلاما خفيضا يتدفق ناعما مغناجا .. لم يكتفِ هذا الأبن خالتها بالنظر للجمال المنشور على حبال عينيه ..فطلب ان يختلي بزوجتي في خطوة تمهيدية للتفاهم على الزواج ..بعد اتمام عملية الطلاق من الجندي المعاق الذي هو انا ... في تلك اللحظة تفتحت اساليب الصيد في ذهن اللبوة فجعلت تتحسس بيدّها الطويلة وعبر اصابعها الناعمة ثدييها النافرين تمسدهما ..تهصرهما بطريقة خفية تنضح بالأغواء فيما كان بن خالتها يختلس النظر سرا كما لو انه لم يعبأ او لم ير ذلك ..فيما كان داخله يغلي منجذبا بكامل حاسته الشبقية ...محاطا بسياج عار من الاغواء واللحم النابض ..الطري الرجراج ...فاحس بارتجاجات راعشة تخضه من الداخل خضا وتكاد تطيح به ..فلم يعد يتمالك نفسه ..فأندفعت رزمة من النقود اندلقت من ذلك الجيب ..المنتفخ المتورم بالأوراق .. فطار صواب خالته اللبوة ، بيد انها سرعان ما فطنت الى خفتها فتمالكت مشاعرها الفائرة ..فطلبت اليه ان يعيد النقود ولكنه لم يلتفت اليها ..ولما الحت ازداد هو عنادا ..فتابعت يده وهي ترخي الحزمة الورقية منسابة في حجرها ..كانت البنت __ زوجتي __ قد دنت منه وباتت جواره فأستل حزمة أخرى ومررها بيده الى حجر البنت كانت اصابعه قد افلتت الحزمة وراحت تضغط على يد البنت تتحسس طريقها في المسالك الطرية ..فيما كان طرف عينه معلّق في اللمعان المشّع من زيق ثوبها اعلى الثديين ..او الشق الذي ينحسر عن بياض الثديين ..اما عينيّ الأمّ فقد كانتا تلاحقانه .
#سعدي_عباس_العبد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الفصل الثالث من رواية مخطوطة : بقايا الجندي الطائر
-
الفصل الثاني من رواية مخطوطة : بقايا الجندي الطائر
-
الفصل الاوّل من رواية مخطوطة : بقايا الجندي الطائر
-
محض رأي عابر
-
منظر من زاوية حادة
-
مراثي الامهات
-
في تلك الايام .. / مقطع
-
معا .. ومعا تماما في المعبد الحرام
-
إنهم يقتلون كلّ شيئ
-
الله كما رأيته راكبا حمارا ابيض / طفل في ريعان الاوهام
-
ما زلنا نتلاشى
-
مرثية / ا / 2...
-
حدث ذلك بعد الموت بسنوات
-
قصة قصيرة : الشبح
-
ذلك العواء البعيد
-
هناك .. حيث لا احد سوى القبور
-
مقطع / بلاد من دخان
-
ابي في مواسم الجوع والخمر
-
قوّة الألم او / السيطرات
-
عن الخوف من الله
المزيد.....
-
جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس
...
-
أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
-
طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
-
ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف
...
-
24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات
...
-
معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
-
بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
-
بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في
...
-
-الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
-
حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش
...
المزيد.....
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
-
ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو
...
/ السيد حافظ
المزيد.....
|