أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - هيثم هاشم - قصة الديك














المزيد.....

قصة الديك


هيثم هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 4392 - 2014 / 3 / 13 - 12:44
المحور: كتابات ساخرة
    


قصة الديك

طفل طلب من أبيه ان يعطيه 500 ليرة ،رفض الاب ، وقال له بع ديكك واشتري الطابة (( كرة القدم )) .

فقال له الصبي ولكن الديك مريض ولن يشتريه مني احد .؟.

فقال أبيه (( حل عني )) ، خرج الولد من المنزل وحاول بيع الديك ولم يعطيه احد ثمنا مناسبا بالديك لانه مريض ، وبعد فترة تذكر السيدة في الحي الخالة التي تحبه فذهب إليها .
واستقبلته وقال لها هل ممكن شراء هذا الديك مني .؟.

فقالت له ولكن هذا شكله مريض .!... وهنا دق الباب فقالت له أرجوك سوف أخفيك في الدولاب لانه زوجي في الباب وبعدها نتفاهم على الديك وخبأه في الدولاب .

وبعد دخول الرجل بفترة ، دق الباب ، فقالت للرجل هذا زوجي وسوف أخفيك في الدولاب ، وحشرته مع الولد ، وهنا استغرب الرجل لوجود الولد والديك .

وسأله الولد هل تشتري مني الديك .؟.
فقال الرجل لا .
فقال الولد سوف أصرخ إذن وافضح الوضع .؟.
فقال له الرجل اسكت وسوف اشتريه منك .
فقال الولد ب 500 ليرة .!.
فقال الرجل هذا كثير .
فرد الولد سوف أصرخ .!.
فقال الرجل هذه خمسمائة ليرة وأسكت .
وبعدها قال له الولد اشتري منك الديك بخمسة ليرات او أصرخ .!.
فوافق الرجل ....
وبعدها قال الولد إذا لم تشتري الديك مني ب1000- ليرة سوف أصرخ .؟.
فدفع له الرجل ١-;-1000 ليرة .
بعدها قال الولد اشتري منك الديك ب ليرة واحدة !.
فقال الرجل خذ الدك ولا أريد منك شيئا ..!.

وهكذا بعد فترة خرج الولد والرجل ، وذهب الولد لشراء الكرة ولعب بها وعاد للبيت وكان فرحا ومبسوطا .
وطلب من أبيه ان يشتري الديك ب500 ليرة .!.
فقال له الأب دفعت لك 1500 ليرة كافي ..!.
فقال الولد ادفع 500 ليرة وإلا أقول لامي .؟.
هيثم هاشم



#هيثم_هاشم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (( صقيع ))
- (( بسطاء في التفكير قصور في التنظير ))
- تمر ولبن ، جوز وجبن
- القرم والروليت
- الجلاد لا يموت
- آلهة واسماء
- شو هل حكي يا زكي
- قصة ظريفة
- كرسي الحلاق
- العالم بين ثلاثة أسود و لبؤتين -
- (( الله انشاف بالعين لو بالعقل ))
- (( وجهة نظر ))
- وصية الإيراني
- العالم بين راسي ولحيتي غزارة في الإنتاج وسوء في التوزيع
- (( من ربيع الفودكا ... ... إلى صيف ماكدونالد ))
- (( الجانب الآخر للإسلام ))
- (( مقهى على الرصيف ))
- قصة من زمن الرجولة
- ( أبو هول ))
- الأرض الناطقة‏


المزيد.....




- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - هيثم هاشم - قصة الديك